ســـهم
19-07-2007, 01:46 AM
منحت مؤسسة فيريتاس المتخصصة بشهادات الأيزو بنك قطر الوطني (الوطني) شهادة أيزو 27001 (ISO-27001) يكون بموجبها الوطني أول بنك في دولة قطر يحصل على هذه الشهادة العالمية. وقد مُنحت هذه الشهادة للوطني لمطابقة عمليات مركز البيانات الخاصة به معايير إدارة أمانة المعلومات.
وتشكّل شهادة أيزو 27001 المعيار المستقلّ الموافق عليه عالمياً لإدارة أمن المعلومات، والتي تسعى المنظّمات إلى الحصول عليها، لترخيص نظام إدارة أمانة المعلومات التابع لها.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد علي شريف العمادي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الوطني: "نحن نفتخر بحصولنا على هذه الشهادة التي تدلّ على مكانة البنك الرائدة في مجال تقنية المعلومات الخاصة بالقطاعين المالي والمصرفي في قطر. وبحصوله على هذه الشهادة، يضع الوطني معايير جديدة وأصبح نموذجاً للبنوك الأخرى، بالإضافة إلى أنه يلعب دوراً ريادياً في إطلاق خدمات إلكترونية مبتكرة لعملائه من الشركات والأفراد. ويزداد هذا الإنجاز أهميةً بالتزامن مع الطلب المتزايد على أمن المعلومات ومخاطر تقنية المعلومات في ما يتعلّق بقنوات العمل الإلكترونية وتقنية المعلومات."
وأضاف السيد العمادي: "أصبحت المعلومات في أيامنا عنصراً قيماً جداً ومن الضروري إنشاء ثقافة من الأمن المتفوّق. وكوننا ننتمي إلى القطاع المصرفي، فنحن نلتزم بمتطلّبات صارمة بما يخصّ الأمن والخصوصيّة واستمرارية الأعمال. هذه الشهادة تؤكد نجاح الوطني في تطبيق معايير الأمن."
وبهدف المحافظة على معلوماته المهنية وتطويرها، رأى الوطني أنه من الضروري إنشاء نظام إدارة أمن المعلومات التي تتوافق مع مواصفات أيزو 27001 بحيث يهدف هذا النظام إلى حماية سرية المعلومات وتكاملها وتوفّرها، إلى جانب حماية الموظّفين وموقع العمل ولا سيما شعار البنك وسمعته.
ويعمل مركز بيانات الوطني على مدار الساعة. وهو يقدّم حلول متمركزة كالنظام المصرفي الآلي، أجهزة الصراف الآلي وقطاع التمويل التجاري والخزينة ونظام العمليات المصرفية عبر الإنترنت. والجدير بالذكر أن جميع العمليات المساندة لأقسام تقنية المعلومات والموارد البشرية وأمانة الموجودات هي متوافقة مع مواصفات أيزو 27001، وكذلك عمليات مركز البيانات.
يعتبر الوطني تقنية المعلومات شرطاً أساسياً لاستمرارية نجاحه. ولزيادة فعالية تقنية المعلومات، ينبغي الحدّ من مخاطر هذه التقنية أثناء نشرها وتطبيقها في البنك. لذلك، طوّر البنك سياسات أمن المعلومات بالإضافة إلى تقنيات الأمن وإجراءات إدارة الأمن.
ويستخدم الوطني آخر ما توصّلت إليه أنظمة تقنية المعلومات عالمياً، بالإضافة إلى كونه أول بنك في قطر يقدّم نظام نقاط البيع اللاسلكي للاتصالات المحمولة (GSM) الذي يُعتبر أكثر التقنيات تقدّماً بين وسائل الدفع الإلكتروني. وتسمح هذه التقنية بتحويل البيانات إلى وقت حقيقي والحصول على موافقة لإجراء عمليات الشراء والدفع أينما يوجد شبكة اتصالات محمولة.
وقد فاز البنك بجوائز عديدة استحقّتها خدماته عبر الإنترنت إذ تم اختياره أفضل بنك لخدمات الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لتصميم شبكته ولموقعه الإلكتروني من قبل غلوبل فاينانس، المجلة المالية المرموقة التي تتخّذ مدينة نيو يورك مقراً لها.
