مغروور قطر
26-05-2007, 05:40 AM
خبراء : السوق السعودية مازالت مغرية وفرصة الاستثمار الطويل أكبر
عبدالقادر حسين -جدة
شهدت السوق المحلية خلال الاسبوع الماضي تباين في اداء الشركات وتقلبات حادة وعدم استقرار ولم يستطع المؤشر ان يصل الى 8000نقطة وانهى تداولاته بنهاية يوم الاربعاء على انخفاض واضح حيث اغلق المؤشر عند 7709.25نقطة بخسارة 11.71نقطة وكان حجم التداولات اقل من 10مليارات ريال مما يدل على ضعف السيولة الموجودة داخل السوق وضعف الاقبال على السوق حيث ان السوق يفقد القيادية ولايوجد من يوجه السوق ويرفعه نحو الارتفاع حيث يعاني السوق من ضعف صناديق البنوك وصناديق الاستثمار كما يعاني من عدم ثقة المتعاملين من المستثمرين والمضاربين ومن المشاكل الكبيرة ايضا عدم وفرة السيولة الكافية لتفعيل الاداء مما ادى الى انعدام تطوير عجلة السوق مع ان الاقتصاد في احسم حالاته واسعار النفط تعتبر جيدة الا انها لم تنعكس على نمو السوق واستقراره ورغم وجود هذه المشاكل الا ان السوق في الوقت الراهن والحالي مازالت مغرية ومتواضعة وهي فرصة استثمار على المراحل القادمة والتي تعتمد على الاستثمار طويل الاجل. وتوقع خبراء ماليون ان يستمر سوق الاسهم في حالة التذبذب خلال هذا الاسبوع ومن المتوقع ان يكسر الحاجز 8000نقطة اذا ما بدا المضاربون في تصحيح وضع السوق بشكل
حيث قال تركي الكناني كاتب اقتصادي ومحلل في السوق المحلي ان السوق يفقد القيادية ولايوجد من يوجه السوق ويرفعه نحو الارتفاع حيث يعاني السوق من ضعف صناديق البنوك وصناديق الاستثمار كما يعاني من عدم ثقة المتعاملين من المستثمرين والمضاربين ومن المشاكل الكبيرة ايضا عدم وفرة السيولة الكافية لتفعيل الاداء مما ادى الى انعدام تطوير عجلة السوق مع ان الاقتصاد في احسن حالاته واسعار النفط تعتبر جيدة الا انها لم تنعكس على نمو السوق واستقراره ورغم وجود هذه المشاكل الا ان السوق في الوقت الراهن والحالي مازالت مغرية ومتواضعة وهي فرصة استثمار على المراحل القادمة والتي تعتمد على الاستثمار طويل الاجل وبالرغم من عدم انعكاس بعض الاخبار الايجابية على اداء السوق واداء الشركات مثل سابك الذي لم يعكس خبر شرائها وحده من شركة جنرال الاكتريك الا انها تعتبر بأسعارها الحالية مغرية ومازال هناك فرص للاستفادة من هذه الاخبار وانعكاسها على السوق والمؤشر العام بالايجاب خلال الفترات القادمة حيث من المرجح ان يتعافى السوق بشكل تدريجي مستقبلا ومن المتوقع ان يكون السوق خلال الاسبوع الحالي عودة اسعار الشركات الى الارتفاع بشكل مناسب ومتباين وارتفاع المؤشر معتمدا على الشركات القيادية والشركات الكبيرة كذلك ازدياد حجم المضاربات حيث انه لو كسر المؤشر حاجز 8000نقطة سوف يرفع كثير من السيولة الى دخول السوق ويفتح شهية المساهمين من العزوف عن السوق .
