Love143
27-08-2005, 11:37 PM
راس غاز توقع اتفاقية إجراءات تصدير غاز الهليوم مع بي.أو.سي
راس لفان - قطر - الراية: وقعت شركة راس غاز المحدودة بصفتها الشركة المسؤولة عن إدار ة عمليات انتاج وتخزين وتحميل شحنات غاز الهليوم بمدينة راس لفان الصناعية إضافة الي مسؤوليتها عن منشآت البيع من جهة ومجموعة شركات بي.أو.سي . من جهة أخري علي الاجراءات التنفيذية المؤطرة لاتفاقية بيع وشراء غاز الهليوم.
وقد أبرمت كل من شركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة وشركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة 2 اضافة الي شركة قطر للغاز المسال المحدودة قطر للغاز باعتبارها تمثل الطرف البائع أبرمت الاتفاقية الأصلية للبيع والشراء علي المدي الطويل مع الطرف المشتري ممثلا في شركة بي.أو.سي . في شهر مارس 2003 .
يذكر أنه تم عقد حفل التوقيع علي الاجراءات التنفيذية لاتفاقية البيع والشراء بمدينة راس لفان الصناعية بحضور عدد من كبار المسؤولين والممثلين عن شركات راس غاز وقطر للغاز وشركة بي.أو.سي .
ويعتبر توقيع اتفاق الاجراءات التنفيذية نقطة تحول محورية باتجاه تزويد بي.أو.سي بأولي شحنات غاز الهليوم المسال علي مدي فترة 20 عاما ابتداء من شهر سبتمبر 2005 ومن شأن البنود المتضمنة في نص الاتفاقية أن تسهل علي طرفي الاتفاقية، شركتي راس غاز وبي.أو.سي. الاضطلاع بعملية تنفيذ بنود اتفاقية البيع والشراء والوفاء بما تنص عليه الاتفاقية من التزامات وواجبات تعاقدية.
وبالنسبة لمجموعة شركات بي.أو.سي من المتوقع أن تساهم بنود الاتفاقية الخاصة ببيع وشراء 950 ألف قدم مكعب معياري من الهليوم في اليوم الواحد ولفترة 20 سنة في تمتين قدرتها علي ساحة الاعمال المرتبطة بمجال غاز الهليوم بنسبة تناهز 15 بالمائة، الواقع انه بفضل هذه الاتفاقية سوف تتبوأ بي.أو.سي موقعا أقوي يمكنها من تلبية الطلب المتزايد علي غاز الهليوم، خصوصا في أسواق الشرق الأوسط وآسيا. أما فيما يخص نقل الهليوم فتقضي اجراءات التنفيذ الخاصة باتفاقية البيع والشراء علي أن تتولي شركة راس غاز مسؤولية تسليم الهليوم بموقع وحدة إنتاج الهليوم الواقعة بمدينة راس لفان الصناعية في حين تضطلع شركة بي.أو.سي . بمهمة نقل شحنات الهليوم برا وبحرا وتسليمه الي الاسواق المستهدفة.
ومن أجل الاستجابة لمتطلبات الإمداد وفقا لما جاء في نص اتفاقية البيع والشراء وقعت راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة وشركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة 2 اضافة الي شركة قطر للغاز المسال المحدودة قطر للغاز في شهر مارس 2003 عقدا خاصا بأعمال الهندسة والتوريد والإنشاء بهدف بناء أول وحدة لإنتاج الهليوم في دولة قطر، ويذكر في هذا الإطار أن منشآت انتاج الهليوم براس لفان مزودة بمعدات تكنولوجية متقدمة للغاية وخصوصا باعتبار أن عملية تسييل غاز الهليوم تستدعي توفر درجات حرارة تصل الي 269 درجة مئوية تحت الصفر، ومن المتوقع أن يصل حجم قدرتها الإنتاجية الي حوالي 660 مليون قدم مكعب معياري سنويا، وبالتالي فإن دولة قطر مرشحة لكي تحتل الصفوف الريادية الي جانب أبرز منتجي غاز الهليوم علي المستوي العالمي، ويعود الفضل في هذا الانجاز بشكل رئيسي لعمليات التوسعة المتلاحقة والمنتظمة لمشاريع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في مدينة راس لفان، حيث يرتقب أن تصبح قطر ثاني أكبر منتج لغاز الهليوم بحلول عام 2010 وتستحوذ علي نسبة 20 بالمائة من حجم السوق العالمي.
