بويوسف
01-06-2007, 08:55 PM
كيف نقارن بين مدينتين؟ إذا كان لديك أكثر من عرض للعمل في مدينتين عربيتين مختلفتين، أو إذا قررت أن تنشئ عملاً جديداً في إحدى المدن العربية، فأي مدينة تختار؟ لربما نقدم لك بعض المساعدة في هذه الدراسة.
لا يتشابه الناس في طبيعتهم وأمزجتهم، ولا فيما يحبون ويكرهون، ولا يتفقون حتى فيما يحتاجون، ولذا تختلف معايير الاختيار بين شخص وآخر، والاختلاف سنَّة الحياة التي تلونها وتنوعها، فتبعد عنها الرتابة والملل، ومع أن الأرقام التي بين يدينا ترشح مدينة واحدة كأفضل المدن للعيش، إلا أنه ترجيح اعتمد على مقاييس افترضناها نحن، ووضعنا أولها النشاط الاقتصادي، وإمكانية رواج الأعمال، أو إمكانية الحصول على وظيفة جيدة. أما ثانيها، فكان العناية الصحية، لأننا نعتقد أنها تأتي ثانية في الأهمية. ثم الترفيه، والثقافة، ثم سهولة المواصلات، والاتصالات، وأخيراً، لأولئك الذين لديهم أطفال في سنين الدراسة، يأتي التعليم.
ليس غريباً أن تأتي دبي في طليعة المدن العربية، مع أنها ليست الأولى في أشياء أخرى عديدة، ومع أن سكانها يعانون من أزمة مرور خانقة، فقد تستغرق رحلتهم بين مكان وآخر في المدينة أكثر مما تستغرق الرحلة بين دبي والدوحة، أو المنامة، أو حتى الرياض، وخاصة في ساعات الذروة، علماً بأن يوم دبي أصبح كله ساعة ذروة، ومع ذلك، فالناس يحبون دبي، وقد يقبل بعضهم بمرتب أقل، مقابل أن يعيش فيها.
دبي هي اختيارنا الأول حسب مقاييسنا، فإذا أردت أن تعرف كيف وصلنا إلى هذه النتيجة، أو إذا كانت لك مقاييس أخرى، تريد من خلالها أن تختار مدينة أخرى، فتابع معنا.
أبو ظبي أفضل المدن العربية في المال والأعمال
عندما يتعلق الأمر بالأعمال وبالمدخول المرتفع، أبوظبي هي المكان الأفضل بين المدن العربية. وقد جاءت بالمركز الأول في هذه الفئة، رغم حلولها بالمركز قبل الأخير في مجال الغلاء المعيشي. وهذا العامل بالذات أثر على دبي، المدينة الأغلى عربياً، فوضعها في المركز الثاني في الترتيب النهائي لفئة الأعمال والاقتصاد. التقدم الكبير في المجالات الأخرى الذي تشهده المدينتان، استطاع أن يلغي تأثير الغلاء المعيشي. ويظهر هذا التقدم في متوسط الدخل المرتفع في المدينتين، الذي وضع دولة الإمارات في المركز الرابع، في تصنيف متوسط دخل الفرد، بين جميع بلدان العالم، حسب "الفاكت بوك 2007". أما المركز الثالث، فكان من نصيب الكويت، التي استطاعت أن تحقق توازناً جيداً في جميع مجالات الأعمال والاقتصاد، التي استخدمناها في هذا التقرير. كما جاءت الخرطوم في المركز الأخير، وسبقتها كل من مدينتي دمشق وحلب. ولم تستطع أي مدينة من خارج الخليج العربي، الدخول في المنافسة مع مدن الخليج، فجاءت عمان في المركز التاسع، وتونس في المركز العاشر.
ا
لدوحة أفضل المدن العربية في الصحة
الدوحة هي المدينة التي تقدم الخدمات الصحية الأفضل لسكانها، وقطر هي الدولة العربية التي تنفق القدر الأكبر على الخدمات الصحية. ويتبعها في الترتيب كل من مدينتي أبوظبي ودبي، وجاءت بيروت في المركز الرابع، وهي المدينة التي تتمتع بأفضل بنية تحتية صحية، من حيث عدد الأطباء، وعدد أسرّة المستشفيات. المدينة الأسوأ حسب الجدول هي الخرطوم، وتعاني كل من مدينتي الرباط والدار البيضاء من تخلف كبير في هذا القطاع، ويظهر ذلك في النقص الشديد في عدد الأطباء، وعدد أسرّة المستشفيات، بالإضافة إلى معدل الوفيات المرتفع بين الأطفال حديثي الولادة، والذي تخطى الثمانية والعشرين بين كل ألف طفل. فجاءت المدينتان المغربيتان في المركزين قبل الأخيرين، وقد سبقتهما القاهرة والإسكندرية.
