المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما رأيك : ماهو تأثير عمليات التجميل على الفتاه , والفتى القطري والخليجي بشكل خاص !



المخلب
13-05-2007, 08:44 PM
السلام عليكم

لقد أزدادت عمليات التجميل ( سواء للرجال, ام للنساء ) .

... وصارت مثل الموضه ...

( ولكنها موضه مطوله ماهي لفتره محدده مثل عوايد الموضات السابقه : الشعر الطويل , القصات , الثياب , ...الخ ) ..

وقد تم صرف فقط من السعودين ( ضرب مثال ليس الا ) مبالغ هائله تقدر بنحو 7 ملايين ريال سعودي من أجل أجراء عمليات التجميل ( للذكور وللأناث ) ..
وكانت الاعمار ( للي أجروا العمليات ) هي مابين : 18 و50 سنه تقريبا ! ..

- للعلم التقرير الي قريته عن عمليات التجميل لأشخاص عاديين - يعني مو بسبب حادث او تشوه خلقي ! .

طبعا راح نعمل موضوع منفصل ومخصص عن عمليات التجميل في الخليج .وبالتحديد في قطر .

في قطر .. بدأت موضه عمليات التجميل لدى النساء من عده أشكال أغلبها كان تعديل شكل الانف ! والسمينات ( شفط دهون ) .وهنالك امور اخرى سنذكرها ان شاء الله في التقرير .

اما بالنسبة للرجال فهي قليله ( حتى الان ) ولكن كانت محدوده على ذو السمنه الزائده ( شفط دهون ) , وزراعه الشعر ! ..

فما رأيك الأن ..

ماهو تأثير عمليات التجميل على الفتاه , والفتى القطري والخليجي بشكل خاص !

التيما
13-05-2007, 08:58 PM
مالها تأثير انا صراحه رحت لبنان وقالي الدكتور مابيلزمك عمليه .. قولي الحمد لله .. بس ناويه بعد كمن سنه اسوي عمليات تجميل وباسميها نيو لوك عادي ههههههههههههههههه يسلمووووووووووو

ضوى
13-05-2007, 09:12 PM
ماهو تأثير عمليات التجميل على الفتاه , والفتى القطري والخليجي بشكل خاص !

عمليات التجميل لاسباب غير منطقية مثل تغي لووك او تصغير الانف او نفخ الشفاه او تكبير الصدر لاغراض تجميلة فهذه بكل شك تؤثر نفسيا في الشخص الذي قام بها ، فتراه يحس بالنقص برغم ما عمله من تجميل فالاحساس بالكمال يراوده دائما وهذا ما لن يحصل عليه ابدا ، لا اعرف اي قطريات ممن هم حولي لجأوا الى مثل هذه العمليات ، الا بشكل بسيط لا اسميها تجميل بقدر ما اسميها تعديل فقط ، يعني اخفاء التجاعيد بالبوتكس وهذا شئ عادي ربما الجا اليه في حال ظهور بعض التجاعيد الخفيفة وهي لا تؤثر بشكل كبير بل تصغر قليلا من العمر وتخفي عوامل الزمن عالوجه ، واللاجابة على سؤالك نعم تؤثر العمليات على الفتاة والفتى وغالباما يكون تاثيرا نفسيا

شكرا لك يا مخلب

المخباط
13-05-2007, 09:21 PM
ان اللة جميل يحب الجمال بس الجمال نعمة من رب العالمين خص بها عبادة مثل اي نعمة
اخرى وتغيير الشكل اظن انة حرام لان تغيير الخلقة يعتبر تعدي على الخالق شفيها اذا خشمك طويل ولا براطمك كبار الا اذا كان يؤثر بطريقة ما على رزقك يعني ما تلاقي وظيفة لان شكلك يروع:confused: في هذة الامور يجب سؤال المختصين افضل اما العمليات اللي بدون سبب ويا كثرها اللي تنفخ خدود واللي تكبر شفايف اللة يستر عليهم من غضب اللة ابسط مثال مايكل جاكسون صار كانة مسخ والعياذ باللة
وتحياتي :) لك

خاربه خاربه
13-05-2007, 09:26 PM
:looking:

انا متابعه :shy:

