مغروور قطر
10-07-2007, 03:39 AM
التداولات 1.9 مليار وأداء متباين في سوقي دبي وأبوظبي
2.5 مليار درهم مكاسب الأسهم وطلب كثيف على «العقار»
تباين الأداء في أسواق الأسهم المحلية خلال تعاملات الأمس، حيث شهد سوق أبوظبي للأوراق المالية نشاطاً ملحوظاً بدعم من عمليات شراء مؤسسي، حال التردد الذي سيطر على المتعاملين في سوق دبي المالي دون مواصلة الأسعار لتحسنها الذي بدأته أمس الأول.
وبرغم التباين الذي شهدته الأسواق إلا أن المؤشرات العامة لسوق الإمارات مازالت في المربع الأخضر بدعم من عمليات شراء كثيفة على أسهم شركات العقار والبناء المدرجة في سوق العاصمة، فقد ارتفع المؤشر العام لسوق الإمارات مع إغلاق جلسة الأمس إلى مستوى 4652 نقطة وبزيادة نسبتها 40 .0% عن اليوم السابق فيما ارتفعت قيمة التداولات إلى 9 .1 مليار درهم بعدما عادت مستويات التداولات فوق حاجز 2 .1 مليار درهم في سوق أبوظبي.
وفي المحصلة النهائية فقد دعم النشاط الذي شهده سوق أبوظبي مكاسب القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة ضمن قائمة سوق الإمارات والتي بلغت نحو 5 .2 مليار درهم مرتفعة من 9 .610 مليارات درهم إلى 4 .613 مليار درهم.
واجمع خبراء على أن أسواق الأسهم نجحت بالخروج من دورة التصحيح التي عانت منها طيلة الفترة الماضية وبدأت موجة صعود جديدة مدعومة بتفاؤل كبير للمستثمرين بنتائج الشركات للربع الثاني من العام الجاري.
وأوضحوا أن الأسعار المتدنية للعديد من الأسهم مازالت تشكل فرصاً استثمارية مجدية الأمر الذي دفع العديد من الأفراد والمحافظ للشراء على المعروض خاصة على أسهم شركات العقار والبناء.
وقال نبيل فرحات المدير التنفيذي لشركة الفجر للأوراق المالية كان من الواضح وجود تباين في أداء الأسواق خلال تعاملات الأمس، وفيما لوحظ وجود تردد في سلوك المستثمرين بسوق دبي رأينا نشاطاً كبيراً في سوق أبوظبي على خلفية التفاؤل بنتائج جيدة لأسهم الشركات القيادية في السوق، مشيراً إلى أن عمليات شراء مؤسسي سجلت على أسهم الشركات المدرجة حديثاً في سوق العاصمة ومن بينها الدار العقارية وصروح إلى جانب الواحة للتأجير وشركات الاسمنت مما قفز بأحجام التداول إلى المستوى المسجل أمس.
وأوضح فرحات انه من المتوقع عودة النشاط إلى سوق دبي مع بدء الشركات القيادية بالإفصاح عن بياناتها والتي تشير معظم التوقعات إلى تحسنها مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وقال إن أهم ما ينبغي الإشارة إليه هو خروج الأسواق من الحركة التصحيحية التي بدأتها خلال العام الماضي ودخولها إلى موجة صعود تدعمها العديد من المحفزات ومن ضمنها أرباح الشركات وتراجع مكرر ربحية الأسهم حتى الآن.
وبالعودة إلى تفاصيل التعاملات على مستوى الأسواق فقد سجل سوق أبوظبي للأوراق المالية نشاطاً كبيراً بقيادة أسهم العقار والبناء حيث نجح المؤشر العام للسوق من تحقيق المزيد من المكاسب مغلقاً عند مستوى 3684 نقطة وبزيادة نسبتها 03 .1% عن اليوم السابق، وقفزت قيمة التداولات إلى 2 .1 مليار درهم للمرة الأولى منذ يونيو الماضي، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 439 مليون سهم نفذت من خلال 7938 صفقة.
ويلاحظ أن تداولات أسهم 3 شركات في أبوظبي استحوذت على 713 مليون درهم أي نسبة 60% من إجمالي التداولات، علماً بأن الواحة للتأجير واصلت تصدر قائمة أكثر الأسهم نشاطاً بتداولات قدرها 244 مليون درهم، تلاها سهم الدار العقارية الذي بلغت قيمة الصفقات المنفذة عليه 243 مليون درهم ونحو 225 مليون درهم على صروح العقارية.
