Love143
18-08-2005, 03:13 PM
خبراء كويتيون يتوقعون تجاوز مؤشرالاسهم السعودية لحاجز الـ15 ألف نقطة
توقع اقتصاديون كويتيون استمرار الانتعاش القوي لسوق الأسهم السعودي بعد تجاوزه 14 ألف نقطة ليسجل سبقا تاريخيا.
وقال مدير الاستثمار المحلي بشركة بيت الأوراق المالية وليد الحوطي فى تصريح لـ ¢ الوطن ¢ السعودية إن هناك توقعات في السعودية وخارجها من متابعي سوق الأسهم السعودي الذي يتسم بالتعاملات الكبيرة أن يصل إلى هذا المستوى وأن يكسر حاجز 15 ألف نقطة نظرا لارتباط السعودية وباقي دول الخليج بأسعار النفط العالمية التي تؤثر في هذه الارتفاعات.
وأشار الحوطي إلى أن العوامل السياسية والاقتصادية المستقرة في المملكة ساهمت إيجابيا على حركة التعاملات في البورصة السعودية.
فيما يرى مدير الاستثمار المحلي بشركة الاستشارات المالية الدولية ¢أيفا¢ عبد الله الخزام أن ارتفاع أسعار النفط مقياس ذو أهمية في التأثير على السوق السعودي مما جعل عامل الارتفاع ينعكس على التداول
وأضاف لا شك أن التأثير سيكون له مردود إيجابي على بورصة الكويت فكما هو التعامل مرتفع سعوديا هو كذلك كويتيا
مؤكدا أن بورصات الخليج يتأثر بعضها ببعض
إضافة إلى وجود مستثمرين من السعودية في بورصة الكويت وكذلك توجد تعاملات وتعاون بين البورصات لذا يعتبر التأثير المتبادل أمرا صحيا.
ويضيف رئيس مجلس إدارة الشركة الأهلية للاستثمار عبد السلام العوضي إلى أن متابعة السوق السعودي تهم المتعامل في بورصة الكويت
وأرجع الارتفاع الكبير إلى أن سوق الأسهم السعودي يأتي في المرتبة الأولى
كما تشير آخر التقارير من حيث قيمته الرأسمالية.
وقال بلغت السوق قيمة رأسمالية قدرها 393.323 حسب تقرير صدر في يونيو الماضي واحتلت المرتبة الأولى خلال الربع الأول من العام الجاري وذلك ضمن أداء البورصات العربية. كذلك احتلت الترتيب الأول في قياس سيولة الأداء في الأسواق واستحوذت على أكثر من 70% مقارنة بأسواق الخليج والأسواق العربية معا
لذلك من الطبيعي أن تصل السوق إلى هذا الارتفاع وهو أمر تنبأ به الكثيرون منذ بداية العام.
من جانبها قالت نائب الرئيس والعضو المنتدب في بيت الاستثمار العالمي ¢جلوبل¢ مها الغنيم إن السوق السعودي سيشهد تقدما أكثر بعد وصوله إلى هذا الحاجز القوي والذي يعتبر إنجازا هائلا.
وتوقعت مها الغنيم أن تواصل السوق ارتفاعها مع بدء تداول سهم المراعي الذي طرح للاكتتاب العام بسعر 50 ريالا وعلاوة إصدار 462 ريالا وعدد أسهم لم تتجاوز 4.5 ملايين ريال وهذا كفيل بزيادة التعاملات والقيمة النقدية و بالتالي انتعاش للسوق.
وعن رأيها في القطاعات الأخرى قالت: يشهد السوق حاليا عمليات جني أرباح لاسيما في الشركات الأقل قيمة
والتي تعرف بشركات المضاربة والتي عادة ما تكون أرباحها متواضعة
ولا ترتبط بعلاقة مباشرة أو غير مباشرة بأسعار النفط أو مشتقاته إذ إن ارتفاع أسعار النفط قد ينعكس على معدل أرباحها.
وأشارت الغنيم إلى أن صعود أسعار الوقود والبنزين حيث وصلت لأعلى سعر في سوق نايمكس أثر في تقدم سوق الأسهم السعودية. وتوقعت أن تكمل السوق السعودية اجتياز الحاجز النفسي المتمثل بعد 14 ألف نقطة.