دبي أفضل المدن العربية في الثقافة والتسلية
دبي هي الرابحة في هذا الفئة، فهي المدينة التي تقدم التنوع الثقافي الأغنى، ومراكز التسلية الأفضل لقضاء الوقت خارج ساعات العمل، وفي عطل نهاية الأسبوع. وقد استطاعت أن تسرق الأضواء من القاهرة وبيروت، اللتين حلتا في المركز الثاني والثالث. والواقع هو أن دبي تشهد ثورة في مجالات التسلية والثقافة في الأعوام الأخيرة، وقد استطاعت المدينة أن تجذب أكثر من ستة ملايين ونصف المليون سائح في عام 2006م وحده. ومن الجدير بالذكر، أن في هذه الفئة، استطاعت المدن من خارج الخليج العربي أن تحتل مراكز متقدمة. فبالإضافة إلى بيروت والقاهرة، حلت عمان في المركز الرابع، وتونس في المركز الخامس. أما بالنسبة للمدينة الأسوأ لقضاء الوقت خارج ساعات العمل، فهي نفسها الأسوأ لقضاء الوقت داخل ساعات العمل، وهي الخرطوم. كما جاءت كل من الجزائر، جدة، الرباط، وحلب، في المراكز المتأخرة في هذه المدن.
أفضل المدن العربية في المواصلات والاتصالات
أبوظبي من جديد، هي الرابحة في هذا المجال، وذلك لمستوى الاتصالات المرتفع، الذي يدل عليه أعداد خطوط الهاتف، وأعداد مستخدمي الإنترنت الكبيرة، كما أن التنقل داخل أبوظبي سهل ومنظم، فالمدينة لا تعاني من أي مشكلة ازدحام. في المرتبة الثانية جاءت دبي، والتي تقدمت في مجالي الاتصالات وحركة المسافرين في المطار، إلا أنها خسرت في مجال ازدحام السير، الذي أصبح أزمة كبيرة في هذه المدينة. وقد قمنا بتقسيم المدن العربية إلى ثلاث فئات، حسب مشكلة السير فيها، ووضعنا كلاً من دبي والقاهرة في الفئة الأخيرة، بسبب صعوبة التنقل داخلهما. الدوحة جاءت في المركز الثالث، قبل المنامة، وجدة، في المركزين الرابع والخامس على التوالي. المركز الأخير ذهب من جديد إلى الخرطوم، فتقول دراسة البنك الدولي، أن كل مئة مواطن سوداني يستخدمون خطين هاتفيين فقط، وثلاثة أشخاص من كل ألف يستخدمون الإنترنت. كما جاءت الجزائر في المرتبة قبل الأخيرة، والرباط في المرتبة السابعة عشرة.
أفضل المدن العربية في التعليم
الدوحة من جديد، هي المدينة الرابحة، فالتعليم في الدوحة هو الأفضل بين المدن العربية. وحسب البنك الدولي، قطر هي الدولة العربية الوحيدة التي يبلغ عدد سنوات الدراسة الإجبارية فيها اثنا عشر عاماً. وقد جاءت بيروت في المرتبة الثانية، والمنامة في المرتبة الثالثة. وكما في جميع الفئات، الخرطوم تبقى في المرتبة الأخيرة، وتسبقها مسقط، والتي، حسب البنك الدولي، لا وجود لأي سنوات دراسة إجبارية فيها. كما تأتي كل من الرباط والدار البيضاء في المرتبة السادسة عشرة، وذلك لتأخرهما تعليمياً، وهو الأمر الواضح عند النظر إلى نسبة الأمية الهائلة، التي تصل إلى 48.3 بالمئة من الشعب المغربي، وهي النسبة الأكبر بين بلدان المدن المشمولة في هذا التقرير. نسبة الأمية الأخفض هي في عمان، وتبلغ 8.7 بالمئة، حسب أرقام "الفاكت بوك 2007" وبعدها المنامة بنسبة 10.9 بالمئة.