وعلى مستوى الأسعار فقد ارتفعت أسعار أسهم 27 شركة من إجمالي أسهم 45 شركة جرى تداولها في السوق فيما تراجعت أسعار أسهم 15 شركة وحافظت أسهم 3 شركات على أسعارها السابقة.
ونجحت أسهم البنك العربي المتحد والاتحاد للتأمين ببلوغ مستوى اللمت اب حيث ارتفع الأول إلى 92 .6 دراهم فيما صعد الثاني إلى 27 .2 درهم، كما واصل سهم الفجيرة لصناعات البناء نشاطه مرتفعاً إلى 07 .2 درهم.
وعلى الاتجاه المعاكس فقد كان سهم الوطنية للسياحة أكثر الأسهم خسارة بعدما تراجع إلى 56 .4 دراهم تلاه سهم اسمنت الفجيرة 54 .4 دراهم.
وكان مؤشر قطاع العقار اكبر الرابحين في سوق أبوظبي بعدما ارتفع بنسبة بلغت 2 .4 % فيما ارتفع مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 07 .1% والبنوك بنسبة 92 .0%.
أما في سوق دبي المالي وكما اشرنا من قبل فقد منع التردد في سلوك المستثمرين من مواصلة المؤشر العام لتحقيق المزيد من المكاسب رغم استمراره فوق مستوى 4517 نقطة متراجعاً بنسبة لم تتجاوز 37 .0% نتيجة الانخفاض الذي أصاب قطاع النقل على وجه الخصوص.
وانعكس التردد على أحجام التداول في سوق دبي والتي بلغت قيمتها 739 مليون درهم، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 212 مليون سهم نفذت من خلال 4766 صفقة.
وفيما نجح سهم اعمار العقارية بالتمسك بمستوى 12 درهماً، فقد شهد سهم بنك دبي الإسلامي تراجعاً طفيفاً وأغلق عند 40 .10 دراهم بعدما كان قد بلغ 60 .10 دراهم في بداية جلسة التعاملات.
ومن إجمالي أسهم 20 شركة جرى تداولها في السوق تراجعت أسعار أسهم 13 شركة، فيما ارتفعت أسعار أسهم 4 شركات وحافظت أسهم 3 شركات على أسعارها السابقة.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها في سوق الإمارات 65 من أصل 115 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 32 شركة ارتفاعاً في حين انخفضت أسعار أسهم 28 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
وجاء سهم «الواحة العالمية للتأجير» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطاً حيث تم تداول ما قيمته 244 مليون درهم موزعة على 160 مليون سهم من خلال 252 .1 صفقة. واحتل سهم «الدار العقارية» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 243 درهماً موزعة على 99 .31 مليون سهم من خلال 764 صفقة.
وحقق سهم «العربي المتحد» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 92 .6 دراهم مرتفعاً بنسبة 67 .9% من خلال تداول 31 .0 مليون سهم بقيمة 15 .2 مليون درهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «الاتحاد للتأمين» الذي ارتفع بنسبة 13 .9 % ليغلق على مستوى 27 .2 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 460 ألف سهم بقيمة 05 .1 مليون درهم.
وسجل سهم «الوطنية للسياحة» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 56 .4 دراهم مسجلاً خسارة بنسبة 80 .8% من خلال تداول 000 .25 سهم بقيمة 110 آلاف درهم. تلاه سهم اسمنت الفجيرة الذي انخفض بنسبة 97 .6% ليغلق على مستوى 54 .4 دراهم من خلال تداول 300 .87 سهم بقيمة 40 .0 مليون درهم.
106 ملايين درهم صافي الاستثمار الأجنبي في أبوظبي
بلغ صافي الاستثمار الأجنبي في سوق أبوظبي للأوراق المالية خلال تعاملات الأمس 5 .106 ملايين درهم حيث بلغت قيمة مشترياتهم 150 مليون درهم ومبيعاتهم 5 .43 مليون درهم. وفي الوقت الذي تواصلت فيه عمليات الشراء من قبل الأجانب فان عمليات البيع مازالت تسيطر على سلوك المستثمرين المواطنين الذين بلغت قيمة مشترياتهم 957 مليون درهم ومبيعاتهم 051 .1 مليار درهم، مما يعني ان صافي استثماراتهم بلغت 94 مليونا بالسالب.
وفيما تصدر المستثمرون الأردنيون قائمة أكثر المستثمرين العرب نشاطا وبتداولات بلغت قيمتها نحو 30 مليون درهم شراء وبيعا فان المستثمرين البريطانيين ما زالوا يتصدرون قائمة الأكثر من حيث صافي الاستثمار والذي بلغ أمس نحو 10 ملايين درهم.
