المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «مصفاة قطر» تنتج بكامل طاقتها ...نقص في إمدادات السوبر والديزل في محطات الخدمة



ROSE
24-05-2007, 02:36 AM
«مصفاة قطر» تنتج بكامل طاقتها ...نقص في إمدادات السوبر والديزل في محطات الخدمة


الدوحة - الشرق :
تفاوتت حركة امدادات الوقود لمحطات الخدمة داخل مدينة الدوحة ففي الوقت الذي اكدت فيها بعض المحطات وفرة امدادات الوقود بمختلف انواعها «البنزين السوبر والبنزين العادي والديزل والكيروسين» اشار بعض المشرفين على محطات الوقود ان هناك نقصاً في حركة الامداد، خاصة للبنزين السوبر والديزل، وأكد أحمد فياض المسؤول بمحطة الجزيرة للبترول بطريق سلوى توافر كافة انواع الوقود بالمحطة، و قال إنه يتم تزويدهم كل يومين بحوالي 50 ألف لتر من البنزين السوبر أي بما يعادل 25 ألف لتر يوميا في الوقت الذي يبلغ فيه خزان المحطة للبنزين السوبر حوالي 50 ألفاً، وقال ان الأمر ينطبق كذلك على البنزين العادي والديزل، حيث يتم تزويدهم بنفس الكمية على الرغم من ان سعة خزانات الوقود لكل من البنزين العادي والديزل تبلغ حوالي 50 ألف لتر.. مشيراً الى ان المحطة يتم تزويدها بحوالي 25 ألف لتر من الكيروسين اسبوعيا.

وقال محمد على مسؤول بمحطة بترول الحديقة شارع استاد خليفة ان المحطة تعاني من نقص في الديزل، حيث لم يتم تزويدهم بالكميات المطلوبة واكد انه يتم تزويدهم بوقود البنزين السوبر والبنزينن العادي بكميات تتراوح بين 25-30 ألف لتر في الوقت الذي تبلغ فيه خزانات الوقود لكل منهما حوالي 60 ألف لتر.

وقال مصدر في مصفاة قطر للبترول إن انتاج المصفاة مستمر دون توقف بطاقته الكاملة البالغة 137 ألف برميل في اليوم حيث يتم توجيه نحو 60 ألف برميل يوميا لتغطية احتياجات السوق المحلي المتزايدة ونفى بشدة وجود أية نقص في الإمدادات من المصفاة التي قال إنها بكامل طاقتها الانتاجية، كما يتم تصدير كميات من الانتاج الى الخارج. وأضاف المصدر أن كافة الخزانات ممتلئة ولايوجد أي نقص على حد قوله.

تفاصيل
مصدر في مصفاة قطر: ننتج بكامل طاقتنا والخزانات ممتلئة ...ضغوط في امدادات السوبر والديزل في محطات الخدمة في الدوحة
مسؤولو المحطات: الامدادات تصلنا متقطعة ولا تلبي الاحتياجات
الدوحة - الشرق :
تفاوتت حركة امدادات الوقود لمحطات الخدمة داخل مدينة الدوحة، ففي الوقت الذي اكدت فيها بعض المحطات وفرة امدادات الوقود بمختلف انواعها «البنزين السوبر والبنزين العادي والديزل والكيروسين» اشار بعض المشرفين على محطات الوقود ان هناك نقصاً في حركة الامداد، خاصة للبنزين السوبر والديزل، واكد أحمد فياض المسؤول بمحطة الجزيرة للبترول بطريق سلوى توافر كافة انواع الوقود بالمحطة، و قال إنه يتم تزويدهم كل يومين بحوالي 50 ألف لتر من البنزين السوبر أي بما يعادل 25 ألف لتر يوميا في الوقت الذي يبلغ فيه خزان المحطة للبنزين السوبر حوالي 50 ألفاً، وقال ان الأمر ينطبق كذلك على البنزين العادي والديزل، حيث يتم تزويدهم بنفس الكمية على الرغم من ان سعة خزانات الوقود لكل من البنزين العادي والديزل تبلغ حوالي 50 ألف لتر.. مشيراً الى ان المحطة يتم تزويدها بحوالي 25 ألف لتر من الكيروسين اسبوعيا.