2- أبو ظبي وقد جائت أولى في مجال الأعمال والاقتصاد، ومجال المواصلات والاتصالات، وثانية في الصحة، وفي المركز الحادي عشر في التسلية والثقافة، ورابعة في التعليم.
3- المنامة وقد جائت سادسة في الأعمال والاقتصاد، سابعة في الصحة، ثامنة في مجال الثقافة والتسلية، رابعة في مجال الواصلات والاتصالات، وثالثة في مجال التعليم.
4- بيروت وقد جائت في المركز الحادي عشر في الأعمال والاقتصاد، كما جائت رابعة في الصحة، ثالثة في التسلية والثقافة، سابعة في المواصلات، و ثانية في التعليم.
إحدي المباني الضخمة في أبوظبي
5- الدوحة وقد جائت أولى في مجالي الصحة والتعليم، ثامنة في الأعمال والاقتصاد، ثانية في المواصلات والاتصالات، وفي المركز الرابع عشر في التسلية والثقافة.
6- الكويت وقد جائت ثالثة في الأعمال والاقتصاد، ثامنة في الصحة، سادسة في المواصلات والاتصالات، سابعة في التعليم، وفي المركز الثاني عشر في التسلية والثقافة.
7- مسقط وقد جائت رابعة في الأعمال والاقتصاد، تاسعة في الصحة، سادسة في التسلية والثقافة، عاشرة في المواصلات والاتصالات، وفي المركز الثامن عشر في التعليم.
8- عمان وقد جائت تاسعة في مجالات الأعمال والاقتصاد، الصحة، و المواصلات والاتصالات. كما جائت رابعة في مجال التسلية والثقافة وفي مجال التعليم.
9- الرياض وقد جائت خامسة في مجال الأعمال والاقتصاد ومجال الصحة. ثامنة في مجال المواصلات والاتصالات،و في مجال التعليم، وفي المركز الثالث عشر في مجال التسلية والثقافة.
10- جدة وقد جائت سابعة في الأعمال والاقتصاد، خامسة في مجالي الصحة والمواصلات والاتصالات، ثامنة في التعليم، وفي المركز السابع عشر في التسلية والثقافة.
منقول من مجلة صانعو الحدث
لا يتشابه الناس في طبيعتهم وأمزجتهم، ولا فيما يحبون ويكرهون، ولا يتفقون حتى فيما يحتاجون، ولذا تختلف معايير الاختيار بين شخص وآخر، والاختلاف سنَّة الحياة التي تلونها وتنوعها، فتبعد عنها الرتابة والملل، ومع أن الأرقام التي بين يدينا ترشح مدينة واحدة كأفضل المدن للعيش، إلا أنه ترجيح اعتمد على مقاييس افترضناها نحن، ووضعنا أولها النشاط الاقتصادي، وإمكانية رواج الأعمال، أو إمكانية الحصول على وظيفة جيدة. أما ثانيها، فكان العناية الصحية، لأننا نعتقد أنها تأتي ثانية في الأهمية. ثم الترفيه، والثقافة، ثم سهولة المواصلات، والاتصالات، وأخيراً، لأولئك الذين لديهم أطفال في سنين الدراسة، يأتي التعليم.
ليس غريباً أن تأتي دبي في طليعة المدن العربية، مع أنها ليست الأولى في أشياء أخرى عديدة، ومع أن سكانها يعانون من أزمة مرور خانقة، فقد تستغرق رحلتهم بين مكان وآخر في المدينة أكثر مما تستغرق الرحلة بين دبي والدوحة، أو المنامة، أو حتى الرياض، وخاصة في ساعات الذروة، علماً بأن يوم دبي أصبح كله ساعة ذروة، ومع ذلك، فالناس يحبون دبي، وقد يقبل بعضهم بمرتب أقل، مقابل أن يعيش فيها.
دبي هي اختيارنا الأول حسب مقاييسنا، فإذا أردت أن تعرف كيف وصلنا إلى هذه النتيجة، أو إذا كانت لك مقاييس أخرى، تريد من خلالها أن تختار مدينة أخرى، فتابع معنا.
