المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هيئة الأوراق المالية والسلع تنهي 2006 بإنجازات كبيرة



مغروور قطر
11-06-2007, 05:18 AM
لبنى القاسمي: تطور «الهيئة» يواكب النمو الاقتصادي المتسارع وسياسة الانفتاح
هيئة الأوراق المالية والسلع تنهي 2006 بإنجازات كبيرة




قالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة الاقتصاد رئيس مجلس إدارة هيئة الأوراق المالية والسلع ان التطور الذي تشهده الهيئة يتواكب مع النمو الاقتصادي المتسارع وسياسة الانفتاح التي تشهدها دولة الإمارات في ظل استقرار سياسي واجتماعي .




مما يشكل أرضية خصبة لاجتذاب الاستثمارات الخارجية وإعطاء مزيد من الدفع لعملية التنمية الاقتصادية فيما اكد عبد الله سالم الطريفي الرئيس التنفيذي للهيئة ان السوق المالي بالدولة يملك الكثير من مقومات الانتعاش في ضوء المؤشرات الايجابية التي يشهدها الاقتصاد الوطني والنمو المرتفع الأمر الذي يمثل دعامة قوية للسوق. وأكدت معالي الشيخة لبنى القاسمي في كلمة لها وردت في التقرير السنوي عن أداء سوق الإمارات المالي وانجازات الهيئة لعام 2006 انه على الرغم من التصحيح السعري الذي شهدته أسواق الدولة وكذلك أسواق دول أخرى مجاورة فقد تحقق الكثير من التحديث في المجالات التشريعية والرقابية والتنظيمية. وذكرت ان هيئة الأوراق المالية والسلع ورغم حداثة عمرها استطاعت ان تبني صرحا مؤسسيا كبيرا وان تتفوق على كثير من مثيلاتها بالدول النامية وان تترجم توجيهات قيادتنا الرشيدة بالتطوير المستمر إلى أعمال قائلة: لم يعد هناك مجال للرجوع إلى الوراء بل ان طموحاتنا تتجاوز كل الحدود والعقبات. وأعربت عن تمنياتها بأن يشهد العام الحالي 2007 مزيداً من التطور والتقدم والعطاء.




ومن جهته قال عبد الله سالم الطريفي الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع في كلمه له وردت بالتقرير السنوي للهيئة ان سوق الإمارات للأوراق المالية شهد جملة من التطورات المهمة خلال العام 2006م، وبموازاة ذلك قطعت الهيئة شوطا كبيرا على طريق دعم البنية التشريعية للسوق المالي بالدولة، فقد تم اضافة بعض التعديلات على الأنظمة بهدف الارتقاء بمستوى الأداء وتعزيز مستويات الإفصاح والشفافية. وأضاف: ورغم ان سوق الإمارات مرت بمرحلة تصحيح سعري أعقبت ارتفاعات سعرية استثنائية شهدها العام الذي سبقه، الا ان أسواق الأوراق المالية بالدولة لم تكن بمعزل عن الأسواق الأخرى المجاورة في المنطقة والتي مرت بنفس مرحلة التصحيح السعري التي هي من طبيعة الأسواق عموما حيث تتعاقب فيها دورات الصعود والهبوط. واشار إلى ان الهيئة لم تدخر وسعا في العمل على اتخاذ كافة الإجراءات الممكنة، وفق آليات السوق الحر، للتعامل مع التحديات المترتبة على هذه المرحلة، وذلك بالتعاون مع الجهات الأخرى ذات الصلة، ومن هذا المنطلق تم إجراء تعديل على قانون الشركات سمح لها بشراء نسبة 10% من أسهمها دون النظر لانخفاض القيمة السوقية عن القيمة الدفترية.


