مغروور قطر
05-06-2007, 04:27 AM
فتحي: «زاك سلوشنز» تؤسس شركة قابضة برأسمال 15 مليون دينار تمهيداً لإدراجها
كتب حسين كمال: أعلن المدير العام والشريك في شركة زاك سلوشنز لأنظمة الكمبيوتر أشرف فتحي نية الشركة تأسيس شــــركة قابــــــضة تعمل تحت مظلتها شــــركة زاك المتخصـــصة في قطاع الاســــتثمار وشركة زاك لقطاع التوزيع وشــــركة زاك لأنظـــــــمة الكمـــبيوتر.
وقال فتحي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده أمس من أجل الإعلان عن تأسيس الشركة، أن هذه الشـــــركة سيــــــتم تأســـــيسها برأسمال يبلغ 15مليون دينار كويتي، وذلك تمهيدا لخطة الشركة المستقــــبلية التي تتضـــــمن الإدراج في البورصة الكويتية والتوسعات المحلية والعالمية.
وأضاف إن «زاك سلوشنز» تحولت إلى شركة مساهمة حيث أخذت الموافقات اللازمة بخصوص هذا التحول في كيانها من شركة أشخاص إلى شركة مساهمة كويتية، في حين أن الشركة القابضة الجديدة ستعمل تحت مظلتها شركات زاك سلوشنز.
ولفت فتحي إلى أن الشركة تعمل حاليا على تنفيذ خطتها المدرجة خلال العام الحالي والتي تهدف إلى تأسيس الشركة القابضة والتي ستسهل على الشركة الدخول في سوق الكويت للأوراق المالية.
وأشار فتحي إلى أن الشركة ماضية في خطوات الإدراج، وأنها تعمل حاليا لتوفر شروط الإدراج كافة، متوقعا أن تدرج خلال العام 2009، حيث أن الشركة تنفذ حاليا خطتها الموضوعة للإدراج حتى تتمكن من كافة الأمور المتعلقة بذلك.
وتحدث فتحي خلال المؤتمر عن أبرز الإنجازات التي قامت بها الشركة خلال بدايات العام 2007 أن «زاك» استطاعت أن تنجز مشاريع ضخمة خلال 4 أشهر تفوق مشاريع عام كامل، في حين استطاعت تنفيذ عقود ومشاريع العام الماضي وأنجزت مشاريع بقيمة 350 مليون دولار خلال 5 سنوات خاصة في مجال نظم المعلومات.
وأضاف «الشركة حققت أرقاما كبيرة من خلال المبيعات بشهادة شــــركة أميركية تعمل في مجال الإحصائيات، وأن الشركة تعد من أكبر 3 شركات في قطاع التجزئة على المستوى المحلي.
وحول قطاع المشاريع الكبرى لفت فتحي أن الشركة أنجزت مشاريع عدة مع وزارة التربية والداخلية والقطاع النفطي ، حيث قامت بتوريد وتسليم 50 ألف جهاز كمبيوتر خلال عامين لوزارة التربية ووزارة الداخلية.
وأشار فتحي أن الشركة حصلت على مناقصة خاصة من شركة «نفط الكويت « وذلك لتوريد خدمات تتعلق بنظم المعلومات والأجهزة، حيث بلغت قيمة المناقصة بحدود 6ملايين دولار، وكذلك تخوض عدة مناقصات تتعلق بالجانب النفطي في الكويت.
وبين أن «زاك « حصلت على مجموعة من المشاريع الكبرى في وزارة التربية في قطاع التعليم، حيث أن هذه المشاريع أخذت كمرجع لعدة دول في العالم.
وذكر فتحي أن قطاعي النفط والتعليم في الكويت يمتازان بالتميز والاستمرار في البحث عن كل ما هو جديد في عالم النظم المعلوماتية وهما على مستوى عال من التدريب والثقافة العلمية، مستبعدا أن يكونان لديهم بخل في تحديث الأنظمة المعلوماتية لديهما.
