ROSE
19-06-2007, 02:24 AM
سهم 'الهواتف' لا يزال يقود السوق
البورصة تحقق أعلى مستوياتها منذ 16 شهرا
19/06/2007 كتب تامر حماد:
عززت حزمة عوامل ايجابية صعود البورصة، وهذه العوامل تتمثل في اقتراب اقفالات النصف الأول، وتفاؤل بأرباح جيدة للشركات، واقتراب المؤشر السعري من ال 12 ألف نقطة، ودخول سيولة جديدة من مستثمرين خارجيين، واقتناع المحافظ والصناديق الاستثمارية بالمستويات السعرية لأسعار عدد من الأسهم.
كل هذه العوامل عززت قوة الدفع الحالية لسوق الكويت للأوراق المالية ليتخندق حاجزا نفسيا عند مستوى 11.9 ألف نقطة مسجلا أعلى مستوى له منذ 16 شهرا، ولترتفع قيمة التداولات الى 248.7 مليون دينار وسط اغلاقات خضراء شملت كل القطاعات.
وجاء في مقدمة المرتفعين أمس مؤشر الخدمات الذي ارتفع بمقدار 266 نقطة بقيادة الهواتف التي تداولت امس أكثر من 12 مليون سهم بقيمة اجمالية بلغت 58.8 مليون دينار.
ويرى مراقبون ان تسريبات الأرباح حول ارتفاع معدلات نموها في الربع الثاني تؤجل حركة تصحيحية كانت مرتقبة.
واضاف المراقبون ان اقتناع المتداولين بالمستويات السعرية يعزز عمليات الشراء، لكن هذا لا يمنع وجود حالة من الترقب والانتظار لبدء مرحلة الإعلان عن نتائج الشركات المدرجة، التي من المنتظر ان تكون قياسية، ويؤكد المراقبون ان ارتفاع البورصة لن يدوم طويلا، وان الحركة التصحيحية مقبلة لا محالة لكن السؤال المهم: هل ستكون هذه الحركة قاسية وحادة أم فنية وصحية؟
البورصة تحقق أعلى مستوياتها منذ 16 شهرا
19/06/2007 كتب تامر حماد:
عززت حزمة عوامل ايجابية صعود البورصة، وهذه العوامل تتمثل في اقتراب اقفالات النصف الأول، وتفاؤل بأرباح جيدة للشركات، واقتراب المؤشر السعري من ال 12 ألف نقطة، ودخول سيولة جديدة من مستثمرين خارجيين، واقتناع المحافظ والصناديق الاستثمارية بالمستويات السعرية لأسعار عدد من الأسهم.
كل هذه العوامل عززت قوة الدفع الحالية لسوق الكويت للأوراق المالية ليتخندق حاجزا نفسيا عند مستوى 11.9 ألف نقطة مسجلا أعلى مستوى له منذ 16 شهرا، ولترتفع قيمة التداولات الى 248.7 مليون دينار وسط اغلاقات خضراء شملت كل القطاعات.
وجاء في مقدمة المرتفعين أمس مؤشر الخدمات الذي ارتفع بمقدار 266 نقطة بقيادة الهواتف التي تداولت امس أكثر من 12 مليون سهم بقيمة اجمالية بلغت 58.8 مليون دينار.
ويرى مراقبون ان تسريبات الأرباح حول ارتفاع معدلات نموها في الربع الثاني تؤجل حركة تصحيحية كانت مرتقبة.
واضاف المراقبون ان اقتناع المتداولين بالمستويات السعرية يعزز عمليات الشراء، لكن هذا لا يمنع وجود حالة من الترقب والانتظار لبدء مرحلة الإعلان عن نتائج الشركات المدرجة، التي من المنتظر ان تكون قياسية، ويؤكد المراقبون ان ارتفاع البورصة لن يدوم طويلا، وان الحركة التصحيحية مقبلة لا محالة لكن السؤال المهم: هل ستكون هذه الحركة قاسية وحادة أم فنية وصحية؟