قضية اقتصادية: مساعدات الدول الغنية للدول الفقيرة

[Muslim Investor]

من القضايا الاقتصادية، المنح التي تقدمها الدول الغنية للدول الفقيرة، سواء المنح الدورية، أو المساعدات أوقات الكوارث. يختلف حجم هذه المساعدات من دولة لأخرى، لتأتي النرويج تليها الدانمارك على قمة هرم الدول المانحة تليها دول أخرى مثل بلجيكا وألمانيا ودول الاتحاد الأوروبي.

قد يكون أول ما يتبادر لذهن الفرد حول أولوية إنفاق هذه المساهمات في الداخل. فكما يعلم الجميع تعاني الدول الغربية من معدلات بطالة تتفاوت فيما بينها لتصل لمستويات خطيرة في دول غنية كألمانيا وفرنسا. كما تعاني هذه الدول من وجود فئة المتشردين (Homeless) ممن لا يجدون مأوى للمبيت! أفليس من الأولى توفير ملاجئ لهؤلاء الأفراد بدلا من منح "المليارات" للدول الفقيرة!

قد تكون الإجابة على هذا التساؤل هي أن على الدول الغنية مسؤولية اجتماعية تجاه الدول الفقيرة، فجميع الدول سواء الغنية أو الفقيرة تتشارك في العيش في عالم وكوكب واحد. وهذه المسؤولية هي التي تجعل النرويج تنفق 0.92%، والدانمارك 0.84%، وبلجيكا 0.60%، وألمانيا 0.28% من مداخيلها القومية كمنح للدول الفقيرة. لتصل نسبة المنح المقدمة من دول الاتحاد الأوروبي 0.39% من إجمالي الناتج القومي لهذه الدول.

بالطبع، الأمر لا يتوقف على الدول الغربية، فالدول الغنية كدول الخليج تقدم المنح والمساعدات. لكن الغريب عدم شعور البعض –من الطبقة التي من المفترض أن تكون حساسة- بهذه المسؤولية تجاه الفقراء. فنجد في بعض المسرحيات أو المسلسلات الخليجية ترتيد عبارات مثل "خيرنا لغيرنا" أو "نسقي البعيد ونخلي القريب"! وللأسف أنكر البعض على حكوماتنا تقديم هذه المساعدات للدول الفقيرة وكأننا نحن الوحيدين الذين نتبرع في العالم!

وسأختم مقالي هذا بمقارنة بسيطة. معدل المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي للدول الفقيرة كما أسلفت سابقا هو 0.39% من إجمالي الناتج القومي. وإجمالي الناتج القومي لقطر في 2006 بلغ 192 مليار ريال. لذا فقطر إن أرادات أن تكون بمستوى دول الاتحاد الأوروبي في الإنفاق على الفقراء عليها تقديم 740 مليون ريال مساعدات لهذا العام فقط!

أتمنى ألا يستكثر أحدنا هذه الملايين التي تقدم لأخوتنا سواء في العراق أو فلسطين أو لبنان أو النيجر، لأن جميع الدول تقدم هذه المساعدات، ونحن أولى بمساعدة إخواننا من أن تساعدهم تلك الدول التي لا تشاركهم لا دين ولا لغة ولا تاريخ ولا حتى منطقة جغرافية واحدة!

تحيتي

[كويتى جديد]

الصندوق الكويتى يساعد الناس ليساعدو انفسهم

معنا جميل

دعايه تلفزونيه

عين عذارى

[Abu Omar]

اخوي معظم الدول الغربية تساعد الدول الفقيرة لتتدخل في شؤونها الداخلية وتفرض اجندتها الخاصه على هذه الدول ؛ بل واموال المنحه تقوم شركة من نفس بلد المانح بتنفيذها
بمعني حينما تقوم امريكا باعطاء منحه لبنجلادش على سبيل المثال لاصلاح الطرق بعد زلزال مثلا
اولا يكون هناك تدخل كبير للامريكان في السياسة البنغالية ويتم مكافأتهم بهذه المنح
ثم تقوم شركة امريكية بتنفيذ المنحه اي تصليح الطرق وتأخذ اضعاف مضاعفه قيمة التصليح الفعليه
ويتم التعاقد مع شركة استشارية امريكية لابداء رأيها في المشروع وهذه الشركة تاخذ مبلغ ضخم

