مغروور قطر
07-06-2007, 05:55 AM
«المركز»: جني أرباح على الأسهم الثقيلة قاد السوق الى التراجع خلال الأسبوع
لاحظت شركة المركز المالي الكويتي أن أداء سوق الكويت للأوراق المالية تراجع هذا الأسبوع بشكل بسيط متأثرا بجلسة تداول منتصف الأسبوع التي تراجعت فيها المؤشرات العامة جميعها والتي تكثفت فيها عمليات البيع لجني الأرباح التي طالت معظم الأسهم المدرجة وبالذات الأسهم الثقيلة وتلك التي حققت في الفترة الأخيرة مكاسب سعرية ضخمة، مثل سهم «الاتصالات المتنقلة» الذي مني بتراجع كبير بلغ حتى الان 15 في المئة من أعلى قيمة وصلها السهم قبل نهاية الربع الأول وهي 4.960 دينار. ثم عاد السوق وبالذات المؤشر السعري ليعوض الخسائر التي فقدها عندما نشط التداول على أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال المتوسطة الى الصغيرة والتي حققت مكاسب سعرية تراوحت مابين 11 في المئة و22 في المئة.
وتراجع المؤشران الوزني والسعري بمقدار 4 و29 نقطة على التوالي، كما تراجعت المكاسب السنوية للمؤشر الوزني، وهو الأقرب الى الدقة في قياس أداء السوق، الى 28.5 في المئة. كما تراجعت معدلات الكمية والقيمة اليومية للتداول بنسبة 16 في المئة و33 في المئة على التوالي لتصل الى 325 مليون سهم بقيمة 160 مليون دينار.
ومن أخبار الأسبوع، تم التجديد لشركة المخازن العمومية-أجيليتي- لمدة سنة اضافية لتنفيذ عقد المورد الاول مع الجيش الأميركي. كما أبدت شركة الاتصالات المتنقلة رغبتها في دخول المناقصة الخاصة برخصة النقال الثانية في دولة قطر.
تصدر قطاع الاستثمار المرتبة الأولى من حيث القيمة مدفوعا بارتفاع التداول على سهم الاستثمارات الوطنية الذي بلغ 4 في المئة من اجمالي القيمة الأسبوعية المتداولة. بينما حل قطاع الخدمات بالمرتبة الثانية بنسبة مقاربة لقطاع الاستثمار وذلك بدفع من ارتفاع التداول على كل من سهمي الاتصالات المتنقلة والمخازن-أجيليتي. قطاع البنوك الذي جاء بالمرتبة الثالثة كان مدفوعا بارتفاع التداول على سهم البنك التجاري الذي نشط خلال الأسبوع بصورة كبيرة حقق معها سعره ارتفاعا بنسبة 3 في المئة. من الناحية الفنية، يملك المؤشر السعري للسوق دعما عند مستوى 11.400 نقطة، بينما يواجه مقاومة عند مستوى 11.550 نقطة.
لاحظت شركة المركز المالي الكويتي أن أداء سوق الكويت للأوراق المالية تراجع هذا الأسبوع بشكل بسيط متأثرا بجلسة تداول منتصف الأسبوع التي تراجعت فيها المؤشرات العامة جميعها والتي تكثفت فيها عمليات البيع لجني الأرباح التي طالت معظم الأسهم المدرجة وبالذات الأسهم الثقيلة وتلك التي حققت في الفترة الأخيرة مكاسب سعرية ضخمة، مثل سهم «الاتصالات المتنقلة» الذي مني بتراجع كبير بلغ حتى الان 15 في المئة من أعلى قيمة وصلها السهم قبل نهاية الربع الأول وهي 4.960 دينار. ثم عاد السوق وبالذات المؤشر السعري ليعوض الخسائر التي فقدها عندما نشط التداول على أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال المتوسطة الى الصغيرة والتي حققت مكاسب سعرية تراوحت مابين 11 في المئة و22 في المئة.
وتراجع المؤشران الوزني والسعري بمقدار 4 و29 نقطة على التوالي، كما تراجعت المكاسب السنوية للمؤشر الوزني، وهو الأقرب الى الدقة في قياس أداء السوق، الى 28.5 في المئة. كما تراجعت معدلات الكمية والقيمة اليومية للتداول بنسبة 16 في المئة و33 في المئة على التوالي لتصل الى 325 مليون سهم بقيمة 160 مليون دينار.
ومن أخبار الأسبوع، تم التجديد لشركة المخازن العمومية-أجيليتي- لمدة سنة اضافية لتنفيذ عقد المورد الاول مع الجيش الأميركي. كما أبدت شركة الاتصالات المتنقلة رغبتها في دخول المناقصة الخاصة برخصة النقال الثانية في دولة قطر.
تصدر قطاع الاستثمار المرتبة الأولى من حيث القيمة مدفوعا بارتفاع التداول على سهم الاستثمارات الوطنية الذي بلغ 4 في المئة من اجمالي القيمة الأسبوعية المتداولة. بينما حل قطاع الخدمات بالمرتبة الثانية بنسبة مقاربة لقطاع الاستثمار وذلك بدفع من ارتفاع التداول على كل من سهمي الاتصالات المتنقلة والمخازن-أجيليتي. قطاع البنوك الذي جاء بالمرتبة الثالثة كان مدفوعا بارتفاع التداول على سهم البنك التجاري الذي نشط خلال الأسبوع بصورة كبيرة حقق معها سعره ارتفاعا بنسبة 3 في المئة. من الناحية الفنية، يملك المؤشر السعري للسوق دعما عند مستوى 11.400 نقطة، بينما يواجه مقاومة عند مستوى 11.550 نقطة.