مغروور قطر
30-05-2007, 05:15 AM
المؤشر يغلق على 7419 نقطة متأثرا بضغوط البيع مع تدني السيولة
الأسهم تخسر 2.2% في تراجع طال 85 شركة
أبها: محمود مشارقة
خسر مؤشر الأسهم السعودية 2.24% من قيمته أمس متأثرا بعمليات بيع وضغوط على أسهم قيادية أبرزها في قطاعي الصناعة والبنوك.
وأغلق المؤشر على 7419 نقطة متخليا عن مستويات دعم هامة، وفقد 170 نقطة في جلسة واحدة فقط، حيث طال التراجع أسعار أسهم 85 شركة مقابل ارتفاع أسهم 3 شركات فقط هي: كهرباء السعودية والسعودي الهولندي والعبداللطيف بنسبة 2.13% و1.18% و1.06% على التوالي.
وهوت قيمة السيولة المتداولة إلى 7.2 مليارات ريال مقارنة بـ 8.02 مليارات أول من أمس، في الوقت الذي جرى تداول 140.3 مليون سهم عبر 206 آلاف صفقة.
وتأثرت السوق على مدار الـ 3 أيام الأخيرة لضغوط بيع وهيمنة المضاربات والشائعات على تعاملاتها، حيث فقد المؤشر 325 نقطة، منها 170 نقطة أمس و155 خلال يومي الأحد والاثنين.
وألقت أنباء الاكتتابات الجديدة في السوق بظلالها على المساهمين، وكذلك ارتفاع بورصة التكهنات بشأن الشركات التي سيتم إدراجها في السوق.
وفيما رأى البعض أن التقلبات التي تشهدها السوق ناتجة عن عمليات جني أرباح، قال آخرون إن الأسعار لم تصل إلى مستويات مغرية للبيع ولا تعكس أسعار أسهم الشركات القيادية قيمتها العادلة الحقيقية، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن التصحيح وإن حصل سيبقي على بعض الأسهم ذات الطبيعة المضاربية فقط.
وسجل مؤشر الزراعة أعلى نسبة هبوط بين القطاعات بلغت 6.08%، وتلاه الخدمات المتراجع 3.58%، ثم البنوك 2.86% والصناعة 2.37%.
كما تراجع مؤشر قطاع الأسمنت 1.51% والاتصالات 1.15% والتأمين 0.72%.
وبالنسبة للشركات القيادية فقد تراجع سهم سابك 1.8% والراجحي 3.67% والاتصالات 0.4% واتحاد اتصالات 4.6%.
وانخفضت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بنهاية تداولات أمس إلى 1.15 تريليون ريال مقارنة بـ 1.2 تريليون مع بداية الأسبوع.
الأسهم تخسر 2.2% في تراجع طال 85 شركة
أبها: محمود مشارقة
خسر مؤشر الأسهم السعودية 2.24% من قيمته أمس متأثرا بعمليات بيع وضغوط على أسهم قيادية أبرزها في قطاعي الصناعة والبنوك.
وأغلق المؤشر على 7419 نقطة متخليا عن مستويات دعم هامة، وفقد 170 نقطة في جلسة واحدة فقط، حيث طال التراجع أسعار أسهم 85 شركة مقابل ارتفاع أسهم 3 شركات فقط هي: كهرباء السعودية والسعودي الهولندي والعبداللطيف بنسبة 2.13% و1.18% و1.06% على التوالي.
وهوت قيمة السيولة المتداولة إلى 7.2 مليارات ريال مقارنة بـ 8.02 مليارات أول من أمس، في الوقت الذي جرى تداول 140.3 مليون سهم عبر 206 آلاف صفقة.
وتأثرت السوق على مدار الـ 3 أيام الأخيرة لضغوط بيع وهيمنة المضاربات والشائعات على تعاملاتها، حيث فقد المؤشر 325 نقطة، منها 170 نقطة أمس و155 خلال يومي الأحد والاثنين.
وألقت أنباء الاكتتابات الجديدة في السوق بظلالها على المساهمين، وكذلك ارتفاع بورصة التكهنات بشأن الشركات التي سيتم إدراجها في السوق.
وفيما رأى البعض أن التقلبات التي تشهدها السوق ناتجة عن عمليات جني أرباح، قال آخرون إن الأسعار لم تصل إلى مستويات مغرية للبيع ولا تعكس أسعار أسهم الشركات القيادية قيمتها العادلة الحقيقية، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن التصحيح وإن حصل سيبقي على بعض الأسهم ذات الطبيعة المضاربية فقط.
وسجل مؤشر الزراعة أعلى نسبة هبوط بين القطاعات بلغت 6.08%، وتلاه الخدمات المتراجع 3.58%، ثم البنوك 2.86% والصناعة 2.37%.
كما تراجع مؤشر قطاع الأسمنت 1.51% والاتصالات 1.15% والتأمين 0.72%.
وبالنسبة للشركات القيادية فقد تراجع سهم سابك 1.8% والراجحي 3.67% والاتصالات 0.4% واتحاد اتصالات 4.6%.
وانخفضت القيمة السوقية للأسهم المدرجة بنهاية تداولات أمس إلى 1.15 تريليون ريال مقارنة بـ 1.2 تريليون مع بداية الأسبوع.