سمير صالح الغامدي محلل اقتصادي ورئيس مكتب استشارية مالية فيرى ان السوق شهد تذبذبا واضحا وكبيرا وغير مستقر خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب التغيرات التي أحدثتها الأحداث العالمية واضاف انه من الواضح وجود انعدام في السوق خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب التذبذب الذي سار عليه المؤشر من يوم السبت الماضي وحتى نهاية التداول يوم الاربعاء ولم يستطع ان يكسر حاجز 8000نقطة على الرغم من ان هناك توقعا بعملية زيادة في مؤشر السوق الى كسر حاجز 8000نقطة لوجود سيولة كبيرة في السوق حيث يحاول كثير من المضاربين التعرف على أوجه السوق من صباح اليوم السبت الأمر الذي سيجعل هناك تذبذبا واضحا سيستمر عليه السوق حاليا الأمر الذي سيجعل هناك شكا في كسر حاجز المؤشر لـ8500نقطة مع وجود حذر من المساهمين حيث يواصل العامل النفسي تأثيره الواضح على السوق مع وجود تفاؤل كبير خلال الفترات القادمة ومن المتوقع ان يحقق القطاع الصناعي ارتفاع في ارباحه خلال العام الحالي وذلك لارتفاع أسعار البترول وكيماويات الأمر الذي سيجعل بعض الشركات العاملة في هذا المجال تحقق ارتفاع في إرباحها مما ينعكس على مؤشر السوق بالإيجاب وهذا سيعطى دافعا نفسيا ونظرة للتفاؤل خلال الأسبوع القادم .على الرغم من ان السوق مازال يمر حتى الان بعدد من المشاكل التي مازالت تواجه السوق وان المضاربات مازالت سوف تلعب دورا كبيرا في مؤشر السوق خلال هذا الأسبوع و المتوقع ان يشهد السوق السعودي ارتداد في بعض أسعار أسهم الشركات ومازالت السوق السعودية سوق واعدة تلفت انتباها كثيرا من المساهمين خاصة أنها تحقق كثيرا من المكاسب للمستثمرين طويل الأجل ومتوسط الأجل
الخبير المالي فضل البوعينين الكاتب الاقتصادي فيرى ان السوق سيبقى على ماهو عليه وكل من توقع في السوق خلال الأيام المقبلة يتحمل ما يتوقعه للمساهمين ومن الناحية المالية لوضع السوق قال إن السوق سيبقى في حالة من التذبذب وربما يكسر الحاجز 8000نقطة في نهاية الأسبوع الحالي بعد ان بقي السوق على 7709نقطة وهو الذي شكل عجزا في السوق لوجود عدم ثقة في السوق حيت ان السوق حتى الان لم يعرف طبيعته والكل يشاهد السوق يوما مرتفع ويوما منخفض وهناك أسهم سيئة تصعد وهناك أسهم جيدة تنخفض والمفروض انه على المدى البعيد يكون وضع السوق جيدا وأضاف أن هناك تغيرات في المؤشر إلى الأفضل خلال الأيام المقبلة كما سيشهد السوق حالات انقلاب في التوقعات لبعض القطاعات وخاصة الاتصالات وسابك والبنوك واعتقد ان السوق سيكون يوم الأربعاء القادم في حالة ارتفاع جيد للمؤشر ويتوقع ان يكسر السوق 8200نقطة في نهاية التداول يوم الاربعاء وسوف يعوض كثير من المساهمين خسائرهم في جني إرباح سريعة . اما تركي فدعق الخبير المالي وعضو جمعية الاقتصادي السعودي فيرى ان السوق سوف يستمر في حالة التذبذب بشكل واضح خلال هذا الأسبوع ولكن بشكل بسيط وربما شهد تغيرات في كافة القطاعات واكد ان السوق سوف يستمر في وضعه وربما يكسر حاجز 8200نقطة بعد ان شهد السوق خلال الاسبوع الماضي تنافسا قويا في القطاعات وانشاء الله السوق سيكون على موعد هذا الاسبوع لكسر حاجز 8000نقطة والانطلاقة الى الارتفاع حيث ستكون هناك سيولة في السوق بعد عودة الثقة الى السوق من كثير من المساهمين .مع حذر بعضهم في التسرع وعدم البيع السريع
