مغروور قطر
07-06-2007, 05:40 AM
بقيمة 19 مليار دولار ...تراجع فائض ميزانية الكويت 21% بسبب الإنفاق| تاريخ النشر:يوم الخميس ,7 يُونْيُو 2007 1:31 أ.م.
الكويت - رويترز :
أظهرت بيانات حكومية أن فائض الميزانية الكويتية انخفض بنسبة 21 في المائة في السنة المالية المنتهية في مارس اذ تجاوز ارتفاع الانفاق المكاسب القياسية من ايرادات النفط، وانخفض فائض ميزانية الكويت رابع أكبر منتج للنفط في الشرق الاوسط الى 5.65 مليار دينار «19.61 مليار دولار» حسب البيانات الاولية الصادرة عن وزارة المالية والتي حصلت رويترز عليها أمس الاربعاء، وارتفعت الالتزامات والمصروفات بنسبة 50 في المائة الى 9808.42 مليار دينار، وقال بنك الكويت الوطني ان عناصر استثنائية مثل منح للمواطنين أسهمت في زيادة الانفاق، وقال البنك في تقرير انه حتى باستبعاد هذه العناصر يكون الانفاق قد زاد بنسبة كبيرة بلغت 24 في المائة بالمقارنة مع 8.5 في المائة في العام السابق، والفائض هو ثاني أكبر فائض تحققه الكويت على الاطلاق مع ارتفاع ايرادات النفط بنسبة 12 في المائة بالمقارنة بالعام السابق الى 14.5 مليار درهم. وسجل فائض الميزانية الكويتية العام الماضي مستوى قياسيا بلغ 7.18 مليار درهم مع ارتفاع أسعار النفط، والفائض الكويتي يعزز الاموال التي يمكن للدولة استخدامها في عمليات استحواذ بالخارج. وتنفق البلاد مثل دول أخرى منتجة للنفط في الخليج مليارات الدولارات على شراء أصول أجنبية. وتدير هيئة الاستثمار الكويتية التي تستثمر فائض ايرادات النفط في الخارج أصولا تزيد على مئة مليار دولار وتعتزم زيادة استثماراتها في اسيا للاستفادة من نمو اقتصادياتها.
الكويت - رويترز :
أظهرت بيانات حكومية أن فائض الميزانية الكويتية انخفض بنسبة 21 في المائة في السنة المالية المنتهية في مارس اذ تجاوز ارتفاع الانفاق المكاسب القياسية من ايرادات النفط، وانخفض فائض ميزانية الكويت رابع أكبر منتج للنفط في الشرق الاوسط الى 5.65 مليار دينار «19.61 مليار دولار» حسب البيانات الاولية الصادرة عن وزارة المالية والتي حصلت رويترز عليها أمس الاربعاء، وارتفعت الالتزامات والمصروفات بنسبة 50 في المائة الى 9808.42 مليار دينار، وقال بنك الكويت الوطني ان عناصر استثنائية مثل منح للمواطنين أسهمت في زيادة الانفاق، وقال البنك في تقرير انه حتى باستبعاد هذه العناصر يكون الانفاق قد زاد بنسبة كبيرة بلغت 24 في المائة بالمقارنة مع 8.5 في المائة في العام السابق، والفائض هو ثاني أكبر فائض تحققه الكويت على الاطلاق مع ارتفاع ايرادات النفط بنسبة 12 في المائة بالمقارنة بالعام السابق الى 14.5 مليار درهم. وسجل فائض الميزانية الكويتية العام الماضي مستوى قياسيا بلغ 7.18 مليار درهم مع ارتفاع أسعار النفط، والفائض الكويتي يعزز الاموال التي يمكن للدولة استخدامها في عمليات استحواذ بالخارج. وتنفق البلاد مثل دول أخرى منتجة للنفط في الخليج مليارات الدولارات على شراء أصول أجنبية. وتدير هيئة الاستثمار الكويتية التي تستثمر فائض ايرادات النفط في الخارج أصولا تزيد على مئة مليار دولار وتعتزم زيادة استثماراتها في اسيا للاستفادة من نمو اقتصادياتها.