مغروور قطر
22-05-2007, 05:56 AM
قطاع البنوك يقود انخفاضاً في بورصات أوروبا
ارتفاع بورصة طوكيو بفضل قوة أداء السوق الصينية
أنهت الأسهم اليابانية تعاملاتها في بورصة طوكيو للأوراق المالية بارتفاع ملحوظ بفضل الأداء القوي للسوق الصينية والزيادة غير المتوقعة في مؤشر ثقة المستهلكين في الاقتصاد الأميركي أكبر سوق للصادرات اليابانية. وارتفع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 29 .157 نقطة أي بنسبة 9 .0% ليصل إلى 87 .17556 نقطة. في حين ارتفع مؤشر توبكس للأسهم الممتازة بمقدار 98 .41 نقطة أي بنسبة 88 .0% إلى 67 .1710 نقطة.
وبالنسبة للبورصات الآسيوية الأخرى لامس المؤشر القياسي للبورصة الوطنية الهندية مستوى قياسياً على خلفية المكاسب التي حققتها الأسواق الآسيوية وقيام صناديق الاستثمار بشراء كميات كبيرة من الأسهم. وسجل مؤشر «سي إن إكس نيفتي» الذي يقيس أداء 50 سهما مستوى مرتفعا جديدا عند 4261 نقطة عقب افتتاح جلسة التداول. وكان المؤشر قد بلغ مستوى مرتفعا خلال التعاملات اليومية في 8 فبراير الماضي عند 30ر4245 نقطة. كما ارتفع مؤشر (سينسيكس) القياسي لبورصة بومباي المؤلف من 30 سهما بنحو 35 .116 نقطة ليصل إلى 46 .14419 نقطة.
وقال محللون لوكالة الأنباء الهندية «برس تراست أوف انديا» إن قوة الأسواق العالمية عززت عمليات الشراء على الأسهم القوية من جانب الأجانب وصناديق الاستثمار المحلية في البورصة. وحققت معظم مؤشرات القطاعات الرئيسية مكاسب كبيرة لتساهم في ارتفاع مؤشر البورصة.
في أووربا تراجعت الأسهم مع تركز أنظار المتعاملين على أسهم البنوك بعد أن وافق بنك يونيكريديت على شراء منافسه الاصغر كالبيتاليا. وهبط مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الاوروبية 1 .0 بالمئة إلى 68 .1598 نقطة. وعلى صعيد البورصات الوطنية استقر مؤشر فاينانشال تايمز 100 لأسهم كبرى الشركات البريطانية دون تغيير بينما ارتفع مؤشر داكس لأسهم الشركات الالمانية في بورصة فرانكفورت 23 .0 بالمئة وهبط مؤشر كاك 40 في بورصة باريس 35 .0 بالمئة.
وانخفض مؤشر مؤشر داو جونز ستوكس لقطاع البنوك الاوروبي 4 .0 بالمئة مع استمرار عمليات الاندماج في هذا القطاع. ووافق مصرف يونكريديت الايطالي على شراء منافسه الاصغر كالبيتاليا مقابل أكثر من 29 مليار دولار في صورة أسهم لتكوين ثاني أكبر مصرف في أوروبا. وارتفع سهم مصرف ايه.بي.ان امرو الهولندي 5 .0 بالمئة اثر تقرير ذكر انه يدرس مع باركليز بيع الوحدة البرازيلية لايه.بي.ان من اجل رفع سعر الصفقة بهدف إحباط عرض شراء منافس. وهبطت أسهم باركليز 14 .0 بالمئة. واتفق البنكان الشهر الماضي على الاندماج ولكنهما يواجهان عرضا منافسا محتملا.
الين يرتفع إلى مستوى قياسي
انخفض الين إلى مستوى قياسي أمام اليورو في التعاملات الآسيوية أمس في الوقت الذي تشجع فيه المستثمرون على بيع العملة اليابانية بعد أن تجنب وزراء مالية مجموعة الثماني مناقشة ضعف الين خلال اجتماع عقد في مطلع الأسبوع. وقال متعاملون إن الين استأنف هبوطه الواسع في الوقت الذي ردت فيه أسواق الأسهم بهدوء بعد قرار الصين المفاجئ بتوسيع نطاق اليوان وزيادة أسعار الفائدة.
