Love143
31-08-2005, 11:53 PM
في ظل قفزة تاريخية لأسعار النفط
سابك تقود السوق للتراجع ..وتحبط محاولتها البقاء عند الـ 15
الدمام - علي البراهيم
في ظل قفزة تاريخية لأسعار النفط تخطت حاجز 70 دولارا للبرميل في بورصة نايمكس يوم أمس - بعد أن أوقف الإعصار "كاترينا" معظم إنتاج النفط في خليج المكسيك - وفي ظل المحفزات القوية التي تمتلكها السوق المحلية دون سواها والتي تؤهلها - دون تزكية- للقفز فوق كل الحواجز والتربع على عرش 20 ألف نقطة على الأقل ولاسيما في ظل وجود الداعم الحقيقي للسوق والاقتصاد الوطني برمته القطاع الصناعي الذي يعد الأقوى بين قطاعات السوق والذي حظي مؤخرا بدعم الدولة بزيادة رأسمال صندوقه - صندوق التنمية الصناعية - 13 مليار ريال بهدف تحفيز المزيد من الاستثمارات الصناعية داخل المملكة وخارجها.. رغم ذلك كله أنهت السوق أمس تعاملاتها على تراجع طفيف تخطى 66 نقطة ليغلق مؤشرها عند مستوى 14.834.32نقطة وسط تداول تخطى 53 مليون سهم وبقيمة إجمالية 15 مليار ريال - وهي قيمة أقل بخمسة مليارات على الأقل من القيمة التي اعتدنا رؤيتها في الأيام الماضية.
وشهدت كافة قطاعات السوق تراجعا عدا الخدمات والزراعة اللذين كانا مرتفعين بنسبة (0,46) و0,39) بالمائة على التوالي .. تلاهما في الاتجاه المعاكس - هبوطا - الـتأمين بنسبة 1,26 بالمائة والصناعة 0,79 بالمائة والاتصالات 0,58 بالمائة والبنوك 014 بالمائة فيما جاء اقلها خسارة الأسمنت بنسبة 0,12 بالمائة .. وعلى صعيد الشركات جاءت عسير كأبرز الشركات خسارة بنسبة 1 بالمائة تلتها المتطورة ونادك والخزف والتعاونية بذات النسبة أو ما يزيد عنها بقليل .. فيما جاءت السيارات بين الشركات الأكثر ارتفاعا بنسبة 5 بالمائة تلتها الأحساء للتنمية وصدق وحائل الزراعية 4 بالمائة والنقل الجماعي والباحة 3 بالمائة.. وأكثرها قيمة سابك والنقل الجماعي وصدق بمليار ريال والأحساء والكابلات والكهرباء بأقل من مليار ريال. كما شهدت السوق عدة إعلانات كان أبرزها خبر أسمنت ينبع التي رفعت طاقتها الإنتاجية من 12000 طن أسمنت يوميا إلى 15000 طن فيما تبدأ إنتاج أكياس الورق لتعبئة الأسمنت من مصنعها الجديد الذي يغطي حاجتها و زيادة لطلبات الشركات الأخرى .. وكذلك إعلان شركة الاحساء للتنمية التي حصلت على موافقة وزارة التجارة والصناعة بإقامة مصنع إسمنت في محافظة الأحساء لإنتاج الإسمنت العادي والمقاوم للأملاح بطاقة إنتاجية 900.000 طن سنوياً منها 800.000 طن من الإسمنت العادي و100.000 طن من الإسمنت المقاوم للأملاح.
سابك تقود السوق للتراجع ..وتحبط محاولتها البقاء عند الـ 15
الدمام - علي البراهيم
في ظل قفزة تاريخية لأسعار النفط تخطت حاجز 70 دولارا للبرميل في بورصة نايمكس يوم أمس - بعد أن أوقف الإعصار "كاترينا" معظم إنتاج النفط في خليج المكسيك - وفي ظل المحفزات القوية التي تمتلكها السوق المحلية دون سواها والتي تؤهلها - دون تزكية- للقفز فوق كل الحواجز والتربع على عرش 20 ألف نقطة على الأقل ولاسيما في ظل وجود الداعم الحقيقي للسوق والاقتصاد الوطني برمته القطاع الصناعي الذي يعد الأقوى بين قطاعات السوق والذي حظي مؤخرا بدعم الدولة بزيادة رأسمال صندوقه - صندوق التنمية الصناعية - 13 مليار ريال بهدف تحفيز المزيد من الاستثمارات الصناعية داخل المملكة وخارجها.. رغم ذلك كله أنهت السوق أمس تعاملاتها على تراجع طفيف تخطى 66 نقطة ليغلق مؤشرها عند مستوى 14.834.32نقطة وسط تداول تخطى 53 مليون سهم وبقيمة إجمالية 15 مليار ريال - وهي قيمة أقل بخمسة مليارات على الأقل من القيمة التي اعتدنا رؤيتها في الأيام الماضية.
وشهدت كافة قطاعات السوق تراجعا عدا الخدمات والزراعة اللذين كانا مرتفعين بنسبة (0,46) و0,39) بالمائة على التوالي .. تلاهما في الاتجاه المعاكس - هبوطا - الـتأمين بنسبة 1,26 بالمائة والصناعة 0,79 بالمائة والاتصالات 0,58 بالمائة والبنوك 014 بالمائة فيما جاء اقلها خسارة الأسمنت بنسبة 0,12 بالمائة .. وعلى صعيد الشركات جاءت عسير كأبرز الشركات خسارة بنسبة 1 بالمائة تلتها المتطورة ونادك والخزف والتعاونية بذات النسبة أو ما يزيد عنها بقليل .. فيما جاءت السيارات بين الشركات الأكثر ارتفاعا بنسبة 5 بالمائة تلتها الأحساء للتنمية وصدق وحائل الزراعية 4 بالمائة والنقل الجماعي والباحة 3 بالمائة.. وأكثرها قيمة سابك والنقل الجماعي وصدق بمليار ريال والأحساء والكابلات والكهرباء بأقل من مليار ريال. كما شهدت السوق عدة إعلانات كان أبرزها خبر أسمنت ينبع التي رفعت طاقتها الإنتاجية من 12000 طن أسمنت يوميا إلى 15000 طن فيما تبدأ إنتاج أكياس الورق لتعبئة الأسمنت من مصنعها الجديد الذي يغطي حاجتها و زيادة لطلبات الشركات الأخرى .. وكذلك إعلان شركة الاحساء للتنمية التي حصلت على موافقة وزارة التجارة والصناعة بإقامة مصنع إسمنت في محافظة الأحساء لإنتاج الإسمنت العادي والمقاوم للأملاح بطاقة إنتاجية 900.000 طن سنوياً منها 800.000 طن من الإسمنت العادي و100.000 طن من الإسمنت المقاوم للأملاح.