كما تم تنظيم عمليات طرح الإصدارات الأولية وزيادة رؤوس أموال الشركات وعلاوات الإصدار والشركات الخاصة، وذلك بهدف الحفاظ على السيولة المتاحة في سوق الأوراق المالية وتخفيف الضغوطات عليه، هذا عدا عن إجراءات أخرى لا يتسع المجال لذكرها في هذا المقام، وقال تكاد تتفق آراء المتابعين على ان السوق المالي بالدولة يملك الكثير من مقومات الانتعاش في ضوء المؤشرات الايجابية التي يشهدها الاقتصاد الوطني والنمو المرتفع له، الأمر الذي يمثل دعامة قوية للسوق.


ومن جانب آخر شهد العام 2006م البدء في تنفيذ عدد من الانجازات لعل أبرزها تشكيل مجلس إدارة جديدة للهيئة، والموافقة المبدئية على قيام اتحاد يجمع هيئات الأوراق المالية بالدول العربية يكون مقره دولة الإمارات، كما تم إدراج 17 شركة جديدة ليرتفع عدد الشركات المدرجة في الأسواق المالية بالدولة إلى 106 شركات، والترخيص لعدد 40 شركة وساطة ليصل أجماليها إلى 95 شركة.


والتوقيع على ثماني مذكرات تفاهم مع جهات وهيئات داخل الدولة وخارجها، وأكد الطريفي ان الشوط الذي قطعته الهيئة من اجل توفير الأسس السليمة والعادلة للتعاملات في الأسواق المالية يعتبر نقلة نوعية وخطوة مهمة لتحقيق ما تتطلع اليه من أهداف، وقد عقدنا العزم على مواصلة المسيرة والمضي قدما للارتقاء بالهيئة إلى مصاف الهيئات الرقابية في الدول المتطورة.


ووفقا للتقرير فقد حققت هيئة الأوراق المالية والسلع خلال عام 2006م عددا من الانجازات على كافة المستويات سواء التشريعية أو التنظيمية والإدارية والرقابية. جاءت هذه الانجازات لتؤكد حرص الهيئة على استكمال مسيرة تطوير الأسواق المالية المحلية عبر جهود مكثفة تبذل لرفع كفاءة السوق .


والعمل على تطبيق افضل الممارسات العالمية التي تهدف في المقام الأول لحماية المستثمرين وضمان سلامة المعاملات التي تجري داخل الأسواق المالية بما يصب في النهاية في صالح الاقتصاد الوطني، ونعرض فيما يلي نبذة عن أهم انجازات الهيئة خلال العام المنصرم.


المستوى التشريعي


ـ صدور مرسوم بتعيين أعضاء مجلس إدارة جديدة لهيئة الأوراق المالية والسلع للدورة الثالثة.


ـ الانتهاء من مسودة قرار ضوابط حوكمة الشركات ومعايير الانضباط المؤسسي.


ـ نقل اختصاص ترخيص الوسطاء الماليين العاملين بمجال تداول الأسهم والسندات المالية والأجنبية و«السلع» من المصرف المركزي إلى هيئة الأوراق المالية والسلع.


ـ تنظيم عملية التداول الالكتروني وفق الأنظمة واللوائح المعمول بها.


ـ رفع سقف متطلبات الترخيص لشركات الوساطة في إطار تعديل النظام الخاص بشركات الوساطة.


ـ إصدار قرارات وإدخال حزمة من التعديلات على بعض أنظمة وقوانين الهيئة المتعلقة بالنظام الخاص بادراج الأوراق المالية والسلع، والنظام الخاص بالوسطاء، والنظام الخاص بالتداول والمقاصة والتسويات ونقل الملكية وحفظ الأوراق المالية، والقانون الاتحادي رقم 4 لسنة 2000م في شأن هيئة وسوق الإمارات للأوراق المالية والسلع.


ووضع الضوابط والإجراءات التنظيمية لتطبيق المادة 168 من قانون الشركات بشأن شراء الشركة لأسهمها، ونظام التحكيم في المنازعات الناشئة عن تداول الأوراق المالية والسلع، والرسوم والعمولات التي تتقاضاها الهيئة.


