بوناصر-قطر
06-05-2007, 05:52 AM
«أنت معاك أسهم إسكان» هذه هي المقولة الوحيدة التي يرددها المستثمرون في البورصة المصرية منهم من تعتليه النشوة وطعم المكسب الكبير عندما تكون الإجابة بـ «نعم» ومنهم من يتحسر على المكاسب الضائعة عندما تكون إجابته «لا» فلا صوت يعلو فوق صوت أسهم الإسكان والعقارات بسوق الأسهم المصرية ، الآن رغم الطفرة التي تبدو مخيفة في أسعار الكثير منها بقيادة أعجوبة الأسهم في 2007 وهو سهم مصر الجديدة للإسكان والتعمير.
الارتفاعات جماعية داخل القطاع لا يوجد سهم تعمل شركته في النشاط الإسكاني أو العقاري أو الإسكان السياحي الا وسجل سهمها طفرات سعرية أدناها لم يقل عن 20 في المئة وكثير منها تضاعفت أسعاره وخير مثال على ذلك سهم مصر الجديدة للإسكان الذي كان سعره قبل أسابيع قليلة لا يتعدى 85 جنيها وبلغ في جلسة الخميس الماضي 330 جنيها.
خبراء ومحللون بالبورصة المصرية قالوا ان الطفرة التي شهدتها أسعار أسهم قطاع الإسكان والعقارات أجبرت جميع المستثمرين على تنحية كافة قطاعات السوق جانبا والتركيز فقط على «كعكة» السوق حاليا وهى أسهم الإسكان والعقارات، ولكن هل كل هذا له ما يبرره ام انه يندرج فقط في طور مسلسلات المضاربات الغريبة التي عادة ما تشهدها البورصة المصرية في الفترات الأخيرة.
يقول محمد عبد القوى محلل أسواق المال ان هناك مبررا واضحا لما تشهده أسهم قطاع الإسكان والعقارات في بورصة مصر من نشاط قياسي وخيالي أو كما شبهها آخرون بأنها أصبحت كناطحات السحاب الشاهقة، مشيرا إلى ان القطاع يشهد حاليا عملية إعادة هيكلة شاملة بدأت منذ العام الماضي وبالتحديد منذ نهاية العام الماضي مع الإعلان عن نتيجة مزايدة ارض سيدي عبد الرحمن بالساحل الشمالي والتي رفعت سعر المتر من الأرض في تلك المنطقة من واحد جنيه إلى ألف جنيه، بعد ذلك.
وأضاف انه كان للمزايدة التي أعلنتها هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة في مصر قبل عدة أشهر وتنافس عليها أكثر من 62 شركة مصرية وخليجية وعربية ونتيجتها الأولية والتي أعلنت الأسبوع الماضي وأظهرت تضاعف أسعار الأراضي في كل المناطق بنحو 5 أضعاف حيث قفز سعر متر الأرض في منطقة السادس من أكتوبر من 200 جنيه إلى 1600 جنيه وفى القاهرة الجديدة من 600 جنيه إلى نحو3 آلاف جنيه.
وأشار إلى أن كافة شركات الإسكان والعقارات تملك فعليا مساحات ضخمة وهائلة من الأراضي على رأسها شركة مصر الجديدة للإسكان التي تملك وحدها نحو 15 ألف فدان في مناطق القاهرة الجديدة والعبور والشروق وهليوبلس منها مليون متر بجوار نادي الشمس في منطقة مصر الجديدة وذلك بحسب تصريحات رئيس الشركة.
ولفت إلى أن شركة الشمس للإسكان على سبيل المثال تملك أيضاً أكثر من 125 فدانا في منطقة السادس من أكتوبر كانت مقيمة بسعر 60 جنيها للمتر بينما ارتفع سعرها بحسب المزايدة الجديدة إلى أكثر من 1600 جنيه للمتر الواحد الآن، وكذلك شركات القاهرة للإسكان والمتحدة للإسكان التي أعلنت عن عدة مشروعات كبرى توسعية لها تعتزم الدخول فيها في الفترة المقبلة في محافظة البحيرة والإسكندرية.
