ســـهم
09-07-2007, 06:00 AM
الدوحة ـ الشرق :
وقع بنك الدوحة الحائز جائزة «أفضل بنك تجاري في الشرق الأوسط» من قبل مجلة بانكر مدل إيست، اتفاقية مع بنك لبنان، الذي يعتبر أحد البنوك التجارية الرئيسية في لبنان، وتتعلق الاتفاقية بالحوالات الإلكترونية من الدوحة إلى لبنان. واتفق كلا البنكين على توجيه الأعمال المحلية لبعضهما البعض مستهدفة بشكل رئيسي الجالية اللبنانية المقيمة في دولة قطر.
هذا وتم التوقيع على الاتفاقية في الحادي والعشرين من يونيو 2007 في حفل أقيم في الإدارة العامة لبنك الدوحة، من قبل كل من السيد ر. سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة، والسيد نجيب سمعان، مساعد المدير العام ـ الخزانة، وأسواق رأس المال، والقطع الأجنبي، والقسم الدولي لدى بنك لبنان.
وألقى السيد سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة، الضوء على النمو الضخم الذي تشهده دولة قطر الذي أدى إلى تدفق المغتربين من جميع أنحاء العالم تلبية لمتطلبات القوة العاملة في كافة المجالات بدءاً من الإنشاءات، والتكنولوجيا، والنفط والغاز، والملاحة، والخدمات المصرفية، إلخ.
وأضاف قائلاً إنه إلى جانب المغتربين القادمين إلى قطر من الهند، ونيبال، وسريلانكا، والفلبين، هنالك عدد كبير من مواطني الدول الخليجية المجاورة، وباقي الدول العربية بمن فيهم اللبنانيون قد بدأوا في القدوم إلى قطر بغرض العمل والتجارة. وهذا الواقع يؤدي بالضرورة إلى حاجة القطاع المصرفي في قطر إلى إيجاد ترتيبات للخدمات المصرفية المريحة في البلدان الأصلية لهؤلاء المغتربين وذلك من أجل تحويل أموالهم، وتلبية متطلبات عملياتهم المصرفية بالإضافة إلى احتياجاتهم الاستثمارية، كما استحضر في هذا السياق العلاقات القطرية العريقة القائمة مع لبنان.
ومع وجود بنك الدوحة في دبي، فإن هذه الاتفاقية ستكون ذات فائدة بالنسبة للمغتربين اللبنانيين أينما كانوا يعملون أو يقيمون، حيث سيتمكنون من إيصال أموالهم إلى أعزائهم وأحبائهم من خلال هذه الاتفاقية المصرفية وذلك تلبية لاحتياجاتهم المصرفية، خاصة في مجال تحويل الأموال بسرعة وبأقل كلفة، هذا بالإضافة إلى تلبية احتياجاتهم المصرفية الأخرى في وطنهم.
وأعرب السيد سيتارامان عن أمله في توسع هذا الترتيب مع بنك لبنان الذي سيعود بالنفع والفائدة على كلتا المؤسستين وبشكل رئيسي على اللبنانيين العاملين أو المقيمين في دولة قطر.
أما السيد نجيب سمعان، مساعد المدير العام ـ الخزانة، وأسواق رأس المال، والقطع الأجنبي، والقسم الدولي لدى بنك لبنان، فقد قدم شرحاً موجزاً عن البنك كما عبر عن سعادته بهذه العلاقة مع بنك الدوحة الذي يعتبر أحد أسرع البنوك نمواً وأكثرها تركيزا على العملاء في المنطقة. كما عبر عن ثقته بأن هذه الاتفاقية مع بنك الدوحة سوف تفيد المغتربين اللبنانيين الموجودين في قطر من حيث تلبية احتياجاتهم المصرفية في بلدهم وفي التحويل السريع لأموالهم من قطر بأقل التكاليف وبطريقة مريحة. هذا وأكد أن هذه المبادرة الصغيرة سوف تنمو وتتوسع إلى مجالات أخرى بين كلا البنكين وذلك بهدف أوحد ألا وهو خدمة الجالية اللبنانية أفراداً ومؤسسات أينما كانوا في العالم.
أما السيد جانيشان راماكريشنان، المدير التنفيذي ـ مجموعة الخدمات المصرفية الدولية لدى بنك الدوحة، فعلق قائلاً إن التسهيلات والخدمات المرتبطة بهذه العلاقة سيتم تقديمها من خلال مركز العلاقات الدولية لدى بنك الدوحة الذي يعنى بشكل حصري بتلبية الاحتياجات المصرفية والاستثمارية في البلد الأم لجاليات عدة دول في قطر بطريقة مريحة ومجدية مالياً.
