المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السوق ينهي أسبوعا كاملا من الارتفاع رغم ضغوطات جني الأرباح



مغروور قطر
06-07-2007, 04:53 AM
المؤشر يكسب نقطتين والتداول نحو 325 مليون ريال ...السوق ينهي أسبوعا كاملا من الارتفاع رغم ضغوطات جني الأرباح| تاريخ النشر:يوم الجمعة ,6 يُولْيُو 2007 1:57 أ.م.


علاء الطراونة :
لم يفلح الارتداد الكبير والتراجع الملحوظ على مؤشر الاسعار منذ بداية التعاملات في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس في السيطرة على ثوران المؤشر الذي أصر على انهاء التعاملات متمسكا باللون الأخضر وبإشارته الموجبة التي حملها منذ انطلاقة الاسبوع وطوال الايام الخمسة الماضية لتكون حصيلة الارتداد وبيوعات جني الارباح بعض الضغوطات على المؤشر ساهمت في الحد من تحليقه الى ارتفاعات عالية مكتفيا باكتساب قرابة 3 نقاط ليغلق على 7.711.01 نقطة.

ورغم ارتفاع مؤشر الاسعار فإن معظم أسعار الاسهم شهدت تراجعا على أسعارها وارتدادا واضحا عقب الارتفاع المستمر والطويل وهو ما بدا واضحا عبر تراجع اسعار اسهم 20 شركة وارتفاع اسعار اسهم 11 شركة وهو ما اعتبره مراقبون يندرج في اطار الارتداد الطبيعي والمتوقع بل الذي لابد منه أيضا.

وقد شهدت البورصة أمس مضاربات شرسة اضافة الى بيوعات جني ارباح كما لم يخل السوق من بعض عمليات الشراء الموجهة نحو اسهم بعينها ما زال متعاملون مصرين على جدوى الاستثمار فيها مؤكدين أنها لم تأخذ حصتها من الارتفاع حتى الان لتسفر جميع العمليات السابقة عن بقاء أحجام التداول في مستويات معقولة فوق حاجز 300 مليون ريال.

من جانبه أكد المحلل المالي تامر حسني أن السوق كان بحاجة لارتداد معقول خلال تعاملات الأمس مستندا في رأيه ذلك الى أن المؤشر قد تجاوز مع بداية الاسبوع نقطة مقاومة مهمة تمثلت بالحاجز 7500 نقطة الا انه اعتبر أن نقطة المقاومة الأخرى والأقوى هي حاجز 7775 نقطة وهي الحد الأعلى الذي وصل له المؤشر هذا العام منوها إلى ان المؤشر لو استمر بالصعود بنفس الحدة خلال تعاملات الأمس لكان من الممكن أن يتجاوز نقطة المقاومة الثانية وهو ما اعتبره مسألة شبه مستحيلة بأن يتم تجاوز نقطتي مقاومة خلال 5 أيام فقط.

وما زال العديد من السيناريوهات تتلقف المستثمرين في السوق ما بين مؤمل بأن تعود السيولة النقدية الى السوق مع انطلاقة الاسبوع المقبل لتحقق مستويات قريبة من المتوسط المتحقق خلال الاسبوع الماضي تلك التي من شأنها حمل المؤشر الى مستويات قياسية لم تتحقق هذا العام وبين سيناريوهات أخرى توقعت ميلا للتهدئة والاستقرار واستثمار بعض المضاربين للفروقات السعرية المتحققة والتوجه لبيوعات جني الارباح التي ستضغط على المؤشر من جديد.

تفاصيل
رغم بيوعات جني الأرباح وضغوطات المضاربة ..المؤشر ينجح في اقتناص نقطتين حافظتا على ردائه الأخضر
تعاملات معقولة بحدود 300 مليون ريال
لم يفلح الارتداد الكبير والتراجع الملحوظ على مؤشر الأسعار منذ بداية التعاملات في سوق الدوحة للأوراق المالية أمس في السيطرة على ثوران المؤشر الذي أصر على انهاء التعاملات متمسكا باللون الأخضر وباشارته الموجبة التي حملها منذ انطلاقة الاسبوع وطوال الايام الخمسة الماضية لتكون حصيلة الارتداد وبيوعات جني الأرباح بعض الضغوطات على المؤشر ساهمت في الحد من تحليقه الى ارتفاعات عالية مكتفيا باكتساب قرابة 3 نقاط ليغلق على 7.711.01 نقطة.

