المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 68 الف مليونير في الأمارات !!!!!!!



سهم عربي
28-06-2007, 11:14 AM
الحمدلله ...والله يغنيهم ويغنينا بإذن الله omen

68.000.000 مليونير في الأمارات .

http://emaratalyoum.com/

وقال المدي التنفيذي لشركة ميرل لينش

أن الشرق الأوسط في عام 2011م سيحتل المرتبه الأولي في أمتلاكه لأكبر عدد من أغنياء

العالم !! :deal:

شباب جهزو حالكم عام 2011م يمكن أنكون من ضمنهم :funny:

إذا صارت المواشي ب 100 ريال يمكن أنصير أغنياء :nice: :D

bo_hamad
28-06-2007, 11:16 AM
الواحد ما يعرف بين يوم وليله يتغير حاله من الفقير الى الغني والعكس سبحان الله مثل اللي ما يعرف متى يموت وأشكرك على الخبر

**قطـــــر**
28-06-2007, 11:28 AM
أشكرك إخوي على الخبر

سنيورة قطر
28-06-2007, 12:07 PM
مشكور على الخبر الله ايزيدهم

امير البحر
28-06-2007, 12:34 PM
الله يرزقنا جميعا و نكون من ضمنهم

ســـهم
28-06-2007, 12:38 PM
مشكور على الخبر الله ايزيدهم

Pro
28-06-2007, 06:49 PM
الحمد لله على نعمة الإسلام

M-OH-A-ME-D
28-06-2007, 07:40 PM
أنش الله أكون من ضمن القائمه


قولو أمين

ضمن ما يرضي الله

عضو المنتدى
28-06-2007, 07:52 PM
وفي السعودية 89 ألفا مليونير

اللهم أجعلنا مثلهم omen

http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=85028


عبد العزيز التويجري من دبي - 13/06/1428هـ
ارتفع عدد الأثرياء في السعودية في عام 2006 إلى89 ألف ثري بعدما كان عددهم لا يتجاوز الـ 80 ألفاً في العام الذي سبقه، وقال عماد الأعور المدير التنفيذي المقيم لفرع الشرق الأوسط لمجموعة الزبون الخاص الشاملة لـ"ميريل لينش" خلال مؤتمر صحافي عقد أمس في دبي لإطلاق التقرير الحادي عشر للثروة العالمية، الذي يطلق سنويا من قبل "ميريل لينش" و"كابجميني" إن نسبة الأثرياء السعوديين ارتفعت إلى 11.8 في المائة، مشيرا إلى أن ارتفاع أسعار البترول وانخفاض التضخم ونمو الناتج المحلي كانت أسباب مسهمة وبفاعلية في ارتفاع عدد الأثرياء السعوديين.
وأشار التقرير إلى أن ثروة الأثرياء العالميين يحرّكها اقتصاد عالمي قوي، وصل بها إلى 37.2 تريليون دولار أمريكي في العام أي بزيادة 11.4 في المائة 2006، وقد زاد "عدد الأثرياء الذين يملكون ثروة لا تقل عن مليون دولار غير مساكنهم وسلعهم الأصلية في العالم بنسبة 8.3 في المائة في 2006 إلى 9.5 مليون وارتفع عدد كبار الأثرياء وهم من يملكون موجودات لا تقل عن 30 مليون دولار دون مساكنهم وسلعهم الأصلية إلى 11.3 في المائة.

