مغروور قطر
21-06-2007, 05:00 AM
السوق العقارية مشجعة علي ضخ مزيد من الاستثمارات في البلاد
الخبير العقاري علي النعيمي:
أتوقع استقرار الأسعار والإيجارات بعد عامين مع الانتهاء من المشروعات الكبري للديار وبروة
الدوحة - الراية :
السوق العقارية في قطر تشهد يوما بعد يوم مزيداً من ضخ الاستثمارات والمشروعات العقارية الكبيرة التي أصبحت تجذب الشركات العقارية ليس فقط المحلية وإنما العالمية والإقليمية التي أصبحت تتطلع إلي فرص الاستثمار العقاري في هذه السوق الواعدة والمستمرة في النمو خاصة في ظل ما يؤكده الخبراء عن استمرار الطلب القوي علي العقارات بمختلف أنواعها السكنية والإدارية والتجارية والطفرة الكبيرة ومعدل النمو المرتفع الذي يحققه الاقتصاد القطري، وكذلك المشروعات العملاقة التي تنفذها الشركات الكبري مثل الديار القطرية وبروة العقارية، كما أن الشركات المحلية أخذت تنمو وتتوسع في أنشطتها مع استمرار وازدهار الطفرة العقارية.
ويؤكد الخبير العقاري السيد علي النعيمي المدير العام لشركة بن حمده للعقارات أن الاستثمار العقاري في قطر مشجع للغاية ويدعو للتفاؤل بمستقبل واعد في ظل استمرار الطفرة الاقتصادية في البلاد والتي تؤدي إلي انتعاش مختلف القطاعات الاقتصادية ومن بينها القطاع العقاري وكذلك في ظل المناخ الجاذب للاستثمارات بفضل القوانين المشجعة التي أصدرتها حكومة بلادنا.
وأوضح الخبير العقاري علي النعيمي أن ارتفاع أسعار العقارات في الفترة الحالية يعتبر بطيئاً لأن الأسعار مرتفعة أصلاً والمستثمر يقوم بدراسة جدوي لأي مشروع قبل البدء فيه لكي يحدد العائد والمردود المتوقع منه، وأن ارتفاع مواد البناء أيضاً أدي إلي أن عائد الاستثمار والربح لم يعد كما في السابق وبالتالي فإن عملية بيع العقار لا تتم بسهولة حاليا مقارنة بالسنوات السابقة.
وأضاف النعيمي: لا أتوقع أي انخفاض في أسعار العقارات والإيجارات بسبب استمرار الطلب بقوة وعدم كفاية المعروض وخاصة مع إزالة المناطق السكنية القديمة وبالتالي هناك طلب سواء علي الشقق أو الفيلات ، وأري بالطبع أن حالة ارتفاع الأسعار المبالغ فيها والتي تشهدها سوق العقارات وتمثل وضعاً غير مرغوب فيه ومن هنا يجب علي المستثمرين عدم المغالاة في الأسعار حفاظاً علي استقرار السوق واستمرار نموه وعلي العملاء عدم الاستمرار في صفقة الشراء إذا شعروا أن السعر مبالغ فيه وعلي المستثمرين التأني في قرارات البيع والشراء ولا شك أن الدولة تعمل ما في وسعها من أجل صالح الطرفين وبما يحقق العدالة والتوازن في السوق.
وقال الخبير العقاري علي النعيمي في تصوري أن أسعار الأراضي والعقارات والإيجارات سوف تستقر بعد عامين وخاصة مع اكتمال وافتتاح المشروعات العقارية الكبري لشركتي الديار وبروة والتي سوف تسهم كثيراً في توفير عدد كبير من الوحدات العقارية وبالتالي يساعد هذا علي استقرار الأسعار.
وأضاف النعيمي: بالطبع هذا المناخ له عظيم الأثر علي مستقبلنا كشركات عقارات فنحن بجانب حرصنا في شركة بن حمده للعقارات علي خدمة عملائنا نعمل علي خدمة الاقتصاد الوطني وهذا ما مكننا من تحقيق أرباح جيدة دفعتنا إلي الأمام وألزمتنا بمستوي معين من الخدمة عالية الجودة التي لا نتراجع عنها حرصاً منا علي الثقة التي منحنا إياها عملاؤنا وحرصاً كذلك علي ما حققناه من نجاح.
وأشار الخبير العقاري علي النعيمي إلي أن النجاح الذي حققته شركة بن حمده في مجال تسويق العقارات دفعنا إلي التوسع والدخول في مجال التطوير العقاري حيث نقوم بعمل تعديلات وتجديدات للعقارات في الداخل والخارج بما يعيد للعقار شبابه ورونقه ويجعله قادراً علي إدرار عوائد من جديد ثم جاءت مرحلة توسع أخري بالشركة شملت الدخول في مجال إعداد دراسات الجدوي للاستثمارات العقارية لتحديد مدي الفائدة المتوقعة من المشاريع وتقديم هذه الخدمة للأفراد والشركات وكذلك المؤسسات الحكومية ، هذا فضلاً عن كوننا مثمنين معتمدين لدي المحاكم والبنوك.