وكان بيان الوزراء متفائلا بشأن الاقتصاد العالمي قائلا إن النمو مازال قويا وأكثر توازنا في حين تراجعت الأخطار. ولم يشر البيان إلى العملات وقال الوزراء انه لم تجر مناقشة أسعار الصرف الأجنبي.
وارتفع اليورو بنسبة 15 .0 % أمام الين وسجل مستوى قياسيا بلغ 91 .163 ينا. وقال متعاملون إنهم اشتروا اليورو بعد عدم إشارة الوزراء إلى ارتفاع اليورو خلال اجتماع مجموعة الثماني. ولم يطرأ تغير يذكر على سعر اليورو أمام الدولار حيث سجل 3520 .1 دولار وهو ما يقل عن المستوى القياسي المرتفع الذي سجله الشهر الماضي والذي كان يزيد قليلا على 3680 .1 دولار. وبلغ سعر الدولار أمام الين 20 .121 ينا مرتفعا بنسبة 1 .0 % عن أواخر التعامل في نيويورك نهاية الأسبوع الماضي وقرب أعلى مستوى سجله منذ ثلاثة أشهر وهو 39 .121 ينا.
وارتفع الدولار الكندي إلى أعلى مستوى في حوالي ثلاثة عقود أمام الدولار الأميركي لثاني جلسة تدعمه موجة من البيانات القوية واستمرار الاهتمام بعمليات التملك والاندماج في قطاع الشركات الكندية. وهبط الدولار الأميركي ثلث نقطة مئوية إلى 0851 .1 دولار كندي مسجلا مستويات لم تشهدها السوق منذ 29 عاما ونصف العام.
وقال كمال شارما المحلل الاستراتيجي لشؤون العملات في بنك أوف أميركا صدرت مجموعة بيانات أقوى من المتوقع وهناك تصور أن بنك كندا المركزي ينتهج سياسة أكثر تشددا. كما أن هناك موجة عمليات تملك واندماج قوية في كندا.
ارتفاع بورصة طوكيو بفضل قوة أداء السوق الصينية
أنهت الأسهم اليابانية تعاملاتها في بورصة طوكيو للأوراق المالية بارتفاع ملحوظ بفضل الأداء القوي للسوق الصينية والزيادة غير المتوقعة في مؤشر ثقة المستهلكين في الاقتصاد الأميركي أكبر سوق للصادرات اليابانية. وارتفع مؤشر نيكي القياسي بمقدار 29 .157 نقطة أي بنسبة 9 .0% ليصل إلى 87 .17556 نقطة. في حين ارتفع مؤشر توبكس للأسهم الممتازة بمقدار 98 .41 نقطة أي بنسبة 88 .0% إلى 67 .1710 نقطة.
وبالنسبة للبورصات الآسيوية الأخرى لامس المؤشر القياسي للبورصة الوطنية الهندية مستوى قياسياً على خلفية المكاسب التي حققتها الأسواق الآسيوية وقيام صناديق الاستثمار بشراء كميات كبيرة من الأسهم. وسجل مؤشر «سي إن إكس نيفتي» الذي يقيس أداء 50 سهما مستوى مرتفعا جديدا عند 4261 نقطة عقب افتتاح جلسة التداول. وكان المؤشر قد بلغ مستوى مرتفعا خلال التعاملات اليومية في 8 فبراير الماضي عند 30ر4245 نقطة. كما ارتفع مؤشر (سينسيكس) القياسي لبورصة بومباي المؤلف من 30 سهما بنحو 35 .116 نقطة ليصل إلى 46 .14419 نقطة.
وقال محللون لوكالة الأنباء الهندية «برس تراست أوف انديا» إن قوة الأسواق العالمية عززت عمليات الشراء على الأسهم القوية من جانب الأجانب وصناديق الاستثمار المحلية في البورصة. وحققت معظم مؤشرات القطاعات الرئيسية مكاسب كبيرة لتساهم في ارتفاع مؤشر البورصة.
