مغروور قطر
05-07-2007, 05:28 AM
حققت مبيعات تتجاوز 50 مليون دينار خلال 3 أشهر
شركة عقار بحرينية تفتتح فروعا في جميع دول الخليج
حققت مجموعة غرناطة العقارية مبيعات بأكثر من 50 مليون دينار بحريني مع نهاية الربع الثاني من العام الجاري، حيث ساهم تدشين قسم خاص بالمشاريع الكبرى في تعزيز حجم مبيعات الشركة، إذ استقطع هذا القسم 35 مليونا من إجمالي المبيعات.
وأشار مسئول بالشركة خلال مؤتمر صحفي عقدته الشركة أمس إلى أن الشركة سوف تفتتح فروعا في كل دول الخليج خلال العامين القادمين، وأنها ستبدأ بافتتاح ثلاثة فروع في المنطقة الشرقية والرياض وجدة بالمملكة العربية السعودية في أولى خطواتها التوسعية التي تعتبر خطوة غير مسبوقة على مستوى الشركات العاملة في هذا المجال بالمملكة. إلى ذلك، قال مدير عام الشركة حسن مشيمع: إن الشركة ستقوم بربط جميع تلك الفروع الخليجية بشبكة معلوماتية يتوقع أن تصل كلفتها إلى 100 ألف دينار بحريني، تم تقديم دفعة أولى منها بقيمة 22 ألفا لشركة ميكروسوفت للبدء في مشروع الربط المزمع. وأكد مشيمع أن الفترة القليلة المنصرمة تميزت بأنها أفضل الفترات التي شهدتها مجموعة غرناطة عبر التاريخ، متحدثا عن طفرة الأسعار التي شهدتها الشهور الثلاثة الماضية في عدد من مناطق البحرين كدرة البحرين، مخطط الشيخ خالد في الجنبية الذي ارتفع خلال الفترة البسيطة تلك من سعر أقصاه 17.5 دينارا إلى أسعار تصل إلى 23 دينارا للقدم، كذلك تسلطت الأضواء على عدد من المناطق في البحرين كالبسيتين والحد. وقال: الارتفاع المستمر في أسعار العقارات بأنواعها المختلفة أوجد صورة ذهنية شبه دائمة لدى الكثير من المستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال، مفادها أن الاستثمار في السوق العقاري هو من أفضل قنوات الاستثمار، لما تتمتع به هذه السوق من ارتفاع في العوائد أو باقل ما يقال أو يعبر عنه بثبات في حجم ونسبة العوائد ولعدم اشتراط المتعامل فيه بشهادة أو بخبرة. وأضاف: لكن مشكلة المستثمر تكمن في غالب الأحيان في الأمور الفنية التي قد تكون خافية عليه أو غير ظاهرة من جانب، ومن جانب آخر البيانات الأساسية والتوقعات، والقدرة على احتساب التكلفة والعائد. لذا، فإن من الأمور المهمة وذات الصلة الحيوية بالمستثمر هي البحث عن شريك استراتيجي يشاطره طموحه ويضع بين يديه الخيارات المتنوعة مغلفة بالمعلومات المحدثة، وبالدراسات النوعية والرقمية التي تساعد المستثمر في تحقيق أهدافه والحفاظ ليس على رأس ماله فحسب بل استمرار تدفق العوائد والصدق مع الدقة في نقل المعلومات وبصورة مستمرة. وفيما يتعلق بقسم المشاريع الكبرى الذي دشنته الشركة، قال مشيمع: لقد نجح هذا القسم في إنهاء عدد من الصفقات بلغ إجمالي التعامل فيها ما يقارب 35 مليون دينار، وكان من أهمها على الإطلاق الصفقة التي تمثلت في بيع أرض بمساحة 118062 مترا مربعا (1.270.819 قدما مربعا)، بلغ سعرها الإجمالي 14 مليون دينار، ولم تكن أهمية الصفقة في مساحة الأرض أو في الثمن المدفوع فيها فحسب، لكن في أهميتها كموقع جغرافي على شارع الشيخ عيسي الكبير المتجه إلى المملكة العربية السعودية.
