المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مستثمرون قطريون يساهمون في تأسيس المصرف العالمي بالبحرين



مغروور قطر
27-06-2007, 05:12 AM
برأسمال 250 مليون دولار ...مستثمرون قطريون يساهمون في تأسيس المصرف العالمي بالبحرين| تاريخ النشر:يوم الأربعاء ,27 يُونْيُو 2007 1:51 أ.م.


المنامة - حسن أبوعرفات :
أعلن فى مملكة البحرين عن تأسيس المصرف العالمى بمشاركة نحو 50 مستثمرا خليجيا منهم مستثمرون من قطر برأسمال اولى مدفوع قدره 250 مليون دولار أمريكي، ويستعد البنك الاستثمارى العالمي الجديد الذي يتخذ من مملكة البحرين مقرا له، لبدء عملياته والدخول في سوق الصيرفة الإسلامية، حيث سيعمل البنك على المساهمة بفاعلية في تطور هذه الصناعة التي يقدر حجمها حاليا بما يزيد على 500 مليار دولار أمريكي وتشهد نمواً متسارعا.

كما سيسعى المصرف العالمي إلى تقديم منتجات استثمارية جديدة تتميز بالابتكار والتميز عما هو سائد.
وسوف يركز المصرف العالمي على عدد من المجالات الاستثمارية الرئيسية في عمله كالأسهم الخاصة ورأس المال المغامر والقطاع العقاري وتطوير مشاريع البنية التحتية وإدارة الأصول والخدمات الاستشارية لتمويل الشركات وأسواق المال وكذلك إدارة المحافظ الاستثمارية.

وفي سياق إعلانه عن انطلاق البنك قال رئيس مجلس إدارة المصرف العالمي السيد صالح العلي الراشد «إن المصرف العالمي هو بنك استثماري أنشئ ليخدم صناعة الصيرفة الاسلامية في دول الخليج العربية التي تمر بمرحلة مهمة تنتقل خلالها إلى حقبة جديدة من النمو والنضج. مشيرا الى ان المصرف الجديد يتطلع الى التمركز في سوق دول مجلس التعاون والتوسع في أنشطته إلى مناطق أخرى على مستوى العالم لتشمل أوروبا، تلبيةً للطلب المتنامي فيها على الاستثمارات الإسلامية، وكذلك دول شرق اسيا وشمال أفريقيا لتشمل مختلف فئات المستثمرين من الحكومات والشركات العائلية والأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية».

على صعيد آخر أشاد رجل الاعمال القطرى عبد الغنى عبدالله عبد الغنى عضو اللجنة التأسيسية للبنك بإطلاق المصرف العالمى، وقال ان هذه الخطوة ستدعم الصيرفة الاسلامية وتعزز جهود الصناعة المصرفية الخليجية حيث يتوقع ان يلعب المصرف دورا محوريا في دعم وتطوير المشاريع وانشاء الشركات الخاصة وإدارة الاكتتابات الاولية ودعم أسواق رأس المال وإدارة الثروات الخاصة والصناديق والانشطة الاخرى.

تفاصيل
يسعى إلى تقديم منتجات استثمارية جديدة تتميز بالابتكار ...«المصرف العالمي» ينطلق من البحرين بمشاركة مستثمرين قطريين
الراشد: المصرف العالمي بنك متعدد الخدمات أنشئ ليخدم صناعة الصيرفة الإسلامية الخليجية
1,25 تريليون دولار حجم المشاريع الكبرى في المنطقة عام 2007
في تطور هام يشهده القطاع المالي الإسلامي، يستعد المصرف العالمي (Global Banking Corporation) وهو بنك استثماري عالمي جديد يتخذ من مملكة البحرين مقرا له، لبدء عملياته والدخول في سوق الصيرفة الإسلامية، ويشارك في تأسيس البنك نحو 50 مستثمراً خليجياً منهم مستثمرون من قطر حيث سيعمل البنك على المساهمة بفاعلية في تطور هذه الصناعة التي يقدر حجمها حالياً بما يزيد على 500 مليار دولار أمريكي وتشهد نمواً متسارعا. كما سيسعى المصرف العالمي إلى تقديم منتجات استثمارية جديدة تتميز بالابتكار والتميز عما هو سائد. واطلق البنك عملياته امس من المنامة خلال مؤتمر صحفي كبير بمشاركة ممثلين للصحف الخليجية

