مغروور قطر
29-05-2007, 05:24 AM
إسدال الستار على قبول المؤهلات الأولية للمتقدمين للفوز برخصة الجوال الثانية| تاريخ النشر:يوم الثلاثاء ,29 مايُو 2007 12:35 أ.م.
ترجمة: ثروت ابراهيم :
اسدل الستار على قبول عطاءات المؤهلات الأولية للمتقدمين للفوز برخصة الجوال الثانية في قطر، حيث يتوقع الجهاز المنظم لقطاع الاتصالات بالدولة بأن العطاءات المقدمة تمثل عروضاً مربحة.
في مقابلة سابقة مع إدارة "كومس ميا"، وهي المنظم والضابط لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في قطر، ذكرت أن كل المتقدمين المقبولين بعطاءات، سيحالون إلى مراحل المناقصات النهائية من العملية، التي حددت للاستكمال في أواخر شهر يونيو 2007 م.
يقول وليام فاجان، المدير التنفيذي لإدارة تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات القطرية: "سوف ننشر عملية الطلبات النهائية للجوال في أواخر شهر يونيو، أو أوائل شهر يوليو 2007 م، وعقب عملية مشاورات، سيتم الإعلان عن الفائز النهائي في خريف 2007 م".
ويتنبأ المنظم أيضاً بأن المشغل الجديد لأول مرة للشبكة سوف يبدأ العمل في أوائل 2008 م، رغم أن الإطار الزمني المتفق عليه سيكون نهائياً في تاريخ لاحق، حيث لاحظ فاجان أيضاً أنه يجب على المنظم إنهاء الترتيبات النهائية لمنح العطاء لرخصة محددة الخطوط.
يقول فاجان: "إننا نفكر في عقد مسابقة لرخص الشبكة ذات الخطوط الثابتة حيث سنطلب من المتقدمين أن يرسموا لأنفسهم أهدافاً بالنسبة للإطار الزمني للتشغيل لأول مرة".
رغم أن تغلغل الجوال في قطر يزيد على نسبة 100%، إلا أن فاجان لاحظ وجود تعبيرات قوية في الاهتمام بمشاريع الجوال، حيث يقول: "غالباً ما تثار مسألة تغلغل الجوال المكثف في قطر، ولكننا لم نر نقصاً في الاهتمام حتى الآن، وهناك الكثير من الطرق يمكن للشركة أن تخاطب بها السوق بشروط مثل هذه".
وذكرت تقارير إعلامية اخرى أن أكثر من 20 شركة عبرت عن اهتمامها في التقدم بالعطاءات في العروض.
واختتم فاجان تصريحه بالقول: "أود الإشارة إلى أن تزايد عدد السكان في قطر سيضيف قيمة للرخصة وأننا سوف نستخدم كل ما نستطيعه من أدوات تنظيمية في حدود إمكاناتنا (مثل إمكانية حمل ونقل أرقام الجوال) لكي نسهل الدخول في العمل في السوق الجديدة".
ترجمة: ثروت ابراهيم :
اسدل الستار على قبول عطاءات المؤهلات الأولية للمتقدمين للفوز برخصة الجوال الثانية في قطر، حيث يتوقع الجهاز المنظم لقطاع الاتصالات بالدولة بأن العطاءات المقدمة تمثل عروضاً مربحة.
في مقابلة سابقة مع إدارة "كومس ميا"، وهي المنظم والضابط لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في قطر، ذكرت أن كل المتقدمين المقبولين بعطاءات، سيحالون إلى مراحل المناقصات النهائية من العملية، التي حددت للاستكمال في أواخر شهر يونيو 2007 م.
يقول وليام فاجان، المدير التنفيذي لإدارة تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات القطرية: "سوف ننشر عملية الطلبات النهائية للجوال في أواخر شهر يونيو، أو أوائل شهر يوليو 2007 م، وعقب عملية مشاورات، سيتم الإعلان عن الفائز النهائي في خريف 2007 م".
ويتنبأ المنظم أيضاً بأن المشغل الجديد لأول مرة للشبكة سوف يبدأ العمل في أوائل 2008 م، رغم أن الإطار الزمني المتفق عليه سيكون نهائياً في تاريخ لاحق، حيث لاحظ فاجان أيضاً أنه يجب على المنظم إنهاء الترتيبات النهائية لمنح العطاء لرخصة محددة الخطوط.
يقول فاجان: "إننا نفكر في عقد مسابقة لرخص الشبكة ذات الخطوط الثابتة حيث سنطلب من المتقدمين أن يرسموا لأنفسهم أهدافاً بالنسبة للإطار الزمني للتشغيل لأول مرة".
رغم أن تغلغل الجوال في قطر يزيد على نسبة 100%، إلا أن فاجان لاحظ وجود تعبيرات قوية في الاهتمام بمشاريع الجوال، حيث يقول: "غالباً ما تثار مسألة تغلغل الجوال المكثف في قطر، ولكننا لم نر نقصاً في الاهتمام حتى الآن، وهناك الكثير من الطرق يمكن للشركة أن تخاطب بها السوق بشروط مثل هذه".
وذكرت تقارير إعلامية اخرى أن أكثر من 20 شركة عبرت عن اهتمامها في التقدم بالعطاءات في العروض.
واختتم فاجان تصريحه بالقول: "أود الإشارة إلى أن تزايد عدد السكان في قطر سيضيف قيمة للرخصة وأننا سوف نستخدم كل ما نستطيعه من أدوات تنظيمية في حدود إمكاناتنا (مثل إمكانية حمل ونقل أرقام الجوال) لكي نسهل الدخول في العمل في السوق الجديدة".