كذلك حصل البنك على جوائز لأفضل موقع مصرفي إلكتروني للشركات والمؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، أفضل بنك مستخدم للإنترنت في قطر. بالإضافة إلى ذلك، نال الوطني جائزة الشرق الأوسط المالية والمصرفية الثانية لامتيازه في الخدمات المصرفية الإلكترونية في قطر، وهي تُعتبر تقديراً قيّماً في القطاع المصرفي الإقليمي.
علاوةً على ذلك، كان الوطني أول من أطلق بطاقة النقد الإلكترونية السهلة الإستعمال في قطر. كذلك لعب البنك دوراً حيوياً في تطوير العمليات الحكومية الإلكترونية حيث كان المزوّد الحصري لخدمات الدفع الحكومية الإلكترونية.
كما قدم الوطني خدمة إيزي-لايف المتلائمة مع حاجاتهم المصرفية والتي تسمح لهم بالتركيز بشكل أكبر على لحظات الحياة المميزة والتقليل من الوقت الذي يمضونه في إجراء تعاملاتهم المصرفية.
وخدمة إيزي لايف هي عبارة عن مجموعة من الخدمات المصرفية المتطورة مثل الخدمات المصرفية عبر الإنترنت ورسائل التنبيه القصيرة وأجهزة الصراف الآلي والفروع المتنقلة ومركز خدمة العملاء الذي يعمل على مدار الساعة على مدار السنة، المصممة خصيصاً لتلائم حاجات العملاء وتواكب الإيقاع السريع لنمط حياتهم بحيث لا تؤثر بشكل كبير على برامج حياتهم اليومية.
وبنك قطر الوطني (الوطني) هو أول بنك تجاري قطري تم تأسيسه في عام 1964، وتملك الحكومة القطرية 50% من أسهمه في حين يمتلك القطاع الخاص الـ 50% الباقية. وقد نما الوطني وتَوَسَّع ليُصبح من أكبر المؤسسات المالية في المنطقة وهو البنك الرائد في قَطَر، حيث يستحوذ على ما يقارب 45% من إجمالي موجودات القطاع المصرفي.
ولدى الوطني أكبر شبكة من الفروع في دولة قطر تشمُل 42 فرعاً ومكتباً، بما فيها 3 فروعاً متحركة، بالإضافة إلى 10 فروع للوطني الإسلامي، تدعمها شبكة واسعة للصراف الآلي تزيد على 125 جهاز . ويشهد تواجد الوطني الخارجي توسعاً ملحوظاً ليشمل مناطق جديدة منها عمان والكويت واليمن، إضافة إلى فروعه في لندن وباريس والمكاتب التمثيلية في ليبيا وسنغافورة وإيران.
ولمجموعة آنزباكر المملوكة بالكامل من قبل الوطني، تَوَاجُد في سويسرا وجزر القنال وجزر البهاما ومركز دبي العالمي ومركز قَطَر المالي. ومجموعة آنزباكر هي أول مؤسسة مالية تم الترخيص لها بالعمل في مركز قَطَر المالي وتقدم مَجموعة واسعة من الخدمات لإدارة الثروات في قطر والمنطقة.
ويقدم الوطني مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية تشمل الأفراد والمؤسسات والخزانة والاستثمار بالإضافة إلى الخدمات المصرفية الإسلامية. ويسعى الوطني دوماً إلى تقديم حلول مصرفية متطورة من خلال مجموعة منتجاته وخدماته التي تعتبر الأفضل.
والوطني هو أول بنك تجاري يبادر من خلال فرعه، الوطني الإسلامي، إلى تقديم الخدمات والمنتجات المصرفية الإسلامية، وهو أول بنك قطري أطلق محافظ استثمارية (صندوق الوطني) في سوق الدوحة للأوراق المالية.
يَتَمَتع الوَطَني بأعلى تصنيف ائتماني بين البنوك القطرية استناداً إلى عدد من وكالات التصنيف العالمية الرائدة مثل "ستاندرد آند بورز"، "موديز"، "فيتش" و"كابيتال انتيليجنس". كما أنه حائز على جائزة "أفضل بنك في قطر" من مؤسسات إعلامية مالية متخصصة.