ويتطلع المصرف العالمي الجديد الذي أنشئ برأسمال أولي مدفوع مقداره 250 مليون دولار أمريكي إلى أن يكون في طليعة المصارف الاستثمارية الإسلامية. ومن أجل ذلك استثمر المصرف في افضل الكفاءات المصرفية على المستوى العالمي لتكون ضمن فريق عمله التنفيذي الذي يتميز بأعلى معايير الحرفية والمهنية، وأصبح المصرف يمتلك قدرة عالية لتكوين تحالفات استراتيجية مع عدة شركاء استثماريين على مستوى المنطقة والعالم لمواكبة الطفرة في هذا المجال.

سوف يركز المصرف العالمي على عدد من المجالات الاستثمارية الرئيسية في عمله كالأسهم الخاصة ورأس المال المغامر والقطاع العقاري وتطوير مشاريع البنية التحتىة إدارة الأصول والخدمات الاستشارية لتمويل الشركات وأسواق المال وكذلك إدارة المحافظ الاستثمارية.

وفي سياق إعلانه عن انطلاق البنك قال رئيس مجلس إدارة المصرف العالمي السيد صالح العلي الراشد إن المصرف العالمي هو بنك استثماري أنشئ ليخدم صناعة الصيرفة الإسلامية في دول الخليج العربية التي تمر بمرحلة مهمة تنتقل خلالها إلى حقبة جديدة من النمو والنضج.

ويتطلع المصرف الجديد إلى التمركز في سوق دول مجلس التعاون والتوسع في أنشطته إلى مناطق أخرى على مستوى العالم لتشمل أوروبا، تلبيةً للطلب المتنامي فيها على الاستثمارات الإسلامية، وكذلك دول شرق آسيا وشمال أفريقيا لتشمل مختلف فئات المستثمرين من الحكومات والشركات العائلية والأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية.

كما أضاف أن هذا المشروع لم يكن ليرى النور لولا الدعم المستمر من جانب حكومة مملكة البحرين الموقرة ومصرف البحرين المركزي، ولهما أتوجه بأسمى آيات الشكر والعرفان.
وقال السيد الراشد «سوف يكون تركيزُنا الأولي على مشاريع البنية التحتىة، حيث إن قدرتنا على المزج بين الامتياز الدولي في مجال الاستثمار، وخبراتنا المحلية، سوف تنعكس من خلال تحقيقنا لعوائد مجزية للمساهمين والمستثمرين على حد سواء».

من جانبه قال السيد عبدالرحمن الجسمي نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب «بناء على الطلب المتزايد والكبير للاستثمار في صناديق الملكية الخاصة في دول مجلس التعاون حيث بلغ مجموع الاستثمارات في تلك الصناديق ما بين عامي 2002 و2005 نحو 2.3 مليار دولار، فإن المصرف العالمي يرى ضرورة التركيز على الشركات العائلية، وشركات القطاع الخاص الناشئة والساعية إلى جذب مستثمرين خارجيين لتمكينها من توسيع أنشطتها، حيث إن تلك الشركات يمكن أن تكون شريكا فعالا في هذه المرحلة».

وأكد السيد الجسمي أن منتجات المصرف ستكون مناسبة لعملائه بمختلف انتماءاتهم حيث قال «إنني أستطيع القول وبكل فخر إن فريق المصرف العالمي يضم ثروة من الخبرات الاستثمارية المصرفية ذات المعرفة الواسعة بأسواق منطقة الخليج، مما مكن مصرفنا من إبداع مجموعة كبيرة من المنتجات المبتكرة التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية الغراء وتتناسب مع احتىاجات الأنشطة التجارية السائدة في دول المنطقة، علاوة على إيجاد الحلول المالية لمجموعة متنوعة من المشاريع الحكومية، ومشاريع القطاع الخاص، والشركات العائلية والأفراد، بالإضافة إلى توفير فرص فريدة لاستثمارات الأفراد».

