مغروور قطر
05-07-2007, 05:18 AM
كما توقعت «عكاظ » تعاملات استثنائية تكسب المؤشر 2،57%
السوق يتحول الى القيادية ويستبق اعلان الارباح
تحليل : علي الدويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاته امس الاربعاء على ارتفاع بمقدار179،53 نقطة او بما يعادل 2،57 % ليقف عند مستوى7168 نقطة بعد ان سجل اعلى نقطة عند مستوى 7170 نقطة ارتفعت اسعار اسهم سبع سبع شركات وتراجعت اسعار اسهم شركة وقد قاد سهم سابك هذا الارتفاع حيث ارتفعت جميع القطاعات باستثناء قطاع الكهرباء الذي حافظ على استقراره. من الناحية الفنية حقق المؤشر العام امس الهدف الاول بالوصول الى حاجز 7070 نقطة ثم الهدف الثاني بالوصول الى حاجز 7166 نقطة حيث حاول تحقيق الهدف الثالث وذلك في اطار موجة صاعدة فرعية تستهدف الوصول الى حاجز 7228 نقطة يقود السوق في هذه الموجة سهما سابك والراجحي وذلك بشرط ان يحافظ سهم الراجحي فوق سعر 72،50 ريالا وسابك اعلى من سعر 114،50 ريالا، ويتخلل هذه الموجة بعض عمليات جني الارباح المتكرر وهي موجة الهدف منها الشركات الكبيرة وذات المحفزات مع الاخذ في الاعتبار انه ليس بالضرورة الوصول الى نهايتها. تباينت المؤشرات الفنية بين السلبية والايجابية حيث تجاوز المؤشرالعام العديد من القمم بسيولة ضعيفة لم تتجاوز 2 مليارريال في حينه وكان تفاعل الشركات الصغيرة محدودا وكذلك عدم التنسيق بين الراجحي وسابك في اغلب الفترات حيث هناك عدة احتمالات اما العودة الى اختبار نقاط دعم سابقة ومن اهمها حاجز 6930 نقطة او هدوء الشركات القيادية في المرحلة القادمة والعودة الى اسهم المضاربة كما حدث عندما عاد السوق من قاع فبراير 6767 نقطة ومن الصعب جدا الجزم بمعرفة تعاملات السوق خاصة من الخطأ اصدار الحكم على الاتجاه القادم من خلال تعاملات يوم واحد ويصادف نهاية الاسبوع الذي يعتبر استثنائيا كما اشرنا في تحليل امس وذلك لعدة اسباب ومنها ان صانع السوق غالبا ما يكون صناديق البنوك في هذا اليوم من نهاية كل اسبوع ، كما هناك احتمال ثالث يشير الى ولادة موجة صاعدة جديدة يغلب عليها الشراء بهدف الاستثمار ولفترة طويلة وهذا يمكن معرفته بعد نهاية تعاملات الاحد القادم وهذا لايلغي ان الاختراقات كانت ايجابية ولكن لابد من الاغلاق اعلى من مستوى 7166 نقطة ولمدة ثلاثة ايام والا فان الارتداد وهمي وربما يستبق الاخبار الايجابية لنتائج الشركات القيادية لارباح الربع الثاني
السوق يتحول الى القيادية ويستبق اعلان الارباح
تحليل : علي الدويحي
انهى المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاته امس الاربعاء على ارتفاع بمقدار179،53 نقطة او بما يعادل 2،57 % ليقف عند مستوى7168 نقطة بعد ان سجل اعلى نقطة عند مستوى 7170 نقطة ارتفعت اسعار اسهم سبع سبع شركات وتراجعت اسعار اسهم شركة وقد قاد سهم سابك هذا الارتفاع حيث ارتفعت جميع القطاعات باستثناء قطاع الكهرباء الذي حافظ على استقراره. من الناحية الفنية حقق المؤشر العام امس الهدف الاول بالوصول الى حاجز 7070 نقطة ثم الهدف الثاني بالوصول الى حاجز 7166 نقطة حيث حاول تحقيق الهدف الثالث وذلك في اطار موجة صاعدة فرعية تستهدف الوصول الى حاجز 7228 نقطة يقود السوق في هذه الموجة سهما سابك والراجحي وذلك بشرط ان يحافظ سهم الراجحي فوق سعر 72،50 ريالا وسابك اعلى من سعر 114،50 ريالا، ويتخلل هذه الموجة بعض عمليات جني الارباح المتكرر وهي موجة الهدف منها الشركات الكبيرة وذات المحفزات مع الاخذ في الاعتبار انه ليس بالضرورة الوصول الى نهايتها. تباينت المؤشرات الفنية بين السلبية والايجابية حيث تجاوز المؤشرالعام العديد من القمم بسيولة ضعيفة لم تتجاوز 2 مليارريال في حينه وكان تفاعل الشركات الصغيرة محدودا وكذلك عدم التنسيق بين الراجحي وسابك في اغلب الفترات حيث هناك عدة احتمالات اما العودة الى اختبار نقاط دعم سابقة ومن اهمها حاجز 6930 نقطة او هدوء الشركات القيادية في المرحلة القادمة والعودة الى اسهم المضاربة كما حدث عندما عاد السوق من قاع فبراير 6767 نقطة ومن الصعب جدا الجزم بمعرفة تعاملات السوق خاصة من الخطأ اصدار الحكم على الاتجاه القادم من خلال تعاملات يوم واحد ويصادف نهاية الاسبوع الذي يعتبر استثنائيا كما اشرنا في تحليل امس وذلك لعدة اسباب ومنها ان صانع السوق غالبا ما يكون صناديق البنوك في هذا اليوم من نهاية كل اسبوع ، كما هناك احتمال ثالث يشير الى ولادة موجة صاعدة جديدة يغلب عليها الشراء بهدف الاستثمار ولفترة طويلة وهذا يمكن معرفته بعد نهاية تعاملات الاحد القادم وهذا لايلغي ان الاختراقات كانت ايجابية ولكن لابد من الاغلاق اعلى من مستوى 7166 نقطة ولمدة ثلاثة ايام والا فان الارتداد وهمي وربما يستبق الاخبار الايجابية لنتائج الشركات القيادية لارباح الربع الثاني