مغروور قطر
08-07-2007, 05:08 AM
بنك التنمية يساهم في تحويل مصرف قرغيزيا الى اسلامي
عكاظ (جدة)
دشن فخامة رئيس جمهورية قرغيزيا السيد كورمانبيك باكييف، والدكتور أحمد محمد علي رئيس البنك الإسلامي للتنمية، تحول مصرف إيكو (eco) بجمهورية قرغيزيا، والذي يمتلك (70) فرعا في أنحاء البلاد، من مصرف تقليدي إلى مصرف إسلامي رائد، وذلك خلال احتفال نظم بهذه المناسبة مؤخرا، بالعاصمة القرغيزية بشكيك.. وخلال الكلمة التي ألقاها في الحفل، بحضور الوزراء ورجال السلك الدبلوماسي وممثلي القطاع الخاص، أشاد رئيس جمهورية قرغيزيا بدور البنك الإسلامي للتنمية ومساهمته بمبلغ (225) ألف دولار أمريكي كمساعدة فنية لتطبيق المعاملات الإسلامية بالمصرف، مؤكدا أن الحكومة قد أجرت التعديلات التشريعية المطلوبة التي تتيح للمعاملات المصرفية الإسلامية العمل جنبا إلى جنب مع المعاملات التقليدية. وتعهد فخامة الرئيس بتقديم كل الدعم المطلوب لتطوير المصرفية الإسلامية، معربا عن أمله في أن تصبح بشكيك مركزا إقليميا للصناعة المصرفية الإسلامية. وقال إن حجم تلك الخدمات تجاوز العام الماضي 1427هـ نحو (870) مليار دولار أمريكي. وأضاف رئيس البنك، أن ذلك النمو أفضى إلى تعديل في البيئات التشريعية والضريبية في عدد من الدول الغربية مثل بريطانيا، كما حدثت تحولات مماثلة في الشرق الأوسط وآسيا.
عكاظ (جدة)
دشن فخامة رئيس جمهورية قرغيزيا السيد كورمانبيك باكييف، والدكتور أحمد محمد علي رئيس البنك الإسلامي للتنمية، تحول مصرف إيكو (eco) بجمهورية قرغيزيا، والذي يمتلك (70) فرعا في أنحاء البلاد، من مصرف تقليدي إلى مصرف إسلامي رائد، وذلك خلال احتفال نظم بهذه المناسبة مؤخرا، بالعاصمة القرغيزية بشكيك.. وخلال الكلمة التي ألقاها في الحفل، بحضور الوزراء ورجال السلك الدبلوماسي وممثلي القطاع الخاص، أشاد رئيس جمهورية قرغيزيا بدور البنك الإسلامي للتنمية ومساهمته بمبلغ (225) ألف دولار أمريكي كمساعدة فنية لتطبيق المعاملات الإسلامية بالمصرف، مؤكدا أن الحكومة قد أجرت التعديلات التشريعية المطلوبة التي تتيح للمعاملات المصرفية الإسلامية العمل جنبا إلى جنب مع المعاملات التقليدية. وتعهد فخامة الرئيس بتقديم كل الدعم المطلوب لتطوير المصرفية الإسلامية، معربا عن أمله في أن تصبح بشكيك مركزا إقليميا للصناعة المصرفية الإسلامية. وقال إن حجم تلك الخدمات تجاوز العام الماضي 1427هـ نحو (870) مليار دولار أمريكي. وأضاف رئيس البنك، أن ذلك النمو أفضى إلى تعديل في البيئات التشريعية والضريبية في عدد من الدول الغربية مثل بريطانيا، كما حدثت تحولات مماثلة في الشرق الأوسط وآسيا.