إنتعاش
07-03-2005, 07:04 AM
قال المدير التنفيذي لبنك البلاد عزام أبا الخيل إن البنك سيفتح فروعه في أنحاء المملكة في النصف الثاني من العام ويأمل في طرح أول صكوك إسلامية بالبلاد في 2006.
وقال أبا الخيل إن بنك البلاد الإسلامي سيركز في البداية على العمليات المصرفية التجارية والخاصة وعمليات التجزئة. ويرى فرصا لتمويل مشروعات في قطاعات الطاقة والمياه والعقارات مزمعة إقامتها بالمملكة. وأضاف "في السنة الأولى سنستهدف العملاء والمؤسسات. لكن إذا لاحت أي فرصة للمشاركة في أي من هذه الصفقات فسندرس ذلك".
وقال البنك يستهدف تشغيل 31 فرعا في مختلف أنحاء البلاد بحلول نهاية العام وما بين 120 و130 فرعا في غضون 5 أعوام.
وأوضح أبا الخيل أن هناك خيارات عديدة أمام البنوك التي تحاول جمع أموال قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل من خلال أدوات تتماشى وأحكام الشريعة. وأضاف "العمليات المصرفية الإسلامية في غاية المرونة. وهي تنفذ بأساليب مختلفة والأمر يتطلب الحد من المخاطر لكن هذه الأمور تسير على نهج مستقيم جدا جدا". وتابع: "الدول الأوروبية أصدرت صكوكا على سبيل المثال... والصكوك ما هي إلا نوع آخر من التمويل ويمكن تطبيقها على مشروعات ضخمة ربما على المدى الطويل".
ومضى قائلا: "نحن نتطلع إلى هذا. ليس في عام 2005 لكننا نتطلع لهذا بجدية شديدة في 2006، نريد أن نكون الأوائل بالطبع".
إلى ذلك بلغ عدد المكتتبين في أسهم بنك البلاد حوالي 7 ملايين مكتتب، تجاوزت استثماراتهم 6.6 مليارات ريال وفق إحصائية كشف عنها البنك ومجموعة سامبا في بيان مشترك أمس.
وأكد البيان أن السيدات شاركن بنسبة 7% بمبالغ تمثل 4.25% من إجمالي المبالغ المستثمرة، فيما بلغت نسبة الاكتتاب عبر الهاتف المصرفي والإنترنت 7.8%.
وما زال عدد الإناث المكتتبات يفوق الذكور خاصة في الفئات العمرية الصغيرة حيث وصلت نسبتهن إلى 12% مقابل 5% للذكور للفئة التي تقل أعمارها عن 25 سنة، و32% إلى 29% للفئة العمرية بين 25و40 سنة.
وقال أبا الخيل إن بنك البلاد الإسلامي سيركز في البداية على العمليات المصرفية التجارية والخاصة وعمليات التجزئة. ويرى فرصا لتمويل مشروعات في قطاعات الطاقة والمياه والعقارات مزمعة إقامتها بالمملكة. وأضاف "في السنة الأولى سنستهدف العملاء والمؤسسات. لكن إذا لاحت أي فرصة للمشاركة في أي من هذه الصفقات فسندرس ذلك".
وقال البنك يستهدف تشغيل 31 فرعا في مختلف أنحاء البلاد بحلول نهاية العام وما بين 120 و130 فرعا في غضون 5 أعوام.
وأوضح أبا الخيل أن هناك خيارات عديدة أمام البنوك التي تحاول جمع أموال قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل من خلال أدوات تتماشى وأحكام الشريعة. وأضاف "العمليات المصرفية الإسلامية في غاية المرونة. وهي تنفذ بأساليب مختلفة والأمر يتطلب الحد من المخاطر لكن هذه الأمور تسير على نهج مستقيم جدا جدا". وتابع: "الدول الأوروبية أصدرت صكوكا على سبيل المثال... والصكوك ما هي إلا نوع آخر من التمويل ويمكن تطبيقها على مشروعات ضخمة ربما على المدى الطويل".
ومضى قائلا: "نحن نتطلع إلى هذا. ليس في عام 2005 لكننا نتطلع لهذا بجدية شديدة في 2006، نريد أن نكون الأوائل بالطبع".
إلى ذلك بلغ عدد المكتتبين في أسهم بنك البلاد حوالي 7 ملايين مكتتب، تجاوزت استثماراتهم 6.6 مليارات ريال وفق إحصائية كشف عنها البنك ومجموعة سامبا في بيان مشترك أمس.
وأكد البيان أن السيدات شاركن بنسبة 7% بمبالغ تمثل 4.25% من إجمالي المبالغ المستثمرة، فيما بلغت نسبة الاكتتاب عبر الهاتف المصرفي والإنترنت 7.8%.
وما زال عدد الإناث المكتتبات يفوق الذكور خاصة في الفئات العمرية الصغيرة حيث وصلت نسبتهن إلى 12% مقابل 5% للذكور للفئة التي تقل أعمارها عن 25 سنة، و32% إلى 29% للفئة العمرية بين 25و40 سنة.