شركة عقار بحرينية تفتتح فروعا في جميع دول الخليج
حققت مجموعة غرناطة العقارية مبيعات بأكثر من 50 مليون دينار بحريني مع نهاية الربع الثاني من العام الجاري، حيث ساهم تدشين قسم خاص بالمشاريع الكبرى في تعزيز حجم مبيعات الشركة، إذ استقطع هذا القسم 35 مليونا من إجمالي المبيعات.
وأشار مسئول بالشركة خلال مؤتمر صحفي عقدته الشركة أمس إلى أن الشركة سوف تفتتح فروعا في كل دول الخليج خلال العامين القادمين، وأنها ستبدأ بافتتاح ثلاثة فروع في المنطقة الشرقية والرياض وجدة بالمملكة العربية السعودية في أولى خطواتها التوسعية التي تعتبر خطوة غير مسبوقة على مستوى الشركات العاملة في هذا المجال بالمملكة. إلى ذلك، قال مدير عام الشركة حسن مشيمع: إن الشركة ستقوم بربط جميع تلك الفروع الخليجية بشبكة معلوماتية يتوقع أن تصل كلفتها إلى 100 ألف دينار بحريني، تم تقديم دفعة أولى منها بقيمة 22 ألفا لشركة ميكروسوفت للبدء في مشروع الربط المزمع. وأكد مشيمع أن الفترة القليلة المنصرمة تميزت بأنها أفضل الفترات التي شهدتها مجموعة غرناطة عبر التاريخ، متحدثا عن طفرة الأسعار التي شهدتها الشهور الثلاثة الماضية في عدد من مناطق البحرين كدرة البحرين، مخطط الشيخ خالد في الجنبية الذي ارتفع خلال الفترة البسيطة تلك من سعر أقصاه 17.5 دينارا إلى أسعار تصل إلى 23 دينارا للقدم، كذلك تسلطت الأضواء على عدد من المناطق في البحرين كالبسيتين والحد. وقال: الارتفاع المستمر في أسعار العقارات بأنواعها المختلفة أوجد صورة ذهنية شبه دائمة لدى الكثير من المستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال، مفادها أن الاستثمار في السوق العقاري هو من أفضل قنوات الاستثمار، لما تتمتع به هذه السوق من ارتفاع في العوائد أو باقل ما يقال أو يعبر عنه بثبات في حجم ونسبة العوائد ولعدم اشتراط المتعامل فيه بشهادة أو بخبرة. وأضاف: لكن مشكلة المستثمر تكمن في غالب الأحيان في الأمور الفنية التي قد تكون خافية عليه أو غير ظاهرة من جانب، ومن جانب آخر البيانات الأساسية والتوقعات، والقدرة على احتساب التكلفة والعائد. لذا، فإن من الأمور المهمة وذات الصلة الحيوية بالمستثمر هي البحث عن شريك استراتيجي يشاطره طموحه ويضع بين يديه الخيارات المتنوعة مغلفة بالمعلومات المحدثة، وبالدراسات النوعية والرقمية التي تساعد المستثمر في تحقيق أهدافه والحفاظ ليس على رأس ماله فحسب بل استمرار تدفق العوائد والصدق مع الدقة في نقل المعلومات وبصورة مستمرة. وفيما يتعلق بقسم المشاريع الكبرى الذي دشنته الشركة، قال مشيمع: لقد نجح هذا القسم في إنهاء عدد من الصفقات بلغ إجمالي التعامل فيها ما يقارب 35 مليون دينار، وكان من أهمها على الإطلاق الصفقة التي تمثلت في بيع أرض بمساحة 118062 مترا مربعا (1.270.819 قدما مربعا)، بلغ سعرها الإجمالي 14 مليون دينار، ولم تكن أهمية الصفقة في مساحة الأرض أو في الثمن المدفوع فيها فحسب، لكن في أهميتها كموقع جغرافي على شارع الشيخ عيسي الكبير المتجه إلى المملكة العربية السعودية.