السعدي999
19-06-2007, 05:14 PM
همسة إلى زوجتي
أما بعد . . .
من لي بزوجةٍ : أحبها في الله وتحبني في الله إذا اجتمعت معها فعلىّ ذكر الله وإذا افترقنا فعلىّ التواصي على المضي في سبيل الله . .
من لي بزوجةٍ : إذا لقيتها سلمت علىّ مبتسمة وإذا استنصرتها نصرتني وإن افتقرت واستني وإن غبت عنها حفظتني في مالي وأهلي وإذا مرضت سهرت من أجلي ومارضتني
من لي بزوجةٍ : إذا استنصحتها نصحتني وإذا نصحتها قبلت نصحي فإن تكرر نصحي لها لم تنفر ولم تعرض عني . .
من لي بزوجةٍ: تتحسس ألآمي وتتفقد أحوالي فتدرك من لسان حالي أكثر مما تدرك من لسان مقالي وتفهم مني بالتلميح فلا تضطرني إلى التصريح . .
من لي بزوجةٍ: تحب لي ما تحبه لنفسها تعاملني كما تحب أن تعامل نفسها وكما أحب أن أعاملها وتدعوا لي بظهر الغيب كما توصيني أن أدعوا لها. .
من لي بزوجةٍ: إذا رأتني في نعمة باركت لي وإذا رأتني في مصيبة خففت عني وإذا رأتني محسناً شجعتني وإذا رأتني مسيئاً نصحتني وأخذت على يدي وإذا رأتني غافلاً ذكرتني . .
من لي بزوجةٍ: ترافقني بالدعوة إلى الله وتعاهدني علىّ المضي قدما في سبيل الله وإذا رأتني أبطأت المسير شدت همْتي بأطيب الكلام وذكرتني بالغاية التي وجدنا من أجلها وإذا رأتني قد تعثرت في الطريق ساعدتني في الأخذ بيدي حتى أعاود المسير من جديد . .
من لي بزوجةٍ: إذا سرنا في الحياة كانت نعم الزوجة . . والرفيق . .
أيتها الزوجة الحبيبة (....) : إنني مشتاق إليكٍ .. ولرؤيتك ولقاكِ .. وحتى ألقاكِ لكِ منى خير الدعاء وأزكى السلام .
زوجك المحب (...)
أما بعد . . .
من لي بزوجةٍ : أحبها في الله وتحبني في الله إذا اجتمعت معها فعلىّ ذكر الله وإذا افترقنا فعلىّ التواصي على المضي في سبيل الله . .
من لي بزوجةٍ : إذا لقيتها سلمت علىّ مبتسمة وإذا استنصرتها نصرتني وإن افتقرت واستني وإن غبت عنها حفظتني في مالي وأهلي وإذا مرضت سهرت من أجلي ومارضتني
من لي بزوجةٍ : إذا استنصحتها نصحتني وإذا نصحتها قبلت نصحي فإن تكرر نصحي لها لم تنفر ولم تعرض عني . .
من لي بزوجةٍ: تتحسس ألآمي وتتفقد أحوالي فتدرك من لسان حالي أكثر مما تدرك من لسان مقالي وتفهم مني بالتلميح فلا تضطرني إلى التصريح . .
من لي بزوجةٍ: تحب لي ما تحبه لنفسها تعاملني كما تحب أن تعامل نفسها وكما أحب أن أعاملها وتدعوا لي بظهر الغيب كما توصيني أن أدعوا لها. .
من لي بزوجةٍ: إذا رأتني في نعمة باركت لي وإذا رأتني في مصيبة خففت عني وإذا رأتني محسناً شجعتني وإذا رأتني مسيئاً نصحتني وأخذت على يدي وإذا رأتني غافلاً ذكرتني . .
من لي بزوجةٍ: ترافقني بالدعوة إلى الله وتعاهدني علىّ المضي قدما في سبيل الله وإذا رأتني أبطأت المسير شدت همْتي بأطيب الكلام وذكرتني بالغاية التي وجدنا من أجلها وإذا رأتني قد تعثرت في الطريق ساعدتني في الأخذ بيدي حتى أعاود المسير من جديد . .
من لي بزوجةٍ: إذا سرنا في الحياة كانت نعم الزوجة . . والرفيق . .
أيتها الزوجة الحبيبة (....) : إنني مشتاق إليكٍ .. ولرؤيتك ولقاكِ .. وحتى ألقاكِ لكِ منى خير الدعاء وأزكى السلام .
زوجك المحب (...)