مغروور قطر
28-06-2007, 04:57 AM
بنك مسقط يحرز المركز الأول في الاستطلاع السنوي للبنوك المحلية| تاريخ النشر:يوم الخميس ,28 يُونْيُو 2007 1:40 أ.م.
مسقط -خالد البلوشي :
منحت المجلة المحليـة الرائدة في مجال الأعمال بيزنس توداي (BusinessToday) مؤخراً بنك مسقط لقب أفضل بنك في سلطنة عمان وذلك في مسحها السنوي للبنوك المحلية لعام 2006م، علماً بأن البنك تفوق على بنك ظفار، الذي كان أقرب منافس له، بأكثر من 34 نقطـة.
الجدير بالذكر أن بنك مسقط لم يتبوأ المرتبة الأولى في النتيجة النهائية فحسب، بل تفوق أيضاً في عدة معايير وهي العائد على السهم والعائد على رأس المال ومعدل الكفاءة (نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي القروض) ونسبة نمو القروض ونسبة نمو الودائـع ونسبة نمو صافي الأرباح وإجمالي الأصول.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الرابعة التي يفوز بها بنك مسقط بالمرتبة الأولى في استطلاع (BusinessToday).
وفي معرض تعليقه على العوامل التي أسهمت في تعزيز أداء البنك خلال العام الماضي، قال عبدالرزاق بن علي بن عيسى، الرئيس التنفيذي لبنك مسقط هنالك عدة عوامل أسهمت في تعزيز أداء البنك، وهي تشمل قدرة البنك على تحقيق نمو ملحوظ في الأصول في مختلف القطاعات ونجاحه في استقطاب ودائع ذات تكلفة منخفضة وزيادة الدخل من العمولة وتحسين كفاءة العمليات
كما أوضح الرئيس التنفيذي أن عملية إعادة الهيكلة التي بدأها البنك في أواخر عام 2005م بناءً على توصيات مكتب الاستراتيجيات العالمي بوز آلن هاملتون قد لعبت دوراً مهماً في هذا المجال، حيث سمحت عملية إعادة الهيكلة للبنك التركيز بشكل فعال على قطاعات خدمات الزبائن الأساسية والناميـة في سلطنة عمان والمنطقة، فضلاً عن التأكـد من أن الموظف المناسب يرأس قطاع العمل المناسب.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك مسقط يحظى باستحسان المجتمع المالي والمصرفي الإقليمي والدولي تقديراً لأدائه المتميـز ومساعيه الحثيثة للارتقاء بمستوى الخدمات المصرفية في سلطنة عمان وفي الدول الأخرى التي يمارس فيها نشاطاته، فقد تم اختيار البنك كأفضل بنك في سلطنة عمان لخمس مرات متتاليـة من قبل مجلة ذي بانــكر (The Banker) وسبع مرات من قبل مجلة جلوبال فاينانس الأمريكية (Global Finance) كما حاز بنك مسقط على جائزة تنمية الموارد البشرية للأعوام 2003م و2004م و2005م ضمن جوائز عمان للتفوق. وفي مطلع هذا العام، تمت تسميته كمؤسسة مستثمرة في الموارد البشرية (IiP)، ليصبح بذلك البنك الأول في منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا الذي يحصل على هذه الشهادة التقديرية.
مسقط -خالد البلوشي :
منحت المجلة المحليـة الرائدة في مجال الأعمال بيزنس توداي (BusinessToday) مؤخراً بنك مسقط لقب أفضل بنك في سلطنة عمان وذلك في مسحها السنوي للبنوك المحلية لعام 2006م، علماً بأن البنك تفوق على بنك ظفار، الذي كان أقرب منافس له، بأكثر من 34 نقطـة.
الجدير بالذكر أن بنك مسقط لم يتبوأ المرتبة الأولى في النتيجة النهائية فحسب، بل تفوق أيضاً في عدة معايير وهي العائد على السهم والعائد على رأس المال ومعدل الكفاءة (نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي القروض) ونسبة نمو القروض ونسبة نمو الودائـع ونسبة نمو صافي الأرباح وإجمالي الأصول.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الرابعة التي يفوز بها بنك مسقط بالمرتبة الأولى في استطلاع (BusinessToday).
وفي معرض تعليقه على العوامل التي أسهمت في تعزيز أداء البنك خلال العام الماضي، قال عبدالرزاق بن علي بن عيسى، الرئيس التنفيذي لبنك مسقط هنالك عدة عوامل أسهمت في تعزيز أداء البنك، وهي تشمل قدرة البنك على تحقيق نمو ملحوظ في الأصول في مختلف القطاعات ونجاحه في استقطاب ودائع ذات تكلفة منخفضة وزيادة الدخل من العمولة وتحسين كفاءة العمليات
كما أوضح الرئيس التنفيذي أن عملية إعادة الهيكلة التي بدأها البنك في أواخر عام 2005م بناءً على توصيات مكتب الاستراتيجيات العالمي بوز آلن هاملتون قد لعبت دوراً مهماً في هذا المجال، حيث سمحت عملية إعادة الهيكلة للبنك التركيز بشكل فعال على قطاعات خدمات الزبائن الأساسية والناميـة في سلطنة عمان والمنطقة، فضلاً عن التأكـد من أن الموظف المناسب يرأس قطاع العمل المناسب.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك مسقط يحظى باستحسان المجتمع المالي والمصرفي الإقليمي والدولي تقديراً لأدائه المتميـز ومساعيه الحثيثة للارتقاء بمستوى الخدمات المصرفية في سلطنة عمان وفي الدول الأخرى التي يمارس فيها نشاطاته، فقد تم اختيار البنك كأفضل بنك في سلطنة عمان لخمس مرات متتاليـة من قبل مجلة ذي بانــكر (The Banker) وسبع مرات من قبل مجلة جلوبال فاينانس الأمريكية (Global Finance) كما حاز بنك مسقط على جائزة تنمية الموارد البشرية للأعوام 2003م و2004م و2005م ضمن جوائز عمان للتفوق. وفي مطلع هذا العام، تمت تسميته كمؤسسة مستثمرة في الموارد البشرية (IiP)، ليصبح بذلك البنك الأول في منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا الذي يحصل على هذه الشهادة التقديرية.