في مايلي مزيداً من التفاصيل:

ارتفع عدد الأثرياء في السعودية في عام 2006 إلى89 ألف ثري بعدما كان عددهم لا يتجاوز الـ80 ألفاً في العام الذي سبقه، وقال عماد الأعور المدير التنفيذي المقيم لفرع الشرق الأوسط لمجموعة الزبون الخاص الشاملة لـ"ميريل لينش" خلال مؤتمر صحافي عقد أمس في دبي لإطلاق التقرير الحادي عشر للثروة العالمية الذي يطلق سنويا من قبل "ميريل لينش" و"كابجميني" أن نسبة الأثرياء السعوديين ارتفعت إلى 11.8 في المائة، مشيرا إلى أن ارتفاع أسعار البترول وانخفاض التضخم ونمو الناتج القومي كانت أسباب مسهمة وبفعالية في ارتفاع عدد الأثرياء السعوديين
وأشار التقرير إلى أن ثروة الأثرياء العالميين، يحرّكها اقتصاد عالمي قوي، وصل بها إلى 37.2 تريليون دولار أميركي في العام أي بزيادة 11.4 في المائة 2006، وقد زاد "عدد الأثرياء الذين يملكون ثروة لا تقل عن مليون دولار غير مساكنهم وسلعهم الأصلية في العالم بنسبة 8.3 في المائة في 2006 إلى 9.5 مليون وارتفع عدد كبار الأثرياء وهم من يملكون موجودات لا تقل عن 30 مليون دولار دون مساكنهم وسلعهم الأصلية إلى 11.3 في المائة.
وأشار التقرير إلى عدد الأثرياء في الإمارات ارتفع بشكل كبير وصل لنسبة 15.4 في المائة ليصبح 68100 بعدما كانوا قرابة الـ60 ألف في 2005. وتأتي الاستثمارات الحكومية الخارجية أحد أهم الأسباب لذلك الارتفاع وهي السياسة التي انتهجتها حكومات الإمارات خلال العامين السابقين، إضافة إلى ذلك الحركة الاقتصادية الداخلية المتنامية في حين ارتفع عددهم في سنغافورة بنسبة 21.2 في المائة عن عام 2005 وهي نسبة عالية، وفي الهند نما عددهم بنسبة 20.5 في المائة عن العام الماضي، ويشير التقرير إلى أن النمو الاقتصادي سيتباطأ في 2007، بحيث أن الاقتصادات الناضجة تنمو بوتيرة أكثر اعتدالاً.
وذكر عماد الأعور بأن المرحلة المقبلة ستتجه الاستثمارات نحو أوروبا نتيجة انخفاض الدولار وسيستمر هذا الأمر حتى في 2008، وأضاف: إن معدل نمو مجمل الإنتاج المحلي الحقيقي وقيمة الأسهم السوقية- المحرّكان الأساسيان في خلق الثروة ـ تسارعا خلال 2006 الأمر الذي ساعد في زيادة عدد الأثرياء في العالم وفي مجموع الثروات التي يسيطرون عليها، فتحقيق المكاسب الاقتصادية بالتساوي مع ما حصل في 2003 و2004، قاد الأسواق الناشئة التي استمرت بالتفوق في أدائها على باقي العالم، فالهند والصين مثلاً حافظتا على معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لديهما بمعدل 10.5 في المائة و8.8 في المائة على التوالي في 2006.
وجاء في التقرير إن قيمة الشركات السوقية نمت بسرعة في أوروبا والمحيط الهادئ الآسيوي وأمريكا اللاتينية، تحركها أرباح الشركات القوية ونشاط طرح أسهم الشركات الأولي من العموم والاستثمار الأجنبي المستديم. ورغم تباين الأداء عبر العالم، سجلت كل المؤشرات تقريباً مكاسب. فارتفع مؤشر داو جونز العالمي مثلاً 16.4 في المائة في 2006.
ويقول عماد الأعور: "تبيّن من تقرير هذا العام أن عدد الأثرياء ومجموع الثروات التي يسيطرون عليها استمر في الارتفاع في 2006 وتُخلَق الثروة بصورة غير عادية في سنغافورة والهند. فمستوى خلق الثروة حول العالم يوفر فرصة ذهبية لمؤسسات إدارة الثروات، فيحقق النجاح للمؤسسات التي تقدم نموذجاً من الخدمة يتلاقى مع الحاجات الدائمة التغيّر التي يشعر بها في الزمن الحاضر الزبائن البارعون".
