GPC
07-05-2007, 06:54 PM
دبي، الإمارات العربية (CNN) -- واصلت الأسواق الكبرى في الخليج السير على نفس المسار الذي بدأته في جلسة الأحد، حيث تحركت المؤشرات في السعودية والكويت ضمن هوامش منضبطة وفي أضيق الحدود، بينما دفع جني الأرباح السريع سوق دبي إلى خسارة بعض من مكاسب الأحد الكبيرة.
وعاشت سائر الأسواق الخليجية والعربية جلسات مثمرة حققت خلالها المؤشرات مكاسب متباينة، باستثناء سوق المال الفلسطيني الذي غرد خارج السرب وأقفل على خسائر.
وبالعودة إلى السعودية فقد شهد المؤشر جلسة حامية تباينت فيها نتائجه بين صعود وهبوط حيث وصل المؤشر إلى مستوى 7383 قبل أن يعود لينهي التداولات على 7313 نقطة، بتراجع 6.63 نقاط توازي 0.09 في المائة من قيمة المؤشر مقارنة بإقفال الأحد.
وظلت تعاملات السوق عند مستوى أقل من 12 مليار ريال مقابل تداولات قرابة 268 مليون سهم من خلال 447 ألف صفقة على أسهم 86 شركة انخفض 60 منها وارتفع 20.
قطاعياً تراجعت نتائج مؤشرات "الكهرباء" و"الاتصالات" و"البنوك" فيما تمكنت سائر المؤشرات من تحقيق أرباح تقودها "الزراعة" و"الخدمات" و"التأمين" على التوالي.
وقد كان تأثير أسهم "شمس" و"الباحة" و"غذائية" جيداً على المؤشر حيث ارتفعت تلك الأسهم سعرياً وقادت في الوقت عينه نشاط الأسهم كماً وقيمة خلف "الصفوة" و"الميادين."
أما أفضل المكاسب السعرية فكانت من نصيب "ثمار" و"الباحة" و"سدافكو" فيما وقعت أسهم "ورق" و"الجزيرة" و"زجاج" ضحية أكبر الخسائر السعرية.
في الكويت استمر تحرك السوق الهادئ للجلسة الثانية على التوالي، مع فارق أن المؤشر السعري رسم لنفسه منحى تصاعديا هذا النهار حيث كسب 10 نقاط توازي 0.09 في المائة من قيمته في حين تراجع الوزني 0.73 نقطة إلى مستوى 649.36 نقطة
وعلى مستوى 10942 نقطة أنهى المؤشر تداولاته دون أن يحقق المزيد من التقدم باتجاه كسر حاجز 11000 نقطة مدفوعاً بخسائر "برقان" و"أسمنت الخليج" وقطاع التأمين.
وقد تصدر مؤشر "التأمين" قائمة القطاعات الخاسرة بختام تداولات الاثنين أمام "التأمين" و"الأغذية" و"العقاري" فيما تمكنت قطاعات "الصناعة" والشركات "غير الكويتية" و"الخدمات" و"الاستثمار" من تحقيق مكاسب محدودة لم تشمل قطاع "الصناديق الاستثمار" الذي راوح مكانه.
وبلغت كمية التعاملات في السوق حد 192 مليون دينار مقابل 355 مليون سهم من خلال تنفيذ أكثر من 10 آلاف صفقة.
وحقق سهم "أفق القابضة" أعلى المكاسب السعرية أمام "مشاعر" و"الصناعات المتحدة" على التوالي، فيما استمر سهم "أسمنت الخليج" في صدارة قائمة الخسائر السعرية التي احتلها مطلع الأسبوع، وجاءت خلفه أسهم "شبكة آلية" و"تجاري."
مؤشر دبي من جهته عانى من الضغط الشديد لعمليات جني الأرباح على أسهم "سوق دبي المال" و"تمويل" و"الخليج للملاحة" التي أطاحت ببعض مكاسب المؤشر التي حصدها الأحد حيث قفز 137 نقطة دفعة واحدة.
وهوى المؤشر بختام جلسة الاثنين قرابة 20 نقطة إلى مستوى 3956 نقطة فاقداً ما يوازي 0.50 في المائة من قيمته مع تداولات بقيت عند مستويات ممتازة فاقت ملياراً و600 مليون دولار مقابل 457 مليون سهم جرى تداولها من خلال ما يفوق 12400 صفقة.