ولفت فتحي أن الشركة أنجزت كثير من المشاريع في قطاع التعليم خلال العامين الماضيين، حيث أن الشركة فازت مؤخرا بمناقصات عديدة في وزارة التربية نظرا لأن الشركة تقدمت بأفضل الأسعار ومطابقتها للمواصفات، بالإضافة إلى وجود كوادر فنية عالية في الشركة التي يتجاوز عددها إلى 130 مهندسا وفنيا.
وأضاف «قمنا بتنفيذ مشاريع في قطاع التعليم خاصة في البنية التحتية للقطاع واستطعنا عمل شبكات تصل إلى أكثر من 700شبكة حاسب آلي في وزارة التربية، بالإضافة إلى توريد أكثر من 40 ألف جهاز في التربية.
وأشار إلى أن كافة مشاريع وزارة التربية قامت الشركة بتنفيذها بأفضل ما يكون، وان الشركة لديها إدارة لوجستية تفوق أي ادارة لوجستية في منطقة الخليج، حيث أن الشركة أستطاعت أن تورد أكثر من 2000 جهاز خلال 4 أيام في مناقصاتنا نتيجة أن الشركة لديها مدرسة تميزها عن منافسيها من حيث الطريقة التنظيمية في العمل.
وعن المشاريع المستقبلية للشركة قال أن الشركة تقوم على تنفيذ مشاريع حالية في عدة دول خليجية أبرزها قطر والبحرين، إضافة الى مصر والجزائر، مشيرا إلى أن مشاريع الشركة في قطر تتجاوز قيمتها 7مليون دولار، ومشاريع الجزائر تتجاوز قيمتها المليون دولار، في حين تصل قيمة المشاريع في مصر 30 مليون جنية مصري، حيث أن الشركة تنفذ مشاريع وعقود مع الشركة الثالثة للإتصالات المصرية وذلك بطريقة غير مباشرة.
وفي ما يختص بالمشاريع المستقبلية في العراق لفت فتحي أن الشركة حصلت على عدة عقود في قطاع التعليم العراقي وقطاع الكهرباء حيث أن هذه المناقصات أخذت عبر المنظمات الدولية، وتتجاوز قيمة هذه العقود الخمس ملايين دولار.
كتب حسين كمال: أعلن المدير العام والشريك في شركة زاك سلوشنز لأنظمة الكمبيوتر أشرف فتحي نية الشركة تأسيس شــــركة قابــــــضة تعمل تحت مظلتها شــــركة زاك المتخصـــصة في قطاع الاســــتثمار وشركة زاك لقطاع التوزيع وشــــركة زاك لأنظـــــــمة الكمـــبيوتر.
وقال فتحي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده أمس من أجل الإعلان عن تأسيس الشركة، أن هذه الشـــــركة سيــــــتم تأســـــيسها برأسمال يبلغ 15مليون دينار كويتي، وذلك تمهيدا لخطة الشركة المستقــــبلية التي تتضـــــمن الإدراج في البورصة الكويتية والتوسعات المحلية والعالمية.
وأضاف إن «زاك سلوشنز» تحولت إلى شركة مساهمة حيث أخذت الموافقات اللازمة بخصوص هذا التحول في كيانها من شركة أشخاص إلى شركة مساهمة كويتية، في حين أن الشركة القابضة الجديدة ستعمل تحت مظلتها شركات زاك سلوشنز.
ولفت فتحي إلى أن الشركة تعمل حاليا على تنفيذ خطتها المدرجة خلال العام الحالي والتي تهدف إلى تأسيس الشركة القابضة والتي ستسهل على الشركة الدخول في سوق الكويت للأوراق المالية.
وأشار فتحي إلى أن الشركة ماضية في خطوات الإدراج، وأنها تعمل حاليا لتوفر شروط الإدراج كافة، متوقعا أن تدرج خلال العام 2009، حيث أن الشركة تنفذ حاليا خطتها الموضوعة للإدراج حتى تتمكن من كافة الأمور المتعلقة بذلك.