وبهذا التصنيف الائتماني المرتفع، يكون تصنيف الوطني ليس فقط الأعلى في دول مجلس التعاون الخليجي ولكن أيضاً على صعيد المؤسسات المالية في الشرق الأوسط.
وتشكّل شهادة أيزو 27001 المعيار المستقلّ الموافق عليه عالمياً لإدارة أمن المعلومات، والتي تسعى المنظّمات إلى الحصول عليها، لترخيص نظام إدارة أمانة المعلومات التابع لها.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد علي شريف العمادي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الوطني: "نحن نفتخر بحصولنا على هذه الشهادة التي تدلّ على مكانة البنك الرائدة في مجال تقنية المعلومات الخاصة بالقطاعين المالي والمصرفي في قطر. وبحصوله على هذه الشهادة، يضع الوطني معايير جديدة وأصبح نموذجاً للبنوك الأخرى، بالإضافة إلى أنه يلعب دوراً ريادياً في إطلاق خدمات إلكترونية مبتكرة لعملائه من الشركات والأفراد. ويزداد هذا الإنجاز أهميةً بالتزامن مع الطلب المتزايد على أمن المعلومات ومخاطر تقنية المعلومات في ما يتعلّق بقنوات العمل الإلكترونية وتقنية المعلومات."
وأضاف السيد العمادي: "أصبحت المعلومات في أيامنا عنصراً قيماً جداً ومن الضروري إنشاء ثقافة من الأمن المتفوّق. وكوننا ننتمي إلى القطاع المصرفي، فنحن نلتزم بمتطلّبات صارمة بما يخصّ الأمن والخصوصيّة واستمرارية الأعمال. هذه الشهادة تؤكد نجاح الوطني في تطبيق معايير الأمن."
وبهدف المحافظة على معلوماته المهنية وتطويرها، رأى الوطني أنه من الضروري إنشاء نظام إدارة أمن المعلومات التي تتوافق مع مواصفات أيزو 27001 بحيث يهدف هذا النظام إلى حماية سرية المعلومات وتكاملها وتوفّرها، إلى جانب حماية الموظّفين وموقع العمل ولا سيما شعار البنك وسمعته.
ويعمل مركز بيانات الوطني على مدار الساعة. وهو يقدّم حلول متمركزة كالنظام المصرفي الآلي، أجهزة الصراف الآلي وقطاع التمويل التجاري والخزينة ونظام العمليات المصرفية عبر الإنترنت. والجدير بالذكر أن جميع العمليات المساندة لأقسام تقنية المعلومات والموارد البشرية وأمانة الموجودات هي متوافقة مع مواصفات أيزو 27001، وكذلك عمليات مركز البيانات.
يعتبر الوطني تقنية المعلومات شرطاً أساسياً لاستمرارية نجاحه. ولزيادة فعالية تقنية المعلومات، ينبغي الحدّ من مخاطر هذه التقنية أثناء نشرها وتطبيقها في البنك. لذلك، طوّر البنك سياسات أمن المعلومات بالإضافة إلى تقنيات الأمن وإجراءات إدارة الأمن.
ويستخدم الوطني آخر ما توصّلت إليه أنظمة تقنية المعلومات عالمياً، بالإضافة إلى كونه أول بنك في قطر يقدّم نظام نقاط البيع اللاسلكي للاتصالات المحمولة (GSM) الذي يُعتبر أكثر التقنيات تقدّماً بين وسائل الدفع الإلكتروني. وتسمح هذه التقنية بتحويل البيانات إلى وقت حقيقي والحصول على موافقة لإجراء عمليات الشراء والدفع أينما يوجد شبكة اتصالات محمولة.
وقد فاز البنك بجوائز عديدة استحقّتها خدماته عبر الإنترنت إذ تم اختياره أفضل بنك لخدمات الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لتصميم شبكته ولموقعه الإلكتروني من قبل غلوبل فاينانس، المجلة المالية المرموقة التي تتخّذ مدينة نيو يورك مقراً لها.