وقال محمد على مسؤول بمحطة بترول الحديقة شارع استاد خليفة ان المحطة تعاني من نقص في الديزل، حيث لم يتم تزويدهم بالكميات المطلوبة واكد انه يتم تزويدهم بوقود البنزين السوبر والبنزين العادي بكميات تتراوح بين 25-30 ألف لتر في الوقت الذي تبلغ فيه خزانات الوقود لكل منهما حوالي 60 ألف لتر.

وفي محطة وقود على طريق المنطقة الصناعية اكد احد المشرفين «رفض ذكر اسمه» توافر كافة امدادات الوقود بالمحطة، مشيراً الى ان المحطة تقوم بتزويد السيارات بحاجتها من وقود البنزين السوبر بما يعادل 80 ألف لتر يومياً في الوقت الذي تبلغ في سعة خزانات المحطة حوالي 110 آلاف لتر للبنزين السوبر وقال إن النقص قد يحدث احيانا ويستمر الى ساعات وتقوم جهات الامداد بتزويدهم بالكميات المطلوبة. وفي إحدى المحطات الرئيسية كان هناك زحام كبير وعند سؤال العامل قال بالحرف الواحد «التانكر» لم يصل ما في سوبر.
وقال مدير إحدى المحطات الواقعة في منطقة استراتيجية ان امدادات السوبر تصلهم في فترات متقطعة وان احتياجاتهم اليومية تتراوح بين 60 و75 ألف لتر يومياً، وان هناك مشكلة حقيقية في الديزل، مشيراً الى أن الطلب على الوقود ارتفع بصورة كبيرة بسبب ارتفاع عدد العربات ودخول شركات جديدة السوق القطري وانتعاش النشاط التجاري والاستثماري، حيث ارتفعت المبيعات من 40 ألف ريال يوميا الى اكثر من 100 ألف ريال، وقال ان الطلب على السوبر يشكل حجر الاساس للمحطات بنسبة 75%، يليه الديزل ثم البنزين العادي.

وقال مصدر في مصفاة قطر للبترول ان انتاج المصفاة مستمر دون توقف بطاقته الكاملة البالغة 137 ألف برميل في اليوم، حيث يتم توجيه نحو 60 ألف برميل يوميا لتغطية احتياجات السوق المحلي المتزايد، ونفى بشدة وجود أي نقص في الامدادات من المصفاة التي قال انها تعمل بكامل طاقتها الانتاجية، كما يتم تصدير كميات من الانتاج الى الخارج. واضاف المصدر إن كافة الخزانات ممتلئة ولا يوجد أي نقص على حد قوله.
وأجرت «الشرق» العديد من الاتصالات مع المسؤولين بشركة وقود للتعرف على وجهة نظرهم في القضية ولكنها لم تفلح وذلك انطلاقاً من حرصها للتعرف على كافة الآراء بحكم ان وقود تقع على عاتقها مسؤوليات التوزيع الداخلي في السوق المحلي وتوفير متطلبات المحطات، والمح عاملون في المحطات الى أن اجراءات دخول وخروج الشاحنات الى الدوحة والاصلاحات الجارية في الطرق والزحام ربما تتسبب في تأخير «التناكر» ووصولها الى المحطات بانتظام رغم توافر الامدادات.

وتم افتتاح توسعة مصفاة قطر للبترول فى مدينة مسيعيد الصناعية البالغ كلفته الإجمالية 850 مليون دولار،يناير 2002 وساهم فى زيادة الطاقة التكريرية للمصفاة إلى أكثر من الضعف من 60 ألف برميل في اليوم إلى 137 ألف برميل كما سيساهم المشروع في تغطية الطلب في السوق المحلي حتى عام 2020 وتصدير الفائض من الانتاج.