وتحدث فتحي خلال المؤتمر عن أبرز الإنجازات التي قامت بها الشركة خلال بدايات العام 2007 أن «زاك» استطاعت أن تنجز مشاريع ضخمة خلال 4 أشهر تفوق مشاريع عام كامل، في حين استطاعت تنفيذ عقود ومشاريع العام الماضي وأنجزت مشاريع بقيمة 350 مليون دولار خلال 5 سنوات خاصة في مجال نظم المعلومات.
وأضاف «الشركة حققت أرقاما كبيرة من خلال المبيعات بشهادة شــــركة أميركية تعمل في مجال الإحصائيات، وأن الشركة تعد من أكبر 3 شركات في قطاع التجزئة على المستوى المحلي.
وحول قطاع المشاريع الكبرى لفت فتحي أن الشركة أنجزت مشاريع عدة مع وزارة التربية والداخلية والقطاع النفطي ، حيث قامت بتوريد وتسليم 50 ألف جهاز كمبيوتر خلال عامين لوزارة التربية ووزارة الداخلية.
وأشار فتحي أن الشركة حصلت على مناقصة خاصة من شركة «نفط الكويت « وذلك لتوريد خدمات تتعلق بنظم المعلومات والأجهزة، حيث بلغت قيمة المناقصة بحدود 6ملايين دولار، وكذلك تخوض عدة مناقصات تتعلق بالجانب النفطي في الكويت.
وبين أن «زاك « حصلت على مجموعة من المشاريع الكبرى في وزارة التربية في قطاع التعليم، حيث أن هذه المشاريع أخذت كمرجع لعدة دول في العالم.
وذكر فتحي أن قطاعي النفط والتعليم في الكويت يمتازان بالتميز والاستمرار في البحث عن كل ما هو جديد في عالم النظم المعلوماتية وهما على مستوى عال من التدريب والثقافة العلمية، مستبعدا أن يكونان لديهم بخل في تحديث الأنظمة المعلوماتية لديهما.
ولفت فتحي أن الشركة أنجزت كثير من المشاريع في قطاع التعليم خلال العامين الماضيين، حيث أن الشركة فازت مؤخرا بمناقصات عديدة في وزارة التربية نظرا لأن الشركة تقدمت بأفضل الأسعار ومطابقتها للمواصفات، بالإضافة إلى وجود كوادر فنية عالية في الشركة التي يتجاوز عددها إلى 130 مهندسا وفنيا.
وأضاف «قمنا بتنفيذ مشاريع في قطاع التعليم خاصة في البنية التحتية للقطاع واستطعنا عمل شبكات تصل إلى أكثر من 700شبكة حاسب آلي في وزارة التربية، بالإضافة إلى توريد أكثر من 40 ألف جهاز في التربية.
وأشار إلى أن كافة مشاريع وزارة التربية قامت الشركة بتنفيذها بأفضل ما يكون، وان الشركة لديها إدارة لوجستية تفوق أي ادارة لوجستية في منطقة الخليج، حيث أن الشركة أستطاعت أن تورد أكثر من 2000 جهاز خلال 4 أيام في مناقصاتنا نتيجة أن الشركة لديها مدرسة تميزها عن منافسيها من حيث الطريقة التنظيمية في العمل.
وعن المشاريع المستقبلية للشركة قال أن الشركة تقوم على تنفيذ مشاريع حالية في عدة دول خليجية أبرزها قطر والبحرين، إضافة الى مصر والجزائر، مشيرا إلى أن مشاريع الشركة في قطر تتجاوز قيمتها 7مليون دولار، ومشاريع الجزائر تتجاوز قيمتها المليون دولار، في حين تصل قيمة المشاريع في مصر 30 مليون جنية مصري، حيث أن الشركة تنفذ مشاريع وعقود مع الشركة الثالثة للإتصالات المصرية وذلك بطريقة غير مباشرة.
وفي ما يختص بالمشاريع المستقبلية في العراق لفت فتحي أن الشركة حصلت على عدة عقود في قطاع التعليم العراقي وقطاع الكهرباء حيث أن هذه المناقصات أخذت عبر المنظمات الدولية، وتتجاوز قيمة هذه العقود الخمس ملايين دولار.