وأشار التقرير إلى أن مجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين استمرت في لعب أدوار مهمة متزايدة في الاقتصاد العالمي في 2006. فقد حلّت الصين وروسيا بين البلدان العشرة الأُوَل الأسرع نموّاً في عدد الأثرياء، وأن عدد الأثرياء في الصين زاد بمعدل 7,8 في المائة وعدد أثرياء روسيا بنسبة 15,5 في المائة. وقد أظهرت البرازيل والهند أيضاَ استمراراً في قوتهما بفضل قطاعات الاستهلاك الداخلي الخاص والمنافسة في الخدمات والصناعة.
وشهدت أمريكا اللاتينية إجمالي الناتج الداخلي ينمو بمعدل 4.8 في المائة في 2006 وجاذبية مهمة للاستثمار الأجنبي المباشر. وقد ارتفع عدد الأثرياء في الإقليم بمعدل 10.2 في المائة في 2006 مستمراً في تفوق أدائه على المعدل العالمي البالغ 8.3 في المائة.
أما في الشرق الأوسط فكانت المنطقة الوحيدة التي شهدت تشتتاً في الثروة بدل ترسيخها. فقد ساعد الطلب العالمي على النفط في 2006 على زيادة عدد الأثرياء بمعدل 11,9 في المائة لكن التصحيح الذي حصل في سوق الأسهم من جراء غلاء أسعارها زعزع قيمة الشركات السوقية وأدّى إلى تباطؤ في تراكم مجموع الثروات.
يقول جونتي كروس المدير المقيم في الشرق الأوسط لمجموعة الزبون الخاص الشاملة لـ"مير يل لينش": "إن عولمة خلق الثروة قد تسارعت، فإذا كان عام 2005 قد تميّز بتدفق الاستثمار إلى الصناديق العالمية من قبل الأثرياء، فقد آذن 2006 بالدخول في حقبة جديدة حيث الاقتصادات الناشئة تقفز إلى الأمام بجذبها الاستثمار الأجنبي المباشر والطلب الداخلي القوي والمكاسب الطائلة في سوق الأسهم."
في 2006 زاد الأثرياء، من تحويل الأموال للاستثمارات العقارية، وعملوا أحياناً على تصفية بعض استثماراتهم البديلة لتمويل هذه الفرص في العقارات. إن أحجام الصفقات العقارية المباشرة بلغت في 2006 نحو 682 بليون دولار أمريكي أي بزيادة 38 في المائة عن 2005. وكان أداء صناديق الاستثمار في العقارات قوياً إلى درجة أنه خلق قناة استثمارية شاملة مفضّلة. وفيما الاستثمارات البديلة ظلّت عنصراً مفتاحاً في محافظ الأثرياء فإن تخصيصات الأموال لهذا النوع من الاستثمار قد تدنّى في 2006. إن أول اختراق حصل في هذا التقرير هو عمل البِرّ و الإحسان، فقد تبيّن أن الأثرياء، بقيادة كبارهم، أعطوا نحو 285 بليون دولار إلى الأعمال الخيرية في 2006.
وأخيراً، وجد التقرير أن التطلعات العالمية كما يراها الأثرياء استمرت في الازدياد عام 2006، يحرّكها وعي أوسع للتطورات الدولية، وأداء أفضل لصناديق الاستثمار وسعي لتخفيف المخاطر.
واختتم التقرير بالنظرة المستقبلية ومن المتوقع أن تكون الأسواق الناضجة مثل الولايات المتحدة مرساة للاقتصاد العالمي حيث تستقر معدلات النمو وأن هناك عدة مصارف مركزية تتشدد في سياستها النقدية، إضافة إلى حقبة السيولة العالية التي نشّطت النمو المُحدث يمكن أن تصل قريباً إلى نهايتها ومن المتوقع أن ترتخي معدلات النمو في آسيا وأمريكا اللاتينية وسط تباطؤ الطلب العالمي.