المستوى التنظيمي


ـ الترخيص لعدد 27 شركة مساهمة عامة خلال عام 2006 ليصل إجمالي الشركات المقيدة لدى الهيئة 117 شركة.


ـ الترخيص لعدد 40 شركة وساطة مالية خلال عام 2006م ليصل الإجمالي إلي 95 شركة وساطة.


ـ الترخيص لعدد 68 شركة وساطة لمزاولة عملها في بورصة دبي للذهب والسلع.


ـ توقيع مذكرات تفاهم مع هيئات سوق المال في كل من تونس، المغرب، الأردن، مصر، الجزائر.


ـ توقيع مذكرات تفاهم مع بورصة دبي للذهب والسلع، معهد حوكمة، ومركز إيداع للأوراق المالية «سوق دبي المالي».


ـ اتخاذ الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الشركات المعنية التي تقدمت بطلبات للحصول على موافقة الهيئة لشراء نسبة مئوية من أسهمها لا تتجاوز 10%، والتأكد من تلبية هذه الشركات لكافة الشروط المنصوص عليها في المادة 168 من قانون الشركات التجارية ومراعاتها للضوابط والإجراءات التنظيمية التي وضعتها الهيئة بهذا الخصوص.


ـ تطوير برنامج حاسوبي للوسطاء، وبرنامج المخالفات.


ـ نظمت الهيئة وشاركت في عدد من الفعاليات مثل المؤتمر الحادي والثلاثين للمنظمة الدولية لهيئات الرقابة على الأسواق المالية «الاياسكو» في هونج كونج، ومؤتمر دور الشركات المساهمة العامة في التنمية الوطنية داخل الدولة وخارجها الذي عقد في القاهرة، ومؤتمر ومعرض الإفصاح الدوري للشركات المساهمة العامة في أبوظبي ودبي، فضلا عن تنظيم زيارات إلى بعض الدول، مثل ماليزيا وسنغافورة، بهدف تبادل الخبرات.


ـ تم إصدار التقرير السنوي عن أداء سوق الإمارات المالي لعام 2005 باللغتين العربية والانجليزية.


ـ تنظيم حملة للتوعية الاستثمارية، وكذلك برنامج لنشر الوعي الاستثماري تضمن 14 ندوة للمستثمرين والوسطاء وطلبة الجامعات.


ـ تنظيم الاجتماع التشاوري لاتحاد هيئات الأوراق المالية العربية وإعلان الاتفاق المبدئي على تأسيس الاتحاد.


المستوى الإداري والمالي


ـ بلغ عدد موظفي الهيئة 74 موظفا، مع نسبة توطين تناهز 50% تقريبا.


ـ قامت الهيئة برفع كفاءة موظفيها من خلال تنظيم، والمشاركة في، دورات تدريبية بلغ عددها 46 دورة.


ـ تنظيم برنامج تدريب صيفي لطلبة الجامعات، تم استقطاب بعض منتسبيه للتعيين بالهيئة.


المستوى الرقابي


ـ قامت الهيئة بالتفتيش على معظم شركات الوساطة المرخصة بالدولة.


ـ الزام شركات الوساطة بازالة المخالفات والأخطاء التي وقعت فيها من خلال «التوجيهات، الإنذارات، الغرامات، لجان تأديب».


ـ قامت الهيئة بالتحقيق في عدد 150 مخالفة توزعت بين شركات الوساطة، وممثلي الوسطاء، والشركات المدرجة، أعضاء مجالس الإدارة والإدارة التنفيذية العليا، والمستثمرين، كما تلقت الهيئة عدد 6 دعاوى تحكيم تم إصدار قرارات في عدد منها ومازال بعضها قيد النظر.

