مغروور قطر
08-07-2007, 04:29 AM
بورصة الاخبار / المسلم لـ «الراي»: أصحاب رأس المال أدرى بمصالحهم وليسوا قُصّراً تحت الوصاية
كتب رضا السناري: دعا رئيس مجلس إدارة شركة دار الاستثمار عدنان المسلم لجنة السوق إلى الكشف عن الدراسة الفنية التي أعدتها الادارة الفنية بالبورصة في خصوص ادراج شركتي خباري ومنازل، واللتين استوفتا جميع الشروط في هذا الشأن، معرباً عن ثقته في قرار الفنية، والتي أوصت حسب رأيه بادراج الشركتين.
وفي تعقيبه على ما نوه إليها أحد أعضاء لجنة السوق حول الأسباب التي استندت إليها اللجنة في رفضها ادراج بعض الشركات التي تقدمت إلى البورصة، قال المسلم في تصريح لـ «الراي»: من يقول من أعضاء لجنة السوق بأن الرفض للإدراج قد جاء بعد دراسة فنية مستفيضة... نقول له التالي:
«نحن موافقون على الدراسة الفنية التي أعدتها الادارة الفنية داخل السوق والتي أوصت بادراج شركتي خباري ومنازل حيث ان كلتا الشركتين قد استعرضتا الشروط القانونية والفنية»، مطالباً بنشر رأي الإدارة الفنية في هذا الخصوص.
وأضاف المسلم «من يقول ان خباري ومنازل لم تستوفيا شروط الادراج فنيا، أي شرط من شروط الادراج لم تستوفه أي من الشركتين، واللتان نشرتا في الصحف شروط الادراج واستيفاءها لتلك الشروط بالأرقام».
وأشار المسلم إلى أن هناك من يقول بأن الشركات رفضت لأن أرباحها ناتجة عن مشروع بي او تي أو أرض دولة أو إعادة تضخيم لأصولها، مضيفاً بأنه ليس لدى خباري أو منازل أرض دولة أو مشروع بي او تي كما ان لدى خباري ومنازل أراضي تحت التطوير وحسب القوانين المحاسبية لا يعاد تقييم هذه الأصول مازالت تحت التطوير، أي انه لدى خباري ومنازل أراض مسجلة بالدفاتر بأقل من قيمتها السوقية كما ان هذه الشركات تخضع لرقابة مدققي حسابات عالميين يطلبون تقييمات من جهات معتمدة، وقال المسلم: «لا يجوز اطلاق الاتهامات والبينة على من ادعى».
وعلى صعيد قرار لجنة السوق في خصوص رفع رأسمال الشركات أوضح المسلم ان عقوبة رفع رأسمال أي شركة لأكثر من 300 في المئة مثال آخر على الوصاية، حيث ان أصحاب رأس المال أدرى بمصالحهم وليسوا قصراً لتفرض عليهم الوصاية.
وفيما يخص موضوع الشهرة أشار المسلم إلى أن البعض مازال يعتقد ان الشهرة هي موقع لدكان أو اسم معين ولكن الشهرة اليوم حسب قوانين المحاسبة الدولية هي ببساطة «الفرق بين القيمة الدفترية للأصل (أو للشركة) والقيمة السوقية»، علما بأن هناك قوانين صارمة للمحاسبة الدولية لمحاسبة الشهرة في كل عام.
وقال المسلم للجنة السوق: «الرجوع إلى الحق فضيلة ومن أخطأ فليصحح خطأه ولا يجوز أن تأخذنا العزة بأعماله إن كان قد جانبها الصواب ونظلم آلاف المساهمين الذين استثمروا مئات الملايين».
كتب رضا السناري: دعا رئيس مجلس إدارة شركة دار الاستثمار عدنان المسلم لجنة السوق إلى الكشف عن الدراسة الفنية التي أعدتها الادارة الفنية بالبورصة في خصوص ادراج شركتي خباري ومنازل، واللتين استوفتا جميع الشروط في هذا الشأن، معرباً عن ثقته في قرار الفنية، والتي أوصت حسب رأيه بادراج الشركتين.
وفي تعقيبه على ما نوه إليها أحد أعضاء لجنة السوق حول الأسباب التي استندت إليها اللجنة في رفضها ادراج بعض الشركات التي تقدمت إلى البورصة، قال المسلم في تصريح لـ «الراي»: من يقول من أعضاء لجنة السوق بأن الرفض للإدراج قد جاء بعد دراسة فنية مستفيضة... نقول له التالي:
«نحن موافقون على الدراسة الفنية التي أعدتها الادارة الفنية داخل السوق والتي أوصت بادراج شركتي خباري ومنازل حيث ان كلتا الشركتين قد استعرضتا الشروط القانونية والفنية»، مطالباً بنشر رأي الإدارة الفنية في هذا الخصوص.
وأضاف المسلم «من يقول ان خباري ومنازل لم تستوفيا شروط الادراج فنيا، أي شرط من شروط الادراج لم تستوفه أي من الشركتين، واللتان نشرتا في الصحف شروط الادراج واستيفاءها لتلك الشروط بالأرقام».
وأشار المسلم إلى أن هناك من يقول بأن الشركات رفضت لأن أرباحها ناتجة عن مشروع بي او تي أو أرض دولة أو إعادة تضخيم لأصولها، مضيفاً بأنه ليس لدى خباري أو منازل أرض دولة أو مشروع بي او تي كما ان لدى خباري ومنازل أراضي تحت التطوير وحسب القوانين المحاسبية لا يعاد تقييم هذه الأصول مازالت تحت التطوير، أي انه لدى خباري ومنازل أراض مسجلة بالدفاتر بأقل من قيمتها السوقية كما ان هذه الشركات تخضع لرقابة مدققي حسابات عالميين يطلبون تقييمات من جهات معتمدة، وقال المسلم: «لا يجوز اطلاق الاتهامات والبينة على من ادعى».
وعلى صعيد قرار لجنة السوق في خصوص رفع رأسمال الشركات أوضح المسلم ان عقوبة رفع رأسمال أي شركة لأكثر من 300 في المئة مثال آخر على الوصاية، حيث ان أصحاب رأس المال أدرى بمصالحهم وليسوا قصراً لتفرض عليهم الوصاية.
وفيما يخص موضوع الشهرة أشار المسلم إلى أن البعض مازال يعتقد ان الشهرة هي موقع لدكان أو اسم معين ولكن الشهرة اليوم حسب قوانين المحاسبة الدولية هي ببساطة «الفرق بين القيمة الدفترية للأصل (أو للشركة) والقيمة السوقية»، علما بأن هناك قوانين صارمة للمحاسبة الدولية لمحاسبة الشهرة في كل عام.
وقال المسلم للجنة السوق: «الرجوع إلى الحق فضيلة ومن أخطأ فليصحح خطأه ولا يجوز أن تأخذنا العزة بأعماله إن كان قد جانبها الصواب ونظلم آلاف المساهمين الذين استثمروا مئات الملايين».