Love143
26-08-2005, 08:00 AM
سابك تعيد للسوق 177 نقطة بعد خسارتها أمس
السوق تواصل ارتفاعاتها بقيادة الصناعي وتقترب من قمة الـ 15
الدمام - علي البراهيم
أنهت سوق الأسهم المحلية يوم أمس الخميس تعاملاتها على ارتفاع تخطى 177 نقطة أو ما نسبته 1,21 بالمائة لتغلق عند مستوى14.833.69 نقطة .. وجاء الارتفاع بقيادة القطاع الصناعي ودعم سهم سابك تحديدا الذي سجل نسبة ارتفاع 3,73 بالمائة بعد التراجع الكبير الذي تعرض له السهم في تعاملات يوم الأربعاء الماضي.
وكانت سابك أعلنت مؤخرا عن فوزها بعقد مصنع أكسيد الاثلين وجلايكول الاثلين الذي يعد الأكبر في العالم برمته وكذلك رفعها أسعار مادة البولي أوليينات .. وهذه الخطوات التوسعية التي تقوم بها سابك على مدار العام جعلتها محط أنظار المستثمرين لاسيما الكبار منهم الذين يدركون قيمة الشركة وما ينتظره مستقبلها الواعد من إنجازات عملاقة ومكانة مرموقة بين كبرى الشركات العالمية.
ومنحت سابك السوق - في تعاملاتها أمس - 177 نقطة ودفعت بقطاعها إلى مقصورة القيادة ليأتي القطاع الصناعي في مقدمة القطاعات بنسبة 3.23 بالمائة تلاه التأمين 1.35 بالمائة والزراعة 0.72 بالمائة والكهرباء 0.40 بالمائة والبنوك0.08 بالمائة والأسمنت 0.04 بالمائة .. فيما جاء الخدمات أقل القطاعات ارتفاعا بنسبة ضئيلة لم تتجاوز 0,01 بالمائة.
وعلى صعيد الشركات جاءت الغذائية - الخاسرة أصلا - بأعلى نسبة ارتفاع 10 بالمائة تلتها لغاز والتصنيع 5 بالمائة وسابك وثمار والمجموعة السعودية وسافكو 3 بالمائة .. فيما هبط سهم فتيحي 4 بالمائة والأسماك 2 بالمائة واستثمار والكابلات وفيبكو وطيبة بنسبة 1 بالمائة.. فيما جاءت بأعلى قيمة تداول المجموعة السعودية وسابك بأكثر من مليار ريال تلاهما القصيم الزراعة والغاز والتصنيع بأكثر من نصف مليون ريال والنقل البحري والتصنيع بأقل من نصف مليار ريال.
وكانت السوق قد شهدت خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعا كبيرا في معظم اسهما .. لاسيما المضاربة منها وأسهم الشركات المتعثرة أيضا والتي حققت قفزات غير معقولة رغم إعلاناتها الواضحة عن خسائرها التي تؤكد تعثرها حتى الرابع المنتهي (الثاني) وربما المقبل أيضا. وكان مراقبون ومستثمرون رأوا أن يتم تحجيم هذه الأسهم بإلزامها بنسبة - تواكب حجمها الضئيل- وألاتتعدى هذه النسبة 5 بالمائة على الأكثر في حال هبوطها أو ارتفاعاتها. ويتوقع أن تمضي السوق في ارتفاعاتها خلال الأسبوع المقبل مع تعرض بعض الأسهم لاسيما اسهم المضاربة منها وأسهم الشركات الخاسرة للتراجع عند مستويات متدنية.
السوق تواصل ارتفاعاتها بقيادة الصناعي وتقترب من قمة الـ 15
الدمام - علي البراهيم
أنهت سوق الأسهم المحلية يوم أمس الخميس تعاملاتها على ارتفاع تخطى 177 نقطة أو ما نسبته 1,21 بالمائة لتغلق عند مستوى14.833.69 نقطة .. وجاء الارتفاع بقيادة القطاع الصناعي ودعم سهم سابك تحديدا الذي سجل نسبة ارتفاع 3,73 بالمائة بعد التراجع الكبير الذي تعرض له السهم في تعاملات يوم الأربعاء الماضي.
وكانت سابك أعلنت مؤخرا عن فوزها بعقد مصنع أكسيد الاثلين وجلايكول الاثلين الذي يعد الأكبر في العالم برمته وكذلك رفعها أسعار مادة البولي أوليينات .. وهذه الخطوات التوسعية التي تقوم بها سابك على مدار العام جعلتها محط أنظار المستثمرين لاسيما الكبار منهم الذين يدركون قيمة الشركة وما ينتظره مستقبلها الواعد من إنجازات عملاقة ومكانة مرموقة بين كبرى الشركات العالمية.
ومنحت سابك السوق - في تعاملاتها أمس - 177 نقطة ودفعت بقطاعها إلى مقصورة القيادة ليأتي القطاع الصناعي في مقدمة القطاعات بنسبة 3.23 بالمائة تلاه التأمين 1.35 بالمائة والزراعة 0.72 بالمائة والكهرباء 0.40 بالمائة والبنوك0.08 بالمائة والأسمنت 0.04 بالمائة .. فيما جاء الخدمات أقل القطاعات ارتفاعا بنسبة ضئيلة لم تتجاوز 0,01 بالمائة.
وعلى صعيد الشركات جاءت الغذائية - الخاسرة أصلا - بأعلى نسبة ارتفاع 10 بالمائة تلتها لغاز والتصنيع 5 بالمائة وسابك وثمار والمجموعة السعودية وسافكو 3 بالمائة .. فيما هبط سهم فتيحي 4 بالمائة والأسماك 2 بالمائة واستثمار والكابلات وفيبكو وطيبة بنسبة 1 بالمائة.. فيما جاءت بأعلى قيمة تداول المجموعة السعودية وسابك بأكثر من مليار ريال تلاهما القصيم الزراعة والغاز والتصنيع بأكثر من نصف مليون ريال والنقل البحري والتصنيع بأقل من نصف مليار ريال.
وكانت السوق قد شهدت خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعا كبيرا في معظم اسهما .. لاسيما المضاربة منها وأسهم الشركات المتعثرة أيضا والتي حققت قفزات غير معقولة رغم إعلاناتها الواضحة عن خسائرها التي تؤكد تعثرها حتى الرابع المنتهي (الثاني) وربما المقبل أيضا. وكان مراقبون ومستثمرون رأوا أن يتم تحجيم هذه الأسهم بإلزامها بنسبة - تواكب حجمها الضئيل- وألاتتعدى هذه النسبة 5 بالمائة على الأكثر في حال هبوطها أو ارتفاعاتها. ويتوقع أن تمضي السوق في ارتفاعاتها خلال الأسبوع المقبل مع تعرض بعض الأسهم لاسيما اسهم المضاربة منها وأسهم الشركات الخاسرة للتراجع عند مستويات متدنية.