معاند جروووحه
01-07-2007, 01:09 AM
يقول الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمة الله عليه :
بأن اختلاف العلماء شر وبلاء وحديث اختلاف أمتي رحمة لا يصح . أهـ
وهذه بعض أقوال أهل العلم عن حديث الاختلاف :
يقول الألباني فيه: (لا أصل له، ولقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند فلم يوفقوا...
ونقل المناوي عن السبكي أنه قال: (وليس بمعروف عن المحدِّثين، ولم أقف له على سند صحيح ولا ضعيف ولا موضوع، وأقرّه زكريا الأنصاري في تعليقه على تفسير البيضاوي (ق 92/2) [راجع سلسلة الأحاديث الضعيفة: ج 1 ص 76 ح 57].
وقال ابن حزم في هذا الحديث: (وهذا من أفسد قول يكون، لأنّه لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً، وهذا ما لا يقوله مسلم، لأنّه ليس إلا اتفاق أو اختلاف، وليس إلا رحمة أو سخط، وأما الحديث المذكور فباطل مكذوب). [الإحكام: ج 5 ص 61].
لاشك إن الحديث إذا أخذ بمعناه الظاهري باطل لأنه يوسع بحر الخلاف ويزيد المسلمين تمزقاً.
والدين الإسلامي جاء بعدم الاختلاف على العلماء والأمراء
لكن لكل مجتهد نصيب
والعالم إذا اجتهد فأخطأ فله أجر واحد أما إذا أصاب فله أجرآن
ويقول الشيخ الألباني رحمة الله عليه :
إذا كانت هناك مسألة وأفتاى فيها عالمان أحدهما بالجواز والآخر بالحرمة فإنه ولا شك بأن الحق مع أحدهما ويعاملون بحديث العالم المجتهد . أهـ
فالاختلاف شر وبلاء وليس فيه رحمة البته
تقبلوا مني التحية ..
بأن اختلاف العلماء شر وبلاء وحديث اختلاف أمتي رحمة لا يصح . أهـ
وهذه بعض أقوال أهل العلم عن حديث الاختلاف :
يقول الألباني فيه: (لا أصل له، ولقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند فلم يوفقوا...
ونقل المناوي عن السبكي أنه قال: (وليس بمعروف عن المحدِّثين، ولم أقف له على سند صحيح ولا ضعيف ولا موضوع، وأقرّه زكريا الأنصاري في تعليقه على تفسير البيضاوي (ق 92/2) [راجع سلسلة الأحاديث الضعيفة: ج 1 ص 76 ح 57].
وقال ابن حزم في هذا الحديث: (وهذا من أفسد قول يكون، لأنّه لو كان الاختلاف رحمة لكان الاتفاق سخطاً، وهذا ما لا يقوله مسلم، لأنّه ليس إلا اتفاق أو اختلاف، وليس إلا رحمة أو سخط، وأما الحديث المذكور فباطل مكذوب). [الإحكام: ج 5 ص 61].
لاشك إن الحديث إذا أخذ بمعناه الظاهري باطل لأنه يوسع بحر الخلاف ويزيد المسلمين تمزقاً.
والدين الإسلامي جاء بعدم الاختلاف على العلماء والأمراء
لكن لكل مجتهد نصيب
والعالم إذا اجتهد فأخطأ فله أجر واحد أما إذا أصاب فله أجرآن
ويقول الشيخ الألباني رحمة الله عليه :
إذا كانت هناك مسألة وأفتاى فيها عالمان أحدهما بالجواز والآخر بالحرمة فإنه ولا شك بأن الحق مع أحدهما ويعاملون بحديث العالم المجتهد . أهـ
فالاختلاف شر وبلاء وليس فيه رحمة البته
تقبلوا مني التحية ..