كذلك حصل البنك على جوائز لأفضل موقع مصرفي إلكتروني للشركات والمؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، أفضل بنك مستخدم للإنترنت في قطر. بالإضافة إلى ذلك، نال الوطني جائزة الشرق الأوسط المالية والمصرفية الثانية لامتيازه في الخدمات المصرفية الإلكترونية في قطر، وهي تُعتبر تقديراً قيّماً في القطاع المصرفي الإقليمي.
علاوةً على ذلك، كان الوطني أول من أطلق بطاقة النقد الإلكترونية السهلة الإستعمال في قطر. كذلك لعب البنك دوراً حيوياً في تطوير العمليات الحكومية الإلكترونية حيث كان المزوّد الحصري لخدمات الدفع الحكومية الإلكترونية.
كما قدم الوطني خدمة إيزي-لايف المتلائمة مع حاجاتهم المصرفية والتي تسمح لهم بالتركيز بشكل أكبر على لحظات الحياة المميزة والتقليل من الوقت الذي يمضونه في إجراء تعاملاتهم المصرفية.
وخدمة إيزي لايف هي عبارة عن مجموعة من الخدمات المصرفية المتطورة مثل الخدمات المصرفية عبر الإنترنت ورسائل التنبيه القصيرة وأجهزة الصراف الآلي والفروع المتنقلة ومركز خدمة العملاء الذي يعمل على مدار الساعة على مدار السنة، المصممة خصيصاً لتلائم حاجات العملاء وتواكب الإيقاع السريع لنمط حياتهم بحيث لا تؤثر بشكل كبير على برامج حياتهم اليومية.
وبنك قطر الوطني (الوطني) هو أول بنك تجاري قطري تم تأسيسه في عام 1964، وتملك الحكومة القطرية 50% من أسهمه في حين يمتلك القطاع الخاص الـ 50% الباقية. وقد نما الوطني وتَوَسَّع ليُصبح من أكبر المؤسسات المالية في المنطقة وهو البنك الرائد في قَطَر، حيث يستحوذ على ما يقارب 45% من إجمالي موجودات القطاع المصرفي.
ولدى الوطني أكبر شبكة من الفروع في دولة قطر تشمُل 42 فرعاً ومكتباً، بما فيها 3 فروعاً متحركة، بالإضافة إلى 10 فروع للوطني الإسلامي، تدعمها شبكة واسعة للصراف الآلي تزيد على 125 جهاز . ويشهد تواجد الوطني الخارجي توسعاً ملحوظاً ليشمل مناطق جديدة منها عمان والكويت واليمن، إضافة إلى فروعه في لندن وباريس والمكاتب التمثيلية في ليبيا وسنغافورة وإيران.
ولمجموعة آنزباكر المملوكة بالكامل من قبل الوطني، تَوَاجُد في سويسرا وجزر القنال وجزر البهاما ومركز دبي العالمي ومركز قَطَر المالي. ومجموعة آنزباكر هي أول مؤسسة مالية تم الترخيص لها بالعمل في مركز قَطَر المالي وتقدم مَجموعة واسعة من الخدمات لإدارة الثروات في قطر والمنطقة.
ويقدم الوطني مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية تشمل الأفراد والمؤسسات والخزانة والاستثمار بالإضافة إلى الخدمات المصرفية الإسلامية. ويسعى الوطني دوماً إلى تقديم حلول مصرفية متطورة من خلال مجموعة منتجاته وخدماته التي تعتبر الأفضل.
والوطني هو أول بنك تجاري يبادر من خلال فرعه، الوطني الإسلامي، إلى تقديم الخدمات والمنتجات المصرفية الإسلامية، وهو أول بنك قطري أطلق محافظ استثمارية (صندوق الوطني) في سوق الدوحة للأوراق المالية.
يَتَمَتع الوَطَني بأعلى تصنيف ائتماني بين البنوك القطرية استناداً إلى عدد من وكالات التصنيف العالمية الرائدة مثل "ستاندرد آند بورز"، "موديز"، "فيتش" و"كابيتال انتيليجنس". كما أنه حائز على جائزة "أفضل بنك في قطر" من مؤسسات إعلامية مالية متخصصة.
وبهذا التصنيف الائتماني المرتفع، يكون تصنيف الوطني ليس فقط الأعلى في دول مجلس التعاون الخليجي ولكن أيضاً على صعيد المؤسسات المالية في الشرق الأوسط.