وقد أغلق سهم "إعمار" دون أي تغير سعري وظل بذلك تحت سقف 11 درهماً للجلسة السابعة.
وحصدت أسهم "تبريد" و"بنك دبي التجاري" و"جلوبل" أكبر المكاسب السعرية فيما وقعت أسهم "شعاع" و"أريج" و"بنك دبي الإسلامي" تحت وطأة أكبر الخسائر السعرية.
وبرز في السوق إعلان شركة "رسملة للاستثمار" وهي بنك استثماري إقليمي مقره الرئيسي في دبي، وبنك دبي التجاري عن تأسيس شركة لإدارة المحافظ في مركز دبي المالي العالمي وفي الأسواق المحلية، الإقليمية والعالمية.
من جهته واصل مؤشر أبو ظبي حصد النقاط، حيث تبدو الاستثمارات المؤسسية فيه غير مستعجلة على جني الأرباح فكسب المؤشر 14 نقطة تساوي 0.46 في المائة من قيمته.
وأنهى السوق الجلسة على مستوى 3155 نقطة وسط تعاملات استمرت على مستويات قياسية نسبة لما اعتاده السوق إذ فاقت 790 مليون درهم.
في الدوحة عاش المؤشر واحدة في أفضل جلساته، حيث كسب 174 نقطة توازي 2.59 في المائة من قيمته ليرتقي إلى مستوى 6882 نقطة مع مستوى تداولات قياسي بلغ 588 مليون ريال مقابل أكثر من 14 مليون سهم .
سوق البحرين من جهته أقفل كاسباً 17.71 نقطة توازي 0.83 في المائة من قيمته ليستقر على مستوى 2153 نقطة، فيما بلغت مكاسب السوق العماني 28 نقطة ليرتقي المؤشر إلى مستوى 5795 نقطة تقريباً.
مؤشر CASE 30 المصري كسب بدوره 0.05 في المائة من قيمته صاعداً إلى مستوى 7602 نقطة، بينما أقفل مؤشر الدار البيضاء على 12575 نقطة كاسباً ما يوازي 0.22 في المائة من قيمته.
في تونس تمكن السوق من جني 0.38 في المائة زيادة على قيمة المؤشر الذي أنهى التداولات على مستوى 2613 نقطة بينما أقفل المؤشر الأردني على 5955 نقطة بزيادة 0.20 في المائة، مقابل تراجع سوق المال الفلسطيني إلى 521 نقطة بخسارة 1.49 في المائة.
وعاشت سائر الأسواق الخليجية والعربية جلسات مثمرة حققت خلالها المؤشرات مكاسب متباينة، باستثناء سوق المال الفلسطيني الذي غرد خارج السرب وأقفل على خسائر.
وبالعودة إلى السعودية فقد شهد المؤشر جلسة حامية تباينت فيها نتائجه بين صعود وهبوط حيث وصل المؤشر إلى مستوى 7383 قبل أن يعود لينهي التداولات على 7313 نقطة، بتراجع 6.63 نقاط توازي 0.09 في المائة من قيمة المؤشر مقارنة بإقفال الأحد.
وظلت تعاملات السوق عند مستوى أقل من 12 مليار ريال مقابل تداولات قرابة 268 مليون سهم من خلال 447 ألف صفقة على أسهم 86 شركة انخفض 60 منها وارتفع 20.
قطاعياً تراجعت نتائج مؤشرات "الكهرباء" و"الاتصالات" و"البنوك" فيما تمكنت سائر المؤشرات من تحقيق أرباح تقودها "الزراعة" و"الخدمات" و"التأمين" على التوالي.
وقد كان تأثير أسهم "شمس" و"الباحة" و"غذائية" جيداً على المؤشر حيث ارتفعت تلك الأسهم سعرياً وقادت في الوقت عينه نشاط الأسهم كماً وقيمة خلف "الصفوة" و"الميادين."
أما أفضل المكاسب السعرية فكانت من نصيب "ثمار" و"الباحة" و"سدافكو" فيما وقعت أسهم "ورق" و"الجزيرة" و"زجاج" ضحية أكبر الخسائر السعرية.
في الكويت استمر تحرك السوق الهادئ للجلسة الثانية على التوالي، مع فارق أن المؤشر السعري رسم لنفسه منحى تصاعديا هذا النهار حيث كسب 10 نقاط توازي 0.09 في المائة من قيمته في حين تراجع الوزني 0.73 نقطة إلى مستوى 649.36 نقطة
وعلى مستوى 10942 نقطة أنهى المؤشر تداولاته دون أن يحقق المزيد من التقدم باتجاه كسر حاجز 11000 نقطة مدفوعاً بخسائر "برقان" و"أسمنت الخليج" وقطاع التأمين.