اي ان اموال المنحه تظل في امريكا في النهاية

[Pro]

المنح الأمريكية لمصر عبارة عن منح
تقوم الحكومة الأمريكية بإدارتها ماليا و إداريا
و هل مصر فعلا محتاجه لهذه المنح؟؟
-
-
المنح عبارة عن كعكة لتقسيم البلاد
و كل يأخذ على حسب قوته
للسيطره على المسؤولين و صناع القرار
-
-

[Muslim Investor]

اخوي معظم الدول الغربية تساعد الدول الفقيرة لتتدخل في شؤونها الداخلية وتفرض اجندتها الخاصه على هذه الدول ؛ بل واموال المنحه تقوم شركة من نفس بلد المانح بتنفيذها
بمعني حينما تقوم امريكا باعطاء منحه لبنجلادش على سبيل المثال لاصلاح الطرق بعد زلزال مثلا
اولا يكون هناك تدخل كبير للامريكان في السياسة البنغالية ويتم مكافأتهم بهذه المنح
ثم تقوم شركة امريكية بتنفيذ المنحه اي تصليح الطرق وتأخذ اضعاف مضاعفه قيمة التصليح الفعليه
ويتم التعاقد مع شركة استشارية امريكية لابداء رأيها في المشروع وهذه الشركة تاخذ مبلغ ضخم

اي ان اموال المنحه تظل في امريكا في النهاية

نعم .. هنالك من الدول الغنية من يفرض سياساتها على الدول الفقيرة من خلال المساعدات أو على الدول الصغيرة من غير مساعدات! وأكبر مثال على ذلك، أمريكا! لكن هل سمعت يوما أن النرويج تدخلت في الشؤون الداخلية لدولة أفريقية على سبيل المثال!

أما بالنسبة لاستخدام الدولة المانحة شركات من داخل دولتها لتنفيذ المشروع فهذا حق مشروع. ولنرجع لمثال النيجر وقطر. قطر أكرم من أن تفعلها، لكن حتى لو اشترطت قطر أن يتم شراء اللحوم من شركة مواشي القطرية، وأن يتم شحنها للنيجر عن طريق طيران القطرية، فهل في ذلك أي عيب؟!

[Muslim Investor]

المنح الأمريكية لمصر عبارة عن منح
تقوم الحكومة الأمريكية بإدارتها ماليا و إداريا
و هل مصر فعلا محتاجه لهذه المنح؟؟
-
-
المنح عبارة عن كعكة لتقسيم البلاد
و كل يأخذ على حسب قوته
للسيطره على المسؤولين و صناع القرار
-
-

لماذا دائما نقارن أنفسنا بأسوأ مثال (أمريكا)؟!

في المنشآت الرياضية نتنافس مع أفضل الدول!
في مجال السياحة، نرى أفضل التجارب ونحاكيها!
في الأبراج، في المشاريع، وفي الأمور الأخرى، دائما نتطلع لمنافسة الأفضل!

ليست كل الدول لها "أجندة" السيطرة، وإنما هنالك أجندة أخرى وهي على سبيل المثال "التبشير". لذا لا يمنع أن تكون لقطر أجندها الخاصة! لايمنع أن تكون أجندة قطر على سبيل المثال إيجاد خطوط تواصل في كل القارات ليكون لها مركز سياسي أفضل وذلك بقوة علاقاتها مع الأطراف المختلفة (والمتعارضة) في كثير من الأحيان، حماس وإسرائيل على سبيل المثال.

[بويوسف]

اخوي muslim investor اتفق معك في كل ماقلته .. واعتقد ان هذا يمثل التزاما دينيا اولا-وخلقيا ثانيا فنحن نعيش على كوكب واحد اولا واخيرا ..