في أووربا تراجعت الأسهم مع تركز أنظار المتعاملين على أسهم البنوك بعد أن وافق بنك يونيكريديت على شراء منافسه الاصغر كالبيتاليا. وهبط مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الاوروبية 1 .0 بالمئة إلى 68 .1598 نقطة. وعلى صعيد البورصات الوطنية استقر مؤشر فاينانشال تايمز 100 لأسهم كبرى الشركات البريطانية دون تغيير بينما ارتفع مؤشر داكس لأسهم الشركات الالمانية في بورصة فرانكفورت 23 .0 بالمئة وهبط مؤشر كاك 40 في بورصة باريس 35 .0 بالمئة.
وانخفض مؤشر مؤشر داو جونز ستوكس لقطاع البنوك الاوروبي 4 .0 بالمئة مع استمرار عمليات الاندماج في هذا القطاع. ووافق مصرف يونكريديت الايطالي على شراء منافسه الاصغر كالبيتاليا مقابل أكثر من 29 مليار دولار في صورة أسهم لتكوين ثاني أكبر مصرف في أوروبا. وارتفع سهم مصرف ايه.بي.ان امرو الهولندي 5 .0 بالمئة اثر تقرير ذكر انه يدرس مع باركليز بيع الوحدة البرازيلية لايه.بي.ان من اجل رفع سعر الصفقة بهدف إحباط عرض شراء منافس. وهبطت أسهم باركليز 14 .0 بالمئة. واتفق البنكان الشهر الماضي على الاندماج ولكنهما يواجهان عرضا منافسا محتملا.
الين يرتفع إلى مستوى قياسي
انخفض الين إلى مستوى قياسي أمام اليورو في التعاملات الآسيوية أمس في الوقت الذي تشجع فيه المستثمرون على بيع العملة اليابانية بعد أن تجنب وزراء مالية مجموعة الثماني مناقشة ضعف الين خلال اجتماع عقد في مطلع الأسبوع. وقال متعاملون إن الين استأنف هبوطه الواسع في الوقت الذي ردت فيه أسواق الأسهم بهدوء بعد قرار الصين المفاجئ بتوسيع نطاق اليوان وزيادة أسعار الفائدة.
وكان بيان الوزراء متفائلا بشأن الاقتصاد العالمي قائلا إن النمو مازال قويا وأكثر توازنا في حين تراجعت الأخطار. ولم يشر البيان إلى العملات وقال الوزراء انه لم تجر مناقشة أسعار الصرف الأجنبي.
وارتفع اليورو بنسبة 15 .0 % أمام الين وسجل مستوى قياسيا بلغ 91 .163 ينا. وقال متعاملون إنهم اشتروا اليورو بعد عدم إشارة الوزراء إلى ارتفاع اليورو خلال اجتماع مجموعة الثماني. ولم يطرأ تغير يذكر على سعر اليورو أمام الدولار حيث سجل 3520 .1 دولار وهو ما يقل عن المستوى القياسي المرتفع الذي سجله الشهر الماضي والذي كان يزيد قليلا على 3680 .1 دولار. وبلغ سعر الدولار أمام الين 20 .121 ينا مرتفعا بنسبة 1 .0 % عن أواخر التعامل في نيويورك نهاية الأسبوع الماضي وقرب أعلى مستوى سجله منذ ثلاثة أشهر وهو 39 .121 ينا.
وارتفع الدولار الكندي إلى أعلى مستوى في حوالي ثلاثة عقود أمام الدولار الأميركي لثاني جلسة تدعمه موجة من البيانات القوية واستمرار الاهتمام بعمليات التملك والاندماج في قطاع الشركات الكندية. وهبط الدولار الأميركي ثلث نقطة مئوية إلى 0851 .1 دولار كندي مسجلا مستويات لم تشهدها السوق منذ 29 عاما ونصف العام.
وقال كمال شارما المحلل الاستراتيجي لشؤون العملات في بنك أوف أميركا صدرت مجموعة بيانات أقوى من المتوقع وهناك تصور أن بنك كندا المركزي ينتهج سياسة أكثر تشددا. كما أن هناك موجة عمليات تملك واندماج قوية في كندا.