كريم عبادي مدير إدارة المحافظ بأحد البنوك يقول إن قطاع الإسكان والعقارات أصبح سيد الموقف في البورصة المصرية في الفترة الحالية في إطار موجة تعاقب القطاعات بالسوق، مشيرا إلى أن وفرة وكثرة الأنباء الايجابية داخل أجبرت الجميع على الاهتمام به.
وأضاف أن هيئة المجتمعات العمرانية حددت يوم 12 من مايو الجاري الموافق السبت المقبل كموعد نهائي لإجراء المزايدة على 28 مليون متر على 8 قطع في 3 مناطق هي السادس من أكتوبر والشيخ زايد والقاهرة الجديدة، والتي يتنافس عليها أكثر من 25 شركة مصرية وخليجية وعربية بعد التصفية تتقدمها شركات عملاقة مثل اعمار وداماك والفطيم الإماراتية وسوليدير اللبنانية وبروة القطرية وطلعت مصطفى وسوديك المصريتين.
وأشار إلى انه من المتوقع أن ترتفع الأسعار فوق الأسعار المبدئية في النتائج السابقة والتي رفعت سعر المتر في بعض المناطق إلى 3 آلاف جنيه، مشيرا إلى ان قطاع الإسكان والعقارات في مصر سيشهد بعد هذه المزايدة تحولا جذريا في التعامل معه وهو ما يشير إلى انطلاقه وفورة في أسعاره في الفترة المقبلة يتزامن مع ذلك قرب موسم الصيف الذي عادة ما يشهد طفرة عقارية مع الغزو العربي لقضاء عطلات الصيف في مصر.
ولفت إلى ان كافة شركات القطاع تتسم بأنباء ايجابية بشأنها على سبيل المثال مصر الجديدة للإسكان رغم الغرابة التي ارتفع بها سهمها بعد ان نفت الشركة وجود أحداث جوهرية الا اننا وجدنا سهمها يرتفع بمقدار 50 جنيها في دقائق معدودة، الا ان الحق يقال ان الشركة بات تقييمها مختلفا بغض النظر عن اتجاهها لبيع أراضيها ام لا لكن تقييمها تضاعف مرات ومرات بعد مزايدة الأراضي.
وقال ان شركة الإسكندرية للاستثمار العقاري المملوكة لرجل الأعمال هشام طلعت مصطفى تزخر بالعديد من الأبناء الايجابية أولها قرب الإعلان عن تحول الشركة إلى شركة قابضة تكون فيها الشركة الأم لمجموعة شركات مجموعة طلعت مصطفى البالغة نحو 24 شركة والتي تتجاوز استثماراتها أكثر من 15 مليار جنيه اهمها مشروع مدينتى والرحاب.
وأضاف ان الشركة مقبلة على عمل زيادة أولية بنسبة 10 في المئة من خلال توزيع أسهم مجانية بالإضافة إلى توسعات مرتقبة في عدد من الدول العربية والخليجية لإقامة مشروعات عقارية فيها منها السعودية والإمارات حسبما أعلنت الشركة سالفا من خلال تأسيس شركة اكنان في السعودية، كما تترقب الشركة احتمالات تجزئة القيمة الاسمية لسهمها من 50 جنيها إلى 5 جنيهات فضلا عن قرب إعلان نتائج أعمال الربع الأول لها.
وأشار إلى ان شركة السادس من اكتوبر للتنمية والاستثمار دخلت في مشروع مشترك مع شركة سوليدير اللبنانية باستثمارات تصل إلى 8 مليارات جنيه كما تتفاوض الشركة على شراء 5ر1 مليون متر في منطقة رأس بناس في العين السخنة، وكذلك شركة الشمس للإسكان التي تترقب انتهاء تقييمها تمهيدا لبيعها لمستثمر رئيسي كما أعلنت الشركة القابضة سالفا. وبالنسبة للسوق بشكل عام..
