Love143
01-09-2005, 03:09 PM
بيت الأوراق المالية أكد وصول المؤشر لأعلى قراءة له في أغسطس الماضي البورصة تتهيأ للوصول إلى 10 آلاف نقطة
اوضح تقرير شهري اعده بيت الاوراق المالية عن اداء سوق الاوراق المالية ان المؤشر اقفل امس عند 9642.3 نقطة بارتفاع مقداره 3232.8 نقطة ونسبته 50.44% عن اقفال 31 ديسمبر 2004 وارتفاع مقداره 669.2 نقطة ونسبته 7.46% عن اقفال 31 يوليو .2005
وقد شهد سوق الكويت للاوراق المالية في بداية تعاملاته لشهر اغسطس تجاوز المؤشر السعري للسوق حاجز 9.000 نقطة ليصل اليوم لاعلى قراءة له في الشهر 9.642.3 نقطة، وتهيئته للوصول الى 10.000 نقطة وهو ما كان متوقعا في ظل توفر العوامل الاقتصادية الايجابية للسوق وبرغم من تواجد عوامل ضغط التي لم يستجب لها اداء السوق للشهر سواء من اعلان البنك المركزي الكويتي بإصدار سندات بقيمة 177 مليون دينار الامر الذي قد ينعكس على امتصاص السيولة النقدية من البنوك واعطاء الدفع بزيادة نسبة الفائدة على الودائع، هذا وبالاضافة الى قيام مجموعة من الشركات المدرجة بالسوق بزيادة رؤوس اموالها خصوصا شركتي الاتصالات المتنقلة والمخازن العمومية وما لكبر مبلغ الزيادة، الا ان المعدل اليومي لقيمة التداول لم تتأثر في ظل توافر عوامل الدفع القوية للسوق.
ووصلت اسعار النفط لارقام قياسية ببلوغها 70 دولارا للبرميل رغم ما شهده الشهر من خبر اعلان وفاة عاهل المملكة العربية السعودية الملك فهد بن عبدالعزيز وما للمملكة من اثر على اسواق النفط العالمية، فقد شهد السوق مع اعلان الخبر انخفاض مؤشره السعري بمقدار 129 نقطة سرعان ما استرجعها في نهاية التداول امس وذلك يرجع الى الاستقرار السياسي وسرعة انتقال الحكم الامر الذي ساهم على عدم تأثر اسعار النفط، ومن العوامل الايجابية التي كان لها دور اساسي في اداء السوق عدم رفع سعر الخصم على الدينار الكويتي بعد الرفع الذي شهده الدولار الامريكي بمقدار رفع نقطة، اما ابرز العوامل الايجابية على المستوى المحلي هو الاعلان عن الفائض في الحساب الختامي لدولة الكويت بمبلغ 2.6 مليار دينار يحول منه مبلغ 896 مليون دينار الى احتياطي الاجيال القادمة فيما سيحول 1.7 مليار دينار الى الاحتياطي العام مما سيعود بالنفع للدولة وزيادة الانفاق الحكومي في الفترة القادمة ان لكثرة المقومات الاقتصادية القوية للدولة الاثر الايجابي للسوق معطيا الدافع الى تجاوز حاجز 10.000 نقطة خصوصا بعد اكتمال الاعلانات لفترة 30 يونيو 2005 والاداء المتميز للارباح وبنسبة نمو 86.5% عن ارباح وبنسبة نمو 86.5% عن ارباح 30 يونيو 2004 التي بلغت 779.045.605 دنانير اضافة الى اقتراب فترة اعلانات ارباح الربع الثالث من السنة والتوقعات المصاحبة له.
وقد شهد سوق الكويت للاوراق المالية ادراج شركتين خلال اغسطس هما شركة الديرة القابضة وشركة المشروعات الكبرى العقارية (جراند).
اوضح تقرير شهري اعده بيت الاوراق المالية عن اداء سوق الاوراق المالية ان المؤشر اقفل امس عند 9642.3 نقطة بارتفاع مقداره 3232.8 نقطة ونسبته 50.44% عن اقفال 31 ديسمبر 2004 وارتفاع مقداره 669.2 نقطة ونسبته 7.46% عن اقفال 31 يوليو .2005
وقد شهد سوق الكويت للاوراق المالية في بداية تعاملاته لشهر اغسطس تجاوز المؤشر السعري للسوق حاجز 9.000 نقطة ليصل اليوم لاعلى قراءة له في الشهر 9.642.3 نقطة، وتهيئته للوصول الى 10.000 نقطة وهو ما كان متوقعا في ظل توفر العوامل الاقتصادية الايجابية للسوق وبرغم من تواجد عوامل ضغط التي لم يستجب لها اداء السوق للشهر سواء من اعلان البنك المركزي الكويتي بإصدار سندات بقيمة 177 مليون دينار الامر الذي قد ينعكس على امتصاص السيولة النقدية من البنوك واعطاء الدفع بزيادة نسبة الفائدة على الودائع، هذا وبالاضافة الى قيام مجموعة من الشركات المدرجة بالسوق بزيادة رؤوس اموالها خصوصا شركتي الاتصالات المتنقلة والمخازن العمومية وما لكبر مبلغ الزيادة، الا ان المعدل اليومي لقيمة التداول لم تتأثر في ظل توافر عوامل الدفع القوية للسوق.
ووصلت اسعار النفط لارقام قياسية ببلوغها 70 دولارا للبرميل رغم ما شهده الشهر من خبر اعلان وفاة عاهل المملكة العربية السعودية الملك فهد بن عبدالعزيز وما للمملكة من اثر على اسواق النفط العالمية، فقد شهد السوق مع اعلان الخبر انخفاض مؤشره السعري بمقدار 129 نقطة سرعان ما استرجعها في نهاية التداول امس وذلك يرجع الى الاستقرار السياسي وسرعة انتقال الحكم الامر الذي ساهم على عدم تأثر اسعار النفط، ومن العوامل الايجابية التي كان لها دور اساسي في اداء السوق عدم رفع سعر الخصم على الدينار الكويتي بعد الرفع الذي شهده الدولار الامريكي بمقدار رفع نقطة، اما ابرز العوامل الايجابية على المستوى المحلي هو الاعلان عن الفائض في الحساب الختامي لدولة الكويت بمبلغ 2.6 مليار دينار يحول منه مبلغ 896 مليون دينار الى احتياطي الاجيال القادمة فيما سيحول 1.7 مليار دينار الى الاحتياطي العام مما سيعود بالنفع للدولة وزيادة الانفاق الحكومي في الفترة القادمة ان لكثرة المقومات الاقتصادية القوية للدولة الاثر الايجابي للسوق معطيا الدافع الى تجاوز حاجز 10.000 نقطة خصوصا بعد اكتمال الاعلانات لفترة 30 يونيو 2005 والاداء المتميز للارباح وبنسبة نمو 86.5% عن ارباح وبنسبة نمو 86.5% عن ارباح 30 يونيو 2004 التي بلغت 779.045.605 دنانير اضافة الى اقتراب فترة اعلانات ارباح الربع الثالث من السنة والتوقعات المصاحبة له.
وقد شهد سوق الكويت للاوراق المالية ادراج شركتين خلال اغسطس هما شركة الديرة القابضة وشركة المشروعات الكبرى العقارية (جراند).