الخبير العقاري علي النعيمي:
أتوقع استقرار الأسعار والإيجارات بعد عامين مع الانتهاء من المشروعات الكبري للديار وبروة
الدوحة - الراية :
السوق العقارية في قطر تشهد يوما بعد يوم مزيداً من ضخ الاستثمارات والمشروعات العقارية الكبيرة التي أصبحت تجذب الشركات العقارية ليس فقط المحلية وإنما العالمية والإقليمية التي أصبحت تتطلع إلي فرص الاستثمار العقاري في هذه السوق الواعدة والمستمرة في النمو خاصة في ظل ما يؤكده الخبراء عن استمرار الطلب القوي علي العقارات بمختلف أنواعها السكنية والإدارية والتجارية والطفرة الكبيرة ومعدل النمو المرتفع الذي يحققه الاقتصاد القطري، وكذلك المشروعات العملاقة التي تنفذها الشركات الكبري مثل الديار القطرية وبروة العقارية، كما أن الشركات المحلية أخذت تنمو وتتوسع في أنشطتها مع استمرار وازدهار الطفرة العقارية.
ويؤكد الخبير العقاري السيد علي النعيمي المدير العام لشركة بن حمده للعقارات أن الاستثمار العقاري في قطر مشجع للغاية ويدعو للتفاؤل بمستقبل واعد في ظل استمرار الطفرة الاقتصادية في البلاد والتي تؤدي إلي انتعاش مختلف القطاعات الاقتصادية ومن بينها القطاع العقاري وكذلك في ظل المناخ الجاذب للاستثمارات بفضل القوانين المشجعة التي أصدرتها حكومة بلادنا.
وأوضح الخبير العقاري علي النعيمي أن ارتفاع أسعار العقارات في الفترة الحالية يعتبر بطيئاً لأن الأسعار مرتفعة أصلاً والمستثمر يقوم بدراسة جدوي لأي مشروع قبل البدء فيه لكي يحدد العائد والمردود المتوقع منه، وأن ارتفاع مواد البناء أيضاً أدي إلي أن عائد الاستثمار والربح لم يعد كما في السابق وبالتالي فإن عملية بيع العقار لا تتم بسهولة حاليا مقارنة بالسنوات السابقة.
وأضاف النعيمي: لا أتوقع أي انخفاض في أسعار العقارات والإيجارات بسبب استمرار الطلب بقوة وعدم كفاية المعروض وخاصة مع إزالة المناطق السكنية القديمة وبالتالي هناك طلب سواء علي الشقق أو الفيلات ، وأري بالطبع أن حالة ارتفاع الأسعار المبالغ فيها والتي تشهدها سوق العقارات وتمثل وضعاً غير مرغوب فيه ومن هنا يجب علي المستثمرين عدم المغالاة في الأسعار حفاظاً علي استقرار السوق واستمرار نموه وعلي العملاء عدم الاستمرار في صفقة الشراء إذا شعروا أن السعر مبالغ فيه وعلي المستثمرين التأني في قرارات البيع والشراء ولا شك أن الدولة تعمل ما في وسعها من أجل صالح الطرفين وبما يحقق العدالة والتوازن في السوق.
وقال الخبير العقاري علي النعيمي في تصوري أن أسعار الأراضي والعقارات والإيجارات سوف تستقر بعد عامين وخاصة مع اكتمال وافتتاح المشروعات العقارية الكبري لشركتي الديار وبروة والتي سوف تسهم كثيراً في توفير عدد كبير من الوحدات العقارية وبالتالي يساعد هذا علي استقرار الأسعار.
وأضاف النعيمي: بالطبع هذا المناخ له عظيم الأثر علي مستقبلنا كشركات عقارات فنحن بجانب حرصنا في شركة بن حمده للعقارات علي خدمة عملائنا نعمل علي خدمة الاقتصاد الوطني وهذا ما مكننا من تحقيق أرباح جيدة دفعتنا إلي الأمام وألزمتنا بمستوي معين من الخدمة عالية الجودة التي لا نتراجع عنها حرصاً منا علي الثقة التي منحنا إياها عملاؤنا وحرصاً كذلك علي ما حققناه من نجاح.
وأشار الخبير العقاري علي النعيمي إلي أن النجاح الذي حققته شركة بن حمده في مجال تسويق العقارات دفعنا إلي التوسع والدخول في مجال التطوير العقاري حيث نقوم بعمل تعديلات وتجديدات للعقارات في الداخل والخارج بما يعيد للعقار شبابه ورونقه ويجعله قادراً علي إدرار عوائد من جديد ثم جاءت مرحلة توسع أخري بالشركة شملت الدخول في مجال إعداد دراسات الجدوي للاستثمارات العقارية لتحديد مدي الفائدة المتوقعة من المشاريع وتقديم هذه الخدمة للأفراد والشركات وكذلك المؤسسات الحكومية ، هذا فضلاً عن كوننا مثمنين معتمدين لدي المحاكم والبنوك.