وقع بنك الدوحة الحائز جائزة «أفضل بنك تجاري في الشرق الأوسط» من قبل مجلة بانكر مدل إيست، اتفاقية مع بنك لبنان، الذي يعتبر أحد البنوك التجارية الرئيسية في لبنان، وتتعلق الاتفاقية بالحوالات الإلكترونية من الدوحة إلى لبنان. واتفق كلا البنكين على توجيه الأعمال المحلية لبعضهما البعض مستهدفة بشكل رئيسي الجالية اللبنانية المقيمة في دولة قطر.
هذا وتم التوقيع على الاتفاقية في الحادي والعشرين من يونيو 2007 في حفل أقيم في الإدارة العامة لبنك الدوحة، من قبل كل من السيد ر. سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة، والسيد نجيب سمعان، مساعد المدير العام ـ الخزانة، وأسواق رأس المال، والقطع الأجنبي، والقسم الدولي لدى بنك لبنان.
وألقى السيد سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي لدى بنك الدوحة، الضوء على النمو الضخم الذي تشهده دولة قطر الذي أدى إلى تدفق المغتربين من جميع أنحاء العالم تلبية لمتطلبات القوة العاملة في كافة المجالات بدءاً من الإنشاءات، والتكنولوجيا، والنفط والغاز، والملاحة، والخدمات المصرفية، إلخ.
وأضاف قائلاً إنه إلى جانب المغتربين القادمين إلى قطر من الهند، ونيبال، وسريلانكا، والفلبين، هنالك عدد كبير من مواطني الدول الخليجية المجاورة، وباقي الدول العربية بمن فيهم اللبنانيون قد بدأوا في القدوم إلى قطر بغرض العمل والتجارة. وهذا الواقع يؤدي بالضرورة إلى حاجة القطاع المصرفي في قطر إلى إيجاد ترتيبات للخدمات المصرفية المريحة في البلدان الأصلية لهؤلاء المغتربين وذلك من أجل تحويل أموالهم، وتلبية متطلبات عملياتهم المصرفية بالإضافة إلى احتياجاتهم الاستثمارية، كما استحضر في هذا السياق العلاقات القطرية العريقة القائمة مع لبنان.
ومع وجود بنك الدوحة في دبي، فإن هذه الاتفاقية ستكون ذات فائدة بالنسبة للمغتربين اللبنانيين أينما كانوا يعملون أو يقيمون، حيث سيتمكنون من إيصال أموالهم إلى أعزائهم وأحبائهم من خلال هذه الاتفاقية المصرفية وذلك تلبية لاحتياجاتهم المصرفية، خاصة في مجال تحويل الأموال بسرعة وبأقل كلفة، هذا بالإضافة إلى تلبية احتياجاتهم المصرفية الأخرى في وطنهم.
وأعرب السيد سيتارامان عن أمله في توسع هذا الترتيب مع بنك لبنان الذي سيعود بالنفع والفائدة على كلتا المؤسستين وبشكل رئيسي على اللبنانيين العاملين أو المقيمين في دولة قطر.
أما السيد نجيب سمعان، مساعد المدير العام ـ الخزانة، وأسواق رأس المال، والقطع الأجنبي، والقسم الدولي لدى بنك لبنان، فقد قدم شرحاً موجزاً عن البنك كما عبر عن سعادته بهذه العلاقة مع بنك الدوحة الذي يعتبر أحد أسرع البنوك نمواً وأكثرها تركيزا على العملاء في المنطقة. كما عبر عن ثقته بأن هذه الاتفاقية مع بنك الدوحة سوف تفيد المغتربين اللبنانيين الموجودين في قطر من حيث تلبية احتياجاتهم المصرفية في بلدهم وفي التحويل السريع لأموالهم من قطر بأقل التكاليف وبطريقة مريحة. هذا وأكد أن هذه المبادرة الصغيرة سوف تنمو وتتوسع إلى مجالات أخرى بين كلا البنكين وذلك بهدف أوحد ألا وهو خدمة الجالية اللبنانية أفراداً ومؤسسات أينما كانوا في العالم.
أما السيد جانيشان راماكريشنان، المدير التنفيذي ـ مجموعة الخدمات المصرفية الدولية لدى بنك الدوحة، فعلق قائلاً إن التسهيلات والخدمات المرتبطة بهذه العلاقة سيتم تقديمها من خلال مركز العلاقات الدولية لدى بنك الدوحة الذي يعنى بشكل حصري بتلبية الاحتياجات المصرفية والاستثمارية في البلد الأم لجاليات عدة دول في قطر بطريقة مريحة ومجدية مالياً.