أبو ظبي أفضل المدن العربية في المال والأعمال
عندما يتعلق الأمر بالأعمال وبالمدخول المرتفع، أبوظبي هي المكان الأفضل بين المدن العربية. وقد جاءت بالمركز الأول في هذه الفئة، رغم حلولها بالمركز قبل الأخير في مجال الغلاء المعيشي. وهذا العامل بالذات أثر على دبي، المدينة الأغلى عربياً، فوضعها في المركز الثاني في الترتيب النهائي لفئة الأعمال والاقتصاد. التقدم الكبير في المجالات الأخرى الذي تشهده المدينتان، استطاع أن يلغي تأثير الغلاء المعيشي. ويظهر هذا التقدم في متوسط الدخل المرتفع في المدينتين، الذي وضع دولة الإمارات في المركز الرابع، في تصنيف متوسط دخل الفرد، بين جميع بلدان العالم، حسب "الفاكت بوك 2007". أما المركز الثالث، فكان من نصيب الكويت، التي استطاعت أن تحقق توازناً جيداً في جميع مجالات الأعمال والاقتصاد، التي استخدمناها في هذا التقرير. كما جاءت الخرطوم في المركز الأخير، وسبقتها كل من مدينتي دمشق وحلب. ولم تستطع أي مدينة من خارج الخليج العربي، الدخول في المنافسة مع مدن الخليج، فجاءت عمان في المركز التاسع، وتونس في المركز العاشر.
ا
لدوحة أفضل المدن العربية في الصحة
الدوحة هي المدينة التي تقدم الخدمات الصحية الأفضل لسكانها، وقطر هي الدولة العربية التي تنفق القدر الأكبر على الخدمات الصحية. ويتبعها في الترتيب كل من مدينتي أبوظبي ودبي، وجاءت بيروت في المركز الرابع، وهي المدينة التي تتمتع بأفضل بنية تحتية صحية، من حيث عدد الأطباء، وعدد أسرّة المستشفيات. المدينة الأسوأ حسب الجدول هي الخرطوم، وتعاني كل من مدينتي الرباط والدار البيضاء من تخلف كبير في هذا القطاع، ويظهر ذلك في النقص الشديد في عدد الأطباء، وعدد أسرّة المستشفيات، بالإضافة إلى معدل الوفيات المرتفع بين الأطفال حديثي الولادة، والذي تخطى الثمانية والعشرين بين كل ألف طفل. فجاءت المدينتان المغربيتان في المركزين قبل الأخيرين، وقد سبقتهما القاهرة والإسكندرية.
دبي أفضل المدن العربية في الثقافة والتسلية
دبي هي الرابحة في هذا الفئة، فهي المدينة التي تقدم التنوع الثقافي الأغنى، ومراكز التسلية الأفضل لقضاء الوقت خارج ساعات العمل، وفي عطل نهاية الأسبوع. وقد استطاعت أن تسرق الأضواء من القاهرة وبيروت، اللتين حلتا في المركز الثاني والثالث. والواقع هو أن دبي تشهد ثورة في مجالات التسلية والثقافة في الأعوام الأخيرة، وقد استطاعت المدينة أن تجذب أكثر من ستة ملايين ونصف المليون سائح في عام 2006م وحده. ومن الجدير بالذكر، أن في هذه الفئة، استطاعت المدن من خارج الخليج العربي أن تحتل مراكز متقدمة. فبالإضافة إلى بيروت والقاهرة، حلت عمان في المركز الرابع، وتونس في المركز الخامس. أما بالنسبة للمدينة الأسوأ لقضاء الوقت خارج ساعات العمل، فهي نفسها الأسوأ لقضاء الوقت داخل ساعات العمل، وهي الخرطوم. كما جاءت كل من الجزائر، جدة، الرباط، وحلب، في المراكز المتأخرة في هذه المدن.
