مغروور قطر
13-07-2007, 04:13 AM
420 مليار درهم رؤوس أموال أجنبية مستثمرة في أبوظبي
قال تقرير حديث أعده مركز المعلومات بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي إن البيئة الاستثمارية في إمارة أبوظبي تشكل عامل جذب للكثير من المستثمرين والشركات العالمية. حيث بلغ حجم رؤوس الأموال الأجنبية في أبوظبي 420 مليار درهم في مختلف الأنشطة الاقتصادية.
وساهمت الاتفاقيات الاقتصادية الثنائية وحجم المشاريع الاستثمارية الضخمة في استقطاب العديد من الشركات التي سعت إلى الدخول في استثمارات مشتركة مع مؤسسات ورجال أعمال مواطنين. وتوقع رياض مطر مدير مركز المعلومات بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي أن تجذب أبوظبي استثمارات أجنبية تقدر بحوالي 35 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وذلك من خلال استقطاب شركات عالمية ستساهم في تطوير مشاريع تقدر قيمتها أن تزيد على 5 ,1 تريليون درهم.
وأكد التقرير أن المرحلة المقبلة في اقتصاد أبوظبي ستشهد تواجد أكبر للشركات العالمية التي ستتخذ من إمارة أبوظبي مقراً رئيسياً لتقديم منتجاتها وخدماتها ويرجع الفضل في ذلك إلى السياسة الحكيمة والنهج الاقتصادي الذي تتبناه الإمارة في ظل القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وتوجيهات ومتابعة الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله.
وأشار التقرير إلى أن السياسة الاقتصادية تهدف إلى تطوير القطاعات الاقتصادية المختلفة وجعل إمارة أبوظبي مركزاً صناعياً وخدميا عالميا وتطبيق مبدأ الشراكة مع القطاع الخاص والاستمرار في اتباع نهج الخصخصة.
أبوظبي ـ البيان
قال تقرير حديث أعده مركز المعلومات بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي إن البيئة الاستثمارية في إمارة أبوظبي تشكل عامل جذب للكثير من المستثمرين والشركات العالمية. حيث بلغ حجم رؤوس الأموال الأجنبية في أبوظبي 420 مليار درهم في مختلف الأنشطة الاقتصادية.
وساهمت الاتفاقيات الاقتصادية الثنائية وحجم المشاريع الاستثمارية الضخمة في استقطاب العديد من الشركات التي سعت إلى الدخول في استثمارات مشتركة مع مؤسسات ورجال أعمال مواطنين. وتوقع رياض مطر مدير مركز المعلومات بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي أن تجذب أبوظبي استثمارات أجنبية تقدر بحوالي 35 مليار دولار خلال السنوات القليلة المقبلة وذلك من خلال استقطاب شركات عالمية ستساهم في تطوير مشاريع تقدر قيمتها أن تزيد على 5 ,1 تريليون درهم.
وأكد التقرير أن المرحلة المقبلة في اقتصاد أبوظبي ستشهد تواجد أكبر للشركات العالمية التي ستتخذ من إمارة أبوظبي مقراً رئيسياً لتقديم منتجاتها وخدماتها ويرجع الفضل في ذلك إلى السياسة الحكيمة والنهج الاقتصادي الذي تتبناه الإمارة في ظل القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وتوجيهات ومتابعة الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله.
وأشار التقرير إلى أن السياسة الاقتصادية تهدف إلى تطوير القطاعات الاقتصادية المختلفة وجعل إمارة أبوظبي مركزاً صناعياً وخدميا عالميا وتطبيق مبدأ الشراكة مع القطاع الخاص والاستمرار في اتباع نهج الخصخصة.
أبوظبي ـ البيان