أبوظبي ـ ناصر عارف
2.5 مليار درهم مكاسب الأسهم وطلب كثيف على «العقار»
تباين الأداء في أسواق الأسهم المحلية خلال تعاملات الأمس، حيث شهد سوق أبوظبي للأوراق المالية نشاطاً ملحوظاً بدعم من عمليات شراء مؤسسي، حال التردد الذي سيطر على المتعاملين في سوق دبي المالي دون مواصلة الأسعار لتحسنها الذي بدأته أمس الأول.
وبرغم التباين الذي شهدته الأسواق إلا أن المؤشرات العامة لسوق الإمارات مازالت في المربع الأخضر بدعم من عمليات شراء كثيفة على أسهم شركات العقار والبناء المدرجة في سوق العاصمة، فقد ارتفع المؤشر العام لسوق الإمارات مع إغلاق جلسة الأمس إلى مستوى 4652 نقطة وبزيادة نسبتها 40 .0% عن اليوم السابق فيما ارتفعت قيمة التداولات إلى 9 .1 مليار درهم بعدما عادت مستويات التداولات فوق حاجز 2 .1 مليار درهم في سوق أبوظبي.
وفي المحصلة النهائية فقد دعم النشاط الذي شهده سوق أبوظبي مكاسب القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة ضمن قائمة سوق الإمارات والتي بلغت نحو 5 .2 مليار درهم مرتفعة من 9 .610 مليارات درهم إلى 4 .613 مليار درهم.
واجمع خبراء على أن أسواق الأسهم نجحت بالخروج من دورة التصحيح التي عانت منها طيلة الفترة الماضية وبدأت موجة صعود جديدة مدعومة بتفاؤل كبير للمستثمرين بنتائج الشركات للربع الثاني من العام الجاري.
وأوضحوا أن الأسعار المتدنية للعديد من الأسهم مازالت تشكل فرصاً استثمارية مجدية الأمر الذي دفع العديد من الأفراد والمحافظ للشراء على المعروض خاصة على أسهم شركات العقار والبناء.
وقال نبيل فرحات المدير التنفيذي لشركة الفجر للأوراق المالية كان من الواضح وجود تباين في أداء الأسواق خلال تعاملات الأمس، وفيما لوحظ وجود تردد في سلوك المستثمرين بسوق دبي رأينا نشاطاً كبيراً في سوق أبوظبي على خلفية التفاؤل بنتائج جيدة لأسهم الشركات القيادية في السوق، مشيراً إلى أن عمليات شراء مؤسسي سجلت على أسهم الشركات المدرجة حديثاً في سوق العاصمة ومن بينها الدار العقارية وصروح إلى جانب الواحة للتأجير وشركات الاسمنت مما قفز بأحجام التداول إلى المستوى المسجل أمس.
وأوضح فرحات انه من المتوقع عودة النشاط إلى سوق دبي مع بدء الشركات القيادية بالإفصاح عن بياناتها والتي تشير معظم التوقعات إلى تحسنها مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وقال إن أهم ما ينبغي الإشارة إليه هو خروج الأسواق من الحركة التصحيحية التي بدأتها خلال العام الماضي ودخولها إلى موجة صعود تدعمها العديد من المحفزات ومن ضمنها أرباح الشركات وتراجع مكرر ربحية الأسهم حتى الآن.
وبالعودة إلى تفاصيل التعاملات على مستوى الأسواق فقد سجل سوق أبوظبي للأوراق المالية نشاطاً كبيراً بقيادة أسهم العقار والبناء حيث نجح المؤشر العام للسوق من تحقيق المزيد من المكاسب مغلقاً عند مستوى 3684 نقطة وبزيادة نسبتها 03 .1% عن اليوم السابق، وقفزت قيمة التداولات إلى 2 .1 مليار درهم للمرة الأولى منذ يونيو الماضي، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 439 مليون سهم نفذت من خلال 7938 صفقة.
ويلاحظ أن تداولات أسهم 3 شركات في أبوظبي استحوذت على 713 مليون درهم أي نسبة 60% من إجمالي التداولات، علماً بأن الواحة للتأجير واصلت تصدر قائمة أكثر الأسهم نشاطاً بتداولات قدرها 244 مليون درهم، تلاها سهم الدار العقارية الذي بلغت قيمة الصفقات المنفذة عليه 243 مليون درهم ونحو 225 مليون درهم على صروح العقارية.
وعلى مستوى الأسعار فقد ارتفعت أسعار أسهم 27 شركة من إجمالي أسهم 45 شركة جرى تداولها في السوق فيما تراجعت أسعار أسهم 15 شركة وحافظت أسهم 3 شركات على أسعارها السابقة.