ورغم ارتفاع مؤشر الأسعار فإن معظم أسعار الأسهم شهدت تراجعا على أسعارها وارتدادا واضحا عقب الارتفاع المستمر والطويل وهو ما بدا واضحا عبر تراجع أسعار أسهم 20 شركة وارتفاع أسعار أسهم 11 شركة وهو ما اعتبره مراقبون يندرج في اطار الارتداد الطبيعي والمتوقع بل الذي لابد منه أيضا.

وقد شهدت البورصة أمس مضاربات شرسة اضافة الى بيوعات جني أرباح كما لم يخل السوق من بعض عمليات الشراء الموجهة نحو أسهم بعينها ما زال متعاملون مصرين على جدوى الاستثمار فيها مؤكدين أنها لم تأخذ حصتها من الارتفاع حتى الآن لتسفر جميع العمليات السابقة عن بقاء أحجام التداول في مستويات معقولة فوق حاجز 300 مليون ريال.

من جانبه أكد المحلل المالي تامر حسني أن السوق كان بحاجة لارتداد معقول خلال تعاملات الأمس مستندا في رأيه ذلك الى أن المؤشر قد تجاوز مع بداية الاسبوع نقطة مقاومة مهمة تمثلت بالحاجز 7500 نقطة الا انه اعتبر أن نقطة المقاومة الأخرى والأقوى هي حاجز 7775 نقطة وهي الحد الأعلى الذي وصل له المؤشر هذا العام منوها بأن المؤشر لو استمر بالصعود بنفس الحدة خلال تعاملات الأمس كان من الممكن أن يتجاوز نقطة المقاومة الثانية وهو ما اعتبره مسألة شبه مستحيلة بأن يتم تجاوز نقطتي مقاومة خلال 5 أيام فقط.

وما زال العديد من السيناريوهات تتلقف المستثمرين في السوق ما بين متأمل بأن تعود السيولة النقدية الى السوق مع انطلاقة الاسبوع المقبل لتحقق مستويات قريبة من المتوسط المتحقق خلال الاسبوع الماضي تلك التي من شأنها حمل المؤشر الى مستويات قياسية لم تتحقق هذا العام وسيناريوهات أخرى توقعت ميلا للتهدئة والاستقرار واستثمار بعض المضاربين للفروقات السعرية المتحققة والتوجه لبيوعات جني الأرباح التي ستضغط على المؤشر من جديد.

وعلى صعيد متصل ظلت أحجام التداول في سوق الدوحة للأوراق المالية في مستويات مطمئنة ويمكن اعتبارها قياسية نظرا لما هو متعارف عليه في فترة الصيف حيث انها ورغم تراجعها مقارنة بالمتحقق أمس الأول ظلت في مستويات فوق حاجز 300 مليون ريال وذلك نتيجة استمرار دخول سيولة جديدة للسوق لكن بحدة أقل هذه المرة بهدف الشراء اضافة لبعض عمليات المضاربة لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته 325.561 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 8.504 مليون سهم نفذت من خلال 5921 صفقة.

من جانبه عزز المؤشر العام لأسعار الأسهم مكاسبه المتحققة خلال تعاملات أمس الأول بشكل طفيف ماضيا الى مستويات عليا فوق الحاجز 7700 ألف نقطة مرتفعا بشكل قليل بعد أن عزز اتجاه سيره نحو القمة بقوة ليظهر ميلا أقل للارتفاع عقب ايام من الصعود الحاد والكبير طوال الايام الماضية نتيجة تأثر الأسهم بشكل نسبي بدخول سيولة كبيرة أسهمت في ارتفاعها وانطلاقتها ليتابع المؤشر حراكه مبتعدا أكثر عن حاجز 7700 نقطة، حيث ربح المؤشر 2.95 نقطة ومغلقا على 7.711.01 نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 0.04%.

وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع الخدمات الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات على أسهم شركاته 131.220 مليون ريال مشكلا ما نسبته 40% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 4.386 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع البنوك والمؤسسات المالية ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 118.156 مليون ريال شكلت ما نسبته 36% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الأسهم المتداولة 2.945 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 60.309 مليون ريال مشكلا ما نسبته 18% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 964 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين حيث بلغ حجم التعاملات على أسهم شركاته 15.875 مليون ريال شكلت ما نسبته 5% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 207 آلاف سهم.

وبالنظر الى أهم المؤشرات القطاعية فقد ارتفعت مؤشرات أسعار الأسهم لقطاعين مقابل تراجعها لقطاعين آخرين حيث تراجع مؤشر أسعار أسهم قطاع الخدمات بنسبة 0.23% وبمقدار 13.64 نقطة بينما ارتفع مؤشر أسعار أسهم قطاع التأمين بنسبة 0.68% وبمقدار 59.93 نقطة من جانبه حقق مؤشر أسعار أسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية انخفاضا بنسبة 0.05% وبمقدار 5.57 نقطة كما ارتفع مؤشر أسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 0.54% وبمقدار 33.11 نقطة.

ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها أمس والبالغ عددها 32 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 11 شركة مقابل تراجع أسعار أسهم 20 شركة كما استقرت أسعار أسهم شركة واحدة في الوقت الذي ظلت فيه أسهم 4 شركات خارج التعاملات.

إلى ذلك فقد كانت الشركات العشر الاكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت الاسمنت والفحص الفني والوطني ودلالة وقطر للتأمين وكهرباء وماء والخليج للمخازن والخليج للتأمين والتجاري والعقارية بينما كانت الشركات العشر الأكثر تراجعا على أسعار أسهمها هي الاجارة والأولى للتمويل والمتحدة للتنمية والتحويلية وقطر للوقود والدولي والاسلامية للتأمين والمطاحن وبروة والمصرف.

وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشر الأكثر تداولا على أسهمها أمس هي الريان والاجارة وبروة وناقلات والسلام والفحص الفني والدولي وصناعات قطر والمواشي والطبية بينما استقرت أسعار أسهم شركة واحدة هي الطبية بينما بقيت 4 شركات خارج التعاملات هي الأهلي والدوحة للتأمين والعامة للتأمين والسينما.

مغروور قطر
06-07-2007, 06:53 AM
البورصة تعكس اتجاهها الهبوطي في بداية التداولات وتكسب قرابة «3» نقاط

شهد سوق الدوحة للأوراق المالية أمس ارتفاعا طفيفا اشبه بالاستقرار بعد سلسلة من المكاسب المتواصلة التي لم تغب عن مؤشره طيلة ايام تداولات هذا الأسبوع وبدأت التعاملات على هبوط استمر في النصف الأول من الجلسة تقريبا إلا أن المؤشرقاوم وبقي صامدا ليعكس اتجاهه الهبوطي في النصف الثاني من جلسة التداول كاسبا قرابة «3» نقاط .

واعتبر المحللون التذبذب والانخفاض الذي أصاب البورصة في بداية التعاملات طبيعيا وخصوصا انه اتى بعد سلسلة من الارتفاعات دامت «6» ايام متتالية ، منوهين الى أن التداولات في هذه الفترة والمؤشر عند هذا المستوى يولد نوعا من الحذر والقلق عند المتعاملين حول قدرة المؤشر أوعدم قدرته اختراق حاجز 7800 نقطة الذي شكل مقاومة عنيفة خلال ملامسة المؤشر له في شهر مايو الماضي وهبط دون اختراقه .

وأشار المحللون الى أن الكثير من المتعاملين اشتروا خلال الفترة الماضية بالأسعار التي كان بها المؤشر عند أعلى مستوى له خلال هذا العام وهم الآن يحذرون في التعاملات ان يخترق المؤشر حاجز المقاومة الشرس 7800 نقطة ويحققوا مكاسب أو يبيعوا عند ملامسة المؤشر هذا الحاجز ليخرجوا بأقل الخسائر وخاصة ان المؤشر هبط بقوة بعد ملامسة هذا الحاجز .

وعلى صعيد متصل شهدت قيم التداول انخفاضا مقارنة بما حققته في اليوم السابق وبلغت القيم أكثر من «5‚325» مليون ريال .

وأرجع عبد الهادي الشهواني الشريك في المجموعة الخليجية للاستثمار تراجع التداولات أمس إلى «عدم رغبة المستثمرين في البيع على أسعار منخفضة، لثقتهم في صعود الأسعار مستقبلا». وقال لموقع «الأسواق.نت» إن التداولات تنتعش فقط عندما يكون المؤشر وأسعار الأسهم في اتجاه صاعد، فيما تنكمش أثناء تراجع المؤشر، إذ يفضل المستثمرون الاحتفاظ بما في حوزتهم من أسهم».

وأضاف الشهواني أن مؤشر السوق بتمكنه من مواصلة اختراق نقاط المقاومة واحدة تلو الأخرى، وخاصة تلك التي كانت حاجزا نفسيا صعبا بث ذلك قدرا لا بأس به من الثقة في نفوس المتعاملين، كما أن المؤشر لم يتنازل أمس بسهولة عن مستوياته الجديدة، وهذا ما يكشف مدى قوة السوق خلال هذه الفترة.