توقع اقتصاديون كويتيون استمرار الانتعاش القوي لسوق الأسهم السعودي بعد تجاوزه 14 ألف نقطة ليسجل سبقا تاريخيا.
وقال مدير الاستثمار المحلي بشركة بيت الأوراق المالية وليد الحوطي فى تصريح لـ ¢ الوطن ¢ السعودية إن هناك توقعات في السعودية وخارجها من متابعي سوق الأسهم السعودي الذي يتسم بالتعاملات الكبيرة أن يصل إلى هذا المستوى وأن يكسر حاجز 15 ألف نقطة نظرا لارتباط السعودية وباقي دول الخليج بأسعار النفط العالمية التي تؤثر في هذه الارتفاعات.
وأشار الحوطي إلى أن العوامل السياسية والاقتصادية المستقرة في المملكة ساهمت إيجابيا على حركة التعاملات في البورصة السعودية.
فيما يرى مدير الاستثمار المحلي بشركة الاستشارات المالية الدولية ¢أيفا¢ عبد الله الخزام أن ارتفاع أسعار النفط مقياس ذو أهمية في التأثير على السوق السعودي مما جعل عامل الارتفاع ينعكس على التداول
وأضاف لا شك أن التأثير سيكون له مردود إيجابي على بورصة الكويت فكما هو التعامل مرتفع سعوديا هو كذلك كويتيا
مؤكدا أن بورصات الخليج يتأثر بعضها ببعض
إضافة إلى وجود مستثمرين من السعودية في بورصة الكويت وكذلك توجد تعاملات وتعاون بين البورصات لذا يعتبر التأثير المتبادل أمرا صحيا.
ويضيف رئيس مجلس إدارة الشركة الأهلية للاستثمار عبد السلام العوضي إلى أن متابعة السوق السعودي تهم المتعامل في بورصة الكويت
وأرجع الارتفاع الكبير إلى أن سوق الأسهم السعودي يأتي في المرتبة الأولى
كما تشير آخر التقارير من حيث قيمته الرأسمالية.
وقال بلغت السوق قيمة رأسمالية قدرها 393.323 حسب تقرير صدر في يونيو الماضي واحتلت المرتبة الأولى خلال الربع الأول من العام الجاري وذلك ضمن أداء البورصات العربية. كذلك احتلت الترتيب الأول في قياس سيولة الأداء في الأسواق واستحوذت على أكثر من 70% مقارنة بأسواق الخليج والأسواق العربية معا
لذلك من الطبيعي أن تصل السوق إلى هذا الارتفاع وهو أمر تنبأ به الكثيرون منذ بداية العام.
من جانبها قالت نائب الرئيس والعضو المنتدب في بيت الاستثمار العالمي ¢جلوبل¢ مها الغنيم إن السوق السعودي سيشهد تقدما أكثر بعد وصوله إلى هذا الحاجز القوي والذي يعتبر إنجازا هائلا.
وتوقعت مها الغنيم أن تواصل السوق ارتفاعها مع بدء تداول سهم المراعي الذي طرح للاكتتاب العام بسعر 50 ريالا وعلاوة إصدار 462 ريالا وعدد أسهم لم تتجاوز 4.5 ملايين ريال وهذا كفيل بزيادة التعاملات والقيمة النقدية و بالتالي انتعاش للسوق.
وعن رأيها في القطاعات الأخرى قالت: يشهد السوق حاليا عمليات جني أرباح لاسيما في الشركات الأقل قيمة
والتي تعرف بشركات المضاربة والتي عادة ما تكون أرباحها متواضعة
ولا ترتبط بعلاقة مباشرة أو غير مباشرة بأسعار النفط أو مشتقاته إذ إن ارتفاع أسعار النفط قد ينعكس على معدل أرباحها.
وأشارت الغنيم إلى أن صعود أسعار الوقود والبنزين حيث وصلت لأعلى سعر في سوق نايمكس أثر في تقدم سوق الأسهم السعودية. وتوقعت أن تكمل السوق السعودية اجتياز الحاجز النفسي المتمثل بعد 14 ألف نقطة.