أفضل المدن العربية في المواصلات والاتصالات
أبوظبي من جديد، هي الرابحة في هذا المجال، وذلك لمستوى الاتصالات المرتفع، الذي يدل عليه أعداد خطوط الهاتف، وأعداد مستخدمي الإنترنت الكبيرة، كما أن التنقل داخل أبوظبي سهل ومنظم، فالمدينة لا تعاني من أي مشكلة ازدحام. في المرتبة الثانية جاءت دبي، والتي تقدمت في مجالي الاتصالات وحركة المسافرين في المطار، إلا أنها خسرت في مجال ازدحام السير، الذي أصبح أزمة كبيرة في هذه المدينة. وقد قمنا بتقسيم المدن العربية إلى ثلاث فئات، حسب مشكلة السير فيها، ووضعنا كلاً من دبي والقاهرة في الفئة الأخيرة، بسبب صعوبة التنقل داخلهما. الدوحة جاءت في المركز الثالث، قبل المنامة، وجدة، في المركزين الرابع والخامس على التوالي. المركز الأخير ذهب من جديد إلى الخرطوم، فتقول دراسة البنك الدولي، أن كل مئة مواطن سوداني يستخدمون خطين هاتفيين فقط، وثلاثة أشخاص من كل ألف يستخدمون الإنترنت. كما جاءت الجزائر في المرتبة قبل الأخيرة، والرباط في المرتبة السابعة عشرة.
أفضل المدن العربية في التعليم
الدوحة من جديد، هي المدينة الرابحة، فالتعليم في الدوحة هو الأفضل بين المدن العربية. وحسب البنك الدولي، قطر هي الدولة العربية الوحيدة التي يبلغ عدد سنوات الدراسة الإجبارية فيها اثنا عشر عاماً. وقد جاءت بيروت في المرتبة الثانية، والمنامة في المرتبة الثالثة. وكما في جميع الفئات، الخرطوم تبقى في المرتبة الأخيرة، وتسبقها مسقط، والتي، حسب البنك الدولي، لا وجود لأي سنوات دراسة إجبارية فيها. كما تأتي كل من الرباط والدار البيضاء في المرتبة السادسة عشرة، وذلك لتأخرهما تعليمياً، وهو الأمر الواضح عند النظر إلى نسبة الأمية الهائلة، التي تصل إلى 48.3 بالمئة من الشعب المغربي، وهي النسبة الأكبر بين بلدان المدن المشمولة في هذا التقرير. نسبة الأمية الأخفض هي في عمان، وتبلغ 8.7 بالمئة، حسب أرقام "الفاكت بوك 2007" وبعدها المنامة بنسبة 10.9 بالمئة.
2- أبو ظبي وقد جائت أولى في مجال الأعمال والاقتصاد، ومجال المواصلات والاتصالات، وثانية في الصحة، وفي المركز الحادي عشر في التسلية والثقافة، ورابعة في التعليم.
3- المنامة وقد جائت سادسة في الأعمال والاقتصاد، سابعة في الصحة، ثامنة في مجال الثقافة والتسلية، رابعة في مجال الواصلات والاتصالات، وثالثة في مجال التعليم.
4- بيروت وقد جائت في المركز الحادي عشر في الأعمال والاقتصاد، كما جائت رابعة في الصحة، ثالثة في التسلية والثقافة، سابعة في المواصلات، و ثانية في التعليم.
إحدي المباني الضخمة في أبوظبي
5- الدوحة وقد جائت أولى في مجالي الصحة والتعليم، ثامنة في الأعمال والاقتصاد، ثانية في المواصلات والاتصالات، وفي المركز الرابع عشر في التسلية والثقافة.
6- الكويت وقد جائت ثالثة في الأعمال والاقتصاد، ثامنة في الصحة، سادسة في المواصلات والاتصالات، سابعة في التعليم، وفي المركز الثاني عشر في التسلية والثقافة.
7- مسقط وقد جائت رابعة في الأعمال والاقتصاد، تاسعة في الصحة، سادسة في التسلية والثقافة، عاشرة في المواصلات والاتصالات، وفي المركز الثامن عشر في التعليم.
8- عمان وقد جائت تاسعة في مجالات الأعمال والاقتصاد، الصحة، و المواصلات والاتصالات. كما جائت رابعة في مجال التسلية والثقافة وفي مجال التعليم.
9- الرياض وقد جائت خامسة في مجال الأعمال والاقتصاد ومجال الصحة. ثامنة في مجال المواصلات والاتصالات،و في مجال التعليم، وفي المركز الثالث عشر في مجال التسلية والثقافة.
10- جدة وقد جائت سابعة في الأعمال والاقتصاد، خامسة في مجالي الصحة والمواصلات والاتصالات، ثامنة في التعليم، وفي المركز السابع عشر في التسلية والثقافة.
منقول من مجلة صانعو الحدث