شكرا لك على هذا الموضوع

[Muslim Investor]

أشكرك أخي بو يوسف عل المرور والتعليق

تحيتي

[Pro]

تشعبت كثيرا في الموضوع
أولا لازم نفهم الفرق بين
المنحة و المساعدة و التبرع
بمفهوم الشعوب الأخرى
الهدف من المنحة أو المساعدة
هو تحقيق هدفين ألا و هو
السيطرة أو التبشير
-
-
فأغلب المساعدات في أفريقيا
مساعدات تبشيريه
و أغلب المساعدات لدول الجوار
الإسرائيلي مساعدات سيطره
و لا تنسى ان الغرب عندهم
فهم كبير للغة المصالح
-
-
و بمفهومنا الإسلامي التبرع
يكون لوجه الله
و لا يكون مصاحب بالدعوه
فالدعاه عملهم لا يكون بالمال
إنما بنشر كلمة لا إله إلا الله
-
-
فعند تبرع دوله عربية لدوله
عربيه أخرى لا نسمع البربجندات الإعلاميه
و إن وجدت تكون محصورة بين الدولتين
و هناك دلائل كثيره خاصة
تبرعات دول الخليج
-
-
لذلك لكل بربجنده إعلاميه تبرعيه
وراءها مصلحة تتحقق
كانت سياسيه أو اقتصاديه

[Muslim Investor]

تشعبت كثيرا في الموضوع
أولا لازم نفهم الفرق بين
المنحة و المساعدة و التبرع
بمفهوم الشعوب الأخرى
الهدف من المنحة أو المساعدة
هو تحقيق هدفين ألا و هو
السيطرة أو التبشير
-
-
فأغلب المساعدات في أفريقيا
مساعدات تبشيريه
و أغلب المساعدات لدول الجوار
الإسرائيلي مساعدات سيطره
و لا تنسى ان الغرب عندهم
فهم كبير للغة المصالح
-
-
و بمفهومنا الإسلامي التبرع
يكون لوجه الله
و لا يكون مصاحب بالدعوه
فالدعاه عملهم لا يكون بالمال
إنما بنشر كلمة لا إله إلا الله
-
-
فعند تبرع دوله عربية لدوله
عربيه أخرى لا نسمع البربجندات الإعلاميه
و إن وجدت تكون محصورة بين الدولتين
و هناك دلائل كثيره خاصة
تبرعات دول الخليج
-
-
لذلك لكل بربجنده إعلاميه تبرعيه
وراءها مصلحة تتحقق
كانت سياسيه أو اقتصاديه

رأيي وضحته سابقا
لكن دعني أضيف بعض النقاط..

إجمالي المساعدات الأمريكية للدول الفقيرة بلغت حوالي 22 مليار دولار للعام 2006 منها 6 مليار ذهبت كمساعدات عن طريق الكنائس الأمريكية (فهذه بالتأكيد مساعدات تبشيرية) لهذه الدول أما ال 16 مليار الأخرى فكانت مساعدات غذائية وأدوية ... الخ

قد تكون هذه ال 16 مليار تبشيرية، وقد تكون لا، لكنها بكل تأكيد كانت باسم الدولة وليست باسم الكنيسة. لذا، إن رأيت أن المساعدات التي باسم دولهم قد تكون تبشيرية، لذا فلا يمنع أن يعتبر الآخرون مساعداتنا لهم "دعوية"، فلا يشترط أن تقول للإنسان: "أسلم" لتدعوه، وإنما يكفي في كثير من الأحيان معاملته بالحسنى ليسلم.

أخيرا، التبرعات والمنح والمساعدات كلها -في ظني- مصطلحات عربية. أما المصطلح الأجنبي فهو Aid وهو يشتمل تقسيمات أخرى غير المصطلحات العربية. تقسيماته تعبر عن طريقة تقديم المساعدة. وأنا أتكلم عن المساعدات النقدية. أما المصطلح العام فيشمل مساعدات غير نقدية كذلك منها الإعفاءات الضريبية وغيرها.

