مغروور قطر
28-06-2007, 05:57 AM
البورصة: صفقة «مثيرة» للجدل في أسهم «الوطني»
ارتفع المؤشر العام لسوق الدوحة للاوراق المالية امس 18.77 نقطة وبنسبة 07. 1 ليدخل حاجز الامان عند 44 .322 .7 نقطة.
ولاحظ المراقبون امس قيادة سهم البنك الوطني السوق للصعود مثلما قاده الثلاثاء الى اسفل بعد انخفاضهبالنسبة القصوى عقب صفقة تداول وصفها محللون بأنها مثيرة للجدل، كما لاحظ المراقبون فقدان سهم شركة مواشي معظم ما كسبه الثلاثاء من ارباح بسبب المضاربين بعد ما تبين ان اجتماع مجلس ادارة الشركة كان عاديا وناقش امورسير مشاريع الشركة وابرزها طرح مشروع تصميم وانشاء المقصب الآلي الجديد بمنطقة ام العوينة على المكاتب الاستشارية ومناقشة تطور العمل بمشروع الشركة - فرع الشركة بالسودان وعرض التصاميم الاولية لمشروع ام صلال.
وابلغ محلل رفض ذكر اسمه الوطن الاقتصادي ان اهم اسباب ارتفاع المؤشر أمس المكاسب التي حققها سهم البنك الوطني بعدما انخفض بالنسبة القصوى عقب صفقة تداول تمت في بداية تعاملات أول أمس أوصلت المؤشر العام الى دون مستوى الدعم 7250 نقطة. حيث تم بيع أكثر من 36 الف سهم للوطني على « لمت داون».
وارتفع «الوطني» ذو الوزن النسبي الثقيل على مؤشر السوق بنسبة 6.59 % وهي نفس النسبة التي فقدها في اليوم السابق تقريبا ما دفع المؤشر إلى العودة للمنطقة الدافئة عند أعلى مستوى مقاومة له وهو حاجز 7250 نقطة.
وقال أمجد الرشق المدير العام للشركة العالمية للأوراق المالية «من الطبيعي أن يعاود «الوطني» الصعود بعدما فوجئ المتعاملون أول أمس بتنفيذ صفقة كبيرة على أسهمه بالحد الأدنى السعري المسموح به، دون وجود سبب أو مبرر معلن لذلك» ولم يستبعد الرشق في تصريحات أدلى بها لموقع «الأسواق.نت» أن تقوم الجهات الرقابية بالتحقيق في هذه الصفقة وإلغائها «إذا كان هناك ما يستدعي ذلك»، مشيرا إلى أن السهم استعاد عافيته سريعا مطلع تداولات أمس جاذبا معه المؤشر لأعلى.
وأرجع الرشق انكماش التداولات إلى حالة ترقب تسيطر على المتعاملين انتظارا لنتائج الأعمال الفصلية، بالاضافة إلى توقف المؤسسات المالية المحلية والأجنبية -مؤقتا- عن ضخ سيولة جديدة، واكتفاؤهم بما اشتروه من أسهم في وقت سابق، انتظارا لما ستسفر عنه الأمور عقب اعلان نتائج الأعمال.
وأشار الرشق الى ان عودة التداولات للانتعاش مرهونة بتحقيق الشركات المدرجة نتائج أعمال تتفق مع توقعات الخبراء أو تزيد عنها.
ارتفع المؤشر العام لسوق الدوحة للاوراق المالية امس 18.77 نقطة وبنسبة 07. 1 ليدخل حاجز الامان عند 44 .322 .7 نقطة.
ولاحظ المراقبون امس قيادة سهم البنك الوطني السوق للصعود مثلما قاده الثلاثاء الى اسفل بعد انخفاضهبالنسبة القصوى عقب صفقة تداول وصفها محللون بأنها مثيرة للجدل، كما لاحظ المراقبون فقدان سهم شركة مواشي معظم ما كسبه الثلاثاء من ارباح بسبب المضاربين بعد ما تبين ان اجتماع مجلس ادارة الشركة كان عاديا وناقش امورسير مشاريع الشركة وابرزها طرح مشروع تصميم وانشاء المقصب الآلي الجديد بمنطقة ام العوينة على المكاتب الاستشارية ومناقشة تطور العمل بمشروع الشركة - فرع الشركة بالسودان وعرض التصاميم الاولية لمشروع ام صلال.
وابلغ محلل رفض ذكر اسمه الوطن الاقتصادي ان اهم اسباب ارتفاع المؤشر أمس المكاسب التي حققها سهم البنك الوطني بعدما انخفض بالنسبة القصوى عقب صفقة تداول تمت في بداية تعاملات أول أمس أوصلت المؤشر العام الى دون مستوى الدعم 7250 نقطة. حيث تم بيع أكثر من 36 الف سهم للوطني على « لمت داون».
وارتفع «الوطني» ذو الوزن النسبي الثقيل على مؤشر السوق بنسبة 6.59 % وهي نفس النسبة التي فقدها في اليوم السابق تقريبا ما دفع المؤشر إلى العودة للمنطقة الدافئة عند أعلى مستوى مقاومة له وهو حاجز 7250 نقطة.
وقال أمجد الرشق المدير العام للشركة العالمية للأوراق المالية «من الطبيعي أن يعاود «الوطني» الصعود بعدما فوجئ المتعاملون أول أمس بتنفيذ صفقة كبيرة على أسهمه بالحد الأدنى السعري المسموح به، دون وجود سبب أو مبرر معلن لذلك» ولم يستبعد الرشق في تصريحات أدلى بها لموقع «الأسواق.نت» أن تقوم الجهات الرقابية بالتحقيق في هذه الصفقة وإلغائها «إذا كان هناك ما يستدعي ذلك»، مشيرا إلى أن السهم استعاد عافيته سريعا مطلع تداولات أمس جاذبا معه المؤشر لأعلى.
وأرجع الرشق انكماش التداولات إلى حالة ترقب تسيطر على المتعاملين انتظارا لنتائج الأعمال الفصلية، بالاضافة إلى توقف المؤسسات المالية المحلية والأجنبية -مؤقتا- عن ضخ سيولة جديدة، واكتفاؤهم بما اشتروه من أسهم في وقت سابق، انتظارا لما ستسفر عنه الأمور عقب اعلان نتائج الأعمال.
وأشار الرشق الى ان عودة التداولات للانتعاش مرهونة بتحقيق الشركات المدرجة نتائج أعمال تتفق مع توقعات الخبراء أو تزيد عنها.