مغروور قطر
07-06-2007, 05:15 AM
البورصة: «الريان» و«ناقلات» و«بروة».. الأكثر نشاطا
مال مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية للارتفاع وربح نحو 12 نقطة بدعم من ارتفاع محدود أيضا لأسهم ذات وزن ثقيل مثل «صناعات قطر» و«المصرف» و«كيوتل» التي صعدت بنسب 0.71 % و0.37 % و0.28 % على التوالي، إلى 100 و110.6 و 252.5 ريال، بنفس الترتيب.
وتزامن صعود المؤشر المحدود أمس مع انخفاض ملحوظ في قيم التداول لتسجل قاعا جديدا خلال 3 أسابيع، وسط حالة من الحذر تسيطر على قرارات المستثمرين، إذ ينتظر حائزو السيولة مزيدا من الانخفاض في الأسعار، فيما يفضل مالكو الأسهم عدم بيعها انتظارا لقفزة سعرية جديدة.
ورأى الشريك في المجموعة الخليجية للاستثمار القطرية عبد الهادي الشهواني انحسار قيمة التداولات أمس وتسجيلها لأقل مستوى في 3 أسابيع «أمرا طبيعيا»، وقال «إن السوق يحاول أن يتعافى بعد الحركة التصحيحية التي تعرض لها خلال يومي التداول السابقين».
وكان مؤشر سوق الدوحة قد صعد من أقل مستوى له خلال 2007 عند 6000 نقطة في 3 ابريل الماضي إلى نحو 7700 نقطة خلال نحو 5 أسابيع، بلا أي توقف لالتقاط الأنفاس، ثم بدأ في الأسبوع الأخير من مايو الماضي حركة تصحيحية ما زالت مستمرة باستثناء يوم الأحد الماضي، الذي اتجه فيه المؤشر للصعود، ولكنه فقد إلى حد كبير قوته الدافعة، ما ظهر جليا في انحسار التداولات النشطة.
وأكد الشهواني أن أسعار الأسهم بدت متماسكة أمس ما أعطى المتعاملين إشارة مطمئنة، وخاصة في ظل بقاء المؤشر فوق مستوى 7250 نقطة.
وسجلت قيمة التداولات أقل مستوى لها في 3 أسابيع، بعد موجة انتعاش، بسبب دخول أموال جديدة في وقت سابق لتسجل أمس نحو 333 مليون ريال مقارنة بنحو 394.5 مليون ريال أمس الأول، بعدما كانت تسجل مستويات غير مسبوقة تجاوزت حاجز المليار ريال قبل نحو أسبوعين. وصعد المؤشر بنسبة 0.16%، مسجلا 7324.9 نقطة.
واحتل المركز الأول في قائمة الشركات الأكثر نشاطا من حيث حجم التعامل أمس وكالمعتاد سهم «بنك الريان» بعد تداول نحو 3.7 مليون سهم، وتراجع بنسبة 2.35 %، مسجلا 16.7 ريال، وتلاه «ناقلات» بتداول نحو 2.02 مليون سهم، وأغلق متراجعا بنسبة 1.43 % إلى 21 ريالا، وحل ثالثا «بروة» بتداول نحو 1.6 مليون سهم، وخسر 1.68% إلى 16 ريالا. ولاحظ الشهواني أن أنشط 10 شركات تعرضت لخسائر بينما مال المؤشر الذي يقيس أداء السوق للارتفاع، ما دفعه لمطالبة الجهات المسؤولة بضرورة إعادة النظر في تركيبة المؤشر.
من جهة أخرى أعلنت إدارة سوق الدوحة للأوراق المالية أنها تلقت الثلاثاء نشرة إصدار شركة «قطر وعمان للاستثمار» وذلك للإطلاع عليها وإبداء الرأي بشأنها تمهيداً للموافقة عليها، ليتم فتح باب الاكتتاب في أسهمها خلال وقت لاحق.
مال مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية للارتفاع وربح نحو 12 نقطة بدعم من ارتفاع محدود أيضا لأسهم ذات وزن ثقيل مثل «صناعات قطر» و«المصرف» و«كيوتل» التي صعدت بنسب 0.71 % و0.37 % و0.28 % على التوالي، إلى 100 و110.6 و 252.5 ريال، بنفس الترتيب.
وتزامن صعود المؤشر المحدود أمس مع انخفاض ملحوظ في قيم التداول لتسجل قاعا جديدا خلال 3 أسابيع، وسط حالة من الحذر تسيطر على قرارات المستثمرين، إذ ينتظر حائزو السيولة مزيدا من الانخفاض في الأسعار، فيما يفضل مالكو الأسهم عدم بيعها انتظارا لقفزة سعرية جديدة.
ورأى الشريك في المجموعة الخليجية للاستثمار القطرية عبد الهادي الشهواني انحسار قيمة التداولات أمس وتسجيلها لأقل مستوى في 3 أسابيع «أمرا طبيعيا»، وقال «إن السوق يحاول أن يتعافى بعد الحركة التصحيحية التي تعرض لها خلال يومي التداول السابقين».
وكان مؤشر سوق الدوحة قد صعد من أقل مستوى له خلال 2007 عند 6000 نقطة في 3 ابريل الماضي إلى نحو 7700 نقطة خلال نحو 5 أسابيع، بلا أي توقف لالتقاط الأنفاس، ثم بدأ في الأسبوع الأخير من مايو الماضي حركة تصحيحية ما زالت مستمرة باستثناء يوم الأحد الماضي، الذي اتجه فيه المؤشر للصعود، ولكنه فقد إلى حد كبير قوته الدافعة، ما ظهر جليا في انحسار التداولات النشطة.
وأكد الشهواني أن أسعار الأسهم بدت متماسكة أمس ما أعطى المتعاملين إشارة مطمئنة، وخاصة في ظل بقاء المؤشر فوق مستوى 7250 نقطة.
وسجلت قيمة التداولات أقل مستوى لها في 3 أسابيع، بعد موجة انتعاش، بسبب دخول أموال جديدة في وقت سابق لتسجل أمس نحو 333 مليون ريال مقارنة بنحو 394.5 مليون ريال أمس الأول، بعدما كانت تسجل مستويات غير مسبوقة تجاوزت حاجز المليار ريال قبل نحو أسبوعين. وصعد المؤشر بنسبة 0.16%، مسجلا 7324.9 نقطة.
واحتل المركز الأول في قائمة الشركات الأكثر نشاطا من حيث حجم التعامل أمس وكالمعتاد سهم «بنك الريان» بعد تداول نحو 3.7 مليون سهم، وتراجع بنسبة 2.35 %، مسجلا 16.7 ريال، وتلاه «ناقلات» بتداول نحو 2.02 مليون سهم، وأغلق متراجعا بنسبة 1.43 % إلى 21 ريالا، وحل ثالثا «بروة» بتداول نحو 1.6 مليون سهم، وخسر 1.68% إلى 16 ريالا. ولاحظ الشهواني أن أنشط 10 شركات تعرضت لخسائر بينما مال المؤشر الذي يقيس أداء السوق للارتفاع، ما دفعه لمطالبة الجهات المسؤولة بضرورة إعادة النظر في تركيبة المؤشر.
من جهة أخرى أعلنت إدارة سوق الدوحة للأوراق المالية أنها تلقت الثلاثاء نشرة إصدار شركة «قطر وعمان للاستثمار» وذلك للإطلاع عليها وإبداء الرأي بشأنها تمهيداً للموافقة عليها، ليتم فتح باب الاكتتاب في أسهمها خلال وقت لاحق.