[حمد]

سياسة - ومصالح ... مافي دولة في العالم تدفع بس جذي.... تدفع عشان تحصل على شي ... سواء كان ديني او سياسي او اقتصادي او غيرها

لنقارن بين اعصار تسونامي .... واحداث 11 سبتمبر .... بين اندونيسيا وامريكا .

هل كانت التبرعات المقدمه من الدول الغنية لاندونيسيا تتوافق مع حجم الخسائر ؟

عندما تبرعت الدول الغنية لامريكا بعد احداث سبتمبر.... بمئات الملايين لبناء برجين !!!! هل كانت امريكا بحاجة هذه الملايين ؟ اليس من الاولى مساعدة دول افريقيا التي يموت ابنائها يوميا من الجوع والعطش والامراض .... شي غريب صراحه!!!

حتى اتخاذ الدول لقرار مساعدة امريكا في محنتها ( سقوط برجين هههه) كان اسرع من تجاوبهم مع اعصار تسونامي ودمار مدن ومنازل كثيره!!!!

للاسف لاتتوافر لدي اي ارقام عن حجم هذه الاموال ... فياريت الي عنده يكتبها لنا في هذه الموضوع .

[دكتور قطر]

من القضايا الاقتصادية، المنح التي تقدمها الدول الغنية للدول الفقيرة، سواء المنح الدورية، أو المساعدات أوقات الكوارث. يختلف حجم هذه المساعدات من دولة لأخرى، لتأتي النرويج تليها الدانمارك على قمة هرم الدول المانحة تليها دول أخرى مثل بلجيكا وألمانيا ودول الاتحاد الأوروبي.

قد يكون أول ما يتبادر لذهن الفرد حول أولوية إنفاق هذه المساهمات في الداخل. فكما يعلم الجميع تعاني الدول الغربية من معدلات بطالة تتفاوت فيما بينها لتصل لمستويات خطيرة في دول غنية كألمانيا وفرنسا. كما تعاني هذه الدول من وجود فئة المتشردين (Homeless) ممن لا يجدون مأوى للمبيت! أفليس من الأولى توفير ملاجئ لهؤلاء الأفراد بدلا من منح "المليارات" للدول الفقيرة!

قد تكون الإجابة على هذا التساؤل هي أن على الدول الغنية مسؤولية اجتماعية تجاه الدول الفقيرة، فجميع الدول سواء الغنية أو الفقيرة تتشارك في العيش في عالم وكوكب واحد. وهذه المسؤولية هي التي تجعل النرويج تنفق 0.92%، والدانمارك 0.84%، وبلجيكا 0.60%، وألمانيا 0.28% من مداخيلها القومية كمنح للدول الفقيرة. لتصل نسبة المنح المقدمة من دول الاتحاد الأوروبي 0.39% من إجمالي الناتج القومي لهذه الدول.

بالطبع، الأمر لا يتوقف على الدول الغربية، فالدول الغنية كدول الخليج تقدم المنح والمساعدات. لكن الغريب عدم شعور البعض –من الطبقة التي من المفترض أن تكون حساسة- بهذه المسؤولية تجاه الفقراء. فنجد في بعض المسرحيات أو المسلسلات الخليجية ترتيد عبارات مثل "خيرنا لغيرنا" أو "نسقي البعيد ونخلي القريب"! وللأسف أنكر البعض على حكوماتنا تقديم هذه المساعدات للدول الفقيرة وكأننا نحن الوحيدين الذين نتبرع في العالم!

وسأختم مقالي هذا بمقارنة بسيطة. معدل المنح المقدمة من الاتحاد الأوروبي للدول الفقيرة كما أسلفت سابقا هو 0.39% من إجمالي الناتج القومي. وإجمالي الناتج القومي لقطر في 2006 بلغ 192 مليار ريال. لذا فقطر إن أرادات أن تكون بمستوى دول الاتحاد الأوروبي في الإنفاق على الفقراء عليها تقديم 740 مليون ريال مساعدات لهذا العام فقط!