الطرف الأغر
13-05-2007, 09:28 PM
حدث ولا حرج

العمليات التجميليه بالحجز في الدوحه مالك مكان ،،

بس الأغلبيه تجميليه بحثا عن الكمال وليس لتشوه او عيب خلقي

يا اني شفت خدود منفخه وشفت شفايف متفخه:p

،، من كثر مايسون عمليات تجميل دخل بخاطري اسوي ،،

بس ماعرف شسوي :D

بصراحه انا مع وضد ،، يعني الي الله خالقها بجمالها الرباني ماتستمتع فيه والسبب الي صارو احلى منها بالتجميل كله زيف وخداع :court:

ترا عصبت ;)

ابوالجازي
13-05-2007, 10:14 PM
بصراحه اللى يسوي عملية تجميل لمجرد تغيير الشكل هذي مريض نفسي وهذي رايي الشخصي

تسلم اخوي على الموضوع

المخلب
13-05-2007, 11:27 PM
نشكركم ونتمنى المزيد .

خاربه خاربه
13-05-2007, 11:33 PM
نشكركم ونتمنى المزيد .



العفو:looking:

ابوعلي اليافعي
14-05-2007, 12:22 AM
موضوع في غاية الاهميه وسمحلي اخوي المخلب اشارك براي العلماء لان مثل هالامر قد تم معالجته من الناحيه الدينيه وجزاك الله خير..


بعض آراء العلماء
أ.د علي الصوا / أستاذ أصول الفقه
تعديل المخلوق إلى أصل خلقته جائز شرعًا؛ لأن هذا الخلل نتاجٌ غير طبيعي على خلاف الفطرة التي يخلق الله عليها الناس.

أما عن قضايا تحويل الجنس ، ونقل الأعضاء ، وغرس الأسنان ، وزرع الشعر ، والختان وزرع القرنية ، وتكبير الثدي وتصغيره ، أو تصغير الأنف وغيرها من الجراحات التجميلية الأخرى كعلاج تشوهات الحروق والحوادث أو بعض العيوب غير الفطرية من أهم القضايا المطروحة أمام جراح التجميل. من الذي يحدد أن هذا الشيء جميل أو غير جميل؟

جراحات التجميل بكل صورها المتعددة تجعل الإنسان المسلم – وراء الطبيب المعالج أو المريض - يسعى لبحث مشروعية هذا من عدمه.

أما الشيخ جمال قطب - رئيس لجنة الفتوى السابق بالأزهر الشريف - فله رأي في جراحات التجميل ؛ حيث يعترض على لفظة جراحات التجميل بسبب العيوب الخلقية ، ويفضل بدلاً منها القول جراحات تقويم بسبب عيوب فطرية ناتجة عن الخطأ في النظام الغذائي أو النظام الرياضي أو بسبب عامل وراثي نتج عنه زيادة إصبع أو نقص إصبع أو أكياس دهنية أو ما إلى ذلك.

ويُعَرِّف الشيخ جمال الفطرة بأنها الأمر النظامي أو النموذج المعتاد عليه الذي جبل الله أكثر الناس عليه: (فِطْرَة اللهِ الَّتِيْ فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا) ، وهذه العيوب بسبب حدوث خلل معين أدى إلى وجود ذاك العيب ، والإسلام لم يمنع الإنسان من التمتع بالجمال ؛ حيث قال النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الله جميل يحب الجمال…) ، ومن الناحية الشرعية لا يوجد مانع شرعي يحرم الجراحات التكميلية ؛ لأن القاعدة الشرعية تقول: (لا ضرر ولا ضرار) ، حيث إن تهذيب الأمور إلى طبيعتها وعودتها إلى أصول الفطرة التي فطر الله الناس عليها دون تعدٍّ أو تغيير لخلق الله هي الفطرة التي خلق الله الناس عليها ، ويتساءل: هل مع التطور التكنولوجي والتقدم الطبي الذي نعيشه نترك الإنسان يعاني المرض ويصبر عليه أم تجرى له عملية تجميل؟!

ولعل السيرة النبوية تؤكد أن الرسول عليه الصلاة السلام كان أول من أجرى عملية تجميل عندما أصيبت عين الصحابي الجليل "أبي قتادة" في إحدى الغزوات فعميت ، فقال له الرسول عندما جاءه يشتكي "إن له عينًا في الجنة"، فقال أبو قتادة: إني أريد أن أتزوج ، وهذا يعيبني ، فعالجه الرسول صلى الله عليه وسلم فعاد بصره بفضل الله.