اما الدكتور عبدالرحمن الصنيع خبير أسهم وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة يرى ان السوق يعتبر في مرحلة جديدة تساعد على تغير الوضع الى الافضل وذلك بكسر حاجز السوق ل8000نقطة بعد المؤشرات الايجابية التي يشهدها السوق خلال الايام السابقة والحالية واضاف ان دخول سيولة كبيرة في السوق والبنوك المحلية تحاول ان تعزز مكانة السوق حاليا بعد ان فقد ثقة السوق من حيث المستثمرين والان حان الاوان ان يرجع السوق الى وضعه السابق بعد مرحلة تصحيح طويلة استمرت حوالى من 4-6شهور وهناك شركات قوية تساهم في تحسن السوق وعودة الثقة للمساهمين وكذلك وجود شركات قوية مؤشر لعملية الرجوع واتوقع ان يكون الارتفاع متدرجا في السوق حيث سيخضع السوق لآلية جديدة تسهم في عملية التنظيم الجيد لها واستمر الارتفاع خلال الاسبابيع القادمة سيكون لدينا سوق قوية ومتماسك ولن يشهد اى انخفاضات بعد ذلك وكلما كثرت القطاعات والاكتتابات الجديدة وخاصة التأمين المعروفة لدى المساهمين وسوف تسهم في تشجيع المساهمين بالدخول الى السوق وبثقة عالية وانشاء الله السوق سوف يدعم بشكل كبير من قبل البنوك وعودة اسعار الشركات الى الارتفاع بشكل متباين خلال المرحلة القادمة
عبدالقادر حسين -جدة
شهدت السوق المحلية خلال الاسبوع الماضي تباين في اداء الشركات وتقلبات حادة وعدم استقرار ولم يستطع المؤشر ان يصل الى 8000نقطة وانهى تداولاته بنهاية يوم الاربعاء على انخفاض واضح حيث اغلق المؤشر عند 7709.25نقطة بخسارة 11.71نقطة وكان حجم التداولات اقل من 10مليارات ريال مما يدل على ضعف السيولة الموجودة داخل السوق وضعف الاقبال على السوق حيث ان السوق يفقد القيادية ولايوجد من يوجه السوق ويرفعه نحو الارتفاع حيث يعاني السوق من ضعف صناديق البنوك وصناديق الاستثمار كما يعاني من عدم ثقة المتعاملين من المستثمرين والمضاربين ومن المشاكل الكبيرة ايضا عدم وفرة السيولة الكافية لتفعيل الاداء مما ادى الى انعدام تطوير عجلة السوق مع ان الاقتصاد في احسم حالاته واسعار النفط تعتبر جيدة الا انها لم تنعكس على نمو السوق واستقراره ورغم وجود هذه المشاكل الا ان السوق في الوقت الراهن والحالي مازالت مغرية ومتواضعة وهي فرصة استثمار على المراحل القادمة والتي تعتمد على الاستثمار طويل الاجل. وتوقع خبراء ماليون ان يستمر سوق الاسهم في حالة التذبذب خلال هذا الاسبوع ومن المتوقع ان يكسر الحاجز 8000نقطة اذا ما بدا المضاربون في تصحيح وضع السوق بشكل
حيث قال تركي الكناني كاتب اقتصادي ومحلل في السوق المحلي ان السوق يفقد القيادية ولايوجد من يوجه السوق ويرفعه نحو الارتفاع حيث يعاني السوق من ضعف صناديق البنوك وصناديق الاستثمار كما يعاني من عدم ثقة المتعاملين من المستثمرين والمضاربين ومن المشاكل الكبيرة ايضا عدم وفرة السيولة الكافية لتفعيل الاداء مما ادى الى انعدام تطوير عجلة السوق مع ان الاقتصاد في احسن حالاته واسعار النفط تعتبر جيدة الا انها لم تنعكس على نمو السوق واستقراره ورغم وجود هذه المشاكل الا ان السوق في الوقت الراهن والحالي مازالت مغرية ومتواضعة وهي فرصة استثمار على المراحل القادمة والتي تعتمد على الاستثمار طويل الاجل وبالرغم من عدم انعكاس بعض الاخبار الايجابية على اداء السوق واداء الشركات مثل سابك الذي لم يعكس خبر شرائها وحده من شركة جنرال الاكتريك الا انها تعتبر بأسعارها الحالية مغرية ومازال هناك فرص للاستفادة من هذه الاخبار وانعكاسها على السوق والمؤشر العام بالايجاب خلال الفترات القادمة حيث من المرجح ان يتعافى السوق بشكل تدريجي مستقبلا ومن المتوقع ان يكون السوق خلال الاسبوع الحالي عودة اسعار الشركات الى الارتفاع بشكل مناسب ومتباين وارتفاع المؤشر معتمدا على الشركات القيادية والشركات الكبيرة كذلك ازدياد حجم المضاربات حيث انه لو كسر المؤشر حاجز 8000نقطة سوف يرفع كثير من السيولة الى دخول السوق ويفتح شهية المساهمين من العزوف عن السوق .