وأضاف السيد الجسمي سوف يركز المصرف العالمي مبدئيا على عدد من المحاور الرئيسية في عمله منها على سبيل المثال الأسهم الخاصة ورأس المال المغامر حيث يبدي المستثمرون في دول مجلس التعاون الخليجي رغبة كبيرة للاستثمار في هذه القطاعات، وكذلك القطاع العقاري الذي تبلغ قيمته الإجمالية في دول مجلس التعاون الخليجي شاملة المشاريع القائمة والمعلنة حوالي 90 مليار دولار أمريكي. وسوف يشارك المصرف العالمي في المشاريع العقارية من خلال أدوات تمويلية تستهدف بشكل أساسي المطورين. بالإضافة إلى إدارة الأصول وخدمات إدارة المحافظ الاستثمارية والخدمات الاستشارية لتمويل الشركات وأسواق المال حيث ستغطي أعمال تمويل الشركات التي سيمارسها المصرف تمويل المشاريع ذات الحجم المتوسط بالإضافة إلى تمويل التكتلات والتحالفات. وسيستهدف المصرف العالمي عدة قطاعات منها المواصلات والاتصالات والطاقة والخدمات المالية والسياحة والعقارات والإنشاءات.

وبهذه المناسبة قال السيد أحمد عبدالعزيز البسام مدير إدارة التراخيص والسياسات في مصرف البحرين المركزي لقد كان من دواعي سرورنا أن نمنح مؤسسي المصرف العالمي ترخيص بنكٍ إسلامي. إن تأسيس المصرف العالمي في البحرين من قبل هذه المجموعة من المؤسسين سيدعم بلا شك المصرفية الاستثمارية الإسلامية في البحرين والمنطقة. إننا نؤمن بأن المصرف العالمي سيدعم النمو الاقتصادي في البحرين وسيعزز من مكانتها كأحد المراكز المالية الرائدة في العالم. إن استراتيجية مصرف البحرين المركزي ترتكز على تشجيع المبادرات الاستثمارية ودخول الاستثمارات الأجنبية إلى البحرين. نحن نتطلع إلى مزيد من النمو في القطاع المصرفي الاستثماري. حيث ان حجم المشاريع الكبرى التي تم الإعلان عنها حتى يونيو 2007 في المنطقة يقدر بحوالي 1,25 تريليون دولار. وتلعب المصارف الاستثمارية في البحرين دوراً في كثير من تلك المشاريع وأضاف بأن مصرف البحرين المركزي مستمر في تطوير القطاع المالي فقد أخذ عدة مبادرات لتحسين المناخ التنظيمي وقد أدى العمل بقانون العهد المالية ووضع الإطار التنظيمي الجديد للصناديق الاستثمارية والذي يشمل صناديق التحوط إلى توسيع المجال أمام المصارف الاستثمارية لاتخاذ منهج اكثر شمولا في إدارة الاستثثمارات لتقديم الخدمات المختلفة لزبائنهم.

وقد بلغ عدد الصناديق الاستثمارية 2312 صندوق منها 105 مؤسسين في البحرين و84 صندوقاً يعمل حسب مبادئ الشريعة الإسلامية. تجدر الاشارة إلى انه بترخيص المصرف العالمي وصل عدد المؤسسات المالية المرخصة من قبل مصرف البحرين المركزي إلى 400 مؤسسة مالية عاملة في البحرين.

