Love143
01-09-2005, 03:03 PM
توقعات بتحقيق السهم 120 فلسا أرباحا في نهاية العام
تداول الآجل يخلق ضغوطا على سهم الوطنية للاتصالات
كتب:جمال رمضان: ذكرت مصادر مطلعة لـ«الوطن» ان التراجع في اسعار سهم الشركة الوطنية للاتصالات يرجع الى بيع المستثمرين في سوق الآجل للسهم حيث ان كميات الآجل في سهم الوطنية للاتصالات تعتبر من اعلى الكميات ومن أكبر الأسهم التي يجري التداول عليها بالآجل.
وقالت المصادر ان هذه الضغوط التي سببت التراجع في سعر السهم حتى انه بلغ في بعض الاحيان سعر 2160 فلسا وهو ما لم يحدث منذ فترة طويلة متراجعا من 2420 في الاسابيع الماضية.
وقالت المصادر رغم كل هذه الضغوط يبقى سهم شركة الوطنية للاتصالات من افضل الاسهم التي تعتمد على الارباح التشغيلية وهو ما أظهرته نتائج الشركة في الآونة الأخيرة حيث ان نتائج النصف الاول من العام الجاري التي بلغت 25.5 مليون دينار وبواقع ربحية 59.5 فلسا للسهم الواحد كانت تشغيلية 100%.
وقالت المصادر ان سهم الوطنية للاتصالات مرشح في الشهور المقبلة لان يشهد تطورا كبيرا سواء من حيث الاداء وكميات التداول في السوق او من حيث الربحية التي سيعلن عنها في نهاية الربع الثالث التي ستتزامن مع دخولات اخرى جديدة للشركة ستظهر على شكل ارباح نتيجة لنشاطها في دول عدة بعد تشغيل شبكة جزر المالديف أو شبكة الجزائر الى جانب سعي الشركة لدخولها أسواقا جديدة عربية ودولية.
وأوضحت المصادر ان هذه الضغوط التي تمارس على السهم هي ضغوط وقتية ولن تطول امام طوفان الارباح المتوقع تحقيقها والنتائج الطيبة التي من المتوقع ان تفوق الـ120 فلسا في نهاية العام الجاري.
واختتمت المصادر قولها إن سهم الوطنية للاتصالات سهم جيد ولا يمكن لضغوط وقتية ان تؤثر فيه والاستثمار في الوطنية للاتصالات يجب ان يكون استثمارا طويل الاجل فهو سهم متماسك ولا يمكن المضاربة عليه لمن يريد ان يحقق ارباحا جيدة.
تداول الآجل يخلق ضغوطا على سهم الوطنية للاتصالات
كتب:جمال رمضان: ذكرت مصادر مطلعة لـ«الوطن» ان التراجع في اسعار سهم الشركة الوطنية للاتصالات يرجع الى بيع المستثمرين في سوق الآجل للسهم حيث ان كميات الآجل في سهم الوطنية للاتصالات تعتبر من اعلى الكميات ومن أكبر الأسهم التي يجري التداول عليها بالآجل.
وقالت المصادر ان هذه الضغوط التي سببت التراجع في سعر السهم حتى انه بلغ في بعض الاحيان سعر 2160 فلسا وهو ما لم يحدث منذ فترة طويلة متراجعا من 2420 في الاسابيع الماضية.
وقالت المصادر رغم كل هذه الضغوط يبقى سهم شركة الوطنية للاتصالات من افضل الاسهم التي تعتمد على الارباح التشغيلية وهو ما أظهرته نتائج الشركة في الآونة الأخيرة حيث ان نتائج النصف الاول من العام الجاري التي بلغت 25.5 مليون دينار وبواقع ربحية 59.5 فلسا للسهم الواحد كانت تشغيلية 100%.
وقالت المصادر ان سهم الوطنية للاتصالات مرشح في الشهور المقبلة لان يشهد تطورا كبيرا سواء من حيث الاداء وكميات التداول في السوق او من حيث الربحية التي سيعلن عنها في نهاية الربع الثالث التي ستتزامن مع دخولات اخرى جديدة للشركة ستظهر على شكل ارباح نتيجة لنشاطها في دول عدة بعد تشغيل شبكة جزر المالديف أو شبكة الجزائر الى جانب سعي الشركة لدخولها أسواقا جديدة عربية ودولية.
وأوضحت المصادر ان هذه الضغوط التي تمارس على السهم هي ضغوط وقتية ولن تطول امام طوفان الارباح المتوقع تحقيقها والنتائج الطيبة التي من المتوقع ان تفوق الـ120 فلسا في نهاية العام الجاري.
واختتمت المصادر قولها إن سهم الوطنية للاتصالات سهم جيد ولا يمكن لضغوط وقتية ان تؤثر فيه والاستثمار في الوطنية للاتصالات يجب ان يكون استثمارا طويل الاجل فهو سهم متماسك ولا يمكن المضاربة عليه لمن يريد ان يحقق ارباحا جيدة.