المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيبة: تحالفات «الاستثمار الدولي» قوية في الكويت



مغروور قطر
29-06-2007, 04:56 AM
الشيبة: تحالفات «الاستثمار الدولي» قوية في الكويت
اعلن مدير توظيف الاستثمارات في بنك الاستثمار الدولي البحريني ابراهيم الشيبة أن انطلاقة «الاستثمار الدولي» جاءت قوية في عام 2003 برأسمال مصرح به وصل الى 200 مليون دولار كمصرف استثماري اسلامي مرخص به من «المركزي البحريني»، مدفوع منه 43 مليون دولار.
وأضاف: أن «البنك تمكن بقرارات استثمارية هي الأحدث من نوعها من تحقيق نجاحات مباشرة في زمن قياسي مقارنة مع توقيت بداية نشاطه»، مشيراً الى أن «الاستثمار الدولي حقق صافي أرباح بنسبة 16 في المئة وزع خلالها 8 في المئة نقداً في العام الثاني من تأسيسه، فيما عزز فرصه بشكل لافت خلال العالم الثالث مباشرة بواقع 25 في المئة صافي أرباح مقابل 10 في المئة توزيعات نقدية خلال العالم الثالث.
وأوضح الشيبة ان «السنة الرابعة للبنك جاءت كحافز معول للصعود أكثر في الأسواق، مستثمراً عوامل النجاح التي سجلها من زيادة حصصه الدسمة بواقع 100 مليون سهم من 43 مليون سهم بواقع دولار واحد للسهم من خلال توجه حازم لزيادة رأسماله عبر مستثمرين استراتيجيين بالاكتتاب الخاص».
وأشار الى أن البنك «كان يرغب فعلياً في الاغلاق على 50 مليون سهم خلال مراحل تأسيسه وهو رقم له ثقله عند التأسيس خلال 2003، لكن لظروف خاصة مرت بها المنطقة في هذا التوقيت تم الاغلاق على 43 مليون سهم تأسيسي بعلامة فارقة حققت صدى استثماري واسع النطاق في دوائر المال والأعمال الخليجية والعربية وانعكست آثارها عالمياً»، لافتاً الى أن «الاستثمار العربي» وزع أرباحا في ثاني سنة للتأسيس وهو مؤشر قلما يتوفر لدى كيان مصرفي صاعد».
وحول نشاط بنك الاستثمار الدولي، كشف الشيبة عن «اقتحام المصرف حيز الاستثمارات العالمية من خلال شراء عقار استراتيجي في لندن بقيمة 155 مليون جنية استرليني، ووفقاً لاستراتيجية مدروسة تم التخارج من العقار مقابل 98 في المئة عوائد موزعة هي الأقوى والأكثر انتقائية من نوعها حتى الآن»، وأضاف أن «البنك عزز نشاطاته بأوعية استثمارية أخرى منها مشروع برج مكتبي يصل طوله الى 35 طابقاً في شارع الشيخ زايد بإمارة دبي بلغت قيمته 91 مليون دولار محققاً عوائد للمستثمر بنسبة 25 في المئة خلال 10 اشهر فقط».
وأكد الشيبة أن «استثمارات البنك تسير وفق منهجية متجانسة مع المعمول به في المصارف العالمية التي تزاول نشاط قريب من الاستثمار الدولي»، موضحاً ان «المصرف متحفظ في خططه الاستثمارية لقراءة أداء السوق بدقة واختيار الأفضل بطريقة خاصة انعكست ايجاباً في شكل عوائد قوية بدلالة مشروع لندن الذي يعطي 10 في المئة عائدا سنويا، كان البنك قادراً وبسهولة على مضاعفتها مع استثمار ارتفاع مؤشر سوق العقار بلندن».
من جهة أخرى أكد الشيبة أن «الاستثمار الدولي لا يوجد لديه أي تطلع راهن للإدراج في بورصة المنامة على الأقل في الوقت الحالي»، مشيراً الى «توقعات الإدراج مستقبلاً في موعد أقصاه 2009 - 2010، علماً بأن البنك مصرح له رسمياً بالإدراج في سوق البحرين للأوراق المالية».
واشار الى قائمة استثمارات البنك الحصرية مؤكدا «اتساعها خلال فترة بسيطة لتشمل كل من فرنسا باستثمار كبير وجديد من نوعه كذلك الصين وبريطانيا ودبي وأبوظبي بالاضافة الى البحرين والسعودية وألمانيا، كذلك الحال بالنسبة للكويت حيث يوجد مع مجموعاتها الاستثمارية الضخمة تحالفات قوية تجمعها بمنهجية تتوافق مع مبدأ الابتعاد عن المضاربة واستخدام التحالفات نظراً لفعالياتها».
وكشف الشيبة أن «معظم استثمارات البنك تتجه نحو قطاعات العقار وتأسيس الشركات كذلك مجالات الصناعة»، موضحاً ان «البنك لديه حزمة مشاريع قوية في القطاع الصناعي منها مصنع للورق في أبو ظبي «أوراق الرول الخاصة» مقابل مصنع آخر للحديد والصلب في البحرين».
أما عن المشاريع التي يضخ البنك فيها استثماراته كشريك بحصص رئيسية، قال الشيبة انها «تضم كونسورتيوم له وزنه في الأسواق بواقع شركة مقاربة في البحرين بالتعاون مع هيئة الاستثمار والاقتصاد السعودي، بالاضافة الى شراكة موازية ومهمة لتطوير مساكن ذوي الدخول المحدودة بحصة مشاركة تصل الى 40 مليون دينار بحريني يستحوذ خلالها البنك على المرتبة الثانية بين حصص الشركاء والمؤسسين لفكرة المشروع الجديد في اطار محفظة سعودية تم اغلاقها في أسبوع واحد من شدة الاقبال».
وقال الشيبة إن «الاستثمار الدولي لم يدخل سوق الأوراق المالية حتى الآن ويستمر في اتباع سياسة استثمارية دقيقة وملتزمة يضع خلالها حصص رأسمالية تتراوح من 5 في المئة الى 10 في المئة درءاً للمخاطر لينطلق بعدها بنسب أكبر لتحقيق عوائد قوية».
وفي سياق متصل كشف الشيبة عن وصول القيمة الاسمية للسهم الى دولار واحد، فيما بلغت القيمة الدفترية 1.50 دولار في مقابل 2.20 دولار للمساهمين الاستراتيجيين و1.80 دولار للمساهمين المؤسسين.