أما السيد مارك هانسون الرئيس التنفيذي للمصرف العالمي فقال «أدى ارتفاع أسعار النفط في السنوات القليلة الماضية إلى وجود فوائض كبيرة في ميزانيات دول مجلس التعاون الخليجي مما دفع حكومات هذه الدول إلى تنفيذ مشاريع ضخمة في مجال البنية التحتىة والتطوير، الأمر الذي أدى بدوره إلى نمو اقتصاديات هذه الدول وارتفاع معدلات الناتج القومي. ومن الطبيعي أن لا تستطيع الحكومات الخليجية أن تمول جميع هذه المشاريع ذاتيا بل كان لابد من اللجوء إلى المصارف والبنوك الاستثمارية لتلعب دورا هاماً في هذا الجانب، ونتيجة لذلك ازدادت الحاجة إلى وجود بنوك تركز اهتمامها على مشاريع البنية التحتىة المتنوعة في القطاعات المهمة ولا سيّما في قطاعات الطاقة والاتصالات والإسكان والصناعة. إن ذلك يمثل فرصةً عظيمة للبنوك للدخول مع الحكومات في تحالفات استثمارية بغرض تمويل وتطوير مشاريعها الحيوية».

وأضاف السيد هانسون موضحا استراتيجية عمل المصرف العالمي «تتمحور رسالتنا في أن يكون نمونا مستمراً على المدى الطويل مع تحقيق أرباح ثابتة وعوائد ممتازة على الاستثمار إلى مساهمينا وعملائنا، وذلك تحقيقا لرؤيتنا بأن نكون البنك الاستثماري الرائد، الذي يقدم خدمات وعمليات مصرفية طبقا لأعلى المقاييس العالمية. ومن أجل ذلك استثمرنا وسوف نواصل الاستثمار في أفضل الكفاءات المصرفية لتكون ضمن فريق عملنا». ويخطط البنك لفتح فروع في اوروبا وسنغافوره وهونج كونج.

مغروور قطر
27-06-2007, 05:12 AM
وأكدت قيادات البنك ان البنك سوف يركز اعماله في دول التعاون وآسيا وأوروبا وشمال افريقيا بسبب الطلب الكبير على المنتجات الإسلامية مشيرين إلى ان حجم الطلب على صناديق الاستثمار الخاصة يصل إلى 2,3 مليار دولار وأن البنك لديه مجموعة كبيرة من المنتجات الاستثمارية المبتكرة.

ورداً على سؤال من الشرق قال الراشد «ان هناك مشاريع كبيرة يتم تنفيذها في المنطقة مما يزيد من الطلب على عمليات التمويل».
وقلل الجسمى من تأثيرات المخاطر السياسية على العمل المصرفي الإسلامي في المنطقة موضحا أن هناك اندفاعاً كبيراً من المستثمرين الأجانب إلى المنطقة مما يؤكد ثقتهم في اقتصاديات المنطقة وعدم وجود اى تخوفات وبين البسام ان مصرف البحرين المركزى تسلم طلبات كثيرة من بنوك وشركات للعمل في البحرين من مستثمرين من أمريكا وسنغافوره وبريطانيا وهو مؤشر جيد. مشيراً إلى أن البنك يدرس بعناية جميع المشروعات ويحسب مسائل المخاطر بعناية وقال ان جميع المخاطر مدروسة.

على صعيد آخر أشاد رجل الأعمال القطري عبدالغني عبدالله عبدالغني عضو اللجنة التأسيسية للبنك باطلاق المصرف العالمي وقال إن هذه الخطوة ستدعم الصيرفة الإسلامية وتعزز جهود الصناعة المصرفية الخليجية حيث يتوقع ان يلعب المصرف دوراً محورياً في دعم وتطوير المشاريع وانشاء الشركات الخاصة وإدارة الاكتتابات الاولية ودعم أسواق رأس المال وإدارة الثروات الخاصة والصناديق والأنشطة الأخرى.