سمير صالح الغامدي محلل اقتصادي ورئيس مكتب استشارية مالية فيرى ان السوق شهد تذبذبا واضحا وكبيرا وغير مستقر خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب التغيرات التي أحدثتها الأحداث العالمية واضاف انه من الواضح وجود انعدام في السوق خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب التذبذب الذي سار عليه المؤشر من يوم السبت الماضي وحتى نهاية التداول يوم الاربعاء ولم يستطع ان يكسر حاجز 8000نقطة على الرغم من ان هناك توقعا بعملية زيادة في مؤشر السوق الى كسر حاجز 8000نقطة لوجود سيولة كبيرة في السوق حيث يحاول كثير من المضاربين التعرف على أوجه السوق من صباح اليوم السبت الأمر الذي سيجعل هناك تذبذبا واضحا سيستمر عليه السوق حاليا الأمر الذي سيجعل هناك شكا في كسر حاجز المؤشر لـ8500نقطة مع وجود حذر من المساهمين حيث يواصل العامل النفسي تأثيره الواضح على السوق مع وجود تفاؤل كبير خلال الفترات القادمة ومن المتوقع ان يحقق القطاع الصناعي ارتفاع في ارباحه خلال العام الحالي وذلك لارتفاع أسعار البترول وكيماويات الأمر الذي سيجعل بعض الشركات العاملة في هذا المجال تحقق ارتفاع في إرباحها مما ينعكس على مؤشر السوق بالإيجاب وهذا سيعطى دافعا نفسيا ونظرة للتفاؤل خلال الأسبوع القادم .على الرغم من ان السوق مازال يمر حتى الان بعدد من المشاكل التي مازالت تواجه السوق وان المضاربات مازالت سوف تلعب دورا كبيرا في مؤشر السوق خلال هذا الأسبوع و المتوقع ان يشهد السوق السعودي ارتداد في بعض أسعار أسهم الشركات ومازالت السوق السعودية سوق واعدة تلفت انتباها كثيرا من المساهمين خاصة أنها تحقق كثيرا من المكاسب للمستثمرين طويل الأجل ومتوسط الأجل
الخبير المالي فضل البوعينين الكاتب الاقتصادي فيرى ان السوق سيبقى على ماهو عليه وكل من توقع في السوق خلال الأيام المقبلة يتحمل ما يتوقعه للمساهمين ومن الناحية المالية لوضع السوق قال إن السوق سيبقى في حالة من التذبذب وربما يكسر الحاجز 8000نقطة في نهاية الأسبوع الحالي بعد ان بقي السوق على 7709نقطة وهو الذي شكل عجزا في السوق لوجود عدم ثقة في السوق حيت ان السوق حتى الان لم يعرف طبيعته والكل يشاهد السوق يوما مرتفع ويوما منخفض وهناك أسهم سيئة تصعد وهناك أسهم جيدة تنخفض والمفروض انه على المدى البعيد يكون وضع السوق جيدا وأضاف أن هناك تغيرات في المؤشر إلى الأفضل خلال الأيام المقبلة كما سيشهد السوق حالات انقلاب في التوقعات لبعض القطاعات وخاصة الاتصالات وسابك والبنوك واعتقد ان السوق سيكون يوم الأربعاء القادم في حالة ارتفاع جيد للمؤشر ويتوقع ان يكسر السوق 8200نقطة في نهاية التداول يوم الاربعاء وسوف يعوض كثير من المساهمين خسائرهم في جني إرباح سريعة . اما تركي فدعق الخبير المالي وعضو جمعية الاقتصادي السعودي فيرى ان السوق سوف يستمر في حالة التذبذب بشكل واضح خلال هذا الأسبوع ولكن بشكل بسيط وربما شهد تغيرات في كافة القطاعات واكد ان السوق سوف يستمر في وضعه وربما يكسر حاجز 8200نقطة بعد ان شهد السوق خلال الاسبوع الماضي تنافسا قويا في القطاعات وانشاء الله السوق سيكون على موعد هذا الاسبوع لكسر حاجز 8000نقطة والانطلاقة الى الارتفاع حيث ستكون هناك سيولة في السوق بعد عودة الثقة الى السوق من كثير من المساهمين .مع حذر بعضهم في التسرع وعدم البيع السريع
اما الدكتور عبدالرحمن الصنيع خبير أسهم وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة يرى ان السوق يعتبر في مرحلة جديدة تساعد على تغير الوضع الى الافضل وذلك بكسر حاجز السوق ل8000نقطة بعد المؤشرات الايجابية التي يشهدها السوق خلال الايام السابقة والحالية واضاف ان دخول سيولة كبيرة في السوق والبنوك المحلية تحاول ان تعزز مكانة السوق حاليا بعد ان فقد ثقة السوق من حيث المستثمرين والان حان الاوان ان يرجع السوق الى وضعه السابق بعد مرحلة تصحيح طويلة استمرت حوالى من 4-6شهور وهناك شركات قوية تساهم في تحسن السوق وعودة الثقة للمساهمين وكذلك وجود شركات قوية مؤشر لعملية الرجوع واتوقع ان يكون الارتفاع متدرجا في السوق حيث سيخضع السوق لآلية جديدة تسهم في عملية التنظيم الجيد لها واستمر الارتفاع خلال الاسبابيع القادمة سيكون لدينا سوق قوية ومتماسك ولن يشهد اى انخفاضات بعد ذلك وكلما كثرت القطاعات والاكتتابات الجديدة وخاصة التأمين المعروفة لدى المساهمين وسوف تسهم في تشجيع المساهمين بالدخول الى السوق وبثقة عالية وانشاء الله السوق سوف يدعم بشكل كبير من قبل البنوك وعودة اسعار الشركات الى الارتفاع بشكل متباين خلال المرحلة القادمة