فقد أشار محمد معاطي المحلل الفني إلى ان مؤشرات السوق أظهرت منطقة مقاومة بالمؤشر عند مستوى (7430-7520) نقطة خلال الثلاثة أشهر الماضية، ويحاول المؤشر أن يتخطاها حاليا ولكن أثناء هذه المحاولات ظهرت قوة المشتري حيث كان يظهر المشتري بقوة قبل الوصول إلى الانخفاضات السابقة (Higher Lows ).ورأى ان المؤشر قادر خلال الأيام القادمة على تخطى منطقة المقاومة سالفة الذكر مستهدفا 7850-8220 نقطة.
وتوقع ان تشهد تعاملات الأسبوع الجديد تحركات نشطة خاصة في قطاع الإسكان والبنوك خاصة وان السوق مطمئن للغاية في ظل استقرار الأوضاع بالسوق خاصة وان السوق مقبل على نشاط جديد الفترة المقبلة بفضل الإيجابيات والأخبار الجيدة الموجودة بالسوق.
ويشير حسام أبو شملة مدير إدارة البحوث بشركة عرببة أونلاين إلى ان تعاملات الأسبوع الماضي شهدت نشاطا كبيرا وتحركات نشطة لأسهم الإسكان والذي كان لافتا للنظر. وأكد ان المؤشر الرئيسي للبورصة «Case30» مازال مستقرا عند مستوى 7450 نقطة وفى حال استقراره فوق هذا المستوى لمدة يومين على الأقل فمن المتوقع ان يكمل صعوده إلى مستوى 7600 نقطة ويستقر عندها بعض الوقت ومتوقع حدوث عمليات جني أرباح عند هذه النقطة والتي ستدفعه مرة أخرى إلى التراجع إلى مستوى 7450 نقطة.
وأشار إلى عودة المؤشر إلى مستوى 7450 نقطة مرة أخرى وتحركه عرضيا فمن المتوقع أن يكمل صعوده خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى انه من المتوقع حدوث جني أرباح على أسهم قطاع الإسكان بعد النشاط القوي لها خلال الفترة القليلة الماضية. وأشار إلى أن قطاع البنوك من المتوقع ان يؤدي بشكل جيد خلال الأسبوع الحالي خاصة البنك الأهلي سوسيتيه جنرال والبنك المصري لتنمية الصادرات.
الارتفاعات جماعية داخل القطاع لا يوجد سهم تعمل شركته في النشاط الإسكاني أو العقاري أو الإسكان السياحي الا وسجل سهمها طفرات سعرية أدناها لم يقل عن 20 في المئة وكثير منها تضاعفت أسعاره وخير مثال على ذلك سهم مصر الجديدة للإسكان الذي كان سعره قبل أسابيع قليلة لا يتعدى 85 جنيها وبلغ في جلسة الخميس الماضي 330 جنيها.
خبراء ومحللون بالبورصة المصرية قالوا ان الطفرة التي شهدتها أسعار أسهم قطاع الإسكان والعقارات أجبرت جميع المستثمرين على تنحية كافة قطاعات السوق جانبا والتركيز فقط على «كعكة» السوق حاليا وهى أسهم الإسكان والعقارات، ولكن هل كل هذا له ما يبرره ام انه يندرج فقط في طور مسلسلات المضاربات الغريبة التي عادة ما تشهدها البورصة المصرية في الفترات الأخيرة.
يقول محمد عبد القوى محلل أسواق المال ان هناك مبررا واضحا لما تشهده أسهم قطاع الإسكان والعقارات في بورصة مصر من نشاط قياسي وخيالي أو كما شبهها آخرون بأنها أصبحت كناطحات السحاب الشاهقة، مشيرا إلى ان القطاع يشهد حاليا عملية إعادة هيكلة شاملة بدأت منذ العام الماضي وبالتحديد منذ نهاية العام الماضي مع الإعلان عن نتيجة مزايدة ارض سيدي عبد الرحمن بالساحل الشمالي والتي رفعت سعر المتر من الأرض في تلك المنطقة من واحد جنيه إلى ألف جنيه، بعد ذلك.
