مغروور قطر
05-06-2007, 04:51 AM
بناء الشبكة يكلفها 7.5 مليارات ريال
توقعات بإعلان عن حصول mtc رسمياً على الرخصة الثالثة للنقال بالسعودية خلال أسبوعين
الرياض - يو بي أي: توقع وزير الاتصالات السعودي المهندس محمد جميل ملا ان يكون الإعلان رسميا عن حصول شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية «mtc» على رخصة الجوال الثالثة في المملكة في غضون الأسبوعين المقبلين.
وأرجع ملا تأخير إعلان فوز الشركة بالرخصة إلى «إجراءات رسمية لا بد من اتخاذها».
يأتي هذا بعد أن تقدم تحالف تقوده شركة «mtc»في 24 مارس الماضي بأعلى عرض مالي للحصول على الرخصة زاد عن 22.9 مليار ريال ومن ثم تم تقييم عرض الشركة من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات والرفع بأوراقها ومستنداتها منذ مايزيد عن شهر إلى مجلس الوزراء.
وكانت «أم تي سي»أعلنت في وقت سابق عزمها تأسيس شركة لإدارة نشاطها في السعودية مع مجموعة الشركات المتحالفة معها، برأسمال يصل إلى 15مليار ريال موضحة أنها ستتملك %25 من الشركة المقرر تأسيسها، كما أن %50 من رأسمال الشركة الجديدة سيطرح للاكتتاب العام، ورجحت بداية عمل الشركة الجديدة مع مطلع عام 2008، متوقعة استثمار ما يصل إلى 30مليار ريال خلال خمسة أعوام في السوق السعودية.
الاكتتاب
وكانت مصادر مطلعة على تفاصيل مشروع الشركة في السعودية قد أكدت في وقت سابق أن بناء الشبكة الثالثة للجوال في المملكة، قد تكلف شركة الاتصالات الكويتية المتنقلة «mtc»، نحو 7.5 مليارات ريال«مشيرة إلى أن نهاية العام الجاري ستشهد طرح %40 من رأس مال الشركة المزمع تأسيسها في السعودية للاكتتاب العام».
وأوضحت المصادر، أن الشركة استخدمت تسهيلات ائتمانية بقيمة ملياري دولار كضمانات مالية للعرض المالي الذي تقدمت به، فيما قدم حلفاؤها السعوديون الضمانات اللازمة للمبلغ المتبقي من قيمة العرض.
ولفتت إلى أن التكاليف التشغيلية التي من أهمها بناء الشبكة الثالثة للجوال في السعودية على مراحل من المتوقع أن تصل إلى ملياري دولار، موضحة أن بداية عمل الشركة في السعودية سيكون بـ «ربط بيني»مع المشغلين الآخرين،إضافة إلى إستخدام «التجوال الوطني»إلى حين اكتمال الشبكة الخاصة بـ «أم تي سي».
وأشارت المصادر إلى أن الشركة استخدمت بعض التسهيلات الائتمانية التي لديها بقيمة ملياري دولار كضمان لحصتها من العرض المقدم للرخصة.
وعن شركاء «mtc»السعوديين، ذكرت المصادر أن عددهم سبعة شركاء تختلف حصصهم من شريك لآخر، ومن أبرزهم شركة «المراعي»، وشركة «ركيزة القابضة»ومجموعة «الجريسي»،إضافة إلى شركة «فادن»،وشركة «مصنع البلاستيك»، ومؤسسة «النخبة المعمارية».
تاريخ النشر: الثلاثاء 5/6/2007
توقعات بإعلان عن حصول mtc رسمياً على الرخصة الثالثة للنقال بالسعودية خلال أسبوعين
الرياض - يو بي أي: توقع وزير الاتصالات السعودي المهندس محمد جميل ملا ان يكون الإعلان رسميا عن حصول شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية «mtc» على رخصة الجوال الثالثة في المملكة في غضون الأسبوعين المقبلين.
وأرجع ملا تأخير إعلان فوز الشركة بالرخصة إلى «إجراءات رسمية لا بد من اتخاذها».
يأتي هذا بعد أن تقدم تحالف تقوده شركة «mtc»في 24 مارس الماضي بأعلى عرض مالي للحصول على الرخصة زاد عن 22.9 مليار ريال ومن ثم تم تقييم عرض الشركة من قبل هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات والرفع بأوراقها ومستنداتها منذ مايزيد عن شهر إلى مجلس الوزراء.
وكانت «أم تي سي»أعلنت في وقت سابق عزمها تأسيس شركة لإدارة نشاطها في السعودية مع مجموعة الشركات المتحالفة معها، برأسمال يصل إلى 15مليار ريال موضحة أنها ستتملك %25 من الشركة المقرر تأسيسها، كما أن %50 من رأسمال الشركة الجديدة سيطرح للاكتتاب العام، ورجحت بداية عمل الشركة الجديدة مع مطلع عام 2008، متوقعة استثمار ما يصل إلى 30مليار ريال خلال خمسة أعوام في السوق السعودية.
الاكتتاب
وكانت مصادر مطلعة على تفاصيل مشروع الشركة في السعودية قد أكدت في وقت سابق أن بناء الشبكة الثالثة للجوال في المملكة، قد تكلف شركة الاتصالات الكويتية المتنقلة «mtc»، نحو 7.5 مليارات ريال«مشيرة إلى أن نهاية العام الجاري ستشهد طرح %40 من رأس مال الشركة المزمع تأسيسها في السعودية للاكتتاب العام».
وأوضحت المصادر، أن الشركة استخدمت تسهيلات ائتمانية بقيمة ملياري دولار كضمانات مالية للعرض المالي الذي تقدمت به، فيما قدم حلفاؤها السعوديون الضمانات اللازمة للمبلغ المتبقي من قيمة العرض.
ولفتت إلى أن التكاليف التشغيلية التي من أهمها بناء الشبكة الثالثة للجوال في السعودية على مراحل من المتوقع أن تصل إلى ملياري دولار، موضحة أن بداية عمل الشركة في السعودية سيكون بـ «ربط بيني»مع المشغلين الآخرين،إضافة إلى إستخدام «التجوال الوطني»إلى حين اكتمال الشبكة الخاصة بـ «أم تي سي».
وأشارت المصادر إلى أن الشركة استخدمت بعض التسهيلات الائتمانية التي لديها بقيمة ملياري دولار كضمان لحصتها من العرض المقدم للرخصة.
وعن شركاء «mtc»السعوديين، ذكرت المصادر أن عددهم سبعة شركاء تختلف حصصهم من شريك لآخر، ومن أبرزهم شركة «المراعي»، وشركة «ركيزة القابضة»ومجموعة «الجريسي»،إضافة إلى شركة «فادن»،وشركة «مصنع البلاستيك»، ومؤسسة «النخبة المعمارية».
تاريخ النشر: الثلاثاء 5/6/2007