Love143
01-09-2005, 03:26 PM
وسط حذر المتعاملين وتذبذب سابك السوق تنهي تعاملاتها على ارتفاع قاده التأمين
الدمام - علي البراهيم
أنهت سوق الأسهم المحلية يوم أمس تعاملاتها على ارتفاع طفيف لم يتخط 22 نقطة وكانت السوق - خلال الجلستين - شهدت تذبذبات عند نقطة ( لا تغير ) في ظل تعامل حذر من المتعاملين الذين اكتفوا بتداول 61 مليون سهم تركزت معظمها في الأسهم الصغيرة وأسهم المضاربة والخاسرة أيضا والتي تبدو أسعارها في متناول الجميع - والتي لا تمثل للمؤشر أي قيمة تذكر - وكان لسهم سابك - المتذبذب طوال الوقت - التأثير الأقوى على السوق حيث واكب المؤشر تحركات السهم في صعوده وهبوطه ليغلق عند مستوى 14,857.22 نقطة في وقت كان فيه المتعاملون يتطلعون إلى مؤشر بقيمة تتخطى حاجز 15 ألف نقطة القيمة التي وصل إليها المؤشر في بداية الأسبوع وتخطاها بـ41 نقطة.
كانت جميع القطاعات مرتفعة عدا انخفاض طفيف طال البنوك والصناعة اللذين كانا متراجعين بنسبة (0,22) و(0,01) بالمائة على التوالي .. وقاد القطاعات ارتفاعا الكهرباء بنسبة 2,59 بالمائة تلاه الزراعة 1,73 بالمائة والتأمين 1,16 بالمائة والخدمات 0,64 بالمائة والاتصالات 0,29 بالمائة والأسمنت 0,02بالمائة .. وعلى صعيد الشركات ارتفعت الكابلات بنسبة 7 بالمائة والمواشي 5 بالمائة والمراعي وتهامة وبيشة الزراعية 4 بالمائة والمتطورة 3 بالمائة.. فيما انخفضت أنابيب بنسبة 1,21 بالمائة والزامل الصناعية وأسمنت السعودية والكيميائية والجزيرة 1 بالمائة .. وبأكبر قيمة تداول الكابلات والكهرباء بمليار ريال والمواشي والقصيم الزراعية والمراعي وسابك بأقل من مليار ريال.. فيما حظيت بأكبر نسبة تداول المواشي تلتها الكهرباء والكابلات والقصيم الزراعية وحائل وصدق. وشهدت السوق إعلانات لبعض الشركات التي تطالب مساهميها بتحديث بياناتهم لتسهيل التعامل فيما بينهم وعلى رأس هذه الشركات الكهرباء وصافولا والخزف والإحساء وبيشة الزراعية وفيبكو. وتوقع مراقبون أن تشهد السوق خلال تعاملاتها القادمة تذبذبات طفيفة وربما تكون قوية أحيانا لاسيما مع استغلال البعض من المؤثرين في السوق فكرة " حاجة السوق للتصحيح" وترسيخ الفكرة بين ظهراني المتعاملين سواء بالضغط على بعض الأسهم أو نشر الشائعات. وأكد المراقبون أن السوق تحتاج إلى ثقة أكبر كي تواصل مسيرتها وتخطي حاجزها النفسي الـ 15 ألف نقطة في طريقها إلى مستويات أعلى.
الدمام - علي البراهيم
أنهت سوق الأسهم المحلية يوم أمس تعاملاتها على ارتفاع طفيف لم يتخط 22 نقطة وكانت السوق - خلال الجلستين - شهدت تذبذبات عند نقطة ( لا تغير ) في ظل تعامل حذر من المتعاملين الذين اكتفوا بتداول 61 مليون سهم تركزت معظمها في الأسهم الصغيرة وأسهم المضاربة والخاسرة أيضا والتي تبدو أسعارها في متناول الجميع - والتي لا تمثل للمؤشر أي قيمة تذكر - وكان لسهم سابك - المتذبذب طوال الوقت - التأثير الأقوى على السوق حيث واكب المؤشر تحركات السهم في صعوده وهبوطه ليغلق عند مستوى 14,857.22 نقطة في وقت كان فيه المتعاملون يتطلعون إلى مؤشر بقيمة تتخطى حاجز 15 ألف نقطة القيمة التي وصل إليها المؤشر في بداية الأسبوع وتخطاها بـ41 نقطة.
كانت جميع القطاعات مرتفعة عدا انخفاض طفيف طال البنوك والصناعة اللذين كانا متراجعين بنسبة (0,22) و(0,01) بالمائة على التوالي .. وقاد القطاعات ارتفاعا الكهرباء بنسبة 2,59 بالمائة تلاه الزراعة 1,73 بالمائة والتأمين 1,16 بالمائة والخدمات 0,64 بالمائة والاتصالات 0,29 بالمائة والأسمنت 0,02بالمائة .. وعلى صعيد الشركات ارتفعت الكابلات بنسبة 7 بالمائة والمواشي 5 بالمائة والمراعي وتهامة وبيشة الزراعية 4 بالمائة والمتطورة 3 بالمائة.. فيما انخفضت أنابيب بنسبة 1,21 بالمائة والزامل الصناعية وأسمنت السعودية والكيميائية والجزيرة 1 بالمائة .. وبأكبر قيمة تداول الكابلات والكهرباء بمليار ريال والمواشي والقصيم الزراعية والمراعي وسابك بأقل من مليار ريال.. فيما حظيت بأكبر نسبة تداول المواشي تلتها الكهرباء والكابلات والقصيم الزراعية وحائل وصدق. وشهدت السوق إعلانات لبعض الشركات التي تطالب مساهميها بتحديث بياناتهم لتسهيل التعامل فيما بينهم وعلى رأس هذه الشركات الكهرباء وصافولا والخزف والإحساء وبيشة الزراعية وفيبكو. وتوقع مراقبون أن تشهد السوق خلال تعاملاتها القادمة تذبذبات طفيفة وربما تكون قوية أحيانا لاسيما مع استغلال البعض من المؤثرين في السوق فكرة " حاجة السوق للتصحيح" وترسيخ الفكرة بين ظهراني المتعاملين سواء بالضغط على بعض الأسهم أو نشر الشائعات. وأكد المراقبون أن السوق تحتاج إلى ثقة أكبر كي تواصل مسيرتها وتخطي حاجزها النفسي الـ 15 ألف نقطة في طريقها إلى مستويات أعلى.