ويقول الشيخ جمال قطب: إن عمليات التجميل من أجل التجميل محرمة شرعًا ؛ لأن الله فطر الناس ليسوا كلهم على شكل واحد بل منهم الأبيض والأسمر ، كما أن هناك نسبة وتناسبًا بين العين والفم والأنف وبين جميع الأعضاء ، وهو قدر نهى الخالق عن تغييره أو اتباع خطوات الشيطان الذي توعد بني آدم بأنه سيأمرهم ليغيروا خلق الله ، وهذه يرفضها الإسلام إلا بالدليل الطبي القاطع والبرهان كما أوضحنا آنفا!.

بينما يؤكد د. عبد الرحمن العوضي - رئيس الجمعية الطبية الإسلامية - أنه بالنسبة لتغيير الجنس لا يجوز كليةً تغيير الجنس ؛ لأنه سيثير خلط الأنساب ، ويؤدي إلى حدوث بلبلة في مسألة الميراث ؛ ولذلك فقد أجمع الفقهاء على أنه إذا كان الشخص المخنث يحمل الجنسين يتم تحويلة إلى الجنس الغالب عليه ، إلا أنه لا يجوز أصلاً في حالة الإنسان الطبيعي غير المخنث الذي لديه هوى واعوجاج فطرة في هذه المسألة ؛ فإجراء هذه العملية لهم حرام.. حرام.. حرام.

أما بالنسبة لجراحات التجميل عمومًا فإنها ليست حرامًا على إطلاقها طالما الجراحة لم تغير من خلق الله شيئًا ، فضلاً عن أن جراحات تجميل التشوهات لا مانع أن تتم ولكن بحذر ، مع الوضع في الاعتبار أنه لا يجوز التقليد للغرب في هذه الجراحات الحساسة التي يغير فيها الإنسان رجلاً كان أو امرأة من خلق الله نتيجة لانحراف في السلوك والأخلاق.

وقال بالنسبة لختان البنات: إنه مما يؤسفنا أن يعتبر البعض ختان البنات أمرًا إسلاميًّا ملزماً ، والرسول صلى الله عليه وسلم أمر بـ"اخفضي ولا تنهكي" ، والرأي الثابت لدينا أننا لا نجيزه إلا بقرار طبي يرى فيه المتخصص حاجة ؛ لأن فيه إيذاء للمرأة في المستقبل.

الشيخ عبد الباري الزمزمي – أحد أبرز علماء المغرب المعاصرين – يقول: "التجميل له داعيان: أحدهما يكون التماسًا للحسن وطلبًا لتجميل الصورة ، وثانيهما يتعلق بمعالجة التشوه الخلقي وإصلاح الآفة الطارئة على البدن. أما التجميل طلبًا للحسن فهو محرم تحريمًا قاطعًا ؛ لأنه من عمل الشيطان وخطواته كما قال عز وجل: "وَإِنْ يَدْعُوْنَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَرِيْدًا * لَعَنَهُ اللهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيْبًا مَفْرُوْضًا * وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ…" محرم حتى على الحيوان.

من أجل ذلك حرَّم الرسول صلى الله عليه وسلم كل تغيير لمعالم الوجه إذا كان فقط طلبًا للتجميل والتماسًا للحسن ، كالوشم والوصل والتفليج والتنمص ، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله".

أما التجميل المباح فهو إذا كان علاج لتشوه خلقي يولد به الإنسان ، أو تعرض لحادث نتج عنه تشوه في الجسد كاحتراق بالنار ، ودليل ذلك قوله تعالى في زكرياء: "وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَه" قال بعض المفسرين كان لها أسنان طويلة ، وقال آخرون كانت عقيمًا فأصلح الله ما بها من عيب.

موقف الإسلام من عمليات التجميل
ما من كائن حي إلا وتعتريه الصحة والمرض ، والإنسان يتعرض لما يتعرض له غيره من صحة ومرض ، وهو في مرضه تعتريه حالات معينة تأخذ أحكامًا شرعية ؛ لأنه يمتاز عن غيره من الكائنات بالتكليف والعبادة التي تتطلب أفعالاً مخصوصة وحالات معينة ، لا بد من مراعاتها حتى تكون عبادته صحيحة وعمله متقبلاً ، لهذا كان من الضروري بيان تلك الأحكام ووضعها أمام المسلم المريض وأمام الطبيب المعالج ؛ ليكون الجميع على علم بها تيسيرًا على المسلمين وراحة لنفوسهم.