ونجحت أسهم البنك العربي المتحد والاتحاد للتأمين ببلوغ مستوى اللمت اب حيث ارتفع الأول إلى 92 .6 دراهم فيما صعد الثاني إلى 27 .2 درهم، كما واصل سهم الفجيرة لصناعات البناء نشاطه مرتفعاً إلى 07 .2 درهم.
وعلى الاتجاه المعاكس فقد كان سهم الوطنية للسياحة أكثر الأسهم خسارة بعدما تراجع إلى 56 .4 دراهم تلاه سهم اسمنت الفجيرة 54 .4 دراهم.
وكان مؤشر قطاع العقار اكبر الرابحين في سوق أبوظبي بعدما ارتفع بنسبة بلغت 2 .4 % فيما ارتفع مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 07 .1% والبنوك بنسبة 92 .0%.
أما في سوق دبي المالي وكما اشرنا من قبل فقد منع التردد في سلوك المستثمرين من مواصلة المؤشر العام لتحقيق المزيد من المكاسب رغم استمراره فوق مستوى 4517 نقطة متراجعاً بنسبة لم تتجاوز 37 .0% نتيجة الانخفاض الذي أصاب قطاع النقل على وجه الخصوص.
وانعكس التردد على أحجام التداول في سوق دبي والتي بلغت قيمتها 739 مليون درهم، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 212 مليون سهم نفذت من خلال 4766 صفقة.
وفيما نجح سهم اعمار العقارية بالتمسك بمستوى 12 درهماً، فقد شهد سهم بنك دبي الإسلامي تراجعاً طفيفاً وأغلق عند 40 .10 دراهم بعدما كان قد بلغ 60 .10 دراهم في بداية جلسة التعاملات.
ومن إجمالي أسهم 20 شركة جرى تداولها في السوق تراجعت أسعار أسهم 13 شركة، فيما ارتفعت أسعار أسهم 4 شركات وحافظت أسهم 3 شركات على أسعارها السابقة.
وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها في سوق الإمارات 65 من أصل 115 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 32 شركة ارتفاعاً في حين انخفضت أسعار أسهم 28 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.
وجاء سهم «الواحة العالمية للتأجير» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطاً حيث تم تداول ما قيمته 244 مليون درهم موزعة على 160 مليون سهم من خلال 252 .1 صفقة. واحتل سهم «الدار العقارية» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 243 درهماً موزعة على 99 .31 مليون سهم من خلال 764 صفقة.
وحقق سهم «العربي المتحد» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 92 .6 دراهم مرتفعاً بنسبة 67 .9% من خلال تداول 31 .0 مليون سهم بقيمة 15 .2 مليون درهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «الاتحاد للتأمين» الذي ارتفع بنسبة 13 .9 % ليغلق على مستوى 27 .2 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 460 ألف سهم بقيمة 05 .1 مليون درهم.
وسجل سهم «الوطنية للسياحة» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 56 .4 دراهم مسجلاً خسارة بنسبة 80 .8% من خلال تداول 000 .25 سهم بقيمة 110 آلاف درهم. تلاه سهم اسمنت الفجيرة الذي انخفض بنسبة 97 .6% ليغلق على مستوى 54 .4 دراهم من خلال تداول 300 .87 سهم بقيمة 40 .0 مليون درهم.
106 ملايين درهم صافي الاستثمار الأجنبي في أبوظبي
بلغ صافي الاستثمار الأجنبي في سوق أبوظبي للأوراق المالية خلال تعاملات الأمس 5 .106 ملايين درهم حيث بلغت قيمة مشترياتهم 150 مليون درهم ومبيعاتهم 5 .43 مليون درهم. وفي الوقت الذي تواصلت فيه عمليات الشراء من قبل الأجانب فان عمليات البيع مازالت تسيطر على سلوك المستثمرين المواطنين الذين بلغت قيمة مشترياتهم 957 مليون درهم ومبيعاتهم 051 .1 مليار درهم، مما يعني ان صافي استثماراتهم بلغت 94 مليونا بالسالب.
وفيما تصدر المستثمرون الأردنيون قائمة أكثر المستثمرين العرب نشاطا وبتداولات بلغت قيمتها نحو 30 مليون درهم شراء وبيعا فان المستثمرين البريطانيين ما زالوا يتصدرون قائمة الأكثر من حيث صافي الاستثمار والذي بلغ أمس نحو 10 ملايين درهم.
أبوظبي ـ ناصر عارف