مغروور قطر
24-05-2007, 06:45 AM
سابك تعزز تواجدها في الصين بتدشين مكتبين في بكين وشينزين
الجبيل: سعيد الشهراني
دشنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" مكتبين جديدين للشركة في جمهورية الصين الشعبية، الأول في العاصمة بكين والآخر في ولاية شينزين، مما يمثل تعزيزاً جديداً لحضورها في السوق الصينية التي تعد من أكبر الأسواق الاستراتيجية، وأكثر أسواق البوليمرات نمواً في العالم.
وذكر رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة "سابك" الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود أن الشركة تولي عناية بالغة للسوق الصينية باعتبارها أسرع الأسواق نمواً، وقال إن افتتاح المكتبين الجديدين يهيئ لسابك مزيداً من القدرة على تقديم خدمات أفضل كما ونوعا، اتفاقاً مع مساعيها المتواصلة لتطوير آفاق العمل فيها، حيث تمثل السوق الصينية القلب النابض للسوق الآسيوية النامية بمعدلات كبيرة متسارعة، والتي يتوقع أن تستوعب مزيداً من طاقات (سابك) الإنتاجية من المواد البتروكيماوية.
وأضاف الأمير سعود أن اهتمام "سابك" بآسيا يتجاوز كونها السوق الرئيسة لمنتجاتها، بل تعتبرها أيضاً موقعا استراتيجيا لإقامة استثمارات صناعية، مشيراً إلى أن التوسع يؤكد عناية الشركة البالغة بالفرص الاستثمارية الصناعية والاقتصادية المتاحة، اتفاقاً مع خططها الاستراتيجية، الرامية إلى تحقيق معدلات نمو عالية تؤهلها لأن تصبح من أكبر 3 شركات بتروكيماوية عالمية عام 2020 .
و أصبح لسابك حالياً 11 مكتباً في 8 بلدان في منطقة آسيا الباسيفيك، تنتشر في كل من : "بكين" و"شنغهاي"، و"شينزين"، و"هونج كونج"، و"تايبيه" و"طوكيو"، و"سول"، و"مانيلا"، و"جاكارتا"، و"هوشي منه"، و"سنغافورة" التي تضم المقر الإقليمي الرئيس لشركة (سابك آسيا الباسيفيك)، كما تم إنشاء مرافق توزيع وتخزين إقليمية في عدة مواقع رئيسة.
الجبيل: سعيد الشهراني
دشنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" مكتبين جديدين للشركة في جمهورية الصين الشعبية، الأول في العاصمة بكين والآخر في ولاية شينزين، مما يمثل تعزيزاً جديداً لحضورها في السوق الصينية التي تعد من أكبر الأسواق الاستراتيجية، وأكثر أسواق البوليمرات نمواً في العالم.
وذكر رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة "سابك" الأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود أن الشركة تولي عناية بالغة للسوق الصينية باعتبارها أسرع الأسواق نمواً، وقال إن افتتاح المكتبين الجديدين يهيئ لسابك مزيداً من القدرة على تقديم خدمات أفضل كما ونوعا، اتفاقاً مع مساعيها المتواصلة لتطوير آفاق العمل فيها، حيث تمثل السوق الصينية القلب النابض للسوق الآسيوية النامية بمعدلات كبيرة متسارعة، والتي يتوقع أن تستوعب مزيداً من طاقات (سابك) الإنتاجية من المواد البتروكيماوية.
وأضاف الأمير سعود أن اهتمام "سابك" بآسيا يتجاوز كونها السوق الرئيسة لمنتجاتها، بل تعتبرها أيضاً موقعا استراتيجيا لإقامة استثمارات صناعية، مشيراً إلى أن التوسع يؤكد عناية الشركة البالغة بالفرص الاستثمارية الصناعية والاقتصادية المتاحة، اتفاقاً مع خططها الاستراتيجية، الرامية إلى تحقيق معدلات نمو عالية تؤهلها لأن تصبح من أكبر 3 شركات بتروكيماوية عالمية عام 2020 .
و أصبح لسابك حالياً 11 مكتباً في 8 بلدان في منطقة آسيا الباسيفيك، تنتشر في كل من : "بكين" و"شنغهاي"، و"شينزين"، و"هونج كونج"، و"تايبيه" و"طوكيو"، و"سول"، و"مانيلا"، و"جاكارتا"، و"هوشي منه"، و"سنغافورة" التي تضم المقر الإقليمي الرئيس لشركة (سابك آسيا الباسيفيك)، كما تم إنشاء مرافق توزيع وتخزين إقليمية في عدة مواقع رئيسة.