ومن جهتها، استكملت مجموعة شركات بي.أو.سي أعمال التشييد الخاصة ببناء مرافق توفر خدمات ترتبط بعمليات نقل حاويات غاز الهليوم بالموازاة مع إقامة مكتب يتولي مهمة متابعة العمليات يكون مقره بدبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، علما أن عملية إنشاء هذا المرفق سوف تستكمل بالتزامن مع تسليم أول شحنة من الهليوم المنتج بمرافق الانتاج التابعة لشركة راس غاز. وفي سياق مساعي شركة بي.أو.سي. للوفاء بالالتزامات الخاصة بها قامت بمنح شركة تريستار ترانسبورت ، وهي فرع تابع لشركة دبليو.بي.سي لوجيستيكس، عقدا لمدة ثلاث سنوات للإشراف وإدارة العمليات اللوجستية المرتبطة بحركة نقل الهليوم برا وبحرا بين دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة.
جدير بالذكر أن مجموعة شركات بي.أو.سي تستمر في الوققت الراهن في تزويد العديد من الأسواق بغاز الهليوم عبر شبكة توزيع عالمية تتألف من ستة مصادر للإمداد و47 محطة لخدمة حاويات نقل غاز الهليوم تنتشر عشرون محطة منها في منطقة الشرق الاوسط وبعض دول آسيا.
يذكر أن شركة راس غاز تأسست عام 1993 بهدف إنتاج الغاز الطبيعي المسال ومجموعة من المنتجات الهيدروكربونية الاخري من حقل الشمال البحري، وقد تم اكتشاف هذا الحقل في أوائل عقد السبعينات وهو يزخر باحتياطيات غازية قابلة للاستخراج يفوق حجمها 900 تريليون قدم مكعب، ويعتبر حقل الشمال من أضخم الحقول البحرية للغاز الطبيعي غير المصاحب علي صعيد العالم.
كما أن مجموعة شركات بي.أو.سي، منذ تأسيسها قبل حوالي 114 عاما باسم شركة برين للأوكسجين بي.أو.سي قدمت خدماتها لأكثر من مليونين من عملائها المنتشرين في أكثر من خمسين بلدا، وتعتبر مجموعة شركات بي.أو.سي. من أبرز أكبر الشركات المتخصصة في مجال الغازات علي صعيد العالم، وتنخرط بي.أو.سي. في مجالات صناعية متعددة ومتنوعة، بما في ذلك صناعة الصلب والتكرير والانشطة الخاصة بالمعالجات الكيمياوية والحماية البيئية ومعالجة مياه الصرف واللحام وقطع المعادن والصناعات الغذائية والتوزيع وإنتاج الزجاج والإلكترونيات بالاضافة الي الرعاية الصحية.
راس لفان - قطر - الراية: وقعت شركة راس غاز المحدودة بصفتها الشركة المسؤولة عن إدار ة عمليات انتاج وتخزين وتحميل شحنات غاز الهليوم بمدينة راس لفان الصناعية إضافة الي مسؤوليتها عن منشآت البيع من جهة ومجموعة شركات بي.أو.سي . من جهة أخري علي الاجراءات التنفيذية المؤطرة لاتفاقية بيع وشراء غاز الهليوم.
وقد أبرمت كل من شركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة وشركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة 2 اضافة الي شركة قطر للغاز المسال المحدودة قطر للغاز باعتبارها تمثل الطرف البائع أبرمت الاتفاقية الأصلية للبيع والشراء علي المدي الطويل مع الطرف المشتري ممثلا في شركة بي.أو.سي . في شهر مارس 2003 .
يذكر أنه تم عقد حفل التوقيع علي الاجراءات التنفيذية لاتفاقية البيع والشراء بمدينة راس لفان الصناعية بحضور عدد من كبار المسؤولين والممثلين عن شركات راس غاز وقطر للغاز وشركة بي.أو.سي .
ويعتبر توقيع اتفاق الاجراءات التنفيذية نقطة تحول محورية باتجاه تزويد بي.أو.سي بأولي شحنات غاز الهليوم المسال علي مدي فترة 20 عاما ابتداء من شهر سبتمبر 2005 ومن شأن البنود المتضمنة في نص الاتفاقية أن تسهل علي طرفي الاتفاقية، شركتي راس غاز وبي.أو.سي. الاضطلاع بعملية تنفيذ بنود اتفاقية البيع والشراء والوفاء بما تنص عليه الاتفاقية من التزامات وواجبات تعاقدية.
وبالنسبة لمجموعة شركات بي.أو.سي من المتوقع أن تساهم بنود الاتفاقية الخاصة ببيع وشراء 950 ألف قدم مكعب معياري من الهليوم في اليوم الواحد ولفترة 20 سنة في تمتين قدرتها علي ساحة الاعمال المرتبطة بمجال غاز الهليوم بنسبة تناهز 15 بالمائة، الواقع انه بفضل هذه الاتفاقية سوف تتبوأ بي.أو.سي موقعا أقوي يمكنها من تلبية الطلب المتزايد علي غاز الهليوم، خصوصا في أسواق الشرق الأوسط وآسيا. أما فيما يخص نقل الهليوم فتقضي اجراءات التنفيذ الخاصة باتفاقية البيع والشراء علي أن تتولي شركة راس غاز مسؤولية تسليم الهليوم بموقع وحدة إنتاج الهليوم الواقعة بمدينة راس لفان الصناعية في حين تضطلع شركة بي.أو.سي . بمهمة نقل شحنات الهليوم برا وبحرا وتسليمه الي الاسواق المستهدفة.