وأكد الشهواني أن هناك حالة تفاؤل قوية بنتائج الأعمال الفصلية للربع الأخير، وهو ما يكشف أن هناك عددا من الأسهم لا تزال متداولة بأقل من قيمتها العادلة،بوضع النتائج الجديدة في الحسبان».

هذا وقد استمرت التعاملات بتعزيز مكانة المؤشر العام وأغلق قريبا من أعلى مستوى وصل اليه خلال هذا العام بمعدل 11 نقطة فوق حاجز 7700 وفي المقابل تعرضت 9 أسهم من العشرة الأنشط تداولا للتراجع بنسب متفاوتة ، ولم تتمكن من تعويض خسائرها قبل الإغلاق كما فعلت أسهم ذات وزن نسبي ثقيل على المؤشر.

وبالنظر على تعاملات الأمس استمرت البورصة لليوم السابع على التوالي دون تعب أو كلل في تحقيق المكاسب لتضيف الى جعبتها «95‚2» نقاط أو ما نسبته 04‚0% ليسجل المؤشر العام نهاية التداولات 01‚711‚7 نقطة معززا مسيرته في الارتفاع ليصل الى أعلى قمة له في هذا العام المسجلة في شهر مايو التي لم يعد يفصله عنها سوى نقاط محدودة ، وتراجعت احجام وقيم التداولات مقارنة باليوم السابق ونفذت أجمالي الشركات التي تم التداول عليها 037‚504‚8 سهما بقيمة 644‚561‚325 ريالا بواقع 921‚5 صفقة .

وعلى الصعيد القطاعي حقق قطاعا التأمين والصناعة ارتفاعا وانخفض قطاعيا الخدمات والبنوك وبقي قطاع الخدمات في الصدارة بتحقيقه أعلى حجم وقيم تداولات منفذا 504‚386‚4 أسهم بقيمة 022‚220‚131 ريالا بواقع 725‚2 صفقة وانخفض بنسبة 23‚0% وتلاه قطاع البنوك والمؤسسات المالية منفذا 524‚945‚2 سهما بقيمة 908‚156‚118 ريالات بواقع 937‚1 صفقة منخفضا بنسبة 05‚0% ثم قطاع الصناعة منفذا 267‚964 سهما بقيمة 572‚309‚60 ريالا بواقع 980 صفقة وكسب القطاع ما نسبته 54‚0% ونفذ قطاع التأمين 724‚207 سهما بقيمة 141‚875‚15 ريالا بواقع 279 صفقة واحتل المركز الأول بالمكاسب التي بلغت نسبتها 68‚0% .

وبالمقارنة مع اليوم السابق تباينت حركة الأسهم اذ صعدت اسعار 11 سهما وشهدت أغلب الأسهم تراجعا لتشمل 20 سهما فيما استقرسعر سهم واحد فقط.

وابرز الاسهم التي حققت ارتفاعا الاسمنت الذي كسب مانسبته 85‚3 % 60‚115 ريال.

الفحص الفني الذي كسب مانسبته 44‚3 % وسجل سعرا وقدره 90‚35 ريال.

الوطني الذي كسب مانسبته 18‚1 % وسجل سعرا وقدره 00‚225 ريالا.

دلالة الذي كسب مانسبته 12‚1 % وسجل سعرا وقدره 40‚27 ريال.

قطرللتأمين الذي كسب مانسبته 12‚1 % وسجل سعرا وقدره 60‚117 ريال.

كهرباء وماء الذي كسب مانسبته 55‚0% وسجل سعرا وقدره 50‚73 ريال.

وابرز الأسهم التي حققت انخفاضا الأجارة الذي خسر مانسبته 80‚1 % وسجل سعرا وقدره 90‚21 ريال

الأولى للتمويل الذي خسر مانسبته 64‚1 % وسجل سعرا وقدره 40‚30 ريال.

المتحدة للتنمية الذي خسر مانسبته 56‚1% وسجل سعرا وقدره 60‚31 ريال.

التحويلية الذي خسر مانسبته 24‚1 % وسجل سعرا وقدره 10‚48 ريال.

قطر للوقود الذي خسر مانسبته 23‚1 % وسجل سعرا وقدره 40‚137 ريال.

الدولي الذي خسر مانسبته 16‚1% وسجل سعرا وقدره 60‚102 ريال.

وعلى صعيد أحجام التداول وابرز الشركات والبنوك سجل سهم الريان أعلى حجم وقاد التداولات منفذا 984‚165‚2 سهما وتلاه سهم الاجارة منفذا 251‚903 سهما وبروه منفذا 266‚838 سهما وناقلات منفذا 708‚754 أسهم والسلام منفذا 720‚508 سهما والفحص الفني منفذا 511‚394 سهما.