أتمنى ألا يستكثر أحدنا هذه الملايين التي تقدم لأخوتنا سواء في العراق أو فلسطين أو لبنان أو النيجر، لأن جميع الدول تقدم هذه المساعدات، ونحن أولى بمساعدة إخواننا من أن تساعدهم تلك الدول التي لا تشاركهم لا دين ولا لغة ولا تاريخ ولا حتى منطقة جغرافية واحدة!

تحيتي

:app: :app: :app:

[Pro]

رأيي وضحته سابقا
لكن دعني أضيف بعض النقاط..
إجمالي المساعدات الأمريكية للدول الفقيرة بلغت حوالي 22 مليار دولار للعام 2006 منها 6 مليار ذهبت كمساعدات عن طريق الكنائس الأمريكية (فهذه بالتأكيد مساعدات تبشيرية) لهذه الدول أما ال 16 مليار الأخرى فكانت مساعدات غذائية وأدوية ... الخ
قد تكون هذه ال 16 مليار تبشيرية، وقد تكون لا، لكنها بكل تأكيد كانت باسم الدولة وليست باسم الكنيسة. لذا، إن رأيت أن المساعدات التي باسم دولهم قد تكون تبشيرية، لذا فلا يمنع أن يعتبر الآخرون مساعداتنا لهم "دعوية"، فلا يشترط أن تقول للإنسان: "أسلم" لتدعوه، وإنما يكفي في كثير من الأحيان معاملته بالحسنى ليسلم.

كلامك صحيح مئة بالمئة
لذلك هناك فرق بين التبرع عند المسلمين و التبرع عند الغرب
حيث يستغل المبشرون المال في تغيير دين المستهدف
كله بالمال والعلاج و بناء المستشفيات
اما المسلمين
فالتبرع هدفه المسلمين من ذوي الحالات الضعيفه
و تحسين معيشتهم و حياتهم
كما هو الحال في الجمعيات الخيريه
أما الدعوه
لا تصلح بالمال
لأن بدايتها و لا نهايتها كانت بالمال و لا السلاح
بل كانت بالكلمه الطيبه لا إله إلا الله
و هو تعريف الناس من هو الله


أخيرا، التبرعات والمنح والمساعدات كلها -في ظني- مصطلحات عربية. أما المصطلح الأجنبي فهو Aid وهو يشتمل تقسيمات أخرى غير المصطلحات العربية. تقسيماته تعبر عن طريقة تقديم المساعدة. وأنا أتكلم عن المساعدات النقدية. أما المصطلح العام فيشمل مساعدات غير نقدية كذلك منها الإعفاءات الضريبية وغيرها.
مفهوم المساعدات كبير
و يدخل في اقتصاد و سياسه
و نفسية الحاكم
-
-
و لمقارنه بسيطه
بعد ضرب البرجين
قام العالم كله بالتبرع من
مسلمين و عرب و أجانب
و لم ترفض امريكا هذه التبرعات
و لكن عند ضرب تسونامي
نادت الدول الأسيويه المتضررة
و لكن الإستجابه كانت ضعيفه
و عند ضرب إعصار جونو
دوله شقيقه
لم ترضى هذه الدوله في
إستقبال أي مساعده
و كان الجميع على أهبة الإستعداد
في المساعده
لذلك المساعدات
تعبر عن مزاجية الحكام

[Muslim Investor]

حمد وقطر ناسا
أشكركما على المرور والتعليق

أخي برو
لا أستطيع أن أختلف مع منطقك
وأظن أننا متفقين على أهمية المساعدات بشكل عام - حتى وإن كانت لها "أجندات" خاصة بالمانحين كالسيطرة في الدنيا أو الأجر الأخروي عند المسلمين
لذا .. أشكرك على إثراء الموضوع

وتقبل تحيتي