واكتمال التوسعة يجعل المصفاة تتمتع بالمرونة بحيث يمكنها معالجة النفط الخام بالإضافة إلى المكثفات التي يتم استخلاصها من الغاز المنتج من حقل الشمال، وتستخدم المصفاة أحدث تكنولوجيا التصنيع التي تفتح الباب أمام المنتجات القطرية في الأسواق العالمية ومنافسة المنتجين.

وبعد إكمال الوحدات الجديدة وبدء تشغيلها ازدادت الطاقة الانتاجية إلى 137 ألف برميل في اليوم من 60 ألف برميل، وتستطيع وحدة التكسير بالعامل المساعد المائع تحويل 28 ألف برميل يوميا من الزيت قليل القيمة الناتج من وحدة الزيت الخام ومصفاة المكثفات الجديدة إلى منتج عالي القيمة، وأهم هذه المنتجات هي: البيوتان ووقود السيارات بنوعيه السوبر والعادي ووقود الطائرات والكيروسين والديزل وزيت الوقود.

كان الهدف الرئيسي من انشاء المصفاة في قطر عام 1970 تلبية الطلب المحلي المتزايد على المنتجات النفطية، وبعدها جرى توسعة المصفاة في عام 1985 لتلبية الاحتياجات المحلية ولتصدير الفائض، وبالنسبة للتوسعة الحالية فانها تلبي الطلب المتزايد بشكل كبير في السوق المحلي حتى عام 2010 إلى جانب زيادة تصدير الفائض من الانتاج.
وإلى جانب توفير المزيد من فرص العمل للمواطنين القطريين في مجالات تكنولوجيا النفط المتقدمة، فإن هذه التوسعة سوف تؤدي إلى تنشيط اقتصاد البلاد من خلال توفير الخدمات المساعدة من قبل الشركات المحلية لتشغيل المصنع الجديد وصيانته.

وقد تم استخدام أحدث أنواع التكنولوجيا المعتمدة لدى شركة «يو.أو.بي» لتحويل الرواسب والمكثفات إلى منتجات مميزة ذات نسبة قليلة من الكبريت في وحدة التكسير بالعامل المساعد المائع.
وفيما يتعلق بحماية البيئة فقد تم تصميم المصفاة وبناؤها لتوفير مرافق ومنشآت صحية وسليمة وغير ضارة بالبيئة، حسب المعايير المعتمدة لدى قطر للبترول ووفقا للمعايير المنصوص عليها في قوانين دولة قطر، ومن أجل ذلك فقد تم استثمار حوالي 70 مليون دولار لمكافحة التلوث وللقضايا البيئية.

لقد حظيت قضايا البيئة بالاولوية القصوى منذ تصميم هذا المشروع إلى مرحلة التنفيذ، بحيث تم وضع سياسة بيئية قبل البدء بالمشروع، فالأفضلية كانت للتقنيات التي تسبب نسبة قليلة من الشوائب أو التي لا تسببها على الاطلاق، ومن المميزات الرئيسية لهذا المشروع وضع برامج اعادة الاستخدام واعادة التصنيع خلال المعالجة بالاضافة إلى اعادة معالجة مياه الفضلات.
وبناء مصفاة مكثفات يمكنها معالجة حوالي 27 ألف برميل في اليوم من مكثفات حقل الشمال وحوالي 30 ألف برميل في اليوم من منطقة مكثفات عربD في دخان، تنتج هذه المصفاة وقود السيارات والطائرات بالاضافة إلى منتجات أخرى مماثلة.