أن كثيرًا من الأحكام الشرعية تحتاج في تقديرها إلى طبيب ثقة يقدر فيها المرض الذي يعوق الإنسان عن أداء العبادة أو يخففها أو يعطيها حالة معينة تبعًا لحال المريض أو يؤجلها إلى حين الشفاء ، ومن ثم كان لزامًا على المريض أن يسترشد بأمر الطبيب في شفاء علته وفي كيفية أداء عبادته تبعًا لحالته المرضية الملازمة له أو العارضة.

على أن هناك بعض الأعمال الطبية التي لا تكون عن علة أو مرض ظاهرين ، بل المقصود منها إصلاح بعض العيوب والتشوهات التي قد يولد بها الإنسان ، وذلك كمن ولد مشقوق الشفتين أو عنده إصبع زائد ، أو قد تحدث للإنسان كالحوادث والاعتداءات والحروق التي تقع على جسم الإنسان وتحدث له آلامًا نفسية جراء ذلك ، ومع تقدم الطب في العصر الحديث وجدنا عمليات جراحية تعيد الوضع إلى حالته الأولى أو إلى وضع يريح نفسية المريض ، وهذا النوع من الجراحات يسمى في العصر الحديث بالجراحات التجميلية ، وبالبحث والتقصي نجد أن هذا النوع من الجراحات ليس وليد هذا العصر، بل كان للعرب والمسلمين السبق والريادة في هذا المجال ، ووضعوا اللبنات الأساسية التي ارتكز عليها العلم الحديث.

والدليل على ذلك ما جاء في كتاب "تاريخ الطب والصيدلة عند العرب" عن موضوع تقويم الأسنان: "إذا نبتت الأضراس على غير مجراها الطبيعي ؛ فتقبح بذلك الصورة ، ولا سيما إذا حدث ذلك عند النساء والرقيق ، فينبغي أن ينظر أولاً إن كان الضرس قد نبت خلف ضرس آخر ، ولم يتمكن من نشره أو برده فاقلعه".

فنشر الضرس المعوج أو برده بالمبرد هو في ذاته نوع من العمليات التجميلية ، وهذا ما يدلنا على أن للجراحة التجميلية تاريخًا عند العرب.

إن الغرض من الطب أحد أمرين هما: حفظ الصحة الموجودة ، وإزالة العلة أو تقليلها قدر الإمكان ، يقول العز بن عبد السلام: "الطب كالشرع، وضع لجلب مصالح السلامة والعافية، ولدرء مفاسد المعاطب والأسقام".

وعلى ذلك يكون التداوي في الشريعة الإسلامية أمرًا مشروعًا ومندوبًا إليه ، ولا يختلف الأمر هنا في جراحات التجميل ؛ لأن ترك هذه التشوهات في بدن الإنسان يؤثر على نفسيته ويقلل من شأنها ويضعفها ، والرسول -صلى الله عليه وسلم - في هديه في علاج المرض أمر بتطبيب النفوس وتقوية القلوب ، فقد روى ابن ماجه في سننه من حديث أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: "إذا دخلتم على المريض فنفسوا له في الأجل ، فإن ذلك لا يرد شيئًا ، وهو يطيب نفس المريض" وفي هذا نوع شريف جدًّا من أنواع العلاج ، وهو الإرشاد إلى ما يطيب نفس العليل من الكلام الذي تقوى به النفس وتنتعش به الصحة ، فيساعد ذلك على دفع العلة أو تخفيفها التي هو غاية الطب ، أما إذا وجدت هناك تشوهات في البدن فإنها تدخل الهم والغم إلى النفس وتجعل النفس في حزن دائم ؛ لأن النفس دائمًا تنزع إلى الكمال.

وتنقسم عمليات التجميل إلى ثلاثة أنواع:

النوع الأول:
وهو ما تدعو إليه الضرورة من تصحيح وتعويض في البدن نشأ عن حادث أو اعتداء ، وذلك كالحوادث والحرائق التي ينتج عنها بتر عضو ، أو تشوه ، وعن طريق الجراحة بوساطة الأطباء المهرة يمكن إصلاح كثير من العيوب وإعادة الصحة المفقودة وإزالة العلة أو تخفيفها.