مغروور قطر
11-06-2007, 05:18 AM
ـ بلغت نسبة إفصاح الشركات في الأسواق المالية عن البيانات المالية الأولية لعام 2006م 96%.


مرت الأسواق المالية العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال عام 2006 بفترة تصحيح سعري، انخفضت خلالها القيمة السوقية للأسهم رغم ارتفاع أحجام التداولات وعدد الشركات المدرجة بالسوق. وقد تراجع المؤشر العام لسوق الإمارات بنسبة 07, 41 % خلال عام 2006م .


وذلك انعكاسا لتراجع أسعار أسهم معظم الشركات المدرجة في مختلف القطاعات؛ على الرغم من الأداء المالي الإيجابي لمعظم الشركات المدرجة، فقد سجل مؤشر قطاع البنوك تراجعا بنسبة 95, 40% ومؤشر قطاع الخدمات 36, 37% ومؤشر قطاع الصناعة بنسبة 71, 57% ومؤشر قطاع التأمين بنسبة 47, 35%.


وقد انخفض إجمالي قيمة التداول في سوق أبوظبي للأوراق المالية وسوق دبي المالي إلى 418 مليار درهم، وتم تنفيذ ما يزيد على 3 ملايين صفقة، أما القيمة السوقية فقد بلغ مجموعها لكلا السوقين حوالي 7, 514 مليار درهم إماراتي.


كذلك فقد تم إدراج 17 شركة جديدة في سوق الإمارات، بحيث ارتفع عدد الشركات المدرجة من 89 شركة في نهاية العام 2005 إلى 106 شركات في العام 2006 منها 10 شركات أجنبية جديدة، علما بان إجمالي عدد الشركات الأجنبية المدرجة قد وصل إلى 17 شركة مدرجة، كما وصل عدد الشركات قيد الإدراج مع نهاية 2006 إلى 12 شركة ، هذا وقد تم الترخيص لعدد 42 شركة وساطة جديدة للعمل في الأسواق ليصبح مجموع عددها 95 شركة وساطة مع نهاية 2006.


وشهد السوق المالي تراجعا في أسعار معظم أسهم الشركات المدرجة وكان ذلك ملحوظا على مستوى جميع القطاعات فقد بلغ عدد الشركات التي انخفضت أسعار إغلاقها مع نهاية العام 2006م 78 شركة من أصل 97 شركة تم تداولها، في حين ارتفعت أسعار إغلاق أسهم 18 شركة وثبتت أسعار إغلاق أسعار 9 شركات لم يتم تداول أسهمها، علما بأن العدد الإجمالي للشركات المدرجة في سوق الإمارات للأوراق المالية هو 106 شركات.


المؤشرات القياسية


سجل المؤشر العام لهيئة الأوراق المالية والسلع تراجعاً ملحوظا خلال عام 2006 حيث وصل مؤشر سوق الإمارات للأسواق المالية إلى مستوى 01, 4031 نقطة مقارنة مع 97 ,6839 نقطة، أي ما نسبته 07 ,41%.


ويبين الجدول التالي (رقم 4) حركة القطاعات المدرجة في سوق الإمارات حيث يلاحظ تراجع جميع قطاعات سوق الإمارات للأوراق المالية خلال العام 2006 مقارنة بالعام 2006م، وقد كان التراجع في القطاع الصناعي الأكثر أثرا حيث تراجع بنسبة 71, 57% فيما تراجع قطاع البنوك بنسبة 95, 40% ، تلاه قطاع الخدمات بنسبة 36, 37% فقطاع التأمين بنسبة 47, 35%.


ويبين التقرير حركة التداول في سوق أبوظبي للأوراق المالية وسوق دبي المالي، حيث تم تنفيذ 4 ,2 مليون صفقة تقريبا في سوق دبي المالي من خلال تداول 6, 39 مليار سهم بلغت قيمتها 5, 347 مليار درهم.