«يونايتد ايرلاينز» تزيد رحلاتها بين الكويت وواشنطن
أعلنت «يونايتد ايرلاينز» عن قيامها بتعزيز خدمات المسافرين والبضائع الى ومن الشرق الأوسط، الرحلات بين الكويت وواشنطن، وتوقيع اتفاقية شراكة بالرمز المشترك مع الخطوط الجوية القطرية.
وأضافت انه «نظراً الى طلب الزبائن الكبير للطيران على متن يونايتد ايرلاينز الى الكويت فقد تمت الزيادة لتكون الرحلات على شكل يومي بدلاً من ثلاث رحلات اسبوعياً كما هو جار حالياً. وفي أكتوبر 2006، أصبحت يونايتد اول ناقل جوي أميركي يقوم بتوفير خدمات تجارية للكويت عندما سيرت رحلات مباشرة بين الكويت وواشنطن. وستتم المباشرة بالخدمة الاضافية في يناير المقبل.، وقال النائب الأول لرئيس شركة خطوط يونايتد للشؤون العالمية والتنظيمية مايكل وايتكر «ان منطقة الشرق الأوسط هي احدى المناطق الاسرع نمواً في الأعمال على النطاق العالمي، ويطلب زبائننا وضع رحلات اضافية، بجداول توقيت مناسبة، الى هذه المنطقة المتنامية. ونحن في غاية السعادة لتحقيق مطالب زبائننا بزيادة عدد رحلات شركتنا الى الكويت والمشاركة مع الخطوط الجوية القطرية لتنظيم رحلات الى خمس دول لم تكن داخل نطاق خدماتنا من قبل».
وبموجب اتفاق الشراكة هذا، فإن أعضاء «يونايتد ميبليغ بلاس» سيكونون قادرين على كسب أميال مجانية والمكافآت عن المسابقات المقطوعة عند السفر على الخطوط الجوية القطرية. ويتضمن الاتفاق ايضاً تعزيزا على اتفاق الشحن القائم بين الناقلين. كما ان زيادة رحلات يونايتد الى الكويت سوف تقوم بزيادة سعة الشحن الى المنطقة فلدى يونايتد والخطوط الجوية القطرية علاقات استراتيجية في نقل البضائع والتي تم من خلالها نقل 600.00 كيلو (1.3 مليون رطل) من البضائع العامة وأكثر من مليوني كيلو (اربعة ملايين رطل) من البريد منذ بداية الخدمة.
وسوف يستمر زبائن يونايتد بكسب 500 ميل من سعر البطاقة في كل مرة يتم الشراء عن طريق الموقع الالكتروني united.com والذي لا يتضمن أجور الحجز.


«مجمعات الأسواق» أقامت دورة حول مهارات التعامل مع العملاء
أقامت شركة مجمعات الأسواق، ومن خلال مركز مجموعة الخليج للاستشارات والتدريب بمجموعة الخليج، دورة «مهارات التعامل والتأثير على العملاء لأعضاء وأمناء الصندوق» حاضر فيها الدكتور أمين عبدالعزيز حسن وذلك بصالة الاحتفالات الخاصة بمنتزه الشعب الترفيهي.
وقال مدير الموارد البشرية في مجمعات الأسواق والرئيس التنفيذي لشركة مجموعة الخليج عدنان الحداد ان هذه الدورة هدفت الى استخدام أساليب جديدة في التعامل مع العملاء بصورة فعالة وناجحة، والى اكتساب آليات الاقناع والحوار والتصرف بصورة صحيحة في المواقف الطارئة.