Abu Omar
01-07-2007, 11:04 AM
طرحت شركة «آبل» أمس، هاتف «آي فون» في الولايات المتحدة في الساعة السادسة مساء بتوقيت الساحل الشرقي لها، وسط ترقب كبير وفرح عظيم للمستخدمين الذين تجمهر بعضهم في مدينة نيويورك منذ أربعة أيّام. الجهاز يستطيع تشغيل الموسيقى وعرض الأفلام وتصفح الإنترنت وتشغيل الألعاب الإلكترونيّة، بالإَضافة إلى كونه هاتفا جوالا. الهاتف لا يحتوي على أزرار للتفاعل معه، بل يتم ذلك عن طريق لمس الأصابع للشاشة وبشكل متعدد، أي يمكن استخدام أكثر من إصبع في الوقت نفسه. ويقوم الجهاز بعرض لوحة مفاتيح رقمية على الشاشة إن أراد المستخدم الكتابة على الهاتف، بالإضافة إلى قدرته على التفاعل مع العناصر الموجودة على الشاشة بشكل إبداعي يختلف عن الأسلوب المستخدم حاليا في بقية الهواتف.
ويعمل الجهاز بنظام التشغيل «ماك أو إس إكس» Mac OSX وبه تقنيات «واي فاي» للاتصالات اللاسلكية للاتصال بالانترنت، و«بلو توث 2» اللاسلكية للاتصال بالأجهزة القريبة منه، ويستطيع عرض الصفحات التي تعمل وفق أسس «ويب 2». Web2.0 وتشغيل عروض الفيديو من موقع «يو تيوب» YouTube،الأمر الذي تخوف منه الكثيرون. وتم صُنع شاشته من الزجاج عالي الجودة لمقاومة الخدوش ولزيادة وضوح الصورة. الجهاز رباعي الموجات وبه كاميرا مدمجة تستطيع التقاط الصور بدقة 2 ميغابيكسل (لا تستطيع تسجيل الفيديو لغاية الآن)، ويبلغ قطر شاشته 3.5 بوصة، وهي تعمل بدقة 480x320. ويستطيع الجهاز الشعور بميلانه في الهواء ليقوم بتغيير أسلوب العرض بشكل طولي أو أفقي. وتبلغ أبعاده 11.6x61x115 مليمترا، ويبلغ وزنه حوالي 135 غراما. وتستطيع بطاريته العمل لـ8 ساعات من الكلام بشكل متواصل، أو 7 ساعات من تشغيل الفيديو أو 6 ساعات من استخدام الإنترنت، أو 24 ساعة من تشغيل الموسيقى، أو 10 أيام في وضع الانتظار Standby قبل أن تحتاج إلى إعادة شحن.
ويحتوي الهاتف على مجموعة برامج ممتازة تسمح بتصفح الإنترنت (باستخدام متصفح «سافاري» Safari الذي يسمح بتشغيل البرامج المصنوعة بتقنية «آجاكس» Ajax و«جافا سكريبت» Javascript) واستقبال وإرسال البريد الإلكتروني والتفاعل مع الصور ودفتر العناوين وعرض الأفلام والبحث عن الموسيقى وتشغيلها بطرق جديدة مميزة. ويقوم الهاتف بإيقاف عمل الشاشة بشكل آلي عند تقريبها من أذن المستخدم تلافيا لحدوث أخطاء إن لامست الشاشة أذن المستخدم، بالإضافة إلى زيادة عمر البطارية. ويوجد مجس آخر مختص بشدة الإضاءة يقوم بتغييرها حسب وجود المستخدم في بيئة معتمة أو ساطعة، لزيادة الوضوح وعمر البطارية أيضا. أما المجس الثالث فهو مختص بمعرفة زاوية ميلان الهاتف لتحديد أسلوب العرض الطولي أو الأفقي.
ويتمّ بيع الجهاز في إصدارين، الأول بسعة 4 غيغابايت وبسعر 499 دولارا أميركيا، والثاني بسعة 8 غيغابايت وبسعر 599 دولارا.
ويعمل الجهاز بنظام التشغيل «ماك أو إس إكس» Mac OSX وبه تقنيات «واي فاي» للاتصالات اللاسلكية للاتصال بالانترنت، و«بلو توث 2» اللاسلكية للاتصال بالأجهزة القريبة منه، ويستطيع عرض الصفحات التي تعمل وفق أسس «ويب 2». Web2.0 وتشغيل عروض الفيديو من موقع «يو تيوب» YouTube،الأمر الذي تخوف منه الكثيرون. وتم صُنع شاشته من الزجاج عالي الجودة لمقاومة الخدوش ولزيادة وضوح الصورة. الجهاز رباعي الموجات وبه كاميرا مدمجة تستطيع التقاط الصور بدقة 2 ميغابيكسل (لا تستطيع تسجيل الفيديو لغاية الآن)، ويبلغ قطر شاشته 3.5 بوصة، وهي تعمل بدقة 480x320. ويستطيع الجهاز الشعور بميلانه في الهواء ليقوم بتغيير أسلوب العرض بشكل طولي أو أفقي. وتبلغ أبعاده 11.6x61x115 مليمترا، ويبلغ وزنه حوالي 135 غراما. وتستطيع بطاريته العمل لـ8 ساعات من الكلام بشكل متواصل، أو 7 ساعات من تشغيل الفيديو أو 6 ساعات من استخدام الإنترنت، أو 24 ساعة من تشغيل الموسيقى، أو 10 أيام في وضع الانتظار Standby قبل أن تحتاج إلى إعادة شحن.
ويحتوي الهاتف على مجموعة برامج ممتازة تسمح بتصفح الإنترنت (باستخدام متصفح «سافاري» Safari الذي يسمح بتشغيل البرامج المصنوعة بتقنية «آجاكس» Ajax و«جافا سكريبت» Javascript) واستقبال وإرسال البريد الإلكتروني والتفاعل مع الصور ودفتر العناوين وعرض الأفلام والبحث عن الموسيقى وتشغيلها بطرق جديدة مميزة. ويقوم الهاتف بإيقاف عمل الشاشة بشكل آلي عند تقريبها من أذن المستخدم تلافيا لحدوث أخطاء إن لامست الشاشة أذن المستخدم، بالإضافة إلى زيادة عمر البطارية. ويوجد مجس آخر مختص بشدة الإضاءة يقوم بتغييرها حسب وجود المستخدم في بيئة معتمة أو ساطعة، لزيادة الوضوح وعمر البطارية أيضا. أما المجس الثالث فهو مختص بمعرفة زاوية ميلان الهاتف لتحديد أسلوب العرض الطولي أو الأفقي.
ويتمّ بيع الجهاز في إصدارين، الأول بسعة 4 غيغابايت وبسعر 499 دولارا أميركيا، والثاني بسعة 8 غيغابايت وبسعر 599 دولارا.