بوناصر-قطر
08-05-2007, 05:54 AM
استكمال صفقة الاستحواذ يسهم في تواجد الشركة الخليجية في 8 دول
نجحت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» مؤخراً في استكمال صفقة الاستحواذ على شركة سي إم إس جنريشن CMS Generation، وهي شركة مملوكة لشركة سي إم إس إنرجي CMS Energy الأميركية المتكاملة للطاقة بنجاح.
واعتباراً من أمس، فإن شركة الطاقة العالمية القابضة، والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، ستمتلك وتدير شركة سي إم إس جنريشن التي تمارس أعمالها في خمسة دول. وكان الإعلان عن الصفقة قد تم للمرة الأولى في الخامس من فبراير من هذا العام. وسيظل المقر الرئيسي لشركة سي أم أس جنيريشن في الولايات المتحدة الأميركية. وعلاوة على ذلك، قامت «طاقة» بشراء مصالح ABB في شركة جورف لاسفار Jorf Lasfar (المغربية)، ونايفيلي Neyveli (الهندية)، لتوليد الطاقة.
ويمنح هذا الاستحواذ «طاقة» إمكانيات توليد إضافية تبلغ 477 .2 ميجاوات (إجمالي)، كما يضيف طاقماً مدرباً من الموظفين يبلغ حوالي 800 شخص، ويعزز من مهارات وقدرات «طاقة» كأفضل مطور ومشغل مستقل لمحطات الطاقة والمياه. وكنتيجة لهذه الصفقة، ستتجاوز قدرة التوليد الإجمالية لشركة «طاقة» 000 .10 ميجاوات.
وفي هذا الصدد، قال بيتر باركر-هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة: «يجعل استملاك «طاقة» لشركة سي أم أس جنيريشن منها منتج الطاقة والمياه المستقل الأعلى تصنيفاً في العالم، مما يعزز مكانة «طاقة» كشريك مهم في قطاع الطاقة».
«فمن مقرها في آن أربور، ميشيغان، إلى محطات التوليد التابعة لها في شيناي، الهند، ستتمكن طاقة نيو وورلد من توفير موارد الطاقة والمياه بكفاءة ومسؤولية في عالم يفتقر إلى الطاقة».
وسيسهم هذا الاستحواذ في تواجد «طاقة» في أربع دول جديدة، ويعمق مصالحها في محطتين لتوليد الطاقة وتحلية المياه في الإمارات العربية المتحدة. وتعتزم «طاقة» العمل على تطوير قاعدة أصولها كشركة طاقة متكاملة. وتعتبر هذه الصفقة جزءاً من استراتيجية «طاقة» المعلنة لاستملاك مرافق إنتاج الطاقة وتحلية المياه في الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، وأوروبا، والهند، والباكستان، وذلك سعياِ منها لتكثيف حضورها على الساحة الدولية.
ومن الجدير بالذكر أن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» تحمل تصنيف Aa3، وتصنيف A+، وحصلت مؤخراً على جائزتي «الصفقة الأفضل في الأسواق الناشئة للعام»، وجائزة «أفضل سندات لمؤسسات الشرق الأوسط للعام 2006» من قبل مجلة يورو ويك.
نجحت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» مؤخراً في استكمال صفقة الاستحواذ على شركة سي إم إس جنريشن CMS Generation، وهي شركة مملوكة لشركة سي إم إس إنرجي CMS Energy الأميركية المتكاملة للطاقة بنجاح.
واعتباراً من أمس، فإن شركة الطاقة العالمية القابضة، والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، ستمتلك وتدير شركة سي إم إس جنريشن التي تمارس أعمالها في خمسة دول. وكان الإعلان عن الصفقة قد تم للمرة الأولى في الخامس من فبراير من هذا العام. وسيظل المقر الرئيسي لشركة سي أم أس جنيريشن في الولايات المتحدة الأميركية. وعلاوة على ذلك، قامت «طاقة» بشراء مصالح ABB في شركة جورف لاسفار Jorf Lasfar (المغربية)، ونايفيلي Neyveli (الهندية)، لتوليد الطاقة.
ويمنح هذا الاستحواذ «طاقة» إمكانيات توليد إضافية تبلغ 477 .2 ميجاوات (إجمالي)، كما يضيف طاقماً مدرباً من الموظفين يبلغ حوالي 800 شخص، ويعزز من مهارات وقدرات «طاقة» كأفضل مطور ومشغل مستقل لمحطات الطاقة والمياه. وكنتيجة لهذه الصفقة، ستتجاوز قدرة التوليد الإجمالية لشركة «طاقة» 000 .10 ميجاوات.
وفي هذا الصدد، قال بيتر باركر-هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة: «يجعل استملاك «طاقة» لشركة سي أم أس جنيريشن منها منتج الطاقة والمياه المستقل الأعلى تصنيفاً في العالم، مما يعزز مكانة «طاقة» كشريك مهم في قطاع الطاقة».
«فمن مقرها في آن أربور، ميشيغان، إلى محطات التوليد التابعة لها في شيناي، الهند، ستتمكن طاقة نيو وورلد من توفير موارد الطاقة والمياه بكفاءة ومسؤولية في عالم يفتقر إلى الطاقة».
وسيسهم هذا الاستحواذ في تواجد «طاقة» في أربع دول جديدة، ويعمق مصالحها في محطتين لتوليد الطاقة وتحلية المياه في الإمارات العربية المتحدة. وتعتزم «طاقة» العمل على تطوير قاعدة أصولها كشركة طاقة متكاملة. وتعتبر هذه الصفقة جزءاً من استراتيجية «طاقة» المعلنة لاستملاك مرافق إنتاج الطاقة وتحلية المياه في الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، وأوروبا، والهند، والباكستان، وذلك سعياِ منها لتكثيف حضورها على الساحة الدولية.
ومن الجدير بالذكر أن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» تحمل تصنيف Aa3، وتصنيف A+، وحصلت مؤخراً على جائزتي «الصفقة الأفضل في الأسواق الناشئة للعام»، وجائزة «أفضل سندات لمؤسسات الشرق الأوسط للعام 2006» من قبل مجلة يورو ويك.