اما في سوق أبوظبي للأوراق المالية فقد تم تنفيذ 715 الف صفقة تقريبا من خلال تداول 2, 11 مليار سهم بلغت قيمتها 6, 70 مليار درهم.


حركة التداول في السوق


تراجعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة خلال العام 2006م بنسبة 18% لتصل إلى 149, 418 مليار درهم، مقابل 868, 509 مليارات درهم خلال نفس الفترة من العام 2005، في حين ارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 35% ليصل إلى قرابة 1, 3 ملايين عقد مقارنة مع 3, 2 مليون عقد في العام 2005، كما ارتفعت عدد الأسهم المتداولة من 8, 33 مليار سهم تم تداولها في العام 2005 إلى 51 مليار سهم تم تداولها خلال العام 2006


حركة التداول


انخفضت خلال العام 2006 أسعار أسهم 78 من أصل 97 شركة تم تداولها في الأسواق الرسمية بينما ارتفعت أسعار أسهم 18 شركة وحافظت 9 شركات على سعر إغلاقها السابق. وسجل سهما إعمار العقارية وشركة أملاك للتمويل أعلى حركة تداول خلال الفترة حيث بلغت قيمة التداول خلال السنة لشركة أعمار حوالي 167 مليار درهم .


وشركة أملاك للتمويل 59 مليار درهم، وحقق سهما شركة تمويل وشركة رأس الخيمة الوطنية للتأمين أكثر ارتفاعا في القيمة السوقية حيث ارتفعت القيمة السوقية للشركتين بنسبة 9 ,304%و 148% على التوالي. في حين سجل سهما فودكو والإسمنت الوطنية أكثر انخفاضا حيث انخفضا بنسبة 6 ,68% و3 ,67% على التوالي.


تقرير عن أداء بورصة دبي للذهب والسلع لعام 2006


تتولى هيئة الأوراق المالية والسلع الإشراف على بورصة دبي للذهب والسلع بموجب الصلاحيات المخولة لها بالإشراف والرقابة على أسواق المال والسلع بالدولة، وقد تم توقيع مذكرة تفاهم بين كل من الهيئة والبورصة بهدف تعزيز مستويات الإفصاح وشفافية التعاملات بما يخدم مصلحة المستثمرين.


وبمقتضى قرار الهيئة رقم 157 لسنة 2005 م تم تأسيس بورصة دبي للذهب والسلع، حيث حصلت على ترخيص لمزاولة نشاطها في 15 نوفمبر من ذات العام، وذلك بعد قامت الهيئة بمراجعة الأنظمة واللوائح الداخلية للبورصة، كذلك فقد جرت أول عملية تداول بهذه البورصة في 22 نوفمبر من العام نفسه .


أما الإشراف على بورصة دبي للذهب والسلع - التي تعد الأولى من نوعها في المنطقة- فيتم من خلال منظومة عمل رقابية تكفل سلامة التعاملات وتسوية جميع الحسابات بعد الحصول على الموافقات اللازمة، وقد بلغ عدد التراخيص التي منحتها الهيئة للوسطاء للعمل بالبورصة 86 ترخيصاً.


وتتيح البورصة فرصة التداول في المعادن النفيسة والعملات وزيت وقود الفجيرة؛ حيث تم تنفيذ عقود ذهب تقدر كميتها بـ 338 كجم وكذلك عقود فضة تقدر بـ 1200 كجم. وبالنسبة للعملات فقد تم تداول عقود عملات بقيمة 05, 3 ملايين جنيه إسترليني و50 ,1 مليون يورو، فضلاً عن عقود آجلة لبترول وقود الفجيرة تسليم أول 2007م. وقد بلغ عدد الصفقات التي نفذتها البورصة 210, 211 صفقة تعادل قيمتها 4, 15 مليار دولار أميركي. وبوجه عام فقد شهد حجم التداولات بالبورصة زيادة مطردة خلال العام.



أبوظبي ـ البيان