مغروور قطر
10-07-2007, 03:22 AM
خبراء : البورصة الكويتية في طريقها لتحقيق مستويات قياسية جديدة
أرجع خبراءاقتصاديون أمس تحقيق مؤشرات سوق الكويت للاوراق المالية مستويات قياسية إلى عوامل محفزة جعلت من السوق بؤرة اهتمام المستثمرين متوقعين تحقيق المزيد من الارقام القياسية خلال تداولات اليومين المقبلين.
وقال هؤلاء الخبراء في تصريحات متفرقة لوكالة الانباء الكويتية ان من هذه العوامل الوضع المالي الجيد للدولة ومستوى السيولة التي تدخل الى السوق والاستحواذات التي شهدها اضافة الى نتائج الشركات الجيدة خلال الربع الأول وماهو متوقع تحقيقه في الربع الثاني.
واقفل السوق على ارتفاع قدره 30‚44 نقطة مع نهاية تداولات امس فيما سجل المؤشر السعري اعلى مستوياته التاريخية ببلوغه مستوى 8‚12310 نقطة محققا رقما قياسيا جديدا. وبلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 309 ملايين سهم بقيمة تجاوزت 176 مليون دينار موزعة على 10191 صفقة نقدية.
وقال رئيس مجلس الادارة في شركة الساحل للاستثمار سليمان السهلي ان تداولات امس كما هو واضح من المؤشرات تعكس مدى الاهتمام بالبورصة انه منذ بداية العام والسوق يصعد بوتيرة متصاعدة.
وعزاالسهلي تحقيق هذه المستويات الى الحركات التصحيحية في العام 2006 والتي بدأ السوق يجني ثمارها الآن من خلال تداولات قياسية وبلوغ المؤشر السعري مستوى جيدا لامس 8‚12310 نقطة.
واضاف أن للوضع المالي للدولة أثرا ايجابيا على مستوى السيولة التي تدخل الى السوق يوميا وهذا يؤكد مكانة السوق الكويتية على المستوى الخليجي اذ ان البورصة الكويتية منظمة لكنها تحتاج الى المزيد من التطوير .
وذكر السهلي ان السبب في بلوغ التداولات مستويات قياسية هو ماتحقق من نتائج الشركات المدرجة خلال الربع الأول وماهو متوقع تحقيقه في الربع الثاني علاوة على مايشهده السوق من عمليات استحواذات.
وقال ان الاستحواذات أعطت السوق دفعة جيدة لانها أدخلت سيولة كبيرة كما ان لزيادة حجم الصناديق والمحافظ التي تعمل بطريقة مؤسساتية الفضل في وصول السوق الى هذا الوضع الجيد على الرغم من تضخم أسعار بعض الاسهم.
أرجع خبراءاقتصاديون أمس تحقيق مؤشرات سوق الكويت للاوراق المالية مستويات قياسية إلى عوامل محفزة جعلت من السوق بؤرة اهتمام المستثمرين متوقعين تحقيق المزيد من الارقام القياسية خلال تداولات اليومين المقبلين.
وقال هؤلاء الخبراء في تصريحات متفرقة لوكالة الانباء الكويتية ان من هذه العوامل الوضع المالي الجيد للدولة ومستوى السيولة التي تدخل الى السوق والاستحواذات التي شهدها اضافة الى نتائج الشركات الجيدة خلال الربع الأول وماهو متوقع تحقيقه في الربع الثاني.
واقفل السوق على ارتفاع قدره 30‚44 نقطة مع نهاية تداولات امس فيما سجل المؤشر السعري اعلى مستوياته التاريخية ببلوغه مستوى 8‚12310 نقطة محققا رقما قياسيا جديدا. وبلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 309 ملايين سهم بقيمة تجاوزت 176 مليون دينار موزعة على 10191 صفقة نقدية.
وقال رئيس مجلس الادارة في شركة الساحل للاستثمار سليمان السهلي ان تداولات امس كما هو واضح من المؤشرات تعكس مدى الاهتمام بالبورصة انه منذ بداية العام والسوق يصعد بوتيرة متصاعدة.
وعزاالسهلي تحقيق هذه المستويات الى الحركات التصحيحية في العام 2006 والتي بدأ السوق يجني ثمارها الآن من خلال تداولات قياسية وبلوغ المؤشر السعري مستوى جيدا لامس 8‚12310 نقطة.
واضاف أن للوضع المالي للدولة أثرا ايجابيا على مستوى السيولة التي تدخل الى السوق يوميا وهذا يؤكد مكانة السوق الكويتية على المستوى الخليجي اذ ان البورصة الكويتية منظمة لكنها تحتاج الى المزيد من التطوير .
وذكر السهلي ان السبب في بلوغ التداولات مستويات قياسية هو ماتحقق من نتائج الشركات المدرجة خلال الربع الأول وماهو متوقع تحقيقه في الربع الثاني علاوة على مايشهده السوق من عمليات استحواذات.
وقال ان الاستحواذات أعطت السوق دفعة جيدة لانها أدخلت سيولة كبيرة كما ان لزيادة حجم الصناديق والمحافظ التي تعمل بطريقة مؤسساتية الفضل في وصول السوق الى هذا الوضع الجيد على الرغم من تضخم أسعار بعض الاسهم.