مغروور قطر
01-07-2007, 04:51 AM
تعاون وشيك بين «الإمارات» و«الاتحاد»
تجري طيران الإمارات والاتحاد للطيران محادثات بشأن تعزيز آفاق التعاون بينهما.وفي حديث خاص لمجلة «ميد» كشف جيمس هوغان الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران النقاب عن بدء محادثات بين الناقلتين، تهدف إلى تقليص الكلفة بين أعمالهما المتبادلة. وقال هوغان في حديث حول احتمالات التحالف في هذه الصناعة:
إن المحادثات مازالت في أطوارها الأولى. غير أنه حدد مجالي الهندسة والتكنولوجيا، كحقلين قابلين للتعاون بين الشركتين حيث إن عمليات تكنولوجيا المعلومات التابعة للإمارات «ميركاتور» أثبتت نجاحها في العمل مع أكثر من 50 شركة طيران بما فيها الاتحاد.
ومن جانبها أعربت الإمارات عن استعدادها للنظر في إمكانية التعاون، وقال متحدث باسم الناقلة إنه على الرغم من وجود استراتيجية مستقلة للإمارات فإنها على استعداد لبحث السبل التي يمكن أن تتوفر فيها عوامل التعاون مع لاعبين آخرين في الصناعة. معرباً عن استعداد الشركة لدراسة تلك الاحتمالات، عندما تستجد على أساس كل حالة بمفردها، وتطبيق ما تراه منطقياً. ويكون ضمن أهدافها التجارية.
من ناحية أخرى وضعت الاتحاد للطيران قائمة مختصرة بأسماء مجموعات تمويل عالمية لتقديم عروضها لتوفير تسهيلات ائتمانية جديدة بمبلغ 550 مليون دولار (ملياري درهم) وقد تلقت في أعقاب جولات ترويجية في كل من لندن وباريس 13 رداً لتقديم التمويل الجديد الذي سيستخدم لتغطية ثمن أربع طائرات من طراز إيرباص A340-600 ستبدأ بتسلمها اعتباراً من شهر يوليو.
وفي هذا السياق قال جيمس ريغني نائب الرئيس التنفيذي للتمويل في الاتحاد للطيران: «لقد استكملنا مرحلة طلبات الاقتراحات، ونقوم حالياً بتقييم خمسة عروض مضيفاً اننا نرغب في المحافظة على تنويع هيكلنا التمويلي، وأن العروض تغطي أشكال التمويل المختلفة، من التقليدي إلى الإسلامي.
تجري طيران الإمارات والاتحاد للطيران محادثات بشأن تعزيز آفاق التعاون بينهما.وفي حديث خاص لمجلة «ميد» كشف جيمس هوغان الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران النقاب عن بدء محادثات بين الناقلتين، تهدف إلى تقليص الكلفة بين أعمالهما المتبادلة. وقال هوغان في حديث حول احتمالات التحالف في هذه الصناعة:
إن المحادثات مازالت في أطوارها الأولى. غير أنه حدد مجالي الهندسة والتكنولوجيا، كحقلين قابلين للتعاون بين الشركتين حيث إن عمليات تكنولوجيا المعلومات التابعة للإمارات «ميركاتور» أثبتت نجاحها في العمل مع أكثر من 50 شركة طيران بما فيها الاتحاد.
ومن جانبها أعربت الإمارات عن استعدادها للنظر في إمكانية التعاون، وقال متحدث باسم الناقلة إنه على الرغم من وجود استراتيجية مستقلة للإمارات فإنها على استعداد لبحث السبل التي يمكن أن تتوفر فيها عوامل التعاون مع لاعبين آخرين في الصناعة. معرباً عن استعداد الشركة لدراسة تلك الاحتمالات، عندما تستجد على أساس كل حالة بمفردها، وتطبيق ما تراه منطقياً. ويكون ضمن أهدافها التجارية.
من ناحية أخرى وضعت الاتحاد للطيران قائمة مختصرة بأسماء مجموعات تمويل عالمية لتقديم عروضها لتوفير تسهيلات ائتمانية جديدة بمبلغ 550 مليون دولار (ملياري درهم) وقد تلقت في أعقاب جولات ترويجية في كل من لندن وباريس 13 رداً لتقديم التمويل الجديد الذي سيستخدم لتغطية ثمن أربع طائرات من طراز إيرباص A340-600 ستبدأ بتسلمها اعتباراً من شهر يوليو.
وفي هذا السياق قال جيمس ريغني نائب الرئيس التنفيذي للتمويل في الاتحاد للطيران: «لقد استكملنا مرحلة طلبات الاقتراحات، ونقوم حالياً بتقييم خمسة عروض مضيفاً اننا نرغب في المحافظة على تنويع هيكلنا التمويلي، وأن العروض تغطي أشكال التمويل المختلفة، من التقليدي إلى الإسلامي.