وأضاف انه كان للمزايدة التي أعلنتها هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة في مصر قبل عدة أشهر وتنافس عليها أكثر من 62 شركة مصرية وخليجية وعربية ونتيجتها الأولية والتي أعلنت الأسبوع الماضي وأظهرت تضاعف أسعار الأراضي في كل المناطق بنحو 5 أضعاف حيث قفز سعر متر الأرض في منطقة السادس من أكتوبر من 200 جنيه إلى 1600 جنيه وفى القاهرة الجديدة من 600 جنيه إلى نحو3 آلاف جنيه.
وأشار إلى أن كافة شركات الإسكان والعقارات تملك فعليا مساحات ضخمة وهائلة من الأراضي على رأسها شركة مصر الجديدة للإسكان التي تملك وحدها نحو 15 ألف فدان في مناطق القاهرة الجديدة والعبور والشروق وهليوبلس منها مليون متر بجوار نادي الشمس في منطقة مصر الجديدة وذلك بحسب تصريحات رئيس الشركة.
ولفت إلى أن شركة الشمس للإسكان على سبيل المثال تملك أيضاً أكثر من 125 فدانا في منطقة السادس من أكتوبر كانت مقيمة بسعر 60 جنيها للمتر بينما ارتفع سعرها بحسب المزايدة الجديدة إلى أكثر من 1600 جنيه للمتر الواحد الآن، وكذلك شركات القاهرة للإسكان والمتحدة للإسكان التي أعلنت عن عدة مشروعات كبرى توسعية لها تعتزم الدخول فيها في الفترة المقبلة في محافظة البحيرة والإسكندرية.
كريم عبادي مدير إدارة المحافظ بأحد البنوك يقول إن قطاع الإسكان والعقارات أصبح سيد الموقف في البورصة المصرية في الفترة الحالية في إطار موجة تعاقب القطاعات بالسوق، مشيرا إلى أن وفرة وكثرة الأنباء الايجابية داخل أجبرت الجميع على الاهتمام به.
وأضاف أن هيئة المجتمعات العمرانية حددت يوم 12 من مايو الجاري الموافق السبت المقبل كموعد نهائي لإجراء المزايدة على 28 مليون متر على 8 قطع في 3 مناطق هي السادس من أكتوبر والشيخ زايد والقاهرة الجديدة، والتي يتنافس عليها أكثر من 25 شركة مصرية وخليجية وعربية بعد التصفية تتقدمها شركات عملاقة مثل اعمار وداماك والفطيم الإماراتية وسوليدير اللبنانية وبروة القطرية وطلعت مصطفى وسوديك المصريتين.
وأشار إلى انه من المتوقع أن ترتفع الأسعار فوق الأسعار المبدئية في النتائج السابقة والتي رفعت سعر المتر في بعض المناطق إلى 3 آلاف جنيه، مشيرا إلى ان قطاع الإسكان والعقارات في مصر سيشهد بعد هذه المزايدة تحولا جذريا في التعامل معه وهو ما يشير إلى انطلاقه وفورة في أسعاره في الفترة المقبلة يتزامن مع ذلك قرب موسم الصيف الذي عادة ما يشهد طفرة عقارية مع الغزو العربي لقضاء عطلات الصيف في مصر.
ولفت إلى ان كافة شركات القطاع تتسم بأنباء ايجابية بشأنها على سبيل المثال مصر الجديدة للإسكان رغم الغرابة التي ارتفع بها سهمها بعد ان نفت الشركة وجود أحداث جوهرية الا اننا وجدنا سهمها يرتفع بمقدار 50 جنيها في دقائق معدودة، الا ان الحق يقال ان الشركة بات تقييمها مختلفا بغض النظر عن اتجاهها لبيع أراضيها ام لا لكن تقييمها تضاعف مرات ومرات بعد مزايدة الأراضي.