النوع الثاني:
وهو ما تدعو إليه حاجة التداوي من إصلاح العيوب الخلقية التي تولد مع الإنسان وتسبب لصاحبها أذى نفسيًّا ويمكن الأطباء أن يعيدوا الحال إلى ما كان عليه قدر الإمكان ، وذلك مثل عملية التئام الشفتين المفتوحتين أو إحداهما عن طريق الجراحة التجميلية ، أو العلاج من السمنة المفرطة ، ونحو ذلك مما تدعو إليه حاجة الناس ، وتدفع عنهم الألم النفسي ، وتذهب عنهم الهم والغم.


النوع الثالث:
وهو ما لا تدعو إليه الحاجة ، ولكن يُقصد بها الغلو في مقاييس الجمال ، وذلك كترقيق الأنف أو تفليج الأسنان أو نمص الحاجب أو نحو ذلك ، فهذا النوع من الجراحات لا تدعو إليه الضرورة بل يدخل في دائرة المنهي عنه في الحديث الشريف الذي رواه عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - قال: "لعن الله الواشمات والمستوشمات، والنامصات والمتنمصات والفالجات والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله تعالى".

وملخص ذلك أنه لما كان الطب كالشرع وضع لجلب مصالح السلامة والعافية ، ولدرء المفاسد والأسقام ، ولدرء ما أمكن درؤه من ذلك ولجلب ما أمكن جلبه ، وحيث إنه تدعو الضرورة إلى النوعين الأولين ، فإنه يمكن القول: إن هذين النوعين يدخلان في إطار مشروعية التداوي وذلك بخلاف النوع الثالث ، فإنه لا تدعو الحادة إليه ، ومن المقرر شرعًا أن الحاجة تنزل منزلة الضرورة شرط ألا تتعدى القدر الذي يدفع تلك الضرورة أو الحاجة.

قطرية بيزنس
14-05-2007, 01:43 AM
انا برايي عمليات التجميل بس للمشوهات مثال اللي خشمها كبير تبي تصغره

واللي برطمها كبير تبي تصغرة واللي ماعندها شفايف تبي برطم

واللي و اللي الخ

واغلب الي سووا عمليات تجميل من الفنانات كانوا مشوهات حتى شفنا صورهم قبل وبعد

بس انا مع عملية التجميل اذا بلغت المراءة سن الياس يعني 35 او 40 وفوق

وتبي تعدل في شكلها لاخفاء التجاعيد وشفط الدهون وهاي مو تغير في خلقها بس تعديل وترجعه مثل ماكان قبل ايام شبابها ;)


والله جميل يحب الجمال يعني مو حراام لو الوحدة تبي تصير احلى وتغير في شكلها طبعا بحدود المعقوول مو تغييير جذري

الزاجل
14-05-2007, 06:38 AM
سؤالك يقول يالمخلب
ما هو تأثير عمليات التجميل على الفتاة والفتى القطري
والخليجي بشكل خاص ..

التأثير راح يكون نفسه نفس التأثير اللي حصل على فتيات
وفتيان العالم ..

راح تصرف ملايين الريالات لمجرد تحسين انف
او عظمة خد او رفع حاجب او نفخ براطم ..

الفتيان راح يركزون على جمال مظاهرهم اكثر من
تركيزهم على سبب وجودهم في الحياة ..

الفتيات ما بيكون لهم هم غير
خشمي ناقصة اشوية برد او حك او ترفيع
مع ان خشومهم ما فيها شي ..

ممكن تتغير اشكال لسوء نتائج بعض عمليات التجميل
والسبب ان ليس كل جراح يسمي نفسه جراح ممكن يكون خبير
في الجراحات التجميلية ..

اخيرا اعتقد
اننا ممكن جدا نحصل بعد نصف قرن
جيل متمرس ومتخصص وخبير في عمليات التجميل
نظرا لأهتمام المجتمع في التجميل..

فانصحك انك اتغير تخصصك
ولو عن طريق دورات في عيادات خاصة:nice:

المخلب
25-05-2007, 11:23 PM
شكرا لكم ..

halcrow
25-05-2007, 11:28 PM
ماخبر حد سوى عمليه تجميل من الشباب الا اذا كان منقلب من فتك ..وخشمه راح قمة راسه .يمكن ذيك الساعه يفكر