الخبير العقاري
03-07-2007, 12:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصدق والأمانة أساس الاستقرار في المجتمعات
نتعامل ونتعاون مع وسطاء العقارات من مكاتب وأفراد بشرط الصدق والإخلاص والأمانة وهذا هو أهم عناصر النجاح في التجارة مع مراقبة الله في هذا الأمر ومن المتوجب علينا جميعاً أن نقف عند قول الله ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) لذلك، فإن الله تعالى يريد للمؤمن أن يكون صادقاً في وعده وعهده وفي حديثه مع الناس كلهم، حتى إنه ورد: "لا يكذب الكاذب وهو مؤمن"، فالكذب يُخرج الإنسان من الإيمان الذي يمثِّل الارتباط بالحقيقة، لأنّ الكذب يمثل الارتباط بغير الحقيقة. وهكذا بالنسبة إلى الأمانة.
حديث التاجر عن التاجر
عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء ) رواه الترمذي .
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الخازن المسلم الأمين الذي يُنفذ ما أُمِر به كاملاً موفراً طيباً به نفسُه فيدفعه إلى الذي أُمر له به أحد المتصدقين ) رواه البخاري
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله عليه وسلم كان يقول : ( اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ، وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة ) رواه أبو داود .
ولهذا يتوجب علينا جميعاً من وسطاء ومشتري وبائع أن نتوقف عند هذه الادلة الكافية والوافية هذا ما أحببت الإشارة إليه من باب التعاون على البر والتقوى.
وجزاكم الله خير
الصدق والأمانة أساس الاستقرار في المجتمعات
نتعامل ونتعاون مع وسطاء العقارات من مكاتب وأفراد بشرط الصدق والإخلاص والأمانة وهذا هو أهم عناصر النجاح في التجارة مع مراقبة الله في هذا الأمر ومن المتوجب علينا جميعاً أن نقف عند قول الله ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) لذلك، فإن الله تعالى يريد للمؤمن أن يكون صادقاً في وعده وعهده وفي حديثه مع الناس كلهم، حتى إنه ورد: "لا يكذب الكاذب وهو مؤمن"، فالكذب يُخرج الإنسان من الإيمان الذي يمثِّل الارتباط بالحقيقة، لأنّ الكذب يمثل الارتباط بغير الحقيقة. وهكذا بالنسبة إلى الأمانة.
حديث التاجر عن التاجر
عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء ) رواه الترمذي .
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الخازن المسلم الأمين الذي يُنفذ ما أُمِر به كاملاً موفراً طيباً به نفسُه فيدفعه إلى الذي أُمر له به أحد المتصدقين ) رواه البخاري
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله عليه وسلم كان يقول : ( اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ، وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة ) رواه أبو داود .
ولهذا يتوجب علينا جميعاً من وسطاء ومشتري وبائع أن نتوقف عند هذه الادلة الكافية والوافية هذا ما أحببت الإشارة إليه من باب التعاون على البر والتقوى.
وجزاكم الله خير