فريق العمل التنفيذي للمصرف
صالح العلي الراشد
هو عضو في واحدة من أعرق الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية. كما أنه من أنجح رجال الأعمال في المنطقة وتبوأ العديد من المناصب الهامة في مؤسسات مالية في المنطقة وأوروبا. يشغل حاليا منصب رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد التجاري للتأمين (مسجلة في مملكة البحرين) التي تم إنشاؤها بهدف تقديم حلول تأمينية متكاملة، مصممة ومطورة خصيصا لتناسب احتياجات العملاء وتعتبر اليوم من أنجح الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي.
كما أنه رئيس مجلس إدارة الشركة العالمية للتجارة والصناعة في المملكة العربية السعودية والشركة السعودية للأنشطة والشركة السعودية للخدمات اللوجستية والدعم وشركة المنتجات الحيوانية وشركة أملاك للخدمات الفندقية.
والسيد صالح الراشد عضو مجلس إدارة مصرف الريان في قطر وبيت أبوظبي للاستثمار. وحتى مؤخرا شغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة البنك التجاري المتحد السعودي.
بالإضافة إلى ذلك هو نائب رئيس مجلس إدارة الشركة الأهلية للتأمين ونائب رئيس مجلس إدارة كابيتال ترست في لوكسمبورج.

عبد الرحمن محمد الجسمي
نائب الرئيس والعضو المنتدب
السيد الجسمي هو العضو المنتدب للمصرف العالمي ويحمل خبرة تزيد على 20 عاما في المصارف التجارية والاستثمارية قبل انضمامه إلى المصرف العالمي شغل السيد الجسمي منصب نائب الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الخليجي، حيث كان مسؤولا عن تطوير البنك حتى وصل إلى ما هو عليه الآن كالبنك الاستثماري الإسلامي الرائد في منطقة الخليج.

ويشغل حاليا العديد من المناصب التنفيذية الهامة بما في ذلك رئيس مجلس إدارة شركة البحرين لسحب الألمنيوم و رئيس مجلس إدارة شركة الخليج القابضة والعضو المنتدب في مرفأ البحرين المالي.
يحمل البكالوريوس في إدارة الأعمال والدبلوما العليا في الدراسات المصرفية من جامعة البحرين وتابع برنامج التطوير المهني في كلية كرانفيلد للإدارة في المملكة المتحدة.

مارك هانسون
الرئيس التنفيذي
السيد هانسون هو محام ومستشار قانوني مؤهل، ويحمل خبرة تزيد على 22 عاما في الاستثمارات المصرفية وهو متخصص في تمويل الشركات وبالأخص الطرح العام الأولي والاندماجات والاستحواذات وتكوين الصناديق الاستثمارية.
بدأ مسيرته المهنية في القانون التجاري في نيوزلندا ومن ثم في لندن، وانتقل بعد ذلك إلى العمل في الاستثمار المصرفي عندما انضم إلى إتش إس بي سي في هونغ كونغ. تم تعيينه لاحقا كنائب للرئيس التنفيذي ورئيس للإدراج في سوق هونغ كونغ للأوراق المالية وكان دوره محوريا في تطوير إستراتيجية سوق الأوراق المالية تمهيدا لفترة ما بعد 1997 عندما عادت هونغ كونغ إلى السيادة الصينية حيث كان طرفا في المفاوضات مع الجانب الصيني في الفترة السابقة لذلك.

وتقديرا لمساهمة مارك قام حاكم هونغ كونغ بتعيينه كعضو في هيئة الإصلاحات القانونية للشركة.
كما عمل كمستشار لنائب محافظ هيئة النقد العربية السعودية، لتأسيس أنظمة الأوراق المالية وهيئات سوق المال. وقبل انضمامه إلى المصرف العالمي عمل كرئيس لتمويل الشركات في البنك السعودي الهولندي في المملكة العربية السعودية حيث عمل على تأسيس أعمال أسواق الملكية في رأس المال.
يحمل مارك البكالوريوس في القانون من جامعة أوكلاند في نيوزلندا وخدم في فرقة المدفعية الملكية في نيوزلندا والفوج الملكي في هونغ كونغ.

سيف قطر
27-06-2007, 08:49 AM
يعطيك العافيه

سالم11
27-06-2007, 09:00 AM
الله يعطيك العافية اخوي مغروور

مغروور قطر
27-06-2007, 09:02 AM
الله يعافيكم جميعا

سيف قطر
27-06-2007, 09:13 AM
يعطيك العافيه