مغروور قطر
19-07-2007, 04:00 AM
الصفقة تبقى رهن موافقة أسرة بانكروفت مجلس إدارة «داو جونز» يصوت لصالح شراء مردوخ للمجموعة
لندن: «الشرق الأوسط»
صوت مجلس ادارة مجموعة «داو جونز» التي تنشر صحيفة «وول ستريت جورنال» لصالح بيعها لعملاق الإعلام العالمي روبرت مردوخ، وذلك بشرط أن توافق أسرة بانكروفت، التي تملك 64 في المائة من أسهم المجموعة على هذه الصفقة، حسب ما ذكرت مجموعة داو جونز في بيان.
وقالت المجموعة ان «مجلس الادارة مستعد للموافقة وتوصية اصحاب الأسهم وبينهم افراد اسرة بانكروفت باجراء عملية دمج مع مجموعة نيوز كوربوريشن (التي يقف على رأسها مردوخ) الذي اقترح شراء كامل اسهم داو جونز بسعر 60 دولارا للسهم الواحد».
وتبقى عملية بيع داو جونز رهنا بقرار افراد اسرة بانكروفت، وهم منقسمون حول هذه الصفقة، بحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» انه يتوقع ان تجتمع الأسرة في الأيام المقبلة لاتخاذ قرار.
ويجب حصول «نيوز كورب» على دعم حملة أسهم يحملون 51 في المائة على الأقل من أسهم حقوق التصويت كي تمضي الصفقة قدما.
وفي البداية رفضت أسرة بانكروفت هذه الصفقة، لكنها قبلت في وقت لاحق دراستها. ويذكر في هذا السياق أن أعضاء كثيرين من الأسرة يعارضون الصفقة خوفا من أن يتسبب مردوخ في إضعاف سمعة صحيفة «وول ستريت جورنال» التابعة للشركة، بحسب ما ذكرت وكالة «د.ب.أ»
لندن: «الشرق الأوسط»
صوت مجلس ادارة مجموعة «داو جونز» التي تنشر صحيفة «وول ستريت جورنال» لصالح بيعها لعملاق الإعلام العالمي روبرت مردوخ، وذلك بشرط أن توافق أسرة بانكروفت، التي تملك 64 في المائة من أسهم المجموعة على هذه الصفقة، حسب ما ذكرت مجموعة داو جونز في بيان.
وقالت المجموعة ان «مجلس الادارة مستعد للموافقة وتوصية اصحاب الأسهم وبينهم افراد اسرة بانكروفت باجراء عملية دمج مع مجموعة نيوز كوربوريشن (التي يقف على رأسها مردوخ) الذي اقترح شراء كامل اسهم داو جونز بسعر 60 دولارا للسهم الواحد».
وتبقى عملية بيع داو جونز رهنا بقرار افراد اسرة بانكروفت، وهم منقسمون حول هذه الصفقة، بحسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» انه يتوقع ان تجتمع الأسرة في الأيام المقبلة لاتخاذ قرار.
ويجب حصول «نيوز كورب» على دعم حملة أسهم يحملون 51 في المائة على الأقل من أسهم حقوق التصويت كي تمضي الصفقة قدما.
وفي البداية رفضت أسرة بانكروفت هذه الصفقة، لكنها قبلت في وقت لاحق دراستها. ويذكر في هذا السياق أن أعضاء كثيرين من الأسرة يعارضون الصفقة خوفا من أن يتسبب مردوخ في إضعاف سمعة صحيفة «وول ستريت جورنال» التابعة للشركة، بحسب ما ذكرت وكالة «د.ب.أ»