وقال ان شركة الإسكندرية للاستثمار العقاري المملوكة لرجل الأعمال هشام طلعت مصطفى تزخر بالعديد من الأبناء الايجابية أولها قرب الإعلان عن تحول الشركة إلى شركة قابضة تكون فيها الشركة الأم لمجموعة شركات مجموعة طلعت مصطفى البالغة نحو 24 شركة والتي تتجاوز استثماراتها أكثر من 15 مليار جنيه اهمها مشروع مدينتى والرحاب.
وأضاف ان الشركة مقبلة على عمل زيادة أولية بنسبة 10 في المئة من خلال توزيع أسهم مجانية بالإضافة إلى توسعات مرتقبة في عدد من الدول العربية والخليجية لإقامة مشروعات عقارية فيها منها السعودية والإمارات حسبما أعلنت الشركة سالفا من خلال تأسيس شركة اكنان في السعودية، كما تترقب الشركة احتمالات تجزئة القيمة الاسمية لسهمها من 50 جنيها إلى 5 جنيهات فضلا عن قرب إعلان نتائج أعمال الربع الأول لها.
وأشار إلى ان شركة السادس من اكتوبر للتنمية والاستثمار دخلت في مشروع مشترك مع شركة سوليدير اللبنانية باستثمارات تصل إلى 8 مليارات جنيه كما تتفاوض الشركة على شراء 5ر1 مليون متر في منطقة رأس بناس في العين السخنة، وكذلك شركة الشمس للإسكان التي تترقب انتهاء تقييمها تمهيدا لبيعها لمستثمر رئيسي كما أعلنت الشركة القابضة سالفا. وبالنسبة للسوق بشكل عام..
فقد أشار محمد معاطي المحلل الفني إلى ان مؤشرات السوق أظهرت منطقة مقاومة بالمؤشر عند مستوى (7430-7520) نقطة خلال الثلاثة أشهر الماضية، ويحاول المؤشر أن يتخطاها حاليا ولكن أثناء هذه المحاولات ظهرت قوة المشتري حيث كان يظهر المشتري بقوة قبل الوصول إلى الانخفاضات السابقة (Higher Lows ).ورأى ان المؤشر قادر خلال الأيام القادمة على تخطى منطقة المقاومة سالفة الذكر مستهدفا 7850-8220 نقطة.
وتوقع ان تشهد تعاملات الأسبوع الجديد تحركات نشطة خاصة في قطاع الإسكان والبنوك خاصة وان السوق مطمئن للغاية في ظل استقرار الأوضاع بالسوق خاصة وان السوق مقبل على نشاط جديد الفترة المقبلة بفضل الإيجابيات والأخبار الجيدة الموجودة بالسوق.
ويشير حسام أبو شملة مدير إدارة البحوث بشركة عرببة أونلاين إلى ان تعاملات الأسبوع الماضي شهدت نشاطا كبيرا وتحركات نشطة لأسهم الإسكان والذي كان لافتا للنظر. وأكد ان المؤشر الرئيسي للبورصة «Case30» مازال مستقرا عند مستوى 7450 نقطة وفى حال استقراره فوق هذا المستوى لمدة يومين على الأقل فمن المتوقع ان يكمل صعوده إلى مستوى 7600 نقطة ويستقر عندها بعض الوقت ومتوقع حدوث عمليات جني أرباح عند هذه النقطة والتي ستدفعه مرة أخرى إلى التراجع إلى مستوى 7450 نقطة.
وأشار إلى عودة المؤشر إلى مستوى 7450 نقطة مرة أخرى وتحركه عرضيا فمن المتوقع أن يكمل صعوده خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى انه من المتوقع حدوث جني أرباح على أسهم قطاع الإسكان بعد النشاط القوي لها خلال الفترة القليلة الماضية. وأشار إلى أن قطاع البنوك من المتوقع ان يؤدي بشكل جيد خلال الأسبوع الحالي خاصة البنك الأهلي سوسيتيه جنرال والبنك المصري لتنمية الصادرات.