ومن أجل الاستجابة لمتطلبات الإمداد وفقا لما جاء في نص اتفاقية البيع والشراء وقعت راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة وشركة راس لفان للغاز الطبيعي المسال المحدودة 2 اضافة الي شركة قطر للغاز المسال المحدودة قطر للغاز في شهر مارس 2003 عقدا خاصا بأعمال الهندسة والتوريد والإنشاء بهدف بناء أول وحدة لإنتاج الهليوم في دولة قطر، ويذكر في هذا الإطار أن منشآت انتاج الهليوم براس لفان مزودة بمعدات تكنولوجية متقدمة للغاية وخصوصا باعتبار أن عملية تسييل غاز الهليوم تستدعي توفر درجات حرارة تصل الي 269 درجة مئوية تحت الصفر، ومن المتوقع أن يصل حجم قدرتها الإنتاجية الي حوالي 660 مليون قدم مكعب معياري سنويا، وبالتالي فإن دولة قطر مرشحة لكي تحتل الصفوف الريادية الي جانب أبرز منتجي غاز الهليوم علي المستوي العالمي، ويعود الفضل في هذا الانجاز بشكل رئيسي لعمليات التوسعة المتلاحقة والمنتظمة لمشاريع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في مدينة راس لفان، حيث يرتقب أن تصبح قطر ثاني أكبر منتج لغاز الهليوم بحلول عام 2010 وتستحوذ علي نسبة 20 بالمائة من حجم السوق العالمي.
ومن جهتها، استكملت مجموعة شركات بي.أو.سي أعمال التشييد الخاصة ببناء مرافق توفر خدمات ترتبط بعمليات نقل حاويات غاز الهليوم بالموازاة مع إقامة مكتب يتولي مهمة متابعة العمليات يكون مقره بدبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، علما أن عملية إنشاء هذا المرفق سوف تستكمل بالتزامن مع تسليم أول شحنة من الهليوم المنتج بمرافق الانتاج التابعة لشركة راس غاز. وفي سياق مساعي شركة بي.أو.سي. للوفاء بالالتزامات الخاصة بها قامت بمنح شركة تريستار ترانسبورت ، وهي فرع تابع لشركة دبليو.بي.سي لوجيستيكس، عقدا لمدة ثلاث سنوات للإشراف وإدارة العمليات اللوجستية المرتبطة بحركة نقل الهليوم برا وبحرا بين دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة.
جدير بالذكر أن مجموعة شركات بي.أو.سي تستمر في الوققت الراهن في تزويد العديد من الأسواق بغاز الهليوم عبر شبكة توزيع عالمية تتألف من ستة مصادر للإمداد و47 محطة لخدمة حاويات نقل غاز الهليوم تنتشر عشرون محطة منها في منطقة الشرق الاوسط وبعض دول آسيا.
يذكر أن شركة راس غاز تأسست عام 1993 بهدف إنتاج الغاز الطبيعي المسال ومجموعة من المنتجات الهيدروكربونية الاخري من حقل الشمال البحري، وقد تم اكتشاف هذا الحقل في أوائل عقد السبعينات وهو يزخر باحتياطيات غازية قابلة للاستخراج يفوق حجمها 900 تريليون قدم مكعب، ويعتبر حقل الشمال من أضخم الحقول البحرية للغاز الطبيعي غير المصاحب علي صعيد العالم.
كما أن مجموعة شركات بي.أو.سي، منذ تأسيسها قبل حوالي 114 عاما باسم شركة برين للأوكسجين بي.أو.سي قدمت خدماتها لأكثر من مليونين من عملائها المنتشرين في أكثر من خمسين بلدا، وتعتبر مجموعة شركات بي.أو.سي. من أبرز أكبر الشركات المتخصصة في مجال الغازات علي صعيد العالم، وتنخرط بي.أو.سي. في مجالات صناعية متعددة ومتنوعة، بما في ذلك صناعة الصلب والتكرير والانشطة الخاصة بالمعالجات الكيمياوية والحماية البيئية ومعالجة مياه الصرف واللحام وقطع المعادن والصناعات الغذائية والتوزيع وإنتاج الزجاج والإلكترونيات بالاضافة الي الرعاية الصحية.