توسعة المصفاة الحالية لمعالجة 3000 برميل اضافي من النفط في اليوم إلى جانب تطوير وتحديث الاجهزة ونظام المتابعة القائمة. ووحدة التكسير بالعامل المساعد المائع جديدة لتحويل حوالي 28 ألف برميل في اليوم من زيت الوقود المازوت إلى منتجات خفيفة ذات قيمة أعلى.

واضافة مرافق ومستودعات جديدة مع دمجها في المنشآت القائمة لدعم المصفاة الموسعة. وعدد من الوحدات الأخرى لمعالجة المنتجات حتى تكون مطابقة لمعايير التسويق إلى جانب وحدة تحسين الأوكتين للغازولين لانتاج وقود خال من الرصاص عالي الاوكتين. وتطوير منشآت ومرافق التصدير ومركز مستودعات الدوحة للاستهلاك المحلي.
وهناك ايضا مصفاة مكثفات فى مدينة رأس لفان الصناعية تصل كلفة المشروع لنحو 400 مليون دولار. معدل انتاجها «140» ألف برميل يوميا من المكثفات تتم معالجتها لتصديرها كمنتجات غاز البترول السائل والنافثا والكيروسين والديزل.

AL_MUTAEM
24-05-2007, 02:40 AM
يعطيك العفيه اختي على هالنقل ..

انا من كم يوم كنت بالمحطه على طريق الشمال ومالقيت نوع البنزين المطلوب ( سوبر ) وحتى بالمحطه الثانيه نفس الحكايه ..

بس زين لقيت بالمحطه اللي على طريق لفان .. شكلها محد يجيها بالمره

rashid-1
24-05-2007, 02:52 AM
عدد السيارات في قطر زاد بأخر خمس سنوات وأعتقد ان الدوله المفروض أن تصدر تراخيص محطات بترول حتى تخف الزحمه

سيف العز
25-05-2007, 01:21 PM
المصدر المسئول بالمصفاة كلامه عاري عن الصحة ... هناك نقص كبير وأحياناً ندرة في منتج الديزل في جميع المحطات وبعض المحطات يبيعونه بنظام الحصص تقريباً 100 ريال للسيارة الواحدة لأرضاء عملائه .. وهذا ماتسبب في خلق ظاهرة البخشيش لعمال المحطة حيث يمتنعون عن تعبئة الوقود دون جباية 10 ريالات بحجة ان المحطة متعاقدة مع شركات بعينها وأن الديزل الموجود لايكفي .. وهذه ظاهرة حقيقية حاصلة معي شخصياً .. كما نتمنى من المسئولين أذا وجد بيننا من له مسئولية في ذلك ان تتم معالجة هذه الظاهرة النشاز

ANONYMOUS
25-05-2007, 04:24 PM
عدد السيارات في قطر زاد بأخر خمس سنوات وأعتقد ان الدوله المفروض أن تصدر تراخيص محطات بترول حتى تخف الزحمه

المشكله مش في عدد المحطات..

دكتور قطر
26-05-2007, 12:32 AM
يعطيج العافيه اختي على النقل واعتقد من وجهة نظري المشكلة تقع في خزانات النقل (التناكر )

المخفي
26-05-2007, 06:51 PM
المشكلة من وقود وهي بسبب الوقت اللازم لتفريغ الحمولة و الرجوع
المصفاة تنتج بالطاقة القصوى وهناك نقص في الديزل
ويتم سده بأستيراد باخرة واحدة كل شهر لكن المشكلة لوجستية وليست أنتاجية
خط نقل المنتجات البترولية الوحيد وهو الخط المغذي لوقود يعمل على مدار الساعة وللتغيير
من منتج الى اخر يحتاج لبعض الوقت للتاكد من نظافته
ولذلك تم وضع خطة جديدة من قبل وقود لتوزيع الوقود بالتناكر ستقلل الوقت اللازم
للتناكر لتفريغ الحمولة والرجوع مرة اخرى ستساعد بشكل كبير في حل المشكلة
وشكرا