وقد تصدر مؤشر "التأمين" قائمة القطاعات الخاسرة بختام تداولات الاثنين أمام "التأمين" و"الأغذية" و"العقاري" فيما تمكنت قطاعات "الصناعة" والشركات "غير الكويتية" و"الخدمات" و"الاستثمار" من تحقيق مكاسب محدودة لم تشمل قطاع "الصناديق الاستثمار" الذي راوح مكانه.
وبلغت كمية التعاملات في السوق حد 192 مليون دينار مقابل 355 مليون سهم من خلال تنفيذ أكثر من 10 آلاف صفقة.
وحقق سهم "أفق القابضة" أعلى المكاسب السعرية أمام "مشاعر" و"الصناعات المتحدة" على التوالي، فيما استمر سهم "أسمنت الخليج" في صدارة قائمة الخسائر السعرية التي احتلها مطلع الأسبوع، وجاءت خلفه أسهم "شبكة آلية" و"تجاري."
مؤشر دبي من جهته عانى من الضغط الشديد لعمليات جني الأرباح على أسهم "سوق دبي المال" و"تمويل" و"الخليج للملاحة" التي أطاحت ببعض مكاسب المؤشر التي حصدها الأحد حيث قفز 137 نقطة دفعة واحدة.
وهوى المؤشر بختام جلسة الاثنين قرابة 20 نقطة إلى مستوى 3956 نقطة فاقداً ما يوازي 0.50 في المائة من قيمته مع تداولات بقيت عند مستويات ممتازة فاقت ملياراً و600 مليون دولار مقابل 457 مليون سهم جرى تداولها من خلال ما يفوق 12400 صفقة.
وقد أغلق سهم "إعمار" دون أي تغير سعري وظل بذلك تحت سقف 11 درهماً للجلسة السابعة.
وحصدت أسهم "تبريد" و"بنك دبي التجاري" و"جلوبل" أكبر المكاسب السعرية فيما وقعت أسهم "شعاع" و"أريج" و"بنك دبي الإسلامي" تحت وطأة أكبر الخسائر السعرية.
وبرز في السوق إعلان شركة "رسملة للاستثمار" وهي بنك استثماري إقليمي مقره الرئيسي في دبي، وبنك دبي التجاري عن تأسيس شركة لإدارة المحافظ في مركز دبي المالي العالمي وفي الأسواق المحلية، الإقليمية والعالمية.
من جهته واصل مؤشر أبو ظبي حصد النقاط، حيث تبدو الاستثمارات المؤسسية فيه غير مستعجلة على جني الأرباح فكسب المؤشر 14 نقطة تساوي 0.46 في المائة من قيمته.
وأنهى السوق الجلسة على مستوى 3155 نقطة وسط تعاملات استمرت على مستويات قياسية نسبة لما اعتاده السوق إذ فاقت 790 مليون درهم.
في الدوحة عاش المؤشر واحدة في أفضل جلساته، حيث كسب 174 نقطة توازي 2.59 في المائة من قيمته ليرتقي إلى مستوى 6882 نقطة مع مستوى تداولات قياسي بلغ 588 مليون ريال مقابل أكثر من 14 مليون سهم .
سوق البحرين من جهته أقفل كاسباً 17.71 نقطة توازي 0.83 في المائة من قيمته ليستقر على مستوى 2153 نقطة، فيما بلغت مكاسب السوق العماني 28 نقطة ليرتقي المؤشر إلى مستوى 5795 نقطة تقريباً.
مؤشر CASE 30 المصري كسب بدوره 0.05 في المائة من قيمته صاعداً إلى مستوى 7602 نقطة، بينما أقفل مؤشر الدار البيضاء على 12575 نقطة كاسباً ما يوازي 0.22 في المائة من قيمته.
في تونس تمكن السوق من جني 0.38 في المائة زيادة على قيمة المؤشر الذي أنهى التداولات على مستوى 2613 نقطة بينما أقفل المؤشر الأردني على 5955 نقطة بزيادة 0.20 في المائة، مقابل تراجع سوق المال الفلسطيني إلى 521 نقطة بخسارة 1.49 في المائة.