مغروور قطر
01-07-2007, 04:55 AM
اعتبارا من اليوم
تداولات سوق البحرين للأوراق المالية بدون سوق الكسور
تبدأ جلسة التداول أمس بسوق البحرين للأوراق المالية ولأول مرة منذ بدء التعامل الرسمي في السوق في عام 1989 بدون وجود سوق الكسور ضمن نظام التداول الآلي. وسوق الكسور هو السوق الذي كان يتم من خلاله تنفيذ صفقات المستثمرين التي تقل قيمها عن 1.500 دينار بحريني للصفقة الواحدة أو ما يعادلها من العملات الأخرى.
وكان السوق قد ألغى وفقاً لقرار من رئيس مجلس إدارته السيد رشيد المعراج الأسبوع الماضي سوق الكسور، حيث كان يوم الخميس الماضي آخر يوم للتعامل فيه. واعتباراً من اليوم الأحد، سيتم تنفيذ كل الصفقات التي تقل قيمتها عن 1.500 دينار في السوق الاعتيادي، إلا أنه لن يتم الأخذ بها عند احتساب المؤشرات السعرية في السوق وفي أسعار إقفالات الأسهم. ويتيح إلغاء سوق الكسور لصغار المستثمرين فرصة التعامل في السوق الاعتيادي بشكل متساوٍ مع كبار المستثمرين وبالتالي الاستفادة من الفرص التي يوفرها هذا الإلغاء المتمثلة في تلاشي التفاوت السعري الموجود سابقاً بين السوق الاعتيادي وسوق الكسور والذي لا يصب غالبا في مصلحة كسور الأسهم، إضافة إلى زيادة مرونة صغار المستثمرين في التداول في السوق بصورة لا تقل عن كبار المستثمرين من حيث إمكانية البيع والشراء في ظل الأسعار الرسمية السائدة وتنفيذ أوامرهم بأسعار مناسبة تحقق لهم ربحية أعلى في استثماراتهم في الأسهم. ويدعم نظام التداول المطبق في السوق حالياً خمسة أسواق هي: السوق الاعتيادي، سوق الأوامر الخاصة، سوق الاكتتابات الأولية، سوق السندات والصكوك وسوق الصناديق الاستثمارية.
تداولات سوق البحرين للأوراق المالية بدون سوق الكسور
تبدأ جلسة التداول أمس بسوق البحرين للأوراق المالية ولأول مرة منذ بدء التعامل الرسمي في السوق في عام 1989 بدون وجود سوق الكسور ضمن نظام التداول الآلي. وسوق الكسور هو السوق الذي كان يتم من خلاله تنفيذ صفقات المستثمرين التي تقل قيمها عن 1.500 دينار بحريني للصفقة الواحدة أو ما يعادلها من العملات الأخرى.
وكان السوق قد ألغى وفقاً لقرار من رئيس مجلس إدارته السيد رشيد المعراج الأسبوع الماضي سوق الكسور، حيث كان يوم الخميس الماضي آخر يوم للتعامل فيه. واعتباراً من اليوم الأحد، سيتم تنفيذ كل الصفقات التي تقل قيمتها عن 1.500 دينار في السوق الاعتيادي، إلا أنه لن يتم الأخذ بها عند احتساب المؤشرات السعرية في السوق وفي أسعار إقفالات الأسهم. ويتيح إلغاء سوق الكسور لصغار المستثمرين فرصة التعامل في السوق الاعتيادي بشكل متساوٍ مع كبار المستثمرين وبالتالي الاستفادة من الفرص التي يوفرها هذا الإلغاء المتمثلة في تلاشي التفاوت السعري الموجود سابقاً بين السوق الاعتيادي وسوق الكسور والذي لا يصب غالبا في مصلحة كسور الأسهم، إضافة إلى زيادة مرونة صغار المستثمرين في التداول في السوق بصورة لا تقل عن كبار المستثمرين من حيث إمكانية البيع والشراء في ظل الأسعار الرسمية السائدة وتنفيذ أوامرهم بأسعار مناسبة تحقق لهم ربحية أعلى في استثماراتهم في الأسهم. ويدعم نظام التداول المطبق في السوق حالياً خمسة أسواق هي: السوق الاعتيادي، سوق الأوامر الخاصة، سوق الاكتتابات الأولية، سوق السندات والصكوك وسوق الصناديق الاستثمارية.